السومرية نيوز/ الانبار تصوير – سليمان الكبيسي
أبدى طفل لا يتجاوز ربيعه السابع مشاعر جياشة تجاه مدرسته التي تتهاوى أمام ناظريه، لعبر عن حبه لها بإيثار قل له نظير ولا يقدم عليه إلا الكبار من أصحاب الأخلاق النبيلة.
محمد علاء إبراهيم العسافي، هو تلميذ في الصف الثاني الابتدائي في مدرسة حنين الابتدائية بقضاء الخالدية، (23 كم شرق الرمادي)، آثر على نفسه جمع مصروفه اليومي ليرمم يصبغ صفه المدرسي بهدف وجعله مكانا مناسبا للتعليم، وذهب الى أبعد من ذلك بحمله عدد الصيانة والمشاركة في العمل.
أبدى طفل لا يتجاوز ربيعه السابع مشاعر جياشة تجاه مدرسته التي تتهاوى أمام ناظريه، لعبر عن حبه لها بإيثار قل له نظير ولا يقدم عليه إلا الكبار من أصحاب الأخلاق النبيلة.
محمد علاء إبراهيم العسافي، هو تلميذ في الصف الثاني الابتدائي في مدرسة حنين الابتدائية بقضاء الخالدية، (23 كم شرق الرمادي)، آثر على نفسه جمع مصروفه اليومي ليرمم يصبغ صفه المدرسي بهدف وجعله مكانا مناسبا للتعليم، وذهب الى أبعد من ذلك بحمله عدد الصيانة والمشاركة في العمل.
