ماذا يقول الكتاب المقدس عن الله ؟
هل يعلم اصدقاؤنا المسيحيون ان الكتاب المقدس الذي معهم قد صور الرب تبارك وتعالى بصوراً لا تليق أبداً بجلاله سبحانه وتعالى ، ووصفه بأقبح الصفات ؟!
إليك أخي القارىء الدليل والبرهان على ما نقول طبقاً للآتي :
الله فوجىء بحسن صنعته !!!
في الاصحاح الأول من سفر التكوين ، بعد أن خلق الله وحوش الأرض ، نظر الله إلى ما خلق " فرأى الله ذلك أنه حسن . " ( 1 : 24 ) . " ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن " ( 1 : 31 ) . استخدام ( إذا ) الفجائية يدل على أن الله سبحانه وتعالى قد فوجىء بحسن صنعته - حاشاه - . كيف يفاجأ الخالق بحسن صنعته وكأنه لا يعلم مسبقاً هيئة ما سيخلق ؟ إن الله يعلم ما سيصنع قبل أن يصنع ويعلم حسن ما سيخلق قبل أن يخلق .
الرب ساكن في الضباب !!!
يقول كاتب سفر أخبار الآيام الثاني [ 6 : 1 ] : " حينئذ قال سليمان. قال الرب إنه يسكن في الضباب . "
الله موجود في اسرائيل فقط !!!
يقول كاتب سفر الملوك الثاني [ 5 : 15 ] : " فرجع الى رجل الله هو وكل جيشه ودخل ووقف امامه وقال هوذا قد عرفت انه ليس اله في كل الارض الا في اسرائيل. والآن فخذ بركة من عبدك."
كيف يكون هذا ؟! كيف لا يكون إله إلا في اسرائيل ؟! إن الله الذي يؤمن به المسلمون هو لكل الناس، وليس لإسرائيل وحدها أو في إسرائيل وحدها .
صوت مشي الله !!
يقول كاتب سفر التكوين مشيراً إلى آدم وحواء : " وسمعا صوت الرب الإله ماشياً في الجنة عند هبوب ريح النهار " [ 3 : 8 ]
كيف يسمع صوت الله وهو يمشي ؟!
الرب يركب ملاكاً ويطير فوقه!
يقول كاتب سفر صموئيل الثاني [ 22 : 7 _ 11 ]
" عِنْدَئِذٍ ارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَتَزَلْزَلَتْ. ارْتَجَفَتْ أَسَاسَاتُ السَّمَاوَاتِ وَاهْتَزَّتْ لأَنَّ الرَّبَّ غَضِبَ. نَفَثَ أَنْفُهُ دُخَاناً، وانْدَلَعَتْ نَارٌ آكِلَةٌ مِنْ فَمِهِ، فَاتَّقَدَ مِنْهَا جَمْرٌ. طَأْطَأَ السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ، فَكَانَتِ الْغُيُومُ الْمُتَجَهِّمَةُ تَحْتَ قَدَمَيْهِ. امتطى مَرْكَبَةً مِنْ مَلاَئِكَةِ الْكَرُوبِيمِ وَطَارَ وَتَجَلَّى عَلَى أَجْنِحَةِ الرِّيحِ. "
الله ينفخ بالبوق ويسير في الزوابع !!!
يقول كاتب سفر زكريا عن الله [ 9 : 14 ] :
" والسيد الرب ينفخ في البوق ويسير في زوابع الجنوب "
الرب له أنف يخرج منه دخان وله فم يخرج منه نار ( كتنين ضخم )!!
وهذا طبقاً لما ورد في سفر صموئيل الثاني [ 22 : 9 ] يقول كاتب السفر :
" عِنْدَئِذٍ ارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَتَزَلْزَلَتْ. ارْتَجَفَتْ أَسَاسَاتُ السَّمَاوَاتِ وَاهْتَزَّتْ لأَنَّ الرَّبَّ غَضِبَ. نَفَثَ أَنْفُهُ دُخَاناً، و نَارٌ آكِلَةٌ مِنْ فَمِهِ ، جمر اشتعلت منه . . . "
الله يبكي وعيناه تذرفان الدموع ليلاً ونهاراً على أورشليم !!!
جاء في سفر ارميا [ 14 : 17 ] ان الرب يقول لنبيه ارميا :
" َقُلْ لَهُمْ هَذَا الْكَلاَمَ: لِتَذْرِفْ عَيْنَايَ دُمُوعاً لَيْلاً وَنَهَاراً، وَلاَ تَكـُفَّا أَبَداً لأَنَّ أُورُشَلِيمَ سُحِقَتْ سَحْقاً عَظِيماً بِضَرْبَةٍ أَلِيمَةٍ جِدّاً."
الله يدعو على نفسه بالهلاك والويل !!!
وهذا طبقاً لما ورد في سفر ارميا [ 10 : 17 ] يقول كاتب السفر :
" لأنه هكذا قال الرب . . . ويل لي من أجل سحقي . ضربتي عديمة الشفاء . فقلت إنما هذه مصيبة فأحتملها . خيمتي خربت وكل أطنابي قطعت . بني خرجوا عني . ليس من يبسط بعد خيمتي ويقيم شققي ."
أي عاقل يمكن أن يتصور ويقبل أن الذات الالهية المباركة تقول ويل لي من أجل سحقي ؟!!
والسحق هو البعد والهلاك ومنه قوله سبحانه وتعالى عن اصحاب جهنم : " فاعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير "
الرب يحلق رؤوس وأرجل ولحى اليهود بموس مستأجرة !
وهذا طبقاً لما ورد في سفر إشعياء [ 7 : 20 ] يقول كاتب السفر :
" في ذلك اليوم يحلق السيد بموس مستأجرة في عبر النهر ، بملك أشور ، الرأس وشعر الرجلين ، وتنزع اللحية أيضاً ."
الريح والغيوم وسيلة لنقل الرب تحمله فيها حيث يريد !!!
جاء في سفر صموئيل الثاني [ 22 : 10 ] عن الله :
" طأ طأ السموات ونزل . . . طار ورؤى على أجنحة الريح "
وورد في المزمور [18 : 10 ] :
" هف على أجنحة الريح " والكلام عن الله سبحانه وتعالى !
وفي المزمور [ 104 : 3 ] :
" المسقف علالية بالمياه . الجاعل السحاب مركبته . الماشي على أجنحة الريح "
تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً .
السحاب هو غبار رجل الله !!!
وهذا طبقاً لما جاء في سفر ناحوم [ 1 : 3 ] :
" طَرِيقُ الرَّبِّ فِي الزَّوْبَعَةِ وَالْعَاصِفَةِ، وَالْغَمَامُ غُبَارُ قَدَمَيْهِ."
الغيوم تمنعنا من رؤية الله !!
وهذا طبقاً لما جاء في سفر أيوب [ 22 : 14 ] :
" السحاب ستر له فلا يرى ، وعلى دائرة السموات يتمشى "
الرب واقف على السلم !!!
يقول كاتب سفر التكوين [ 28 : 10 ] عن حلم يعقوب في بيت إيل :
" أَمَّا يَعْقُوبُ فَتَوَجَّهَ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ نَحْوَ حَارَانَ فَصَادَفَ مَوْضِعاً قَضَى فِيهِ لَيْلَتَهُ . . . وَرَأَى حُلْماً شَاهَدَ فِيهِ سُلَّماً قَائِمَةً عَلَى الأَرْضِ وَرَأْسُهَا يَمَسُّ السَّمَاءَ وَمَلاَئِكَةُ اللهِ تَصْعَدُ وَتَنْزِلُ عَلَيْهَا وَالرَّبُّ نَفْسُهُ وَاقِفٌ فَوْقَهَا !! "
تشبيه الرب تبارك وتعالى بأنه (سكير) يصرخ عالياً من شدة الخمر !
يقول كاتب المزمور [ 78 : 65 ] عن الله سبحانه وتعالى : " فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر يصرخ عالياً من الخمر " ( تعالى الله عما يصفون )
الرب يأمر بالسُّكر !!!
" كُلُوا أَيُّهَا الأَصْحَابُ.اشْرَبُوا وَاسْكَرُوا أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ. " [ نشيد الإنشاد 5 : 1]
تشبيه الرب تبارك وتعالى بأنثى الأسد ( لبوة ) وبالدب !
سفر العدد [ 24 : 9 ] :
" يَجْثِمُ كَأَسَدٍ، وَيَرْبِضُ كَلَبْوَةٍ."
" وَأَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَإِلَهاً سُِوَايَ لَسْتَ تَعْرِفُ وَلاَ مُخَلِّصَ غَيْرِي. أَنَا عَرَفْتُكَ فِي الْبَرِّيَّةِ فِي أَرْضِ الْعَطَشِ. لَمَّا رَعُوا شَبِعُوا. شَبِعُوا وَارْتَفَعَتْ قُلُوبُهُمْ لِذَلِكَ نَسُونِي. فَأَكُونُ لَهُمْ كَأَسَدٍ. أَرْصُدُ عَلَى الطَّرِيقِ كَنَمِرٍ. أَصْدِمُهُمْ كَدُبَّةٍ مُثْكِلٍ وَأَشُقُّ شَغَافَ قَلْبِهِمْ وَآكُلُهُمْ هُنَاكَ كَلَبْوَةٍ. يُمَزِّقُهُمْ وَحْشُ الْبَرِّيَّةِ. " [هوشع 13: 4-8 ]
فتارة كالدب وتارة كالاسد وتارة كلبوة !! هل هذا اسلوب رباني ؟!
وهل تعلم عزيزي المتصفح
ان الكتاب المقدس يقول أن موسى النبي عليه السلام رأى مؤخرة الله !
يقول كاتب سفر الخروج [ 33 : 23 ] ان الرب قال لموسى :
" ثم أرفع يدي فتنظر ورائي وأما وجهي فلا يرى "
بالله عليك أيها القارى الكريم تصور هذا المنظر وأنت ترى مؤخرة الواحد القهار !
الرب ينوح ويولول ويمشي عرياناً !!!
جاء في سفر ميخا [ 1 : 8 ] أن الله سبحانه وتعالى يقول عن نفسه : " لِهَذَا أَنُوحُ وَأُوَلْوِلُ وَأَمْشِي حَافِياً عُرْيَاناً، وَأُعْوِلُ كَبَنَاتِ آوَى، وَأَنْتَحِبُ كَالنَّعَامِ "
واذا تبون زيادة انا حاضر ..
تحياتي
سلاااااااااااااااااااااام
هل يعلم اصدقاؤنا المسيحيون ان الكتاب المقدس الذي معهم قد صور الرب تبارك وتعالى بصوراً لا تليق أبداً بجلاله سبحانه وتعالى ، ووصفه بأقبح الصفات ؟!
إليك أخي القارىء الدليل والبرهان على ما نقول طبقاً للآتي :
الله فوجىء بحسن صنعته !!!
في الاصحاح الأول من سفر التكوين ، بعد أن خلق الله وحوش الأرض ، نظر الله إلى ما خلق " فرأى الله ذلك أنه حسن . " ( 1 : 24 ) . " ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن " ( 1 : 31 ) . استخدام ( إذا ) الفجائية يدل على أن الله سبحانه وتعالى قد فوجىء بحسن صنعته - حاشاه - . كيف يفاجأ الخالق بحسن صنعته وكأنه لا يعلم مسبقاً هيئة ما سيخلق ؟ إن الله يعلم ما سيصنع قبل أن يصنع ويعلم حسن ما سيخلق قبل أن يخلق .
الرب ساكن في الضباب !!!
يقول كاتب سفر أخبار الآيام الثاني [ 6 : 1 ] : " حينئذ قال سليمان. قال الرب إنه يسكن في الضباب . "
الله موجود في اسرائيل فقط !!!
يقول كاتب سفر الملوك الثاني [ 5 : 15 ] : " فرجع الى رجل الله هو وكل جيشه ودخل ووقف امامه وقال هوذا قد عرفت انه ليس اله في كل الارض الا في اسرائيل. والآن فخذ بركة من عبدك."
كيف يكون هذا ؟! كيف لا يكون إله إلا في اسرائيل ؟! إن الله الذي يؤمن به المسلمون هو لكل الناس، وليس لإسرائيل وحدها أو في إسرائيل وحدها .
صوت مشي الله !!
يقول كاتب سفر التكوين مشيراً إلى آدم وحواء : " وسمعا صوت الرب الإله ماشياً في الجنة عند هبوب ريح النهار " [ 3 : 8 ]
كيف يسمع صوت الله وهو يمشي ؟!
الرب يركب ملاكاً ويطير فوقه!
يقول كاتب سفر صموئيل الثاني [ 22 : 7 _ 11 ]
" عِنْدَئِذٍ ارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَتَزَلْزَلَتْ. ارْتَجَفَتْ أَسَاسَاتُ السَّمَاوَاتِ وَاهْتَزَّتْ لأَنَّ الرَّبَّ غَضِبَ. نَفَثَ أَنْفُهُ دُخَاناً، وانْدَلَعَتْ نَارٌ آكِلَةٌ مِنْ فَمِهِ، فَاتَّقَدَ مِنْهَا جَمْرٌ. طَأْطَأَ السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ، فَكَانَتِ الْغُيُومُ الْمُتَجَهِّمَةُ تَحْتَ قَدَمَيْهِ. امتطى مَرْكَبَةً مِنْ مَلاَئِكَةِ الْكَرُوبِيمِ وَطَارَ وَتَجَلَّى عَلَى أَجْنِحَةِ الرِّيحِ. "
الله ينفخ بالبوق ويسير في الزوابع !!!
يقول كاتب سفر زكريا عن الله [ 9 : 14 ] :
" والسيد الرب ينفخ في البوق ويسير في زوابع الجنوب "
الرب له أنف يخرج منه دخان وله فم يخرج منه نار ( كتنين ضخم )!!
وهذا طبقاً لما ورد في سفر صموئيل الثاني [ 22 : 9 ] يقول كاتب السفر :
" عِنْدَئِذٍ ارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَتَزَلْزَلَتْ. ارْتَجَفَتْ أَسَاسَاتُ السَّمَاوَاتِ وَاهْتَزَّتْ لأَنَّ الرَّبَّ غَضِبَ. نَفَثَ أَنْفُهُ دُخَاناً، و نَارٌ آكِلَةٌ مِنْ فَمِهِ ، جمر اشتعلت منه . . . "
الله يبكي وعيناه تذرفان الدموع ليلاً ونهاراً على أورشليم !!!
جاء في سفر ارميا [ 14 : 17 ] ان الرب يقول لنبيه ارميا :
" َقُلْ لَهُمْ هَذَا الْكَلاَمَ: لِتَذْرِفْ عَيْنَايَ دُمُوعاً لَيْلاً وَنَهَاراً، وَلاَ تَكـُفَّا أَبَداً لأَنَّ أُورُشَلِيمَ سُحِقَتْ سَحْقاً عَظِيماً بِضَرْبَةٍ أَلِيمَةٍ جِدّاً."
الله يدعو على نفسه بالهلاك والويل !!!
وهذا طبقاً لما ورد في سفر ارميا [ 10 : 17 ] يقول كاتب السفر :
" لأنه هكذا قال الرب . . . ويل لي من أجل سحقي . ضربتي عديمة الشفاء . فقلت إنما هذه مصيبة فأحتملها . خيمتي خربت وكل أطنابي قطعت . بني خرجوا عني . ليس من يبسط بعد خيمتي ويقيم شققي ."
أي عاقل يمكن أن يتصور ويقبل أن الذات الالهية المباركة تقول ويل لي من أجل سحقي ؟!!
والسحق هو البعد والهلاك ومنه قوله سبحانه وتعالى عن اصحاب جهنم : " فاعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير "
الرب يحلق رؤوس وأرجل ولحى اليهود بموس مستأجرة !
وهذا طبقاً لما ورد في سفر إشعياء [ 7 : 20 ] يقول كاتب السفر :
" في ذلك اليوم يحلق السيد بموس مستأجرة في عبر النهر ، بملك أشور ، الرأس وشعر الرجلين ، وتنزع اللحية أيضاً ."
الريح والغيوم وسيلة لنقل الرب تحمله فيها حيث يريد !!!
جاء في سفر صموئيل الثاني [ 22 : 10 ] عن الله :
" طأ طأ السموات ونزل . . . طار ورؤى على أجنحة الريح "
وورد في المزمور [18 : 10 ] :
" هف على أجنحة الريح " والكلام عن الله سبحانه وتعالى !
وفي المزمور [ 104 : 3 ] :
" المسقف علالية بالمياه . الجاعل السحاب مركبته . الماشي على أجنحة الريح "
تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً .
السحاب هو غبار رجل الله !!!
وهذا طبقاً لما جاء في سفر ناحوم [ 1 : 3 ] :
" طَرِيقُ الرَّبِّ فِي الزَّوْبَعَةِ وَالْعَاصِفَةِ، وَالْغَمَامُ غُبَارُ قَدَمَيْهِ."
الغيوم تمنعنا من رؤية الله !!
وهذا طبقاً لما جاء في سفر أيوب [ 22 : 14 ] :
" السحاب ستر له فلا يرى ، وعلى دائرة السموات يتمشى "
الرب واقف على السلم !!!
يقول كاتب سفر التكوين [ 28 : 10 ] عن حلم يعقوب في بيت إيل :
" أَمَّا يَعْقُوبُ فَتَوَجَّهَ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ نَحْوَ حَارَانَ فَصَادَفَ مَوْضِعاً قَضَى فِيهِ لَيْلَتَهُ . . . وَرَأَى حُلْماً شَاهَدَ فِيهِ سُلَّماً قَائِمَةً عَلَى الأَرْضِ وَرَأْسُهَا يَمَسُّ السَّمَاءَ وَمَلاَئِكَةُ اللهِ تَصْعَدُ وَتَنْزِلُ عَلَيْهَا وَالرَّبُّ نَفْسُهُ وَاقِفٌ فَوْقَهَا !! "
تشبيه الرب تبارك وتعالى بأنه (سكير) يصرخ عالياً من شدة الخمر !
يقول كاتب المزمور [ 78 : 65 ] عن الله سبحانه وتعالى : " فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر يصرخ عالياً من الخمر " ( تعالى الله عما يصفون )
الرب يأمر بالسُّكر !!!
" كُلُوا أَيُّهَا الأَصْحَابُ.اشْرَبُوا وَاسْكَرُوا أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ. " [ نشيد الإنشاد 5 : 1]
تشبيه الرب تبارك وتعالى بأنثى الأسد ( لبوة ) وبالدب !
سفر العدد [ 24 : 9 ] :
" يَجْثِمُ كَأَسَدٍ، وَيَرْبِضُ كَلَبْوَةٍ."
" وَأَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَإِلَهاً سُِوَايَ لَسْتَ تَعْرِفُ وَلاَ مُخَلِّصَ غَيْرِي. أَنَا عَرَفْتُكَ فِي الْبَرِّيَّةِ فِي أَرْضِ الْعَطَشِ. لَمَّا رَعُوا شَبِعُوا. شَبِعُوا وَارْتَفَعَتْ قُلُوبُهُمْ لِذَلِكَ نَسُونِي. فَأَكُونُ لَهُمْ كَأَسَدٍ. أَرْصُدُ عَلَى الطَّرِيقِ كَنَمِرٍ. أَصْدِمُهُمْ كَدُبَّةٍ مُثْكِلٍ وَأَشُقُّ شَغَافَ قَلْبِهِمْ وَآكُلُهُمْ هُنَاكَ كَلَبْوَةٍ. يُمَزِّقُهُمْ وَحْشُ الْبَرِّيَّةِ. " [هوشع 13: 4-8 ]
فتارة كالدب وتارة كالاسد وتارة كلبوة !! هل هذا اسلوب رباني ؟!
وهل تعلم عزيزي المتصفح
ان الكتاب المقدس يقول أن موسى النبي عليه السلام رأى مؤخرة الله !
يقول كاتب سفر الخروج [ 33 : 23 ] ان الرب قال لموسى :
" ثم أرفع يدي فتنظر ورائي وأما وجهي فلا يرى "
بالله عليك أيها القارى الكريم تصور هذا المنظر وأنت ترى مؤخرة الواحد القهار !
الرب ينوح ويولول ويمشي عرياناً !!!
جاء في سفر ميخا [ 1 : 8 ] أن الله سبحانه وتعالى يقول عن نفسه : " لِهَذَا أَنُوحُ وَأُوَلْوِلُ وَأَمْشِي حَافِياً عُرْيَاناً، وَأُعْوِلُ كَبَنَاتِ آوَى، وَأَنْتَحِبُ كَالنَّعَامِ "
واذا تبون زيادة انا حاضر ..
تحياتي
سلاااااااااااااااااااااام