فكرة الموضوع اننا كل يوم هنقول اية وهنقول عليها تامل او حكاية صغيرة
هبتدى انهاردة
آية اليوم الثلاثاء 19/5/2009
" أجاب يسوع إن كنت أمجّد نفسي فليس مجدي شيئاً. أبي هو الذي يمجّدني الذي تقولون أنتم إنه إلهكم. وأنتم لم تعرفوه. وأما أنا فأعرفه. وإن قلت إني لا أعرفه صرت مثلكم كاذباً. ولكني أعرفه وأحفظ كلامه. "
يوحنا 8: 54 - 55
الثلاثاء من الأسبوع الخامس
وتذكارالقديس أيوب الصديق الكثير الجهاد والبار سيرافيم
من كتاب - المئويات الأربع
للقديس مكسيموس المعترف
(اربعمائة قول في المحبة)
+ عندما تبعد الشياطين نوسك عن التعقّل، وتحاصرك بالأفكار الشهوانية، أسرع الى المسيح، قل له بدموع: "ألقوا بي الآن الى الخارج وأحاطوا بي" (مزمور 16: 11). "أنت ملجأي في المحنة التي تكتنفني. أنت بهجتي، فتنقذني من الذين يتألبون علي" (مزمور 31: 7). هكذا تخلص.
+ شيطان الزنى لا يطاق. فهو يضغط على الذين يجاهدون ضده، لا سيما على من أهمل الإعتدال في الأطعمة، ولم يتورع عن لقاءات النساء والتحدث إليهم. في البداية يسلب النوس ويدفع به نحو أفكار اللذة. ومن ثم ينسلّ الى ذاكرة من يحيا في الهدوء، فيلهب جسده بتقديم صور شهوانية مختلفة للنوس حاثاً إياه على الانصياع للخطيئة. فإذا رُمت الخلاص من هذا كله، لازم الصوم والتعب الجسدي مع السهر والهدوء المبارك والصلاة النقية.
+ تحاربنا الشياطين - التي تطلب هلاك نفوسنا- بأفكار الشهوة لكي نخطىء، إما بالفكر أو بالفعل. لكن عندما تجد النوس رافضاً، فإنها تخزى (مزمور 34: 4 - 6). أما إذا وجدته منشغلاً بالرؤى والإعلانات، فللحال تهرب مغلوبة ومخذولة
هبتدى انهاردة
آية اليوم الثلاثاء 19/5/2009
" أجاب يسوع إن كنت أمجّد نفسي فليس مجدي شيئاً. أبي هو الذي يمجّدني الذي تقولون أنتم إنه إلهكم. وأنتم لم تعرفوه. وأما أنا فأعرفه. وإن قلت إني لا أعرفه صرت مثلكم كاذباً. ولكني أعرفه وأحفظ كلامه. "
يوحنا 8: 54 - 55
الثلاثاء من الأسبوع الخامس
وتذكارالقديس أيوب الصديق الكثير الجهاد والبار سيرافيم
من كتاب - المئويات الأربع
للقديس مكسيموس المعترف
(اربعمائة قول في المحبة)
+ عندما تبعد الشياطين نوسك عن التعقّل، وتحاصرك بالأفكار الشهوانية، أسرع الى المسيح، قل له بدموع: "ألقوا بي الآن الى الخارج وأحاطوا بي" (مزمور 16: 11). "أنت ملجأي في المحنة التي تكتنفني. أنت بهجتي، فتنقذني من الذين يتألبون علي" (مزمور 31: 7). هكذا تخلص.
+ شيطان الزنى لا يطاق. فهو يضغط على الذين يجاهدون ضده، لا سيما على من أهمل الإعتدال في الأطعمة، ولم يتورع عن لقاءات النساء والتحدث إليهم. في البداية يسلب النوس ويدفع به نحو أفكار اللذة. ومن ثم ينسلّ الى ذاكرة من يحيا في الهدوء، فيلهب جسده بتقديم صور شهوانية مختلفة للنوس حاثاً إياه على الانصياع للخطيئة. فإذا رُمت الخلاص من هذا كله، لازم الصوم والتعب الجسدي مع السهر والهدوء المبارك والصلاة النقية.
+ تحاربنا الشياطين - التي تطلب هلاك نفوسنا- بأفكار الشهوة لكي نخطىء، إما بالفكر أو بالفعل. لكن عندما تجد النوس رافضاً، فإنها تخزى (مزمور 34: 4 - 6). أما إذا وجدته منشغلاً بالرؤى والإعلانات، فللحال تهرب مغلوبة ومخذولة