كيف تستمتع بحياتك اليومية
وكل ما فعلتم (أي كانت المهمة الموكلة إليكم) فاعملوا من القلب كما (كما لو كنتم تفعلوه) للرب ليس للناس.
هناك جزء كبير من أوقاتنا يجب أن نخصصها لعمل الأمور التي نطلق عليها "الأمور اليومية، أو مهام الحياة العادية" ونميل عادة إلى أن ننظر على مثل هذه الأمور على أنها مختلفة تماماً عن الأمور التي نعتبرها روحية أو مقدسة ويفضل معظمنا القيام بما هو روحي عن القيام بأمور الحياة العادية.
إن نظرتنا لهذين الجانبين من الحياة وكأنهما مختلفين تماماً عن بعضهما البعض يسبب مشكلة كبيرة لكثيرين منا فنشعر وكأننا نصارع لأجل الانتهاء من الأمور اليومية حتى نتفرغ لعمل الأمور الروحية وقد نشعر بأننا أكثر روحانية عندما ننشغل بالأمور التي نعتقد أنها روحية.
ولكن كلمة الله تعلمنا أن كل ما نعمله وكل ما تمتد إليه أيدينا يجب أن يُعمل كما للرب وبقلب طاهر وبمحبة وبذلك تصير كل الأمور مقدسة وروحية. إن الحرية الحقيقية تكمن في الحياة التي لا يعتريها انقسام أو تفرقة بين الأمور العادية والأمور المقدسة أو الروحية.
إلهنا قدوس وهو يسكن فينا ويقدسنا وهكذا يصير كل ما نصنعه مقدساً إن كنا نصنعه كما لله.
وكل ما فعلتم (أي كانت المهمة الموكلة إليكم) فاعملوا من القلب كما (كما لو كنتم تفعلوه) للرب ليس للناس.
هناك جزء كبير من أوقاتنا يجب أن نخصصها لعمل الأمور التي نطلق عليها "الأمور اليومية، أو مهام الحياة العادية" ونميل عادة إلى أن ننظر على مثل هذه الأمور على أنها مختلفة تماماً عن الأمور التي نعتبرها روحية أو مقدسة ويفضل معظمنا القيام بما هو روحي عن القيام بأمور الحياة العادية.
إن نظرتنا لهذين الجانبين من الحياة وكأنهما مختلفين تماماً عن بعضهما البعض يسبب مشكلة كبيرة لكثيرين منا فنشعر وكأننا نصارع لأجل الانتهاء من الأمور اليومية حتى نتفرغ لعمل الأمور الروحية وقد نشعر بأننا أكثر روحانية عندما ننشغل بالأمور التي نعتقد أنها روحية.
ولكن كلمة الله تعلمنا أن كل ما نعمله وكل ما تمتد إليه أيدينا يجب أن يُعمل كما للرب وبقلب طاهر وبمحبة وبذلك تصير كل الأمور مقدسة وروحية. إن الحرية الحقيقية تكمن في الحياة التي لا يعتريها انقسام أو تفرقة بين الأمور العادية والأمور المقدسة أو الروحية.
إلهنا قدوس وهو يسكن فينا ويقدسنا وهكذا يصير كل ما نصنعه مقدساً إن كنا نصنعه كما لله.