حين أتتمم مقالى هذا وأضغط على زر الارسال:-
يكون الرئيس دونالد ترامب و نائبه بنس
يتلقون التهانيئ بإتمام كامل مراسم تقليدية امريكية لتقلد الرئاسة الامريكية ....
بحضور اربعة رؤءساء سابقين
كارتر وكلينتون وجورج بوش واوباما
اتم الرئيس ترامب مراسم تقليدية لتولى الرئاسة
ووجه الشكر للرئيس الســـــــــــــــــــــابـــــــــــــــق[ وبأكررها تانى ] الســـــــــــــــــابـــــق أؤباما [بن لادن ]
علي تعاونه اثناء الفترة الانتقالية
كانت مغادرة [الســــــــــابق] للقصر الرئاسي عملية قاسية أليمة على مئات الملايين من بنى جلدته و ذوى توجههاته الايدولوجية والدينية
خصوصاً ان من يخلفه افرط فى التهديدات بقطع شأفة - إستئصال-
[ الارهاب الاسلامى ] وهو ما يعتز به ويدين بالولاء له والحنين له ويتعاطف معه كل [ أؤبامى ] ويتفنون فى [تأؤيل الاحاديث] لجعله عداءاً وإضطهاداً وإستفزازاً ومحاداةً ومعاداةً لله ولرسولو.
مما دفع الالاف منهم للتظاهر [فى فسطاط الكفر ]وتخريب واجهات البنوك والمصالح العامة والمرافق وتكسير وتحريق وتخريب ..
كفلكلور شعبي - او كتراث ابوى - او كطقوس دينية يدشنون بها العصر [الترامباوى ] ويودعون بها و بدموع القلب [العصر الأؤباماوى ]...
خطاب ترامب - تقليدى - ليس الا ما يمكن ان يقوله رئيس جديد
فضع نفسك مكانه واكتب خطاباً لتلقيه وستجد نفسك تتكلم بذات كلماته عن الوطنية والنهوض بالصناعة والتجارة الامريكية وامريكا اولاً -
نشكر الله ان الريس ترامب لم يردد [تحيا أمريكا] .. أو
أنتم موش عارفين إنكم [نور عينينا وآلا إيه] ..:
لم يبدأ رئيس أمريكى فى الــــــ 44 رئيساً السابقين لترامب عهده بكل هذا القدر الزاخر بكل أنواع العداء والتحريض الاعلامى والتربص به وإفتراض سؤء النية فيه - وايضا التحقير من عقليته والشتم العلنى فيه -كما بدأ ترامب ...
كانت سياسة سلفه خارجياً تصدير ساحة المواجهة الساخنة الى ماوراء البحار
بإبعاد ساحة المواجهة مع اعداء امريكا الى ماوراء البحار بعد ان تجرأ اعداء أمريكا فى الوصول الى داخلها احداث الحادى عشر من سبتمبر والاعتداء على برجى التجارة العالمى سنة 2001...وما تلاها من اعمال ارهابية اجرامية تمت داخل امريكا ...
سعى [السابق] لنقل ساحات المواجهة الى دار الاسلام بفتح جبههات حرب فى دول الشرق الاوسط ونجحت مخابراته وسياساته وتحالفاته مع مملكة الشر والفساد فى خلخلة انظمة الحكم في سبع دول عربية - الا ان خلخلة انظمة الحكم هذه تلاها تفجير فى المجتمعات وتدمير للاقليات وللثقافة والتاريخ ونسف العدل والتاريخ وتشويه الحق والباس الباطل ثوب الحق ..
وسعى هو نفسه الى جوار جرائمه فى طحن اعراق وفئات وطوائف بأكملها الى تسليم مقاليد الحكم الى انظمة جديدة تواليه وتوالى توجههاته هو اذن فلا ديمقراطية ولا يحزنون ولا عيش ولا حرية ولا عدالة اجتماعية كلو كان صرحا من خيالٍ فهوى .
يكون الرئيس دونالد ترامب و نائبه بنس
يتلقون التهانيئ بإتمام كامل مراسم تقليدية امريكية لتقلد الرئاسة الامريكية ....
بحضور اربعة رؤءساء سابقين
كارتر وكلينتون وجورج بوش واوباما
اتم الرئيس ترامب مراسم تقليدية لتولى الرئاسة
ووجه الشكر للرئيس الســـــــــــــــــــــابـــــــــــــــق[ وبأكررها تانى ] الســـــــــــــــــابـــــق أؤباما [بن لادن ]
علي تعاونه اثناء الفترة الانتقالية
كانت مغادرة [الســــــــــابق] للقصر الرئاسي عملية قاسية أليمة على مئات الملايين من بنى جلدته و ذوى توجههاته الايدولوجية والدينية
خصوصاً ان من يخلفه افرط فى التهديدات بقطع شأفة - إستئصال-
[ الارهاب الاسلامى ] وهو ما يعتز به ويدين بالولاء له والحنين له ويتعاطف معه كل [ أؤبامى ] ويتفنون فى [تأؤيل الاحاديث] لجعله عداءاً وإضطهاداً وإستفزازاً ومحاداةً ومعاداةً لله ولرسولو.
مما دفع الالاف منهم للتظاهر [فى فسطاط الكفر ]وتخريب واجهات البنوك والمصالح العامة والمرافق وتكسير وتحريق وتخريب ..
كفلكلور شعبي - او كتراث ابوى - او كطقوس دينية يدشنون بها العصر [الترامباوى ] ويودعون بها و بدموع القلب [العصر الأؤباماوى ]...
خطاب ترامب - تقليدى - ليس الا ما يمكن ان يقوله رئيس جديد
فضع نفسك مكانه واكتب خطاباً لتلقيه وستجد نفسك تتكلم بذات كلماته عن الوطنية والنهوض بالصناعة والتجارة الامريكية وامريكا اولاً -
نشكر الله ان الريس ترامب لم يردد [تحيا أمريكا] .. أو
أنتم موش عارفين إنكم [نور عينينا وآلا إيه] ..:
لم يبدأ رئيس أمريكى فى الــــــ 44 رئيساً السابقين لترامب عهده بكل هذا القدر الزاخر بكل أنواع العداء والتحريض الاعلامى والتربص به وإفتراض سؤء النية فيه - وايضا التحقير من عقليته والشتم العلنى فيه -كما بدأ ترامب ...
كانت سياسة سلفه خارجياً تصدير ساحة المواجهة الساخنة الى ماوراء البحار
بإبعاد ساحة المواجهة مع اعداء امريكا الى ماوراء البحار بعد ان تجرأ اعداء أمريكا فى الوصول الى داخلها احداث الحادى عشر من سبتمبر والاعتداء على برجى التجارة العالمى سنة 2001...وما تلاها من اعمال ارهابية اجرامية تمت داخل امريكا ...
سعى [السابق] لنقل ساحات المواجهة الى دار الاسلام بفتح جبههات حرب فى دول الشرق الاوسط ونجحت مخابراته وسياساته وتحالفاته مع مملكة الشر والفساد فى خلخلة انظمة الحكم في سبع دول عربية - الا ان خلخلة انظمة الحكم هذه تلاها تفجير فى المجتمعات وتدمير للاقليات وللثقافة والتاريخ ونسف العدل والتاريخ وتشويه الحق والباس الباطل ثوب الحق ..
وسعى هو نفسه الى جوار جرائمه فى طحن اعراق وفئات وطوائف بأكملها الى تسليم مقاليد الحكم الى انظمة جديدة تواليه وتوالى توجههاته هو اذن فلا ديمقراطية ولا يحزنون ولا عيش ولا حرية ولا عدالة اجتماعية كلو كان صرحا من خيالٍ فهوى .
التعديل الأخير: