نص صنعاء السفلى ورد سامى عامرى ، حينما يثبت الفاشل التحريف

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
ظننته محترم ، وفى الاخر طلع مجرد سلفى نصاب ، دخلت احاوره فيما يخص نص ما قبل عثمان وشاهده النصى فى صنعاء وكيفية فهم تاريخ القران قبل توحيد النص ومعرفة شكله فقرا ما كتبته وقال بالبلدى ، الواد دا شكله فاهم وقارى كويس وهيحط على ارزعه بلوك واكتب ابقى ارجع لكتابى هتلاقى فيه الرد

هل ظننت ايها النصاب السلفى انى لم اقرا كليماتك العبيطة وتعليقك على الموضوع فى كتيبك الشعبى العبيط واتيت لاناقشك في تعليقك

بعيداوعن شغل العيال انت لخصت تعليقك على نص صنعاء فى كليماتةاثبتت ما نقولهوولم تتطرق اصلا لجوهر الموضوع

بدا تعليقه بان " نص صنعاء السفلى يرجع لحقبة ما قبل عثمان "

وتعليقنا ،، اسم الله عليك نبيه اوى ايه الجديد ونحب نضيف انه هو الشاهد النصى الوحيد الناجى للمرحلة النصية ما قبل عثمان قبل هولوكست المصاحف الشهير

تعليقه التانى " القراءات اللى فيه يعرفها علماء القراءات ومنسوبة لصحابة النبى "

وتعليقنا ،،، اسم الله عليك نبيه اوى فى قراءات تتوافق مع ابن مسعود وابى بن كعب وابن عباس وفى قراءات خاصة بصنعاء لا تتفق مع اى مصحف من مصاحف الصحابة وسموا هذا النص c1 لعلنا نعرف العلاقات النصية المتشابكة بين كل هذة النصوص ، فصنعاء حولت القراءات الموجودة فى معاجم القراءات الى حقيقة تاريخية بعد اكتشاف شاهد نصى يعضد المزاعم بان كان هناك مصاحف مختلفة قبل توحيد النص بقرار سياسى ، وهاهو الدليل على تعددية النص فى صنعاء

تعليقه " السلسلة المتواصلة من الرواة لنص عثمان يجعله نص قوى لا يقارن بنص صنعاء "

تعليقى " كلام عبيط وانشائى لا يرتقى ان يرد عليه اصلا للاسباب التالية
انا ميهمنيش نص عثمان اصلا ثابت او لا لانه فى الاخر نص من عدة نصوص حاجة كدا زى النص البيزنطى فى العهد الجديد ميهمنيش توافق الالاف من مخطوطاته مع بعضها لانها فى الاخر بتمثل نص واحد

سلسلة الرواة دى احنا نعرف ان النص متواتر الى حد القراء السبعة لكن منهم رجوعا لمحمد محدش يعرف حاجة زى ما قال الزمخشرى " فيه نظر "

ثالثا ان اهم جزء فى تاريخ القران هو اللى شهد اضطراب وصراع من موت محمد الى عثمان تلك الفترة هى اللى شهدت اضطراب للنص رهيب وتعدد نصوص الى ان تم توحيده فلا علاقة لى بثبات نص عثمان وانتقاله السؤال ما هو حال النص قبل عثمان فهل لدينا ادلة تعطينا صورة واضحة لحال النص قبل عثمان ؟؟ اللى بين ايدى ان النص كان فى اختلافات فى كل حاجة سور وايات وكلمات وترتيب

فهذا المعتوه كانه يقول النص البيزنطى له الالاف من الشواهد فلا يقارن بقلة شاذة ، هل انت مجنون ؟؟؟

اعترافه بالتحريف ان صنعاء ترتيب السور مختلف زفى حذف كلمات واضافة كلمات اخرى وتبديل كلمة مكان كلمة بل تغيير عبارات بالكامل واضاف وان له تاثير قليل على المعنى

وتعليقى ،، وهذا المطلوب اثباته كل انواع التغيير النصى موجود فى صنعاء مقارنة بعثمان من تغيير واضافة وحذف وتبديل واختلاف ترتيب كل شئ

واحب اضيف ان ما قاله امه تغيير طفيف او صغير فى المعنى لا يعدو انه مجرد وساخات علمية للاسباب التالية

١- حتى قبل اكتشاف صنعاء يوجد الالاف من القراءات لحرف عثمان الواحد ، عدد لا يحصر تلك الاختلافات ممكن ان تكون بسبب تشكيل الكلمة لكنها فى النهاية تغير حكم شرعى بالكامل وما اكثر من تكلموا عن الاضطراب الفقهى بسبب القراءات ووصل ان كل فقيه يستند لقراءة معينة فى تدعيم حكمه الفقهى ، فالاختلاف فى الحرف الواحد بدون الدخول فى صنعاء ادى لاضطراب فقهى شنيع

لو قارنت قراءات صنعاء والصحابة سنجد بحر من الاضطرابات الفقهية ولو اردت ان نكتب مواضيع فيها

لو كان الموضوع بهذه التفاهه لما وجدنا كل هذا الاضطراب الفقهى نتيجة الالاف من القراءات

التعليق الاخير " ممكن يكون نص صنعاء تفسيرى وليس نص قرانى "

كلام تافه وطفولى لا يرتقى للرد اى شخض متمرن فى التاريخ الاسلامى يعرف الفرق بين التفسير والنص ولا نحتاج لتبريرات متخلفين للهروب من المصيبة

النص مكتوب بنفس نظام المصحف بالبسلمة فى الاول تقسيم ايات وفواصل سور لا يوجد ادنى اختلاف بيه وبين المصحف بل يوجد قراءات تقلب المعنى تماما فهل هذا المعتوه فكر كيف يكون المعنى المختلف تفسيرا ؟؟


هو تعليق اشبه باضحوكة لم يتطرق لشئ هو مجرد لملئ خانة الرد يمر على القطيع ولكن ليس على امثالنا


جوهر القضية الذى تحاشى الخوض فيه

بعيدا عن تعليقه الساذج الطفولى لب القضية ، ما هو حال النص القرانى قبل عثمان ؟؟؟

لدينا نص عثمان لدينا قراءات مختلفة منسوبة لصحابة محمد لدينا شاهد نصى حقيقى يرجع لنص ما قبل عثمان

فى الفترة ما قبل التوحيد ، ما هو امكانية معرفة شكل النص الذى نشا منه كل هذا الاضطراب ، ام كل هذا الاضطراب النصى منشؤه محمد ، ما هو العلاقة النصية بين كل هذه النصوص ، وما هو المكتوب فى لوحكم المحفوظ يا امة اللوح

فما تقولوه جمعه محمد ضاع وما جمعه ابو بكر حرقتوه وقراءات الصحابة حرقتوها وما هرب من محرقتكم قد اثبت عدة نصوص للقران غير موحدة

طبعا تاريخ القران مهبب بستين نيلة ومتشابك ومليانةبلاوى ومشاكل بلا حل وليس بهذه التفاهه والعبط ان تكتب كليمات عبيطة على موضوع خطير زى دا

حسب توفر الوقت هكتب تعليقةاكاديمى محترم ردا علة هذا السلفى النصاب ووساخته العلمية .

يتبع
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
ملتحظةوبسيطة بيقول ان ترتيب السور داةيرجع لعثمان فممكنةيلقى مختلفين فيه

يا اتفه من التفاهه ارجع لتلك القضية وشوف الصراع حولها فهناك من هو مؤمن بان حتى ترتيب السور نبوى ومحمد هو الذى رتبها وليس من فبركة عثمان

وايضا صنعاء دمرت تلك الاحلام واثبتت انه عمل متاخر وهناك اختلاف فى الترتيب بين المصاحف حتى فى ترتيب السور
 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq
هو مقراش كتاب الاتقان للسيوطي و لا أيه حتى يقدر يعرف كيفية أستنباط اسماء السور و ترتيبها؟
اختلاف النص لا يقتصر على مخطوطات صنعاء فحسب، بل هناك اختلافات كثيرة بين قران الحالي و قران سمرقند
دا غير المخطوطات الموجودة هنا و هناك و التي تفند أسطورة النص الواحد و الثابت، جيرد بوين و أرثر جيفيري و غيرهم فندوا اسطورة النص الثابت من زمان
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
هو فى الحقيقة انت مش محتاج صنعلء علشان تثبت ان النص كان فيه fluidity كبيرة باختصار فى كلمات فى القران وصل فيها عدد القراءات ليها لحوالى ظ،ظ¤ قراءة مختلفة ، ووصل ان كل واحد كان بيحرم الصلاة وراء امام بيقرا قراءة معينة والغريب ان كلهم بيقولوا انهم استلموها كلها وكلها المفروض متواترة وكلها صحيحة وقاعدين يضربوا فى بعض وهذا يكره قراءة فلان والاخر يحبها

كل هذا الاضطراب لحرف واحد تم توحيد نص القران عليه وبالرغم من هذا لم يتفقوا على قراءة محددة واصبح فى fluidity ضخمة بداخل النص الموحد

تخيل لو عثمان موحدش النص وساب كل مصاحف الصحابة وقرائتهم تنتقل بحرية دون قيود سياسية ادت لاختفاء النصوص الاخرى وهيمنه نصه على الاخرين

تخيل كم التضارب اللى كان هيظهر بين كل النصوص دى وتخيل ان الناقد هيمسك كل كلمة يحاول يعرف ايه الصورة الاصلية والاخرى مزيفة نشات لاحقا من القراء

عملية مرهقة وشبه مستحيلة انك تعرف الشكل الاصلى اللى نشا منه الالاف من القراءات المختلفة

تاريخ القران معقد وهذا السلفى النصاب وضع كلمات ساذجة موحودة فى اى كتاب بدائى ولم يخوض فى الامور النقدية ولم يعرفنا ما هى الاليات النقدية المستند عليها انه يقول ان النص فى فترة تكوينه وانتقاله الاولى كان بيتمتع باى ثبات اذا كان كل الشواهد تشير انه نص حر نشا منه الالاف من التغييرات والقراءات لا حصر لها
 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq
الناس دي مقرتش ألابحاث الجديدة حول تاريخ القران و تطور النصوص فيه
كل الحاجات الي بيشنع عليها تنطبق أيضاً على القران. بل أن القرأن اسوء بمراحل ضوئية نظراً للانشطار الكبير للقرءات المتعددة للنص الواحد الي أحياناً تتناقض حتى في المعنى مع القراءات الاخرى.
الناس دي عندها كم لا معقول من البجاحة لانهم اخر من يجب أن يتكلم عن تاريخ انتقال النصوص و كيفية ظهور القراءات.
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
بهنام صدقى بيقول ان نص صنعاء السفلى c1 وضح ان النص لم ينتقل بدقة

وان الالاف القراءات فى نص عثمان بيقول ان النص قابل للخطا وغير معصوم وان الجزء المكتوب من تقليد كان بيتنقل من غير ما يعرف الكاتب طريقة النطق وحتى اللى كان حافظ النص كويس جدا كان معرض للتغيير فى ترتيب الكلمات



افتكر زمان كان فى شيخ طلع قال القران هو هو بالحرف والكلمة مفيش حرف متغير من ايام النبى الى زمانا

اليوم اصبحت اسطورة النص القرانى شهد اضطراب فى تكةينه وانتقاله زى كل الكتب القديمة بلا ادنى اختلاف


7171055665.jpg
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
مش بس less stable لما درس ارثر جيفرى نص القران وناقش الروايات المتضاربة للتاريخ الاسلامى عن تكوين نص القران قال ان كلها روايات مضروبة وخرافية

والثابت ان محمد مات ولم ينشا كتاب بالشكل المتعارف عليه اليوم لكنه ترك نصوص مبعثرة منها اللى كان بيتقرى فى الليتورجيا " الصلاة " ومنها بالحفظ ومنها بالكتابة

محاولة ابو بكر للتجميع الاول مكنتش محاولة وحيدة فى نفس الوقت فى صحابة كتير ابتدوا يعملوا تجميع للنصوص ابن مسعود وابى بن كعب وعلى بن ابى طالب ووصف ان كل محاولة كانت private يعنى مبادرة شخصية لمحاولة تجميع وادى فى النهاية لعدة اشكال من القران الغير موحدة وكان فى اقتتال وتضارب بين القراء وكل واحد يقول هكذا استلمت


الفكرة ان تضارب الروايات بتخلى الناقد يعجز عن رسم صورة واضحة لمرحلة التكوين الاول

وياتى سلفى نصاب يقول نص عثمان ليه خط متصل بال proto text اللى صنعه محمد ونقل منه

احنا معندناش اصلا اى نص قبل عثمان علشان نشوف مدى مطابقته فما بالك بنص مجهول يقولوا ان محمد تركه وكل الروايات تقول ان لم يترك " كتاب " بل ترك نصوص


الاختلافات بين تجميعات الصحابة عظيمة بتشمل كل شئ ترتيب ومحتوى وايات وسور وكلمات كل شئ مختلف فيه

انا بس محتاج وقت وسيتم تربيته على اكمل زجه زيه زى القطيع
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
Very little examination is needed to reveal the fact that this account is largely fictitious. Nothing is more certain than that when the Prophet died there was no collected, arranged, collated body of revelations. Recent research by Dr. Bell of Edinburgh and Prof. Torrey of Yale has suggested that there is internal evidence in the Koran itself that the Prophet kept in his own care a considerable mass of revelation material belonging to var-ious periods of his activity, some of it in revised and some of it in unrevised form, and that this material was to form the basis of the Kitab he wished to give his community before he died. Death, however, overtook him before anything was done about the matter. If this is so we are at a loss to know what became of this mate-rial, which obviously would have been the community’s most precious legacy.²³ The earliest strata of tradition
available to us make it quite certain that there was no Koran left ready as a heritage for the community. The Prophet had proclaimed his messages orally, and, except in the latter period of his ministry, whether they were recorded or not was often a matter of chance. Some pieces of revelation material seem to have been used liturgically and so probably would have been written. Some pieces he himself caused to be written down in permanent form as they were of a definite legislative character
He may possibly have inherited material that the Prophet had stored away in preparation for the Kitab. That he ever made an official recension as the orthodox theory demands is exceedingly doubtful. His collection would have been a purely private affair, just as quite a number of other Companions of the Prophet had made personal collec-tions as private affairs. It was after the death of the Prophet that these collections became important. We have well-known stories of how ‘Ali, Salim, Abu Musa and others had collections, and there are traditions which give lists of those who had commenced making collections or memorizing during the lifetime of the Prophet. As no two of these lists agree with one another to any great extent one is driven to conclude that while it was known that such collections were made there was no accurate information, save with regard to a few names, as to who made them.²âپ¶ Orthodox theory, even to the present day, has insisted th
 
أعلى