لم يوجد قبل الإسلام طائفة لم تؤمن بالثالوث..
بحسب قراءتي للهرطقات أنه قبل القرن السابع لا توجد أي بدعة رفضت الثالوث والذي هو عماد المسيحية. عندما تعمد المسيح في نهر الأردن نزل الروح القدس على شكل حمامة وسمع صوت الآب قائلا: هوذا إبني الحبيب الذي به سررت..
لا يمكن فصل الثالوث عن المسيحية وإلا فسيبقى سيدنا المسيح مجرد نبي من انبياء العهد القديم.. وهذا منطقياً وإيمانياً ولاهوتياً ودينياً غير مقبول