في كثير من التجارب أو المحن أو الضيقات التي نظن نحن فيها أن الله
لا يتدخل و كأن صلاتنا تصطدم بحاجز من حديد،
نتفاجأ بأنه حاضر في كل تفاصيل حياتنا وسط الأزمات و الضيقات
فهو يعمل لكي يمنحنا السلام، و وسط الألم هو يعمل لكي يمنحنا العزاء،
و وسط التقهقر الروحي نجده ينبّهنا فيعيدنا من جديد إليه هو الفخاري
الذي يعجن فينا ويشكلنا، فما علينا سوى أن نستسلم بين يديه
لكي يغيّر حياتنا إلى تلك الصورة عينها.
"والقادر أن يفعل فوق كل شيء أكثر جداً مما نطلب أو نفتكر،
بحسب القوة التي تعمل فينا " أفسس 3: 20
نُصلي بداله البنين القوية و برجاء قوي و نتضرع لرب المجد
أن يتمجد و يصنع خيراً مع أختنا المحبوبة " حياة بالمسيح "
لكي ما يتحنن و يتمجد معها و مع جميع أفراد أسرتها الكريمة
لا يتدخل و كأن صلاتنا تصطدم بحاجز من حديد،
نتفاجأ بأنه حاضر في كل تفاصيل حياتنا وسط الأزمات و الضيقات
فهو يعمل لكي يمنحنا السلام، و وسط الألم هو يعمل لكي يمنحنا العزاء،
و وسط التقهقر الروحي نجده ينبّهنا فيعيدنا من جديد إليه هو الفخاري
الذي يعجن فينا ويشكلنا، فما علينا سوى أن نستسلم بين يديه
لكي يغيّر حياتنا إلى تلك الصورة عينها.
"والقادر أن يفعل فوق كل شيء أكثر جداً مما نطلب أو نفتكر،
بحسب القوة التي تعمل فينا " أفسس 3: 20
نُصلي بداله البنين القوية و برجاء قوي و نتضرع لرب المجد
أن يتمجد و يصنع خيراً مع أختنا المحبوبة " حياة بالمسيح "
لكي ما يتحنن و يتمجد معها و مع جميع أفراد أسرتها الكريمة
التعديل الأخير: