بتحبث عن ايه في حياتك ؟ بقلمي

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,264
مستوى التفاعل
1,715
النقاط
76
ما الذي تبحث عنه في حياتك أعن الامان فالعالم لا يؤمن لك حاضرك ولا حتى ما سيحدث لك بعد دقيقه هل انت خايف من بكرة وماذا سيحصل فيه اليك ايات عن عناية المسيح لك
"عنايتك أيها الآب هي التي تدبره، لأنك أنت الذي فتحت في البحر طريقًا، وفي الأمواج مسلكًا آمِنًا، وبَيَّنت أنك قادِرٌ أن تُخَلِّصَ مِنْ كل خطر" (سفر الحكمة 14: 3، 4)
"الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ" (سفر المزامير 23: 1)
"اَلرَّبُّ نُورِي وَخَلاَصِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ الرَّبُّ حِصْنُ حَيَاتِي، مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟" (سفر المزامير 27: 1)
"انْتَظِرِ الرَّبَّ. لِيَتَشَدَّدْ وَلْيَتَشَجَّعْ قَلْبُكَ، وَانْتَظِرِ الرَّبَّ" (سفر المزامير 27: 14)
"الرَّبُّ يَهْتَمُّ بِي. عَوْنِي وَمُنْقِذِي أَنْتَ. يَا إِلهِي لاَ تُبْطِئْ" (سفر المزامير 40: 17)
"عَلَى اللهِ تَوَكَّلْتُ فَلاَ أَخَافُ. مَاذَا يَصْنَعُهُ بِي الإِنْسَانُ؟" (سفر المزامير 56: 11)
"الاحْتِمَاءُ بِالرَّبِّ خَيْرٌ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى إِنْسَانٍ" (سفر المزامير
"الاحْتِمَاءُ بِالرَّبِّ خَيْرٌ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى الرُّؤَسَاءِ" (سفر المزامير 118: 9)
"الرَّبُّ يَحْفَظُكَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ. يَحْفَظُ نَفْسَكَ. الرَّبُّ يَحْفَظُ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ مِنَ الآنَ وَإِلَى الدَّهْرِ" (سفر المزامير 121: 7، 8)
فالمال والعمل والممتلكات لا يؤمن لك اي شئ هوالمسيح وحده فيه الامان مكتوب عنه في مزمور 91 ( الساكن في ستر العلي في ظل القدير يبيت يقول للرب انت ملجأي الهي الذي اتكل عليه فلا تخاف من سهم يطير في النهار ولا وباء يسير في الدجى ولا افة تسود في الظهيرة تسقط عن يمينك ربوات وعن شمالك ربوات ربوات وانت لا يمسك اذى ولن تقترب نكبة من مسكنك تطأ الافعى والتنبن وتدوس العقارب الرب يوصي ملائكته بك يحملوك على ايديهم لئلا تطأ بحجر رجلك) وهو ايضاً يحفظ دخولك وخروجك وهو وحده حافظك وهو لا ينعس ولا ينام كما ورد في مزمور 121 2 معونتي من عند الرب ، صانع السماوات والأرض
3 لا يدع رجلك تزل. لا ينعس حافظك
4 إنه لا ينعس ولا ينام حافظ إسرائيل
5 الرب حافظك. الرب ظل لك عن يدك اليمنى
6 لا تضربك الشمس في النهار، ولا القمر في الليل
7 الرب يحفظك من كل شر . يحفظ نفسك
8 الرب يحفظ خروجك ودخولك من الآن وإلى الدهر أتبحث عن الحب والشبع كل العالم الباطل لا يوفر لك الحب الذي يشبع قلبك وحده هو الرب يسوع يشبع قلبك الصغير لانه هو خالقه وهو يبحث عنك ويكلمك لتفتح له قلبك فيتعشى معك وهو يفرح برجوعك اليه عاوز تتحب وحده الرب يسوع يحبك لشخصك لذاتك ومحبته لك لا تتغير تبقى ثابتة وانت محبوب اوي عند الله اذ بين الله محبته لنا اذ بعد ونحن خطاة مات المسيح لاجلنا وهكذا احب الله العالم الذي لم يشفق على ابنه الوحيد بل بذله من احل احبائه ودفع فيك ثمناً غالباً ليس بفضة او ذهب بل بدمٍ غالٍ نفيس دم المسيح الزكي الطاهر فانت غالي اوي عليه أتبحث عن الراحة وبتفتش عنها ومش طايلها هو وحده المسيح يعطيك الراحة هو الذي قال( تعالوا الي يا جميع الثقيلي الاحمال وانا اريحكم) أتبحث عن الفرح والسعادة فالعالم الباطل يعطيك سعادة زائفة ومؤقتة مهما طالت مسيرها تنتهي وحده الرب يسوع فيه الفرح والسلام الداخليين فهو الذي قال( سلامي اعطيكم لا كما يعطيه العالم اعطيكم انا) فمعه وبه وفيه يكون لك الامان والحب والشبع والراحة والفرح والسعادة والسلام الداخلي ولكن في هذه الحالة ابليس لن يتركك فسوف يهاجمك بعواصف ولكن في هذه الحالة المسيح يحارب عنك بنفسه وانت فقط تثق وتؤمن فيه وتسلم له حياتك فيقودها الى بر الامان
 
التعديل الأخير:
أعلى