- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,237
- مستوى التفاعل
- 1,704
- النقاط
- 76
هناك قصص كثيرة عن تعاملات الرب يسوع المسيح له كل المجد بتسديد احتياجات طالبين وجهه وشخصه كلها وبالتمام في الكتاب المقدس مثلاً هذه القصة العجيبة رواها داود إلى شاول الملك (1 صم 17 : 34 (كان عبدك داود يرعى لأبيه غنماً فجاء أسد مع دب وأخذ شاة من القطيع. فخرجت وراءه وقتلته وأنقذتها من فيه ولما قام عليَّ أمسكته من ذقنه وضربته فقتلته. فقتل عبدك الأسد والدب جميعا"..
إنها ببساطة قصة كل من يأتي للرب بإيمان في اللحظة الحرجة الأخيرة. .
وفي الواقع الحياتي من احدى القصص كان هنالك جراح وزوجته لديهم دين لم يستطيعوا توفيره فعندما حان وقت التسديد لم يكن لديهم هذا القدر من المال فقالت زوجته ماذا سنفعل فقال لها الجراح لا تقلقي فالله لن يتركنا لوحدنا فقالت له من اين لك كل هذا البرود وما هي لحظات حتى رن هاتف الجراح وقالوا له في عملية جراحية عليك ان تأتي وتعملها فذهب واجراها وكان الثمن المدفوع له بقدر المال المديون به فالله عظيم في تعاملاته في تسديد احتياجاتنا
فمتكوب ("الأَشْبَالُ احْتَاجَتْ وَجَاعَتْ، وَأَمَّا طَالِبُو الرَّبِّ فَلاَ يُعْوِزُهُمْ شَيْءٌ مِنَ الْخَيْرِ." (مز 34: 10)
فالرب يسوع قد قال في انجيل متى والاصحاح السادس
31 فَلاَ تَهْتَمُّوا قَائِلِينَ: مَاذَا نَأْكُلُ؟ أَوْ مَاذَا نَشْرَبُ؟ أَوْ مَاذَا نَلْبَسُ؟
32 فَإِنَّ هذِهِ كُلَّهَا تَطْلُبُهَا الأُمَمُ. لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا.
33 لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلًا مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ.
فالرب يسوع يعلم باحتياجاتنا قبل ان نسألها منه فهو كفيل بان يسددها كلها ان اتكلنا عليه كل الاتكال وسلمنا ليه حياتنا ليقودها لبر الامان فعلينا ان نطلب في صلواتنا ملكوت الله وبره ووجهه وشخصه وهو يتلذذ بصلاتنا بترنمٍ ونصبح ادوات بأيديه يحركنا لتتميم ارادته في حياتنا وهو اله حنان ورحوم ورؤوف ومحب وطيب المذاق وكله حلاوة ومشتهيات بلا حدود تبارك اسمه القدوس للابد امين
إنها ببساطة قصة كل من يأتي للرب بإيمان في اللحظة الحرجة الأخيرة. .
وفي الواقع الحياتي من احدى القصص كان هنالك جراح وزوجته لديهم دين لم يستطيعوا توفيره فعندما حان وقت التسديد لم يكن لديهم هذا القدر من المال فقالت زوجته ماذا سنفعل فقال لها الجراح لا تقلقي فالله لن يتركنا لوحدنا فقالت له من اين لك كل هذا البرود وما هي لحظات حتى رن هاتف الجراح وقالوا له في عملية جراحية عليك ان تأتي وتعملها فذهب واجراها وكان الثمن المدفوع له بقدر المال المديون به فالله عظيم في تعاملاته في تسديد احتياجاتنا
فمتكوب ("الأَشْبَالُ احْتَاجَتْ وَجَاعَتْ، وَأَمَّا طَالِبُو الرَّبِّ فَلاَ يُعْوِزُهُمْ شَيْءٌ مِنَ الْخَيْرِ." (مز 34: 10)
فالرب يسوع قد قال في انجيل متى والاصحاح السادس
31 فَلاَ تَهْتَمُّوا قَائِلِينَ: مَاذَا نَأْكُلُ؟ أَوْ مَاذَا نَشْرَبُ؟ أَوْ مَاذَا نَلْبَسُ؟
32 فَإِنَّ هذِهِ كُلَّهَا تَطْلُبُهَا الأُمَمُ. لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا.
33 لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلًا مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ.
فالرب يسوع يعلم باحتياجاتنا قبل ان نسألها منه فهو كفيل بان يسددها كلها ان اتكلنا عليه كل الاتكال وسلمنا ليه حياتنا ليقودها لبر الامان فعلينا ان نطلب في صلواتنا ملكوت الله وبره ووجهه وشخصه وهو يتلذذ بصلاتنا بترنمٍ ونصبح ادوات بأيديه يحركنا لتتميم ارادته في حياتنا وهو اله حنان ورحوم ورؤوف ومحب وطيب المذاق وكله حلاوة ومشتهيات بلا حدود تبارك اسمه القدوس للابد امين
التعديل الأخير: