قصة أبونا زكريا بطرس مع الإسلام؟

جورج كرسبو

ابن المسيح
عضو مبارك
إنضم
24 يناير 2006
المشاركات
922
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
صوت صارخ فى البرية وقاطعى الرؤوس
ما أشبة اليوم بالأمس البعيد ؟ فما زال الصوت صارخا فى برية العالم للعرب منذ أن أطلقها يوحنا المعمدان حتى اليوم فردد الزمن صداها , لم تنتهى ذبذبات صوته بالرغم من قطع راسه فكلمة الرب التى تفوه بها حية وفعالة ولا ترجع فارغة ابداً , يوحنا المعمدان كان موجودا فى زمن المسيح وتميز بأن رسالته كان لها خطين أحدهما لليهود فقال لهم : " أعدوا طريق الرب أصنعوا سبلة المستقيمة " فأطاعه اليهود وقبلوا رسالته يعمدة وكانت رسالة يوحنا يكرز بمعمدية التوبة ليعد الطريق أمام الرب يسوع , والخط الثانى هو للملك هيرودس أنتيباس وهو ابن هيرودس الكبير أبن أمراة ادومية عربية فقال له : " لا يحل لك ان تأخذ زوجة اخيك "
وجه التشابه بين قطع رأس يوحنـــا المعمدان (يحى) وقاطعى الرؤوس فى الإسلام
والباقى معروف من قصة هيروديا والرقص وطلب الراقصة رأس يوحنا المعمدان على طبق , فقطع الملك هيرودس ابن العربية رأس يوحنا المعمدان , وهكذا استمر العرب الوثنيين ثم العرب المسلمين فى قطع الرؤوس حتى اليوم بدون توقف
مع ملاحظة أن توبيخ يوحنا لملك هيرودس بكلمات فقط كانت لأفعاله المشينة وكانت جريمة لأنه كيف يوبخ حاكم ظالم تصور أن محمد فعل مثل هيرودس تماما الإثنين من جنس واحد أمهما عربية ومن منبع واحد هو الظلم أم قرفة شقوها نصفين بين بعيرين ثم قطعوا رأسها وطافوا بها على أسنه الرمح وكانت أمرأة عجوز لأنها قرضت شعرا حول ظلمه وهجت محمد شعراً
الإنسان الذى يفعل الحق والخير لا يمكن أن ينتقده أحداً وعندنا مثل واضح السيد المسيح قال : " من منكم يبكتنى على خطية " السيد المسيح لم ينتقده أحدا لم يظلم احدا كان يجول يصنع شيئاً واحدا فقط هو الخيــــــــــر بعكس محمد وشريعته الإسلامية الظالمة لهذا الظالم العامل الشر يهتز ويرتعب من كلمة الحق وقد فعل محمد العربى أبن آمنه المرأة العربية الوثنية تماماً مثل الوثنى هيرودس التى كانت أمه عربية وثنية فعلاً فما أشبه اليوم بالأمس البعيد .
كما أرسل محمد بقتل النساء قتلاً عنيفاً ام قرفه عسماء بنت مروان ,السيده ساره , السيده هند , واثنان من بنات ابن الاخطل بعض منهن كانت شعراء وهجته –
صوت صارخ من قناة الحياة
ابونا زكريا أصبح علما من رجال العالم العظماء لسبب بسيط أنه اتخذ الخطين اللذان سارا عليهما يوحنا المعمدان – ويتكلم ابونا عن طفولته فقال كان والدي مهتما بهذا الأمر ، فكان يستضيف المتنصرين في البيت (الشيخ كامل منصور – والشيخ ميخائيل منصور) الشيخ ميخائيل كان خريج الأزهر في زمانه في الثلاثينات (مسلم وخريج جامعة الأزهر) بعد التنصير سمى ميخائيل ، كان أول واحد أعرف عنه أنه تنصر .. كلمة التنصير مش كلمة دقيقة بصراحة يعني لأن احنا مش نصارى عشان خاطر نتنصر احنا مسيحيين فرق بين النصارى والمسيحيين .. ناس كثيرة يختلط عليهم الأمر .. النصارى أتباع يسوع الناصري لا النصرانية التي كانت بدعة في الجزيرة العربية هي البدعة (الأبيونية) عاش عليها ورقة ابن نوفل فسموها النصرانية فلذلك كل القرآن لم يكن فيه كلمة مسيحيين .. كل القرآن يقولك النصارى – النصرانية – البدعة الأبيونية التي يعرفها جيدا ورقة بن نوفل وفي الجزيرة العربية فحكم التنصير من أنهم يصبحوا نصارى هم الذين يقولون على اللي بيخرج كدة يعني اتنصر يعني نصراني والنصرانية هرطقة من هرطقات المسيحية لكن إحنا مسيحيين مش نصارى لكن تجاوزا أول المتنصرين على رأيهم اللي أوعى له وأنا كنت طفل صغير بيجي يعمل نهضات في الكنيسة في البلد اللي احنا كنا فيها وكان مقره هو البيت عندنا وكان يداوم المناقشات والكلام والكلام .. حقيقي كنت صغيرا لا أفهم لكن أجمل حاجة من الإرث الذي ورثته كتاب تعميد وتغيير الشيخ ميخائيل منصور باسمه الجديد المسيحي بيد وتأليف الشيخ كامل منصور أخيه وازاي اعتنق المسيحية أو كيف كانوا عاوزين يقتلوه .. و... و.. الخ و بعدين كامل دة نفسه اللي كان متعصب ضده يوم ما أعطاه كتاب مقدس كان يوم فرح وسعادة وبعدين اتنصر هو كمان أو بقى مسيحي طبعا ....
كيف قتل المسلمين أخ ابونا زكريا بطرس؟
ويقول أبونا ذكريا في سنة 48 كان لي أخ الكبير البكري اسمه فؤاد بطرس حنين عنده عمل حر وكان يروح يوعظ في الكنائس وفي يوم وهو رايح قرية من القرى يعظ فيها فمسكوه جماعة الإخوان المسلمين سنة 48 وجروه داخل الدرة وضربوه بالبلط وبعدين قطعوا لسانه علشان خاطر لو كان لسه فيه روح ما يعرفش يخبر عنهم لأنه كان شافهم ... ونوموه على الأرض علشان يثبتوه ما يجريش وراهم ولا يزحف بره الذرة لحد ما تطلع روحه، دخًلوا سيخ حديد في أذنه وخرج من أذنه الثانية وهو نائم على الأرض وغرسوه في قلب الأرض علشان ما يتحركش ... انتقل شهيد من أجل اسم المسيح وكلمة الله- طبعا ما اتكونش عندي رد فعل عنيف ضد المسلمين بالعكس أنا بحب المسلمين حب شديد جدا وبأشفق عليهم مش خوف من الجماعات دي لكن إشفاق
إخوانجى مدرس متعصب
حصلت لي سنة 1950 كنت يومها في ثالثة ثانوي اللي هي كانت توجيهي ... كان عندي مدرس أول اللغة العربية اسمه فهمي القراقصي دة كان رئيس شعبة الأخوان المسلمين في البحيرة فكان يوقفني في حصة العربي ويسألني أسئلة محرجة ؟ إيه الثلاث آلهة اللي انتم بتؤمنوا بيها دي انتم بتعبدوا إنسان وهكذا يعني .. فالحاجات دي لشاب صغير حوالي 15، 16 سنة وكان لسؤاله لمثل هذه الأسئلة هو الدافع لى للتعمق والدراسة، فخلاني أبحث ازاي أرد يعني على الاتهامات دي ومن هنا جاء باب البحث الدقيق وقراءة القرآن علشان خاطر أقدر أرد . الحادثة الثالثة : في احداث علاقتي بالمسلمين مع الشيخ ميخائيل منصور وكامل منصور ثم استشهاد أخويا الكبير وأنا ورثت الكتاب المقدس .. الحادثة الثالثة اللي هي للأستاذ القراقصي الأخوان المسلمين
أبونا زكريا بطرس والكاتب الكبير توفيق الحكيم
يعني أنا بعد الراجل دة ابتديت أدرس ، وأول ما اترسمت كاهن سنة 1959 كتبت سلسلة الكتب والأبحاث الإسلامية والدفاعيات (الله واحد في ثالوث – المسيح ابن الله – صلب المسيح وحتمية الفداء – صحة الكتاب المقدس وعدم تحريفه) فكتبتهم أول ما اترسمت كاهن وملكت أن أقدر أكتب فكتبت الكتب دي .. طبعا الكتب دي اتسجنت من أجلها ، وكلها كانت دفاعيات . يعني كنت باقرأ كتب سرجيوس وأخد منها دفاعيات .. أبونا بولس باسيلي جه متأخر وكتب بنفس الأسلوب يعني مثلا كتب فيها أيضا كما كنا نستطيع نفعله واحنا في مصر ، وكل ما كنا نملكه من كلام أو مساحة حرية نقدر نتكلم فيها لحد ما حصل أنني تقابلت مع الأستاذ توفيق الحكيم ... جه توفيق الحكيم حضر عندي الوعظ ودعاني أن أزوره في البيت فصارت صداقة .. توفيق الحكيم دفعني في اتجاه جديد اللي أنا ماشي عليه لحد دلوقتي وهو إنه طلعلي إن القرآن كتاب باطل (محمد نبي كاذب) – فابتدأ يوجه نظري إلى ما يعرف بالناسخ والمنسوخ أي تناقضات القرآن كلمني وقعد يتكلم ولمدة ثلاث ساعات في مواضيع شتى كنت خايف اطلع قلم وأكتبها أحسن يمسك فطلبت من ربنا أنه يفكرني بكل حاجة فلما نزلت ركبت عربيتي ودخلت في شارع جانبي نورت النور بتاع العربية وقعدت أكتب
برنامج المحادثة المعروف بـ البال توك
أنا ليه بحث جديد (اختراق مش للدفاع) ولكنه للهجوم على هذا الدين الكاذب إذن الإسلام كلام فارغ ... فابتديت أبحث في هذا الاتجاه وده اللي ساعدني في البال توك ... لما دخلنا على البال توك كل المواضيع .. ولما ربنا سمح إنها تحصل أول حادثة : في تاريخ الكنيسة يعني ودة مش قرارات بشرية .. ده قرار إلهي إن يطلق يدي للخدمة المسكونية المتسعة الحقيقة دعيت أنني آجي أمريكا ومش مدعو للخدمة ، أنا دعاني واحد من بنت من بناتي اللي أقبلوا للمسيح واتغيروا واتغيرت حياتهم فهو كان طفلا يومها وبس يسمع أبونا ذكريا وكده فتصادف ، مش تصادف ولكن بترتيب إلهي إنه في هذه الأثناء عندما بُُلغت بإحالتي على المعاش في ذات اليوم اتصل بي من لوس أنجلوس يقول لي أنا عاوزك تزورني ، ما أنا يعني أنا بتذكر والدتي لما أشوفك فأنا عايزك تيجي تزورني فقبلت شوية الواحد يغير جو لأن لي كام سنة ما باخدش أجازات في الصيف ، كما كان يكون من جيل إلى جيل فيعني حاجة مش جديدة بس بتحتاج لشوية تغيير جو فجيت لقيتهم عاملين برنامج احتفالات بمرور 45 سنة ومش عارف ايه .. 14 يوم في كاليفورنيا ما خدتش راحة إلا والباب مفتوح وخدمة بين المسلمين وعمدت واحدة الأيام دي قبل ما آجي ولقيت الباب مفتوح على مصرعيه للمسلمين ..بين الشباب الضايع مش لاقي حد يدور عليه ..، المد الإسلامي،
وهكذا فأحسست باحتياج المجال الإسلامي في أمريكا لأن المسلمين من كل حتة بل والمسلمين من غير العرب يعني الزنوج والباكستانيين والإيرانيين يعني مجمع يعني والخدمة منطلقة والحرية كاملة ، يمكن عندنا في انجلترا بلد ما فيهاش الإنطلاقات اللي في أمريكا ، فداخليا يعني مش عاوز أقول احساس أو شعور، لكن رأيت نداءا داخليا في قلبي إن الخدمة هنا محتاجة مجال أوسع للوقت بدل الضائع فأنا تحت أمر ربنا وحبينا نعمل مؤسسة في لوس أنجيلوس للمسلمين ... هو بالتأكيد الله عامل حاجات ما كانت تخطر على البال ، يعني أنا في يوم من الأيام تمنيت إن أنا أروح السعودية وأخدم فعملت جواز سفر من غير العمه ومكتبتش اسمي فيه القمص ذكريا كتبت ذكريا بطرس وحاولت مرارا إن أنا أروح أخش السعودية عشان بس أُوجد هناك في الجو وأغزو المكان وماكانش إرادة ربنا ... يعني ما كانش فكر ربنا فلما جاءت التكنولوجيا عملوا البال توك فدخلنا السعودية دخلت قلب مكة ... دخلنا المدينة غير المنورة فلينا ناس مؤمنين في مكة .. مسيحي سعودي على البال توك ودة لي جلسات ملتزمة على البال توك برضه .. أيضا أتكلم مع أستاذ شيخ من جامعة فيصل في مكة خدنا يومين حوار .. الحوار كان بيمتد إلى حوالي الخمس ساعات 800 كمبيوتر في الروم طبعا كل كمبيوتر بحوالي عيلة على الأقل في 800 في 5 بحوالي 4000 فرد عمرها ما بتكرر ... (سامي مقاطعا) .. الشيخ أحمد السويدي ؟ أيوه الشيخ أحمد السويدي وبعدين في تاني لقاء بيقوللي خلاص نكمل المرة الجاية فقلت له إنشاء الله تيجي المرة الجاية يا شيخ أحمد !! قال لي إيه اللي ها يمنعني ... قلت له قراصنة البال توك ها يمنعوك .. قال : لا ما حدش يقدر يمنعني أنا حر أعمل اللي أنا عاوزه ... قلت له أوكى ، فالمرة اللي بعدها بصيت لقيتهم سرقوا الأوضه بتاعت (ضد المسيحية) ... الإرهاب الإسلامي صنع بك هكذا لكن الراجل كان مستسلم هو ده عشان كده خافوا عليه كان بيقول : يا جماعة أنا مش بادافع عن الإسلام انا بأدور عن الحق وإذا كان الحق عند الأب سيرفنت أنا ها أعتنقه .. هو قال الكلمتين دول وقاموا كلهم .. فنشكر ربنا إنه يدينا شهادة حيه في قلب السعودية ما كناش نقدر نخش ..
الحصاد كثيرون والفعلة قليلون
أنا فاكر قريت عن بليجرهام في شبابه وحماسه الديني كان بيفكر في مشروع لتبشير السعودية فقال ندخلها ازاي ونبشر فيها ازاي ... انتم عارفين الحاجات دي اللي في عيد الثورة .. والحاجات اللي بتضرب البالونات فقال احنا ها نعمل مشروع وفي سماء مكة ويضرب ويطلع الصليب والمسيح مصلوب .. وهكذا أحب الله العالم ولكن كون البال توك يخش جوه السعودية وجوه مكة وجنب الكعبة وناس تآمن ، من هنا ده عمل إلهي عجيب فإذن الله بيفتح مجالات لابد أن نستغلها في البال توك ، الجرايد ، التليفزيون ، الإذاعات، الكتب، النبذات، في وسائل كتيرة المهم حد يشتغل بالتأكيد الحاجات دي بتحتاج إلى مال ، أنا مش بادور على مال ماليش خبرة فيه لكن الأحباء اللي هما بيعضدوا الحاجات دي بيجدوا صعوبة ويقولوا شعبنا مش بيدفع .. أيوه مش بيدفع أيوه شعبنا يدفع في بناء كنائس يشيلوا الدهب ويحطوه عشان يبنوا كنيسة حيطان يبني حيطان طوب .. شعبنا يدفع عشان خاطر الفقراء طمعا في الأبدية ... كنت جوعانا فأطعمتموني وكنت عريانا فكسيتموني .. مش حبا في ربنا لكن طمعا في الأبدية .. فيدفعوا أكتر .. لكن تيجي تقوله نفس جوعانة إلى كلمة الله ، يقولك ما عندوش لأن هو مش مؤمن بالرسالة .. هو أصلا المسيح لم يلمس قلبه .. ده تدين ظاهري لكن لو كان إيمان حقيقي في القلب كان يقدر أن يشعر بجوع الناس لكلمة الله جواهم للخلاص جواهم لربنا جواهم للمسيح لا يدفع في جريدة ولا يدفع في عمل قناة تليفزيونية ول ولا يدفع في عمل إذاعة ولا يدفع في عمل البالتوك يعني احنا بنعمل البال توك بفلوس بندفع للغرفة لأن الغرفة اللي احنا كنا بنعملها مجانا كانت بتتسرق مننا فابتدينا نشتري غرف زرقاء الغرفة بتبقى ب 500 دولار في الشهر يعني ب 6000 دولار في السنة ... عاوزة تمويل مين اللي يدفع وهو مش مؤمن بالرسالة مش عارفين قيمة العمل الروحي لأنهم ما اختبروش .. ففيه صعوبة قدام الوسائل اللي حطها ربنا أمامنا علشان خاطر نستغلها يعني مثلا : زي ما كان بيتكلم الدكتور منير امبارح .. كان بيقول مليون قبطي مسيحي في أمريكا .. (سامي مقاطعا 3 مليون) 3 مليون قبطي !!! طيب لو كل واحد يدفع دولار ال 3 مليون دولار يعمل ايه .... يعمل محطة تليفزيون ومحطة راديو ومحطة بالتوك وخدمات أخرى جليلة ... لكن تقول إيه الوعي مافيش، الخبرة ما فيش، الناس غلابة، روتينيين ما فيش حركة روح قدس في القلب ... لهم صورة التقوى ولكنهم ينكرون قوتها .. وأنا مش بقول كل الشعب لكن النسبة الكبيرة كده .. مش كده ولا إيه ؟
لا يوجد غير قبول المسيح ليعمل
أنا شخصيا لا أرى سوى وسيلة أخرى غير إن الإنسان يقبل المسيح في حياته ويشعر بمشاعر المسيح وتكون أهدافه أهداف المسيح ورغبته هي رغبة المسيح لا لتكن مشيئتي بل مشيئتك أنت فيؤمن بخطة الله للبشر لخلاص الناس ويبتدي يكرز حياته ويكرز وقته وماله وجهده في خدمة المسيح وربح النفوس نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس ....
 

Coptic Man

ابن المـــــ†ـــــلك
مشرف سابق
إنضم
5 أكتوبر 2005
المشاركات
12,801
مستوى التفاعل
302
النقاط
83
الإقامة
Earth
ربنا يباركه ويحافظ عليه

شكرا يا جورج
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
طبعا الكلام يحلى لما نسمعه مباشرة من عنده, و في جلسات كثيرة على البالتالك و على قناة الحياة سمعنا قصة حياته... و حاب الفت النظر الى حاجة... لو كان نفس الشئ حصل مع مسلم, كان شفته مليئ بالحقد و الكراهية تجاه المسيحيين لو عملوا نفس الشئ مع اهله, لكن نرى القمص زكريا بالرغم من كل ما واجهه يفيض بهذه المحبة التي مصدرها الرب يسوع المسيح...

ربنا يباركه و يحافط عليه و يستخدمه اكثر و اكثر..
 

blackguitar

غريبا عشت فالدنيا
عضو مبارك
إنضم
30 ديسمبر 2005
المشاركات
3,082
مستوى التفاعل
38
النقاط
0
ميرسى يا جورج على الموضوع الجميل ده
ربنا يحافظ عليه ويباركه
 

جورج كرسبو

ابن المسيح
عضو مبارك
إنضم
24 يناير 2006
المشاركات
922
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
شكرا يا زعيم على مرورك

ماى روك
 
أعلى