apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
المجهول فى حياة البتول
الحقائق التاريخية فى مواجهه الاساطير الاسلامية
ردا على سلفى
قبل ان نبدأ فى سرد التاريخ فى مواجهه الاسطورة
يقول التاريخ / ان مريم العذراء حينما ولدت الطفل يسوع كانت امام المجتمع اليهودى الذى وقتئذ تحت الحكم الرومانى متزوجة من رجلا وامام السلطات الرومانية فى الاكتتاب سجل هذا الطفل باسم زوجها بكونه ابوه فلم تدان مريم حسب الناموس اليهودى بالرجم باعتبارها زانية لان الطفل امام القانون كان له اب شرعى
تقول الاسطورة الاسلامية / ان مريم حبلت وولدت وبعدين راحوا قومها يقولوا جبتيه منين دا يا مريم دا مامتك مكنتش قليلة الادب فمتكلمتش وشاورت على الواد وحسب الاسطورة انه كان بيرضع راح سايب ثدى امه وقالهم ايوة انا رسول الله ونبيه وجاى اعلمكم الصح قام قومها قالوا لا صادق يا حبيبى وانتى براءة قام بقة فى الاكتتاب راحت بالواد والسلطات سالتهم ابن مين دا يا " بتول " قالتله اكتب عيسى بين قوسين ابنى والدليل اتكلم فى المهد والمصحف واسال الناس فالسلطات الرومانية قالتها لا خلاص صادقة اكتب يا ابنى عيسى ابن مريم بين قوسين اللى اتكلم فى المهد ولما كبر عيسى قالوله صحيح احنا صدقناك وانت صغنن انك نبى الله ورسوله بس بعد لما كبرت احنا بنقولك انت كداب وهنصلبك ... وتوتة توتة فرغت الحدوتة هكذا يقول السلفى ان هذا هو الحق اللى جاى يعلنه
دعونا الاول نخلص من بعض الامور " التافهه " لكى نسد فم كل معاند قبل ان نعرض الحق امام لااسطورة والتخاريف
فى اثناء حديث المسيح مه اليهود قالوا له " إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ " وحاول صديقنا السلفى بكامل قوته ان يثبت ان هذة المقولة تثبت ان اليهود كانوا بيعايروا يسوع انه ابن زنا وان محمد رسوله اتى بعد 6 قرون ليثبت انه ابن عذراء ....... قمنا احنا اتخضينا بقة
خلينا الاول نمشى خطوة خطوة
هو لما واحد يجى يعاير واحد بانه ابن زنا هيقوله " انا مولود من الله "
ايه علاقة انى مولود بالزنا بانى مولود من الله ؟؟؟؟
عمرك شغلت مخك ؟؟؟ اة سورى دا انت سلفى
لا ويسوع يرد ويقول " لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي "
الله الله ... ايه دا بقة هما يقولوا احنا مولودين من الله وهو يقولهم لو كان الله اباكم لكنتم تحبونى
ايش دخل بان الله ابوهم وانهم مولودين منه بان يسوع مولود من زنا
والحقيقة انهم مبيتكلموش اصلا عن المفهوم اللى انت مصمم انه هو التفسير الحقيقى والوحيد للنص لانه النص بيتكلم على ان اليهود معتبرين انفسهم شعب الله " مولودين من الله " وليس ابناء زنا " بمعنى انهم شعب وثنى يسير وراء الهه وثنية " فكيف ياتى يسوع ويكلمهم عن الحرية فيه وهم الشعب الالهى فكان اطار الحديث كله عن " الحرية فى المسيح وكيف تكلمنا عن الحرية ونحن من الله ولدنا " ولا علاقة بالكلام عن بنوة جسدية او ولادة شخص عن طريق الزنا
ومع انى لست بحاجة لعرض التفاسير لان النص فى وضوحه لا يحتاج لتفسير لكنى كزيادة فى قوة الرد على سيادتك ساعرض لك ما يدعم ما اقوله من اقوال العلماء
هذة اللغة قد وجدت فى سفر هوشع بوصف من ساروا وراء الهه اخرى وتركوا الرب بانهم اولاد زنا
Their language echoes that of Hosea, who had likened Israel’s idolatry to spiritual harlotry and described the individual Israelites as “children of fornication” (τέκνα πορνείας).[1]
وفى نفس المرجع يوضع ان استخدام هذا النص باعتبار انه معايرة ليسوع بانه ابن زنا بدأ فى زمن اوريجانوس من كلسس
From Origen on it has been thought that “we are not born of fornication” is a counterattack on Jesus, whose birth was suspicious, and so assumed to be “of fornication” (so the opponent of Christianity, Celsus, in Origen’s Contra Celsum, 1.28; the allegation is also in the late Jewish writing Toledoth Jeshu). Among moderns this is held by Hoskyns, 324; Barrett, 348; Brown, 357; Sanders, 230; Lindars (possibly), 328. The context and OT background, however, sufficiently account for the language; the allusion is very indirect and not followed up; the Jews are defending themselves (so Schnackenburg, 2:212).[2]
ولكن السياق والخلفية الخاصة بالعهد القديم تفسر اللغة ان هذة الاشارة هى غير مباشرة لدفاع اليهود عن انفسهم نكمل اقوال العلماء جاميسون يقول انها اشارة انهم لا يتظاهروا فقط بانهم شعب الله ولكن انهم منحدرين من المختار ابراهيم
eaning, as is generally allowed, that they were not an illegitimate race in point of religion, pretending only to be God’s people, but were descended from His own chosen Abraham[3]
ايضا جيمى سوجارت ان لاعبارة تشير للعبادة الخاطئة والزنا التى اتسمت بيه اسرائيل فى القديم " كزنا روحى "
The phrase, “We be not born of fornication,” was a reference to the false worship and idolatry which so often characterized Israel of old, and was regarded by God as “spiritual fornication and adultery.[4]
نفس الكلام ستجده فى كلام برناردIt has been held by some expositors, both ancient and modern, that the Jewish disputants mean to affirm by these words the legitimacy of the spiritual relation of Israel to Yahweh. See on 1:12 for the conception of Israel as Yahweh’s wife, and Israelites as His children, in contradistinction to the heathen or Samaritans. Idolatry was fornication, and those who went after other gods were τέκνα πορνείας (Hos. 2:4). [5]
ايضا فى تفسير بلمرWe were not born of spiritual fornication; our sonship has not been polluted with idolatry. If thou art speaking of spiritual parentage, ‘we have one Father, even God.’ This last seems the best. Idolatry is so constantly spoken of as whoredom and fornication throughout the whole of the O.T., that in a discussion about spiritual fatherhood this image would be perfectly natural in the mouth of a Jew[6]
ايضا قال ذلك لنسكى
Usually, since the Old Testament so frequently pictures the defection of the Jewish nation from God, their running after idols in the time prior to the exile, as fornication and adultery and thus the idolatrous Jews as “the seed of the adulterer and the whore” (Isa. 57:3), this reference to πορνεία is taken to mean: born of idolatrous fornication.[7]
ولو قعدنا من هنا لبكرة نكتب تفاسير على نفس الفكرة بس انا بعطى امثلة لانه اصلا مش موضوعى وجدير بالذكر ان اقدم اشارة لذكر ان يوسع ليس ابن شرعيا كان فى " التلمودد البابلى " وهى اشارة متاخرة لم تكتب ولم تثار وقت حياة يسوع على الارض
لكن دعونا نخرج من هذة الامور الغير مهمة الى مواجهه التاريخ نفسه لنقارنه بالاساطير
التاريخ فى مواجهه لااساطير الاسلامية
كيف سيكتتب الطفل امام السلطات الرومانية وهو بدون اب شرعى يسمى باسمه ؟
كان معروف انه كان يحدث اكتتاب كل 14 عاما لحصر اعداد الرعايا فى الامبرواطورية لجمع الضرائب ( لان اليهود كانوا معفين من دخول الجيش ) ولدينا وثائق عما كان يحدث فيها فى مصر وتقريبا نفسه ما كان يحدث فى سوريا واليهودية
In the Roman Empire periodical censuses were taken with the double object of assessing taxation and of discovering those who were liable for compulsory military service. The Jews were exempt from military service, and, therefore, in Palestine a census would be predominantly for taxation purposes. Regarding these censuses, we have definite information as to what happened in Egypt; and almost certainly what happened in Egypt happened in Syria, too, and Judaea was part of the province of Syria. The information we have comes from actual census ********s written on papyrus and then discovered in the dust-heaps of Egyptian towns and villages and in the sands of the desert.[8]
حتى ان بعد النقاد شككوا فى فكرة صدور الامر بان كل شخص يرجع الى بدلته ليكتتب فيها فوجدت وثائق التعداد فى مصر بصدور نفس الامر برجوع كل واحد الى بلدته للتعدادGaius Vibius Maximus, Prefect of Egypt orders: ‘Seeing that the time has come for the house-to-house census, it is necessary to compel all those who for any cause whatsoever are residing outside their districts to return to their own homes, that they may both carry out the regular order of the census, and may also diligently attend to the cultivation of their allotments[9]
وايضا so it is difficult to know if the procedure outlined in 2:3 (“all went to their own towns”) reflects historical conventions in the East25 [10]
وردا على من يشككون فى موثوقية لوقا التاريخية بشان ذكر الاكتتاب وانه لا يتوافق مع التاريخ بان وقت ولادة يسوع لم يكن كيرينيوس واليا على سوريا فان الاكتشافات الحديثة اثبتت انه تولى ولاية سوريا مرتين فى مناسبتين منفصلتين تغطى كل هذة الفترة من 12 قبل الميلاد الى 16 بعد الميلاد كما اوضح وليم رامسى باكتشافهInscriptions discovered by William Ramsay show that Quirinius was “governor” in Syria both before and after the birth of Jesus, though not necessarily in the same sense each time. For more details see the works of Ramsay and of Robertson mentioned earlier (on p. 39, footnote 30); especially Ramsay, Was Christ Born at Bethlehem?, p. 109; Robertson, Luke the Historian, p. 128. In fact, with brief interruptions Quirinius functioned as military governor or commander-in-chief in Syria from 12 b.c. to a.d. 16[11]
فهل عزيزى المسلم فى ايام اكتتاب الدولة الرومانية لكل رعايا اليهودية ذهبت مريم بمفردها بابنها بدون اب ليكتتب فقالت له دا ملوش اب انا جايباه زرع شيطانى ؟؟؟؟؟؟مفكرتش عمرك فى السرد التاريخى فى مواجهه السرد الاسطورى
ولمعلوماتك عن قوانين الاكتتاب فى الدولة الرومانية انه الى عام 178 لم يكن الاطفال غير الشرعيين ميزة ان يتم تسجيلهم فى الامبراطورية الرومانية رسميا الى صدور قانون منح الاطفال غير الشرعيين نفس الحقوق للشرعيين فى امكنية ميراث امهاتهم المتوفيين
Illegitimate children did have some disadvantages under the law. Their birth could not be officially registered during the first 150 years when birth certificates existed. A law passed in 178 AD, however, gave illegitimate children the same right as legitimate children to share in their mother's property if she died without leaving a will [12]
تخيلوا معى ان اليهود قد تيقن بان الابن لا اب له
فتخيل معى الحوار الاسطورى الذى يريد ان يواجه بيه السلفى الحق
تخيلوا هذا هو الحوار البديل الذى قدمه رسول العرب
اليهود :- جبتى الواد دا منين
مريم :- معرفش اسالوه
اليهود : هنستهبل دا عيل قاعد فى السرير لسه مولود
عيسى : اة بصلى هنا انا نبى الله ورسوله عايزين حاجة
اليهود : اللهم صلى على النبى الله اكبر احنا مصدقينك يا كبيرنا وانتى براءة
بعد 30 سنة
اليهود : انت كداب واحنا مش هنسيبك وهنقتلك
عيسى : الله الله انا مش قولتلكوا وانا بيبى انى رسول الله وقولتوا قشطة واحنا مصدقينك قلبتوا ليه
انا : هههههههههههههههههههههههه
الحاجة : ههههههههههههههههههههههههههههه
والحاج بقة فطس من الضحك
بعضا من العقل يا امة لا تعرف العقل سابوه وهو طفل لما قال انى عبد الله ولما كبر قالوله هنقتلك ؟؟؟
هو انتوا مجانين ولا بتستهبلوا
على العموم عزيزى الفاضل نضيف اليك تفاسير المسلمين الاسطورة المضحكة
يحكى ان عيسى كان ماسك ثدى امه وهو قاعد يرضع فسمع الحوار قالك مبدهاش ساب ثدى امه وقعد على جنبه الشمال ورفع صباعه السبابة وراح قالهم بصولى انا انا هكلمكوا ايوة انا عبد الله ورسوله وبعد لما خلص رجع يرضع تانى
، قال نوف البكالي: لما قالوا لأمه ما قالوا، كان يرتضع ثديه، فنزع الثدي من فمه، واتكأ على جنبه الأيسر، وقال: { إِنِّي عَبْدُ ٱللَّهِ ءَاتَانِيَ ٱلْكِتَـٰبَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً } ـ إلى قوله ـ { مَا دُمْتُ حَيّاً } وقال حماد بن سلمة عن ثابت البناني: رفع أصبعه السبابة فوق منكبه، وهو يقول: { إِنِّي عَبْدُ ٱللَّهِ ءَاتَانِيَ ٱلْكِتَـٰبَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً }
هو حماد بن سلمة كان قاعد معاهم ولا ايه مش فاهم ؟؟؟
ومين نوف البكالى دا كمان
لا وكمان ايه بقة هو عارف ان النصارى هيقولوا عليه " اله " فقالك اسبق انا بقة من الاول وانا برضع واقول انى عبد الله ردا على النصارى
قال هو هيرد على النصارى وهو رضيع
{ قَالَ إِنّى عَبْدُ ٱللَّهِ } فأول الكلام الذي تكلم به رد على النصارى لأنه أقر بأنه عبد الله ورسوله[13]
لكن عزيزى سيبك من العك دا كله انت عارف ان كل الرواية دى اصلا سرقها محمد اصلا من الاناجيل بالابوكريفا اللى اتكتبت بعد قرون من المسيح اللى فيه ذكر بالنص ان يسوع تكلم فى المهد من انجيل الطفولة الاول وهو انجيل غنوصى وجد فى القرن الثانى
It was received by the Gnostics, a sect of Christians in the second century;[14]
ويقول نفس الكاتب ان ربما محمد استخدم قصصه فى كتابه القرانIt has been supposed, that Mahomet and his coadjutors used it in compiling the Koran[15]
ويذكر الانجيل صراحة ان يسوع تكلم فى المهد وقال لمريم انا يسوع ابن الله2 He relates, that Jesus spake even when he was in the cradle, and said to his mother:
3 Mary, I am Jesus the Son of God, that word, which thou didst bring forth according to the declaration of the angel Gabriel to thee, and my father hath sent me for the salvation of the world.
[16]
وفى انجيل توما قال انه صنع من الطين عصافير ونفخ فيها وطيرها3 Mary, I am Jesus the Son of God, that word, which thou didst bring forth according to the declaration of the angel Gabriel to thee, and my father hath sent me for the salvation of the world.
[16]
سبحان الله يا مؤمن
8 Then Jesus clapping together the palms of his hands, called to the sparrows, and said to them: Go, fly away; and while ye live remember me.
9 So the sparrows fled away, making a noise
[17]
9 So the sparrows fled away, making a noise
[17]
كلمة اخيره القران سرق بالنص ما قاله الغنوصيين فى كتاباتهم الابوكرفية من تكلم يسوع فى المهد لصناعة عصافير من الطين وجعلها حية
الاشكالية فى فى قرانك الاسطورى الذى لم يعرف تاريخا وليس فى انجيل الحق الذى قدم يسوع التاريخ
وقت اكتتاب الدولة الرومانية ذهبت مريم المطوبة مع زوجها الشرعى وسجلت الطفل رسميا باسمه وحافظ الله عليها من عقاب الناموس بالشك فى زناها
اما الاسطورة التى تروج لها فلا ترضى سوى عقول سذج بان ينطق ويقول ماما مش زانية ولما يكبر يقولوله تعالى نقتلك انت كداب
والسؤال اى منطق هذا ايها المسلم العزيز الذى تريدنا ان نصدقه بان قومه يكذبوه بعد ان راؤا الاعين تنفتح والموتى يقومون والصم يسمعون والبكم يتكلموا والبرص يشفون وبالرغم من ذلك يريدون قتله وبنفس المنطق تريدنى ان اصدق انهم صدقوا طفل رضيع تكلم بدون اى دليل لمجرد تعصبك الاعمى لرواية فاشلة وساقطة مسروقة من الهراطقة الغنوصيين
عزيزى المسلم لسنا بحاجة لامثالكم لكى يبرأوا مريم فهى دائمة البتولية فى كنيسة ابنها اخذت التكريم والتمجيد اللائق بكونها ام المخلص والفادى والمسيح الرب
لسنا بحاجة اليك لكى تعلن لينا بتولية مريم انتم الذين قولتوا ان الله نفخ من روحه فى فرجها بعد ان احصنته لتحبل بالطفل عيسى
فالكتاب قالها بصريح العبارة عزيزى المسلم
فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ: «لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ، لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ.
وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ.
هذَا يَكُونُ عَظِيمًا، وَابْنَ الْعَلِيِّ يُدْعَى، وَيُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ كُرْسِيَّ دَاوُدَ أَبِيهِ،
وَيَمْلِكُ عَلَى بَيْتِ يَعْقُوبَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَكُونُ لِمُلْكِهِ نِهَايَةٌ».
فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: «كَيْفَ يَكُونُ هذَا وَأَنَا لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟»
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ.
وهذا مانتم سرقتموه بالنص ووضعتوه فى القران
قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاء إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ
عجبا على الزمن الذى ياتى فيه لصوص النصوص ويقولوا نحن جئنا لنعلن الحق الذى عندكم
مانتوا سارقينه حق ايه اللى انت جاى تقول عليه يا حاج
نتمنى نسمع منك ردا قبل ان تموت
ايه ؟ مش هترد ؟
انا مقدر ظروفك مصاريف الجواز كتيرة عليك ولازم تعمل كتيبات تنصب بيها على الناس اهو تلم بيهم قرشين كويسين تاكل بيهم المودام
قال مجهول فى حياة بتول قال
انتهى
[1]Beasley-Murray, G. R. (2002). Vol. 36: Word Biblical Commentary : John. Word Biblical Commentary (135). Dallas: Word, Incorporated.
OT Old Testament
[2]Beasley-Murray, G. R. (2002). Vol. 36: Word Biblical Commentary : John. Word Biblical Commentary (135). Dallas: Word, Incorporated.
[3]Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 8:41). Oak Harbor, WA: Logos Research Systems, Inc.
[4]Swaggart, J. (1997). Jimmy Swaggart Bible Commentary: John (220). Baton Rouge, LA: World Evangelism Press.
[5]Bernard, J. H. (1929). A critical and exegetical commentary on the Gospel according to St. John. Paged continuously. (A. H. McNeile, Ed.) (2:311-312). New York: C. Scribner' Sons.
[6]Plummer, A. (1902). The Gospel According to St John, with Maps, Notes and Introduction. The Cambridge Bible for Schools and Colleges (190). Cambridge: Cambridge University Press.
[7]Lenski, R. C. H. (1961). The interpretation of St. John's gospel (645). Minneapolis, MN: Augsburg Publishing House.
[8]Barclay, W. (2001). The Gospel of Luke. The New Daily Study Bible (25). Louisville, KY;London: Westminster John Knox Press.
[9]Barclay, W. (2001). The Gospel of Luke. The New Daily Study Bible (25). Louisville, KY;London: Westminster John Knox Press.
25 Cf. London Papyrus 904:20–21, which calls for registration by household in Egypt (dated in 104 c.e.).
[10]Green, J. B. (1997). The Gospel of Luke. The New International Commentary on the New Testament (126). Grand Rapids, MI: Wm. B. Eerdmans Publishing Co.
[11]Hendriksen, W., & Kistemaker, S. J. (1953-2001). Vol. 11: New Testament commentary : Exposition of the Gospel According to Luke. Accompanying biblical text is author's translation. New Testament Commentary (139). Grand Rapids: Baker Book House.
[12] http://en.wikipedia.org/wiki/Birth_registration_in_Ancient_Rome
[13] تفسير بحر العلوم/ السمرقندي (ت 375 هـ)مصنف و مدقق
[14]The Apocryphal new testament: Being all the gospels, epistles, and other pieces now extant. 2009 (38). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
[15]The Apocryphal new testament: Being all the gospels, epistles, and other pieces now extant. 2009 (38). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
[16]The Apocryphal new testament: Being all the gospels, epistles, and other pieces now extant. 2009 (38). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
[17]The Apocryphal new testament: Being all the gospels, epistles, and other pieces now extant. 2009 (60). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
التعديل الأخير:
