كنيسة مار يوخنا المعمدان الآشورية في عنكاوا تقيم قداسا بمناسبة عيد اكتشاف الصليب المقدس
عشتارتيفي كوم/
التقرير: قسم الاخبار
اقام الاب مارتن نبيل كاهن كنيسة مار يوخنا المعمدان الآشورية في عنكاوا مساء الخميس 13 / 9 / 2018 قداسا بمناسبة عيد اكتشاف الصليب المقدس حضره عدد من الشمامسة وجوق تراتيل الكنيسة وجمهور غفير من المؤمنين من ابناء الرعية.
وقرأ الاب مارتن فصلا من الانجيل المقدس حسب البشير لوقا حيث يروي فيه بأن السيد المسيح له المجد مشى مع اثنين من تلاميذه اللذين كانا منطلقين إلى قرية قريبة من اورشليم دون ان يعرفانه وكانا يتكلمان عنه وعن صلبه فمكث معهما واخذ خبزاً وبارك وكسر وناولهما فانفتحت اعينهما وعرفاه ثم اختفى عنهما.
وبعد ذلك القى الاب مارتن موعظة عن عيد اكتشاف الصليب المقدس وذكر بأن هذا العيد هو احد الاعياد الربية السبعة في الكنيسة ، وكان الصليب في الماضي اداة يعذب عليها الجناة والمجرمون ولكن بعد صلب السيد المسيح له المجد اصبح رمزاً مقدساً للخلاص والتضحية ويمثل المسيح ذاته اينما وجد حيث آخى بين ابناء البشرية في كل ربوع العالم ونشر فينا المحبة والايمان وروح التضحية من اجل الخير العام ، وقد اكتشفت خشبة الصليب التي صلب عليها المسيح من قبل القديسة هيلين والدة الامبراطور الروماني قسطنطين الكبير عام 326 م والذي حارب تحت رايته الاعداء وانتصر عليهم رغم اعدادهم الهائلة.
وفي ختام القداس قرأ الاب مارتن نبيل صلاة البركة والغفران على جمهور المؤمنين طالباً من الرب ان يحفظهم ويحميهم من الكوارث والمحن والويلات.
عشتارتيفي كوم/
التقرير: قسم الاخبار
اقام الاب مارتن نبيل كاهن كنيسة مار يوخنا المعمدان الآشورية في عنكاوا مساء الخميس 13 / 9 / 2018 قداسا بمناسبة عيد اكتشاف الصليب المقدس حضره عدد من الشمامسة وجوق تراتيل الكنيسة وجمهور غفير من المؤمنين من ابناء الرعية.
وقرأ الاب مارتن فصلا من الانجيل المقدس حسب البشير لوقا حيث يروي فيه بأن السيد المسيح له المجد مشى مع اثنين من تلاميذه اللذين كانا منطلقين إلى قرية قريبة من اورشليم دون ان يعرفانه وكانا يتكلمان عنه وعن صلبه فمكث معهما واخذ خبزاً وبارك وكسر وناولهما فانفتحت اعينهما وعرفاه ثم اختفى عنهما.
وبعد ذلك القى الاب مارتن موعظة عن عيد اكتشاف الصليب المقدس وذكر بأن هذا العيد هو احد الاعياد الربية السبعة في الكنيسة ، وكان الصليب في الماضي اداة يعذب عليها الجناة والمجرمون ولكن بعد صلب السيد المسيح له المجد اصبح رمزاً مقدساً للخلاص والتضحية ويمثل المسيح ذاته اينما وجد حيث آخى بين ابناء البشرية في كل ربوع العالم ونشر فينا المحبة والايمان وروح التضحية من اجل الخير العام ، وقد اكتشفت خشبة الصليب التي صلب عليها المسيح من قبل القديسة هيلين والدة الامبراطور الروماني قسطنطين الكبير عام 326 م والذي حارب تحت رايته الاعداء وانتصر عليهم رغم اعدادهم الهائلة.
وفي ختام القداس قرأ الاب مارتن نبيل صلاة البركة والغفران على جمهور المؤمنين طالباً من الرب ان يحفظهم ويحميهم من الكوارث والمحن والويلات.