M a K a R i O u S
منتديات الكنيسة
- إنضم
- 3 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 585
- مستوى التفاعل
- 15
- النقاط
- 18
بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين
يوجد فى الفترة الاخيرة بعض من يحاول ان يكرر شبهات قديمه حول المسيحيه ويدافع عن العقيده الاسلاميه بكل ما يتوفر له ... وقررنا بان نساعدهم ببعض ما توفر لنا ايضا سواء كان فى العقيده المسيحيه او الاسلاميه .. الرد سوف يكون بدافع المحبه فى تداول الادله والبراهين واحترام الاخر فى الرد عليهم
سوف نتناول الرد على الاستاذ طارق فى بعض النقاط حتى ندرك الحقيقه مع بعضنا ... موضوعنا اليوم هو يتناول قصه الاعمى فى الكتاب المقدس وبعض الكلام عن المخطوطات وهذه بدايه لامور كثرة سوف نتناولها مع كثيرين من غير المسيحيين
الفقرة الاولى
يقول الاستاذ طارق : " من هو الاعمى الذى دمر الديانه المسيحيه ؟ "
لغريب من يستخدم هذه المصطلحات البعيده تماما عن البحث .. وهذه احدى التعليقات من المتابعين له :
حاول ان تكسب الناس والمتعلمين والباحثين بقوة الادله والحجج وليس بمسميات بعيده عن البحث ... فان كان الغرض دعايه وشهرة وفانت يلزمك الكثير بعد
الفقرة الثانيه
يقول الاستاذ طارق :"ومن هنا اطالب جميع النصارى فى كل العالم اقول لهم امنوا بالمسيح كما قال المسيح عن نفسه وما علم المسيح الرجل الاعمى وكما علم المسيح جميع التلاميذ ولا تخالفوا المسيح فتهلكوا "
الرد : المسيحي يطبق بالكامل اقوال المسيح ويؤمن بما علمه المسيح لنا ونقله التلاميذ لنا ولاباء الكنيسه .. الذى خالف المسيح هما المسلمين للاسف لم ينقلوا معلومه واحده صحيحه عن المسيح
على سبيل المثال : القران ينادى بان المسيح تلقى وحى وكتاب وهذا من الامور المفجعه فى مغالطه اول ثلاثه قرون على الاقل وترسخ شى لم يوجد اطلاقا لا تاريخيا او ابائيا او كنسيا حتى الان لم يتقدم واحد فقط ليثبت صحه القران فى هذه القضيه .
وسوف نرى فى كلامنا القادم من يتبع المسيح ومن يبتعد عن تعاليمه وكلامه
نضع القصه كامله من الكتاب المقدس :
[Q-BIBLE]7. وَقَالَ لَهُ: «اذْهَبِ اغْتَسِلْ فِي بِرْكَةِ سِلْوَامَ». الَّذِي تَفْسِيرُهُ مُرْسَلٌ. فَمَضَى وَاغْتَسَلَ وَأَتَى بَصِيراً.
8. فَالْجِيرَانُ وَالَّذِينَ كَانُوا يَرَوْنَهُ قَبْلاً أَنَّهُ كَانَ أَعْمَى قَالُوا: «أَلَيْسَ هَذَا هُوَ الَّذِي كَانَ يَجْلِسُ وَيَسْتَعْطِي؟»
9. آخَرُونَ قَالُوا: «هَذَا هُوَ». وَآخَرُونَ: «إِنَّهُ يُشْبِهُهُ». وَأَمَّا هُوَ فَقَالَ: «إِنِّي أَنَا هُوَ».
10. فَقَالُوا لَهُ: «كَيْفَ انْفَتَحَتْ عَيْنَاكَ؟»
11. أَجَابَ: «إِنْسَانٌ يُقَالُ لَهُ يَسُوعُ صَنَعَ طِيناً وَطَلَى عَيْنَيَّ وَقَالَ لِي: اذْهَبْ إِلَى بِرْكَةِ سِلْوَامَ وَاغْتَسِلْ. فَمَضَيْتُ وَاغْتَسَلْتُ فَأَبْصَرْتُ».
12. فَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ ذَاكَ؟» قَالَ: «لاَ أَعْلَمُ».
13. فَأَتَوْا إِلَى الْفَرِّيسِيِّينَ بِالَّذِي كَانَ قَبْلاً أَعْمَى.
14. وَكَانَ سَبْتٌ حِينَ صَنَعَ يَسُوعُ الطِّينَ وَفَتَحَ عَيْنَيْهِ.
15. فَسَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ أَيْضاً كَيْفَ أَبْصَرَ فَقَالَ لَهُمْ: «وَضَعَ طِيناً عَلَى عَيْنَيَّ وَاغْتَسَلْتُ فَأَنَا أُبْصِرُ».
16. فَقَالَ قَوْمٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ: «هَذَا الإِنْسَانُ لَيْسَ مِنَ اللَّهِ لأَنَّهُ لاَ يَحْفَظُ السَّبْتَ». آخَرُونَ قَالُوا: «كَيْفَ يَقْدِرُ إِنْسَانٌ خَاطِئٌ أَنْ يَعْمَلَ مِثْلَ هَذِهِ الآيَاتِ؟» وَكَانَ بَيْنَهُمُ انْشِقَاقٌ.
17. قَالُوا أَيْضاً لِلأَعْمَى: «مَاذَا تَقُولُ أَنْتَ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟» فَقَالَ: «إِنَّهُ نَبِيٌّ».
18. فَلَمْ يُصَدِّقِ الْيَهُودُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ أَعْمَى فَأَبْصَرَ حَتَّى دَعَوْا أَبَوَيِ الَّذِي أَبْصَرَ.
19. فَسَأَلُوهُمَا: «أَهَذَا ابْنُكُمَا الَّذِي تَقُولاَنِ إِنَّهُ وُلِدَ أَعْمَى؟ فَكَيْفَ يُبْصِرُ الآنَ؟»
20. أَجَابَهُمْ أَبَوَاهُ: «نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا ابْنُنَا وَأَنَّهُ وُلِدَ أَعْمَى
21. وَأَمَّا كَيْفَ يُبْصِرُ الآنَ فلاَ نَعْلَمُ. أَوْ مَنْ فَتَحَ عَيْنَيْهِ فلاَ نَعْلَمُ. هُوَ كَامِلُ السِّنِّ. اسْأَلُوهُ فَهُوَ يَتَكَلَّمُ عَنْ نَفْسِهِ».
22. قَالَ أَبَوَاهُ هَذَا لأَنَّهُمَا كَانَا يَخَافَانِ مِنَ الْيَهُودِ لأَنَّ الْيَهُودَ كَانُوا قَدْ تَعَاهَدُوا أَنَّهُ إِنِ اعْتَرَفَ أَحَدٌ بِأَنَّهُ الْمَسِيحُ يُخْرَجُ مِنَ الْمَجْمَعِ.
23. لِذَلِكَ قَالَ أَبَوَاهُ: «إِنَّهُ كَامِلُ السِّنِّ اسْأَلُوهُ».
24. فَدَعَوْا ثَانِيَةً الإِنْسَانَ الَّذِي كَانَ أَعْمَى وَقَالُوا لَهُ: «أَعْطِ مَجْداً لِلَّهِ. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الإِنْسَانَ خَاطِئٌ».
25. فَأَجَابَ: «أَخَاطِئٌ هُوَ؟ لَسْتُ أَعْلَمُ. إِنَّمَا أَعْلَمُ شَيْئاً وَاحِداً: أَنِّي كُنْتُ أَعْمَى وَالآنَ أُبْصِرُ».
26. فَقَالُوا لَهُ أَيْضاً: «مَاذَا صَنَعَ بِكَ؟ كَيْفَ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟»
27. أَجَابَهُمْ: «قَدْ قُلْتُ لَكُمْ وَلَمْ تَسْمَعُوا. لِمَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ تَسْمَعُوا أَيْضاً؟ أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَصِيرُوا لَهُ تلاَمِيذَ؟»
28. فَشَتَمُوهُ وَقَالُوا: «أَنْتَ تِلْمِيذُ ذَاكَ وَأَمَّا نَحْنُ فَإِنَّنَا تلاَمِيذُ مُوسَى.
29. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مُوسَى كَلَّمَهُ اللَّهُ وَأَمَّا هَذَا فَمَا نَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُوَ».
30. أَجَابَ الرَّجُلُ: «إِنَّ فِي هَذَا عَجَباً! إِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ هُوَ وَقَدْ فَتَحَ عَيْنَيَّ.
31. وَنَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ لاَ يَسْمَعُ لِلْخُطَاةِ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَتَّقِي اللَّهَ وَيَفْعَلُ مَشِيئَتَهُ فَلِهَذَا يَسْمَعُ.
32. مُنْذُ الدَّهْرِ لَمْ يُسْمَعْ أَنَّ أَحَداً فَتَحَ عَيْنَيْ مَوْلُودٍ أَعْمَى.
33. لَوْ لَمْ يَكُنْ هَذَا مِنَ اللَّهِ لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يَفْعَلَ شَيْئاً».
34. قَالُوا لَهُ: «فِي الْخَطَايَا وُلِدْتَ أَنْتَ بِجُمْلَتِكَ وَأَنْتَ تُعَلِّمُنَا!» فَأَخْرَجُوهُ خَارِجاً.
35. فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجاً فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: «أَتُؤْمِنُ بِابْنِ اللَّهِ؟»
36. أَجَابَ: «مَنْ هُوَ يَا سَيِّدُ لِأُومِنَ بِهِ؟»
37. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قَدْ رَأَيْتَهُ وَالَّذِي يَتَكَلَّمُ مَعَكَ هُوَ هُوَ».
38. فَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ». وَسَجَدَ لَهُ.
39. فَقَالَ يَسُوعُ: « لِدَيْنُونَةٍ أَتَيْتُ أَنَا إِلَى[/Q-BIBLE]
8. فَالْجِيرَانُ وَالَّذِينَ كَانُوا يَرَوْنَهُ قَبْلاً أَنَّهُ كَانَ أَعْمَى قَالُوا: «أَلَيْسَ هَذَا هُوَ الَّذِي كَانَ يَجْلِسُ وَيَسْتَعْطِي؟»
9. آخَرُونَ قَالُوا: «هَذَا هُوَ». وَآخَرُونَ: «إِنَّهُ يُشْبِهُهُ». وَأَمَّا هُوَ فَقَالَ: «إِنِّي أَنَا هُوَ».
10. فَقَالُوا لَهُ: «كَيْفَ انْفَتَحَتْ عَيْنَاكَ؟»
11. أَجَابَ: «إِنْسَانٌ يُقَالُ لَهُ يَسُوعُ صَنَعَ طِيناً وَطَلَى عَيْنَيَّ وَقَالَ لِي: اذْهَبْ إِلَى بِرْكَةِ سِلْوَامَ وَاغْتَسِلْ. فَمَضَيْتُ وَاغْتَسَلْتُ فَأَبْصَرْتُ».
12. فَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ ذَاكَ؟» قَالَ: «لاَ أَعْلَمُ».
13. فَأَتَوْا إِلَى الْفَرِّيسِيِّينَ بِالَّذِي كَانَ قَبْلاً أَعْمَى.
14. وَكَانَ سَبْتٌ حِينَ صَنَعَ يَسُوعُ الطِّينَ وَفَتَحَ عَيْنَيْهِ.
15. فَسَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ أَيْضاً كَيْفَ أَبْصَرَ فَقَالَ لَهُمْ: «وَضَعَ طِيناً عَلَى عَيْنَيَّ وَاغْتَسَلْتُ فَأَنَا أُبْصِرُ».
16. فَقَالَ قَوْمٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ: «هَذَا الإِنْسَانُ لَيْسَ مِنَ اللَّهِ لأَنَّهُ لاَ يَحْفَظُ السَّبْتَ». آخَرُونَ قَالُوا: «كَيْفَ يَقْدِرُ إِنْسَانٌ خَاطِئٌ أَنْ يَعْمَلَ مِثْلَ هَذِهِ الآيَاتِ؟» وَكَانَ بَيْنَهُمُ انْشِقَاقٌ.
17. قَالُوا أَيْضاً لِلأَعْمَى: «مَاذَا تَقُولُ أَنْتَ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟» فَقَالَ: «إِنَّهُ نَبِيٌّ».
18. فَلَمْ يُصَدِّقِ الْيَهُودُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ أَعْمَى فَأَبْصَرَ حَتَّى دَعَوْا أَبَوَيِ الَّذِي أَبْصَرَ.
19. فَسَأَلُوهُمَا: «أَهَذَا ابْنُكُمَا الَّذِي تَقُولاَنِ إِنَّهُ وُلِدَ أَعْمَى؟ فَكَيْفَ يُبْصِرُ الآنَ؟»
20. أَجَابَهُمْ أَبَوَاهُ: «نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا ابْنُنَا وَأَنَّهُ وُلِدَ أَعْمَى
21. وَأَمَّا كَيْفَ يُبْصِرُ الآنَ فلاَ نَعْلَمُ. أَوْ مَنْ فَتَحَ عَيْنَيْهِ فلاَ نَعْلَمُ. هُوَ كَامِلُ السِّنِّ. اسْأَلُوهُ فَهُوَ يَتَكَلَّمُ عَنْ نَفْسِهِ».
22. قَالَ أَبَوَاهُ هَذَا لأَنَّهُمَا كَانَا يَخَافَانِ مِنَ الْيَهُودِ لأَنَّ الْيَهُودَ كَانُوا قَدْ تَعَاهَدُوا أَنَّهُ إِنِ اعْتَرَفَ أَحَدٌ بِأَنَّهُ الْمَسِيحُ يُخْرَجُ مِنَ الْمَجْمَعِ.
23. لِذَلِكَ قَالَ أَبَوَاهُ: «إِنَّهُ كَامِلُ السِّنِّ اسْأَلُوهُ».
24. فَدَعَوْا ثَانِيَةً الإِنْسَانَ الَّذِي كَانَ أَعْمَى وَقَالُوا لَهُ: «أَعْطِ مَجْداً لِلَّهِ. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الإِنْسَانَ خَاطِئٌ».
25. فَأَجَابَ: «أَخَاطِئٌ هُوَ؟ لَسْتُ أَعْلَمُ. إِنَّمَا أَعْلَمُ شَيْئاً وَاحِداً: أَنِّي كُنْتُ أَعْمَى وَالآنَ أُبْصِرُ».
26. فَقَالُوا لَهُ أَيْضاً: «مَاذَا صَنَعَ بِكَ؟ كَيْفَ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟»
27. أَجَابَهُمْ: «قَدْ قُلْتُ لَكُمْ وَلَمْ تَسْمَعُوا. لِمَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ تَسْمَعُوا أَيْضاً؟ أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَصِيرُوا لَهُ تلاَمِيذَ؟»
28. فَشَتَمُوهُ وَقَالُوا: «أَنْتَ تِلْمِيذُ ذَاكَ وَأَمَّا نَحْنُ فَإِنَّنَا تلاَمِيذُ مُوسَى.
29. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مُوسَى كَلَّمَهُ اللَّهُ وَأَمَّا هَذَا فَمَا نَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُوَ».
30. أَجَابَ الرَّجُلُ: «إِنَّ فِي هَذَا عَجَباً! إِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ هُوَ وَقَدْ فَتَحَ عَيْنَيَّ.
31. وَنَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ لاَ يَسْمَعُ لِلْخُطَاةِ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَتَّقِي اللَّهَ وَيَفْعَلُ مَشِيئَتَهُ فَلِهَذَا يَسْمَعُ.
32. مُنْذُ الدَّهْرِ لَمْ يُسْمَعْ أَنَّ أَحَداً فَتَحَ عَيْنَيْ مَوْلُودٍ أَعْمَى.
33. لَوْ لَمْ يَكُنْ هَذَا مِنَ اللَّهِ لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يَفْعَلَ شَيْئاً».
34. قَالُوا لَهُ: «فِي الْخَطَايَا وُلِدْتَ أَنْتَ بِجُمْلَتِكَ وَأَنْتَ تُعَلِّمُنَا!» فَأَخْرَجُوهُ خَارِجاً.
35. فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجاً فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: «أَتُؤْمِنُ بِابْنِ اللَّهِ؟»
36. أَجَابَ: «مَنْ هُوَ يَا سَيِّدُ لِأُومِنَ بِهِ؟»
37. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قَدْ رَأَيْتَهُ وَالَّذِي يَتَكَلَّمُ مَعَكَ هُوَ هُوَ».
38. فَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ». وَسَجَدَ لَهُ.
39. فَقَالَ يَسُوعُ: « لِدَيْنُونَةٍ أَتَيْتُ أَنَا إِلَى[/Q-BIBLE]
الفقرة الثالثه
الرد :يقول الاستاذ طارق : " قال الاعمى عنه انه انسان وهذا يوافق كلام المسيح يو 8 :40 "
اولا: هذا يدل انك لم تعرف او تتجاهل ان المسيحى يؤمن بان المسيح انسان
ثانيا : حتى الان لم اشاهد مسلم واحد على سطح الارض يستخدم الادله فى مناقشه المسيحى ولكن يلجا لها لما يلاقى فقره ممكن تيجى على مزاجه ويشرحها على كيفه.. مفيش تكامل فى طرح قضيه نهائى .. عليك يا عزيزى ان تاخذ القضيه بالكامل وتطرح الاسئله بتدعيم نقد مسيحى .. اعرف ان هذا الوضع صعب جدا ان يستخدمه المسلم فى نقده للمسيحيه او لم يتعلمه بعد
ثالثا : قصه الاعمى لها ادركات فهميه لدى الاعمى بمستويات تختلف كل شويه عن المسيح لانه بيتعرف عليه وحده وحده .. ببساطه معنى انه ادرك انه انسان هل هذه يعنى انه ليس نبى لكن لانى المسلم يواجه عقده فى انى المسيح اله لما يشوف حاجه تقول المسيح انسان كانه اكتشف اللى محدش عرفه لكن الوضع مع المسيحى مختلف والوضع المرحلى كل شويه مع الاعمى بيختلف
رابعا: فهم المسلم والسيد طارق يخالف المسيح نفسه لنشاهد حينما يرد المسيح وغيره من داخل الانجيل على المشككين
[Q-BIBLE]41. يُرْسِلُ ابْنُ الإِنْسَانِ مَلاَئِكَتَهُ فَيَجْمَعُونَ مِنْ مَلَكُوتِهِ جَمِيعَ الْمَعَاثِرِ وَفَاعِلِي الإِثْمِ
42. وَيَطْرَحُونَهُمْ فِي أَتُونِ النَّارِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ.
43. حِينَئِذٍ يُضِيءُ الأَبْرَارُ كَالشَّمْسِ فِي مَلَكُوتِ أَبِيهِمْ. مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ فَلْيَسْمَعْ».[/Q-BIBLE]
المسيح نفسه يقول لك ان ابن الانسان يرسل ملائكته .... والملائكه هى ملائكه الله ..... والملكوت الذى يكون فيه دينونه العالم هو ملك الله .... وامر الارسال للملائكه هو من اختصاص الله بعد انقضاء العالم
هذا لقب ابن الانسان ومن هو ابن الانسان ....
تحدى قائم رغم ليس من محبى التحدى ولكن هل يوجد شخص فى الكتاب المقدس له ملكيه للملائكه جميعا وله ملكيه للملكوت وله الامر فى ان يرسل الملائكه بعد نهايه العالم ... هذه كلها امور تختص بالله فقط وان لم يفعل احد وقدم رد عليه ان يكون شجاع ويعترف بلاهوت السيد المسيح من خلال كلامه فى هذا النص
ناخذ شخصيه تعرفت علي ان ابن الانسان هو ابن الله حتى تنهار الشبهه كلها من البدايه
[Q-BIBLE]37. فَصَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ.
38. وَانْشَقَّ حِجَابُ الْهَيْكَلِ إِلَى اثْنَيْنِ مِنْ فَوْقُ إِلَى أَسْفَلُ.
39. وَلَمَّا رَأَى قَائِدُ الْمِئَةِ الْوَاقِفُ مُقَابِلَهُ أَنَّهُ صَرَخَ هَكَذَا وَأَسْلَمَ الرُّوحَ قَالَ: «حَقّاً كَانَ هَذَا الإِنْسَانُ ابْنَ اللَّهِ!»[/Q-BIBLE]
جمال هذا النص ان قائد المئه يعترف بهذا والمسيح على عود الصليب وهو يحمل خطايا العالم ... حتى يكون دينونه على كل من لا يعترف بلاهوت المسيح
الفقرة الرابعه
يقول الاستاذ طارق : " قال الاعمى عنه انه نبى وهذا يوافق كلام المسيح "
الرد :
لا يوجد جديد لانى المسيحى يؤمن بان المسيح نبى لان ارساليه المسيح تحمل بداخلها نبؤة ... فهو رسول ونبى وكاهن لانه انسان كل هذا حدث داخل ارساليه التجسد وليس خارجها .. ولكن لانك لم تلجا للتفاسير كنت تعتقد بانك تدمر المسيحيه .
ملحوظة صغيرة : هذا المستوى من النقد يجعلك امام المسيحيه لا تقدم شى والدعوة الاسلاميه متاخره جدا فى اقناع المسيحيين لانهم يتكلمون من خلال معلومات مغلوطه فى الديانه الاسلاميه وينطلقون منها الى نقد المسيحيه وهذا يجعل من دعوة المسلمين بانها تكون ركيكه بعض الشى
الفقرة الخامسه
يقول الاستاذ طارق : " قال الاعمى عنه انه لا يقدر ان يفعل شيئا وهذا يوافق كلام المسيح بانه قال لا اقدر ان افعل من نفسى شيئا "
الرد : نتيجه ان المسلم يفسر من دماغه بدون ادله اخذه الوضع الى عدم تكمله النصوص وفهم متكامل للاعداد .. تعال نكمل النصوص عشان تشوف الرد بعينك ... هذه الاعداد يتجاهلها جميع المسلمين ولم يقدر مسلم واحد على الرد عليها :
[Q-BIBLE]16. وَلِهَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْرُدُونَ يَسُوعَ وَيَطْلُبُونَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ عَمِلَ هَذَا فِي سَبْتٍ.
17. فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ».
18. فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.
19. فَقَالَ يَسُوعُ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الاِبْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئاً إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهَذَا يَعْمَلُهُ الاِبْنُ كَذَلِكَ.
20. لأَنَّ الآبَ يُحِبُّ الاِبْنَ وَيُرِيهِ جَمِيعَ مَا هُوَ يَعْمَلُهُ وَسَيُرِيهِ أَعْمَالاً أَعْظَمَ مِنْ هَذِهِ لِتَتَعَجَّبُوا أَنْتُمْ.
21. لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.
22. لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ
23. لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الاِبْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الاِبْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ.
24. «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.
25. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ.
26. لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ
27. وَأَعْطَاهُ سُلْطَاناً أَنْ يَدِينَ أَيْضاً لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ.
28. لاَ تَتَعَجَّبُوا مِنْ هَذَا فَإِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ فِيهَا يَسْمَعُ جَمِيعُ الَّذِينَ فِي الْقُبُورِ صَوْتَهُ
29. فَيَخْرُجُ الَّذِينَ فَعَلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الْحَيَاةِ وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الدَّيْنُونَةِ.
30. أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
31. «إِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقّاً.
32. الَّذِي يَشْهَدُ لِي هُوَ آخَرُ وَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ شَهَادَتَهُ الَّتِي يَشْهَدُهَا لِي هِيَ حَقٌّ.[/Q-BIBLE]
اولا : لاهوت النص ...اليهود قالوا انه يعادل نفسه بالله والمسلم يتجاهل
مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك .. هذا النص هو معادله صريحه بالله وقويه اى شى يفعله الله يقدر ان يفعله الابن ولكن المسلم يتجاهل
يقول عن الابن يحيى ايضا من يشاء ... من له السلطه فى كلمه من يشاء .... ولكن المسلم يتجاهل
الدينونه للابن ...... هل يوجد من يقول عنه الكتاب انه اعطى شخص ليدين كل العالم وليس دينونه شخص على شخص او مجموعه على مجموعه ولكن شخص يدين كل العالم وهل الاب الذى هو فى نظر المسلمين فقط يتخلى عن الدينونه لشخص اخر ..... لكن المسلم يتجاهل
المسيح يقول للمسلم ان الاموات سوف يسمعوت صوت ابن الله ... هنا المسيح يدلل على لفظه ابن الله الذى يريد المسلم نفيها وان المسيح يقول انسان فقط فعلا تحتاج للشرح الكثير
ولكن المسلم لا يستطيع عن عمل الاب والابن يتم مع بعضه فى صورة تكامليه وليس للاخر ان يعمل لنفسه او يبتعد عن الاقنوم الاخر ولكن حينما المسيح يتكلم عن لاهوت الابن يتكلم عن لاهوت الاب ايضا ووحدانيتهم فى جوهر واحد ولكن المسام يتجاهل
ثانيا : يقول كما يسمع يدين فا بالتالى لا يقدر ان يفعل من نفسه شيئا فهى دينونه عادله .. ولكم المسلمين يقطعون فى كل سياق ولكن لا تخافوا فنحن موجودين لنعلمكم كيف تستخدموا الكتاب المقدس
الفقرة السادسه
يقول الاستاذ طارق " الذين لم يروا المسيح "
الرد :
طبعا هو يقصد هنا المسيحيين .... عجيب هل الذى شاهد المسيح هما المسلمين مثلا ... كلام غريب لم يقدر السيد طارق ان يثبته بالدليل بل هو كلام مرسل لماذا ؟
ماذا لو قلت المسلمين لم يروا محمد ؟؟ سوف اجعل من نفسى اضحوكه وانى مجنون .. ولكن سوف اخذ الموضوع بجديه واطرح عليك موضوع جميل
صلب المسيح .... المسيحيه من بدايه صلب المسيح حتى الان واضحه فيه لان تلاميذ وخلفاء التلاميذ عاينوا ذلك واختبروا ذلك وسلموا ذلك لكل المؤمنين
لكن العقيده الاسلاميه تتخبط فى نص واحد وتفاسير كثيرة فى المصلوب ولكن التاريخ والاباء والاثار وامور كثيرة تشهد لصلب ومعايشه المسيحيين لهذا الامر الواضح لماذا لانهم عاينوا واختبروا المسيح وقيامته
ولكن المسلمين لم يروا المسيح وتخبطوا فى المصلوب .. واتمنى منك ان ترد لانى اجهز لك امور جميله فى هذه النقطه
الفقرة السابعه
يقول الاستاذ طارق " دين عيسى عليه الصلاه والسلام ليس هو الديانه الذى يؤمن بها النصارى اليوم والذى يطلق عليها المسيحيه "
الرد :
فعلا اجابه صحيحه لان دين عيسى فى العقيده الاسلاميه يختلف عن معتقد المسيح نفسه وتلاميذه وخلفاء التلاميذ والكنيسه والى الان
المسيحيه تحمل ما علمه لنا المسيح فى كل حرف وكلمه وليس نحمله فقط ولكن نعايشه ودفع المسيحيين دماء لا حصر لها فى سبيل هذا الايمان ولكن الغريب ان المسلمين لم يدفعوا دماء فى حمل العقيده
ام لم تعرف الحكم الفقى الذى يقول بان على المسلم انكار دينه لو تحت ضغط وقتل ويوهم القاتل بانه يوافقه .
الفقرة الثامنه :
يقول الاستاذ طارق : هذه القصه تدمر المسيحيه فعبثوا بالمخطوطات .. وبدا النساخ تحريف المخطوطات كما فى السكندريه وهى من القرن الخامس ومن هنا بدا تحريف المخطوطات "
الرد :
تمهيد : اولا فكرتك كلها مغلوطه ولم تصح لسبب بسيط لان المسيحيه لا تعتمد عى نص واحد فلم تحتاج المسيحيه العناء لان تعبث بالمخطوطات من اجل لفظه ابن الله وكانها لم تتواجد مرة اخرى ... تعال لترى تنوع لفظه ابن الله فى نصوص الكتاب وعلى شخصيات متنوعه :
الملاك
[Q-BIBLE]34. فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: «كَيْفَ يَكُونُ هَذَا وَأَنَا لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟»35. فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ فَلِذَلِكَ أَيْضاً الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ.[/Q-BIBLE]
الشياطين :
[Q-BIBLE]29. وَإِذَا هُمَا قَدْ صَرَخَا قَائِلَيْنِ: «مَا لَنَا وَلَكَ يَا يَسُوعُ ابْنَ اللَّهِ؟ أَجِئْتَ إِلَى هُنَا قَبْلَ الْوَقْتِ لِتُعَذِّبَنَا؟»30. وَكَانَ بَعِيداً مِنْهُمْ قَطِيعُ خَنَازِيرَ كَثِيرَةٍ تَرْعَى.
31. فَالشَّيَاطِينُ طَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «إِنْ كُنْتَ تُخْرِجُنَا فَأْذَنْ لَنَا أَنْ نَذْهَبَ إِلَى قَطِيعِ الْخَنَازِيرِ».[/Q-BIBLE]
التلاميذ :
[Q-BIBLE]13. وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟»14. فَقَالُوا: «قَوْمٌ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ».
15. قَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟»
16. فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ».
17. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَمْ يُعْلِنْ لَكَ لَكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.[/Q-BIBLE]
اليهود :
[Q-BIBLE]41. وَكَذَلِكَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ أَيْضاً وَهُمْ يَسْتَهْزِئُونَ مَعَ الْكَتَبَةِ وَالشُّيُوخِ قَالُوا:42. «خَلَّصَ آخَرِينَ وَأَمَّا نَفْسُهُ فَمَا يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَهَا». إِنْ كَانَ هُوَ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ فَلْيَنْزِلِ الآنَ عَنِ الصَّلِيبِ فَنُؤْمِنَ بِهِ!
43. قَدِ اتَّكَلَ عَلَى اللَّهِ فَلْيُنْقِذْهُ الآنَ إِنْ أَرَادَهُ! لأَنَّهُ قَالَ: أَنَا ابْنُ اللَّهِ!».[/Q-BIBLE]
المسيح نفسه :
[Q-BIBLE]16. لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.17. لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ.
18. اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللَّهِ الْوَحِيدِ.[/Q-BIBLE]
يقول ايضا المسيح :
[Q-BIBLE]23. لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الاِبْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الاِبْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ.
24. «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.
25. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ.[/Q-BIBLE]
اذن كل كلامك ساقط ولكن نكمل باقى كلامك
اولا : من المحزن والطريف ايضا ما يحدث بين المسلمين فى تناول نقد المخطوطات للكتاب المقدس .. لماذا .. لان كل واحد جاب صورة مخطوطه او اتنين وكرر كلام من هنا او هنا وقال النص مش موجود يبقى كدة الموضوع خلص وباحث فى المخطوطات ... هكذا العلم حينما يصل بين المسلمين .. لم ياخذ الموضوع فى تناول صحيح ومبحث علمى فى تناول الترجمات ككل اليونانيه وتناول للمخطوطات اليونانيه والترجمات والاباء وامور كثيرة فى التعليل
ثانيا : كيف ياعزيزى الفاضل تحكم ان تحريف ابن الله بدا من القرن الخامس والنص يوجد فى ترجمات واباء قبل القرن الخامس بكثير جدا هذا يدل ان تتكلم بعشوائيه شديده جدا فى الموضوع
ثالثا : ما يجعل المسيحيه جميله يا عزيزى انهم قوم محققون يتناولون كل شى وينشرونه لكل العالم هذا شى يشعرنى بالفخر لكن على العكس تماما المسلمين يعانون اشد العناء فى تحقيق مخطوطاتهم والتتبع السليم ومتاخرين جدا فى هذه العلوم ... فانا استغرب جدا ان المسلمين يتكلمون فى علم لا يعرفونه ويستخدمونه بالطرق الصحيحه والمتقدمه .. من يحقق لكم المخطوطات هما مسيحيون لا اعرف ابكى ام اضحك عليك يا عزيزى
رابعا : اعرف انك تريد ان تقول لنا نحن قوم الحديث وعلم الرجال والاسانيد والصدور وغيرها من هذه الامور ..... سوف ارد عليك من خلال نقطه بسيطه اعتبرها تمهيد لباب كبيره سوف اتكلم فيه من الان وداخل هذا الباب اوعدك فيه ما يسر قلبك .. واذكرك بان مناقشتك للاسلاميات سوف نعبر عليها كلها لترى كيف يكون نقد المسيحى
نوجد بعض الاسئله وبعدها نشرح مانريده
1 - هل التحريف تواجد فى كتب المسلمين
2 -- هل علماء المسلمين الاوائل ذات ثقه
3 - هل الاسانيد وعلم الرجال وعلوم الحديث ذادت فى التحريف ام صانت الكتب
4 - هل المشكله سند ومتن ام المشكله الاساسيه فى تحريف النسخ ايضا
كل هذا سوف يكون فى المداخله التاليه .....
التعديل الأخير: