هناك إجابتان الأولي : الصليب بحد ذاته ما إلا وسيلة موت لا شرط صلب علي وجه التحديد ، المهم
إتمام عدالته مع مراعاة الشرط الذي أقره بالنبوات " أنه عظمة واحدة من عظامه لا تُكسر "
كان ممكن يتم مفهوم الفداء _ بشكل عاجل _ و بالشكل الذي يروق لإرادة الخالق ..
أريد أن أوضح هنا المعني الذي أقصده لئلا يكون بين السطور ..
بحالة إتمام الفداء ببادئ الخليقة ، إذن فكان ليس هناك نبوات نشأت أو غيره ،
بالتالي قلت هيتمم الفداء بالشكل الذي يروق لإرادة الخالق ، النبوات ما هي إلا نوع من التعبير
عن إرادة الخالق ، فـ أنا جعلت إرادة الخالق هي مثال تسطير القيّم و المعايير ، بحالة لو تم الفداء
ببادئ الخليقة ..
==
(( ذلك تمني إن كان هناك إله ، ليست فكرة تراكمية بالعصور من إختلاق الشعوب )) ..
تلك الجملة مفترض تكون بها أداة الوصل " ما إلا " بعد كلمة " ليست " ..
==
بالنسبة لعنصر لأجل أنه يعرف الناس بنفسه ، فكان من الأفضل أنه يعرف
الخليقة بذاته من بادئها بدلاً من الفجوات الزمنية التي أوجدت ذلك التشويش الكبير و الإبهام
الواضح ،
أقصد بتلك العبارة أننا كنا نحتاج معرفته ليس فقط في ظل موقف الفداء ، بل و نحن كبشر بظل
وراثة الخطية ، نعرفه بشكل واضح وضوح الشمس ، لا بالشكل الذي نتج عن القصة كل ذلك
التشويش و عدم ثبات اليقين ، الكلام ليس ندم ، لكن لأجل التوصل للصورة الأكثر مثالية فيما
ينبغي أن يكون الوضع ..
==
ما أردت التعديل بنسق المداخلة ، لذلك أضفت تعقيبي بشكل منفصل ..
==
مُتشكر ، سلام ..