سيدي_الرئيس ..
دعمتك مرارا وتكرارا .. رجوتك وناشدتك مرارا وتكرارا ..
شكرتك مرارا وتكرارا .. أهنت لأجلك مرارا وتكرارا ..
أتي اليوم الذي لا أرجو ولا أناشد ولكن
أحذر ...
ليس من أجل الأقباط ولكن من أجل مصر كلها والمصريين جميعا ..
#الأقباط_هم_حائط_الاخير الاخير لعدم سقوط مصر ..
لو تركتم من يهدم الأقباط فأنتم إذا قررتم هدم مصر ...
قد تزهق أرواح ويستشهد منا عشرات و مئات ..
ولكن هناك درسا وجب أن يعييه الجميع علي مر التاريخ ...
سقطت ممالك وقامت أخري ..
سقط ولاه وقام آخرون عوضا عنهم .. ملوك ورؤساء ..
ولكن
(( لم تسقط الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ولن تسقط )) ..
ولم يفني الأقباط أو يختفوا ...
إن كنت حقا
تريد الحفاظ علي مصر فحافظ علي أقباطها ..
علي كنائسهم وممتلكاتهم وقبل الكل بناتهم ...
@ تركك للبنات يذهبون بإرادتهم أو بدونها لن يجدي شيئا ولن يزيد أعداد المسلمين ..
ولكنه سيزيد إحتقان المتألمين والمسلوب حقهم ومواطنتهم وهويتهم ..
تستطيعون إرجاعهم حتي ولو دون إرادتهم ..
فسلام دولة وعدم إنقسام شعب هو أغلي من ربح عشرات الفتيات لصفوف الإسلام !
@ تركك لقانون الإزدراء وأنت تعلم أنه سيفا علي الرقاب المسالمة التي لا تحمل سيفا هو عارا علي مصر ..
@ تركك لكل من يصدرون الفتاوي وكل من يحللون الدماء ويهينون الأقباط هو عارا علي مصر ..
@تركك لمن يتظاهرون في غوغائية وهمجية لمنع الصلوات في كنائس وبيوت للصلاة هو عارا علي مصر ..
@إفراجك في الأعياد علي أسماء عديدة وأشكالا عدة يشيب لها الإنسان
مع الإصرار علي عدم الإفراج علي أي مسيحي حبس ظلما وجورا هو أمر يزيد حيرتنا ..
هذا بعضا من كل ..
لو لم تكن تركت كل هذا ....
لم يكن لأي تفجير بتقصير أمني أو بدون أن يلهب قلوبنا ويزيد حنقتنا...
كنت ستري إحتمالا وتحمل لم يراه رئيسا أو دولة أو شعبا من قبل ..
لأننا وقتها كنا سنعلم أن مصر معنا ..
ولكــــــن ......
لأنك تترك كل هذا صار الأمر ملتبسا بل يكاد يكون واضحا جليا
(( أن مصر علينـــــــــــــــــــــــا وليست معنـــــــــــــــــــا)) ...
مرة أخيرة ...
الأقبــــــــــــاط هم حائط الصد الاخير ..
إن لم ترممه وتبنيه وتعليه ..
ستسقط مصـــــــــــــــــــــر
أقولها وأنا أتمني أن يأخذ الله نفسي مني قبل أن أري هذا اليوم يأتي ..
فلن أحتمل رؤيته ..
منقول
دعمتك مرارا وتكرارا .. رجوتك وناشدتك مرارا وتكرارا ..
شكرتك مرارا وتكرارا .. أهنت لأجلك مرارا وتكرارا ..
أتي اليوم الذي لا أرجو ولا أناشد ولكن
أحذر ...
ليس من أجل الأقباط ولكن من أجل مصر كلها والمصريين جميعا ..
#الأقباط_هم_حائط_الاخير الاخير لعدم سقوط مصر ..
لو تركتم من يهدم الأقباط فأنتم إذا قررتم هدم مصر ...
قد تزهق أرواح ويستشهد منا عشرات و مئات ..
ولكن هناك درسا وجب أن يعييه الجميع علي مر التاريخ ...
سقطت ممالك وقامت أخري ..
سقط ولاه وقام آخرون عوضا عنهم .. ملوك ورؤساء ..
ولكن
(( لم تسقط الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ولن تسقط )) ..
ولم يفني الأقباط أو يختفوا ...
إن كنت حقا
تريد الحفاظ علي مصر فحافظ علي أقباطها ..
علي كنائسهم وممتلكاتهم وقبل الكل بناتهم ...
@ تركك للبنات يذهبون بإرادتهم أو بدونها لن يجدي شيئا ولن يزيد أعداد المسلمين ..
ولكنه سيزيد إحتقان المتألمين والمسلوب حقهم ومواطنتهم وهويتهم ..
تستطيعون إرجاعهم حتي ولو دون إرادتهم ..
فسلام دولة وعدم إنقسام شعب هو أغلي من ربح عشرات الفتيات لصفوف الإسلام !
@ تركك لقانون الإزدراء وأنت تعلم أنه سيفا علي الرقاب المسالمة التي لا تحمل سيفا هو عارا علي مصر ..
@ تركك لكل من يصدرون الفتاوي وكل من يحللون الدماء ويهينون الأقباط هو عارا علي مصر ..
@تركك لمن يتظاهرون في غوغائية وهمجية لمنع الصلوات في كنائس وبيوت للصلاة هو عارا علي مصر ..
@إفراجك في الأعياد علي أسماء عديدة وأشكالا عدة يشيب لها الإنسان
مع الإصرار علي عدم الإفراج علي أي مسيحي حبس ظلما وجورا هو أمر يزيد حيرتنا ..
هذا بعضا من كل ..
لو لم تكن تركت كل هذا ....
لم يكن لأي تفجير بتقصير أمني أو بدون أن يلهب قلوبنا ويزيد حنقتنا...
كنت ستري إحتمالا وتحمل لم يراه رئيسا أو دولة أو شعبا من قبل ..
لأننا وقتها كنا سنعلم أن مصر معنا ..
ولكــــــن ......
لأنك تترك كل هذا صار الأمر ملتبسا بل يكاد يكون واضحا جليا
(( أن مصر علينـــــــــــــــــــــــا وليست معنـــــــــــــــــــا)) ...
مرة أخيرة ...
الأقبــــــــــــاط هم حائط الصد الاخير ..
إن لم ترممه وتبنيه وتعليه ..
ستسقط مصـــــــــــــــــــــر
أقولها وأنا أتمني أن يأخذ الله نفسي مني قبل أن أري هذا اليوم يأتي ..
فلن أحتمل رؤيته ..
منقول
التعديل الأخير: