كيف نثبت إن المحبة ( الله ) هو يسوع ؟... بقلمي
في البدء كان الكلمة ، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله، هذا كان في البدء عند الله
والكلمة صار جسدا وحل بيننا، ورأينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا ...
يو 1 : 1 و2 و 14
والكلمة صار جسدا وحل بيننا، ورأينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا ...
يو 1 : 1 و2 و 14
بما إن الله هو في ذاته محبة والمحبة من صفات الله الأزلية والله محبة
والله هو واحد بأقانيمه الثلاث : الآب والابن والروح القدس
فكلمة الله (الابن) كان منذ الأزل عند الله , فالكلمة هو الله
وصار جسداً، أي ظهر بالجسد وهو (عمانؤيل) أي تفسيره
الله معنا، فحلّ بيننا، فكان يسوع المسيح الإله الكامل (المساوي
لله الآب بالجوهر) والإنسان الكامل
(الذي يشبهنا بكل شيء ماعدا الخطيئة)
هذا من جهة علاقة يسوع المسيح مع الله
أما من جهة المحبة التي ترجمها رب المجد يسوع المسيح إلى واقع العمل
فكانت من خلال قبوله المشروع ألخلاصي الإلهي
فخضع بكل محبة لله الآب راضياً أن يكون الحمل الذي يحمل خطايا كل العالم
ليخلّص كل من يؤمن به رباً ومخلَّصاً وفادياً .. بعد أن أعطانا
نموذجا حياً سامياً ومثالاً حقيقياً عظيماً يُحتذى به
من خلال حياته وتعاليمه ووصاياه ومعجزاته وأخيراً بموته وصلبه وقيامته ..
علّمنا عن المحبة وكيف علينا أن نحب بعضنا بعضاً ليعرف كل العالم
بأننا تلاميذه ووضّح إن محبتنا لبعضنا هي العلامة الفارقة التي تميّز أتباعه وتلاميذه
وصية جديدة أنا أعطيكم أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم أنا تحبون
انتم أيضا بعضكم بعضا، بهذا يعرف الجميع إنكم تلاميذي ان كان
لكم حب بعض لبعض ... يوحنا 13: 34 ـ 35
والله هو واحد بأقانيمه الثلاث : الآب والابن والروح القدس
فكلمة الله (الابن) كان منذ الأزل عند الله , فالكلمة هو الله
وصار جسداً، أي ظهر بالجسد وهو (عمانؤيل) أي تفسيره
الله معنا، فحلّ بيننا، فكان يسوع المسيح الإله الكامل (المساوي
لله الآب بالجوهر) والإنسان الكامل
(الذي يشبهنا بكل شيء ماعدا الخطيئة)
هذا من جهة علاقة يسوع المسيح مع الله
أما من جهة المحبة التي ترجمها رب المجد يسوع المسيح إلى واقع العمل
فكانت من خلال قبوله المشروع ألخلاصي الإلهي
فخضع بكل محبة لله الآب راضياً أن يكون الحمل الذي يحمل خطايا كل العالم
ليخلّص كل من يؤمن به رباً ومخلَّصاً وفادياً .. بعد أن أعطانا
نموذجا حياً سامياً ومثالاً حقيقياً عظيماً يُحتذى به
من خلال حياته وتعاليمه ووصاياه ومعجزاته وأخيراً بموته وصلبه وقيامته ..
علّمنا عن المحبة وكيف علينا أن نحب بعضنا بعضاً ليعرف كل العالم
بأننا تلاميذه ووضّح إن محبتنا لبعضنا هي العلامة الفارقة التي تميّز أتباعه وتلاميذه
وصية جديدة أنا أعطيكم أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم أنا تحبون
انتم أيضا بعضكم بعضا، بهذا يعرف الجميع إنكم تلاميذي ان كان
لكم حب بعض لبعض ... يوحنا 13: 34 ـ 35
وبيّن لنا بأن أعظم أنواع المحبة هي :
ليس لاحد حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لاجل احبائه ... يو 15: 13
فهكذا بيّن يسوع ووضّح انه هو المحبة ومصدرها وينبوعها الاصيل والوحيد
بسبب عمله الكفاري على صليب المجد ولانه هو الله
انا و الاب واحد ... يوحنا 10 ـ 30
من رآنى فقد رأى الاب ... يوحنا 14 - 9
فهكذا بيّن يسوع ووضّح انه هو المحبة ومصدرها وينبوعها الاصيل والوحيد
بسبب عمله الكفاري على صليب المجد ولانه هو الله
انا و الاب واحد ... يوحنا 10 ـ 30
من رآنى فقد رأى الاب ... يوحنا 14 - 9
مع خالص محبتي