"الذي أسلم من أجل خطايانا
ماذا نتكلم عن الفصح؟ هل نتكلم أن إلهنا أعظم من أي آلهة أخرى؟ حيث أنه لا يوجد إله قام من القبر إلا الرب يسوع المسيح وكثيرون شهود لذلك. هل نتكلم عن القبر الفارغ والحجر المدحرج؟ المشكلة أن القبر الفارغ لم يقنع الجميع أن يسوع هو المسيح. فالكتبة والفريسيون استمروا في أعمالهم كالمعتاد. وحتى الجنود الذين حرسوا القبر لم تتغير حياتهم رغم ما شاهدوه عند القبر. والوحي يخبرنا أنهم أخذوا رشوة من رئيس الكهنة والشيوخ حتى يكذبوا عن حقيقة ما حصل. واستمر الأمر مجرد مصالح وشغل في أورشليم حتى بعد القبر الفارغ.
هل نتكلم إذا عن الحياة الأبدية حيث يسوع المقام فتح الباب لي ولك حتى نذهب للسماء مباشرة فور الموت؟ هل نتكلم عن يسوع المقام الذي يقدم لنا رجاء لأجسادنا التي ستقام يوما ما؟ هل نتحدث عن قوة الله التي تقيم من الأموات؟ هل اقتنعت أن القوة التي أقامت يسوع من الأموات تعمل فيك من خلال الروح القدس. والله يريد أن يظهر قوة القيامة في حياتك؟
ماذا لنا في كلمة الله.. أخبرهم ماذا فعل لهم يسوع.. ليس الله مضطرا أن يثبت عن نفسه أنه هو الله. فلم يكن ولن يكون له منافس أو منافسين حتى يثبت لهم أنه قوي في أعينهم. إذا لماذا قام من القبر؟ الكتاب المقدس يخبرنا حتى يشارك حياته معنا، ومن خلال مشاركته معنا يعطي ويضفي قيمة للحياة؛ فأصبح لنا قيمة.فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن ايضا في جدة الحياة"..عالمين أن إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية كي لا نعود نستعبد أيضا للخطية".
أخبرهم أنني قمت من الأموات حتى يوما ما تكون قبورنا أيضا فارغة.وإن كان روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكنا فيكم فالذي أقام المسيح من الأموات سيحيي أجسادكم المائتة أيضا بروحه الساكن فيكم.
بالنسبة لليهودي كان مهم جدا ماذا سيحصل للجسد بعد الموت. وبقيامة يسوع من الأموات أجسادنا ستقوم ايضا من القبور في الاختطاف. هذا لا يعني أن علينا الانتظار في القبر حتى يوم الاختطاف. يخبرنا الرسول بولس صفة مهمة اننا نكون غائبين في الجسد لكن حاضرين في الروح مع الرب. يخبرنا أن أرواحنا ونفوسنا ستغادر أجسادنا وتدخل في حضرة الرب مباشرة، ولكن يوما ما في الاختطاف أجسادنا الممجدة في عدم فساد ستتحد مع نفوسنا وأرواحنا الذي هو فداء الأجساد. كله بسبب قيامة يسوع من الأموات.أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية.. قد يكون أعظم خوف عند الناس هو الموت لكن بقيامة يسوع من الأموات نزع اعظم خوف وكل خوف.
أخبرهم أنني قمت من الأموات ومن القبر حتى لا يكون هناك الشعور بالذنب على الخطايا.. نتيجة الخطية دائما الشعور بالذنب، هل تعلم أن كثيرين لا يأتون لمحضر الله بسبب الذنب والذنب دائما يدمر. لكن مكتوب "إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم . المدهش في القيامة ليس أن يسوع مات على الصليب ودفن وقام في اليوم الثالث.. إنما المدهش أنه عمل هذا من أجلي ومن أجلك.. آمين المسيح قام - حقا قام.. هللويا
ماذا نتكلم عن الفصح؟ هل نتكلم أن إلهنا أعظم من أي آلهة أخرى؟ حيث أنه لا يوجد إله قام من القبر إلا الرب يسوع المسيح وكثيرون شهود لذلك. هل نتكلم عن القبر الفارغ والحجر المدحرج؟ المشكلة أن القبر الفارغ لم يقنع الجميع أن يسوع هو المسيح. فالكتبة والفريسيون استمروا في أعمالهم كالمعتاد. وحتى الجنود الذين حرسوا القبر لم تتغير حياتهم رغم ما شاهدوه عند القبر. والوحي يخبرنا أنهم أخذوا رشوة من رئيس الكهنة والشيوخ حتى يكذبوا عن حقيقة ما حصل. واستمر الأمر مجرد مصالح وشغل في أورشليم حتى بعد القبر الفارغ.
هل نتكلم إذا عن الحياة الأبدية حيث يسوع المقام فتح الباب لي ولك حتى نذهب للسماء مباشرة فور الموت؟ هل نتكلم عن يسوع المقام الذي يقدم لنا رجاء لأجسادنا التي ستقام يوما ما؟ هل نتحدث عن قوة الله التي تقيم من الأموات؟ هل اقتنعت أن القوة التي أقامت يسوع من الأموات تعمل فيك من خلال الروح القدس. والله يريد أن يظهر قوة القيامة في حياتك؟
ماذا لنا في كلمة الله.. أخبرهم ماذا فعل لهم يسوع.. ليس الله مضطرا أن يثبت عن نفسه أنه هو الله. فلم يكن ولن يكون له منافس أو منافسين حتى يثبت لهم أنه قوي في أعينهم. إذا لماذا قام من القبر؟ الكتاب المقدس يخبرنا حتى يشارك حياته معنا، ومن خلال مشاركته معنا يعطي ويضفي قيمة للحياة؛ فأصبح لنا قيمة.فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن ايضا في جدة الحياة"..عالمين أن إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية كي لا نعود نستعبد أيضا للخطية".
أخبرهم أنني قمت من الأموات حتى يوما ما تكون قبورنا أيضا فارغة.وإن كان روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكنا فيكم فالذي أقام المسيح من الأموات سيحيي أجسادكم المائتة أيضا بروحه الساكن فيكم.
بالنسبة لليهودي كان مهم جدا ماذا سيحصل للجسد بعد الموت. وبقيامة يسوع من الأموات أجسادنا ستقوم ايضا من القبور في الاختطاف. هذا لا يعني أن علينا الانتظار في القبر حتى يوم الاختطاف. يخبرنا الرسول بولس صفة مهمة اننا نكون غائبين في الجسد لكن حاضرين في الروح مع الرب. يخبرنا أن أرواحنا ونفوسنا ستغادر أجسادنا وتدخل في حضرة الرب مباشرة، ولكن يوما ما في الاختطاف أجسادنا الممجدة في عدم فساد ستتحد مع نفوسنا وأرواحنا الذي هو فداء الأجساد. كله بسبب قيامة يسوع من الأموات.أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية.. قد يكون أعظم خوف عند الناس هو الموت لكن بقيامة يسوع من الأموات نزع اعظم خوف وكل خوف.
أخبرهم أنني قمت من الأموات ومن القبر حتى لا يكون هناك الشعور بالذنب على الخطايا.. نتيجة الخطية دائما الشعور بالذنب، هل تعلم أن كثيرين لا يأتون لمحضر الله بسبب الذنب والذنب دائما يدمر. لكن مكتوب "إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم . المدهش في القيامة ليس أن يسوع مات على الصليب ودفن وقام في اليوم الثالث.. إنما المدهش أنه عمل هذا من أجلي ومن أجلك.. آمين المسيح قام - حقا قام.. هللويا