+++ أسباب عديده منطقية أن لا يستطيعوا التعرف على شخص المسيح
أهمها غياب الاستعداد النفسي والذهنى -فرؤية شخص يسوع المسيح قائماً كان أخر ما يخطر على بالهم.
-وهذا بإعتقادى هو الباعث الرئيسي إلى جوار عتمة البستان الكثيف فى اول دقائق الصبح .-فى حالة المجدلية الباكية المنحنية تنظر إلى الارض تتطلع للقبر الفارغ .
-وهذا بحسب التدبير إلالهى ليشير إلى هؤلاء الذين يتمثلون بهم فى كل العصور -هناك أقواماً لا يستطيعون التعرف على يسوع -تكنتف عقول أرواحهم وضمائر قلوبهم ضباب كثيف وأدغال متشابكة -أخفضوا رؤسهم ووجوههم للتراب فعجزوا عن إدراك نور المسيح القائم .بسبب تشبثهم بالرفض والانحصار فى الموت بدلا من القيامة. إنحصارهم فى تعاليم الناس لا فى إعلان الله من السماء بالروح القدوس.