اشكرك استاذ ايمن الغالى على المعايده الجميله و على محبتك --- اشكرك من كل قلبى
أعياد ميلاد الجمال: حبو ـ مونيكا
- بادئ الموضوع خادم البتول
- تاريخ البدء
اشكرك استاذ بيتار على محبتك و معايدتك ربنا يباركك
دا القلب الطيب هو قلبك و النور هو نورك
اشكرك على محبتك الكبيره و معايدتك:t4:
كلدانيه -- يا صبيه -- يا جميله يا هنيهكل سنه وانتي طيبه حبيبتي يااحلى حبواويارب تحققي كل اللي تتمنيه يا قمر
ونشوفك دايما منورناhttp://www.google.dk/url?sa=i&rct=j...nzi224IbEuGRN40yPXO9BGLg&ust=1473281014024745
كل سنه وانتي طيبة وبخير استاذة مونيكا
وعقبال سنين كثيرة
وتحققي كل الي تتمنيه يارب
ههههههههههههههههههه
اشكرك على رقتك و محبتك
ربنا يباركك
انى بل الجميله--
بعد غيبه طويييييييييييييييييييييييييله اوى -- فرحت جدا انى شوفت منك مداخله و يا بختى كانت مداخله معايده ليا هههههه
فينك -- ايه الغيبه دى -- يا رب تكونى بخير و تكون كل امورك بخير يا رب--
اشكرك على محبتك و معايدتك
اشكرك امى على المحبه و المعايده الحلوه
و يا رب يكون الى منعك عن الدخول خير يا رب-
السيدة أمة: الشكر ليكي يا أمي ربنا يباركك.. افتقدناك بالفعل هذين اليومين وكان حضورك هو بالفعل ما ينقصنا هنا.. حصلت لنا ألف بركة.
* * *
الدكتورة إيريني: دائما إحساس الدراسات العليا هو أنها "كانت شورة غبرة" هاهاهاها..
لكن أخبارك حلوة نشكر ربنا.. مبروك مقدما يا دكتور، مع مرتبة الشرف. 
* * *
الدكتور عبود: أنت كمان حصلت على "الدكتوراه الفخرية" بتوصية من ربة الصون والعفاف الأميرة حبو ـ في نطاق موضوعاتها وعموم أطيانها وأملاكها في بر مصر المحروسة، مبروك يا متر.
في كل رسالة منك تحتاج كل فقرة بل كل جملة إلى رد! ولكن لابد من الانتقاء وإلا فلن ننتهي. هذه المرة أختار:
إيه يعني المقصود؟ إن "محبتي زائفة" كما قلت سابقا؟ طيب يا سيدي على راسي. ليكن. دعك مني، أنا لم أطلب منك أي شيء في المقابل. خليك في المحبة. انت اللي يعنيك المحبة: هل تحتاج دليل على المحبة، أم لديك من قولي أو فعلي ما يتعارض مع المحبة لكي أشرحه؟
أستاذنا الجميل أيمونديد كتب مؤخرا عن "المحبة" ياريت ترجع لما كتب، فقد وفي وكفي في الحقيقة وكانت رسالة أخرى رائعة من رسائله.
أما حين تتهمني شخصيا بتزييف المحبة فإنني لا يمكنني الدفاع أو حتى التعليق، وإلا وقعت بالتناقض! وده اللي احنا من الصبح بنقوله!
أنا بذاتي يا أستاذ لا أحبك. الذات الإنسانية لا تحب. الأنا دي غير قادرة أصلا على المحبة. الأنا هي بالعكس مصدر المنافسة والصراع والحسد والغيرة والحقد والكره... إنما تحب؟ إزاي؟ مستحيل! ده تناقض على مستوى المبدأ نفسه!
مشكلة معظم العابرين أو اللي بيفهموا المسيحية فقط من الخارج إنهم بياخدوا ظاهر الكتاب، "أحبوا أعداءكم"، وعايزين يطبقوه كده مباشرة قبل تحقيق شروطه! الإنسان عايز يحب أعداؤه، هكذا كما يطلب الكتاب. مش ده اللي بيقوله السيد المسيح؟ لكن ده ببساطة مستحيل. ولأنه مستحيل فالإنسان مهما فعل لا يستطيع، وبالتالي تكون المحبة دائما مفتعلة أو زائفة كما تقول وعند أول اختبار حقيقي تنهار. طيب ليه حتى المؤمن لا يستطيع؟ تحديدا لهذا السبب! تحديدا لأن "هـــو" اللي عايز يحب أعداؤه. وهو فوق كده كمان اللي عقله طول الوقت منشطر: عايز يحب أعداؤه وفي نفس الوقت يشوف نفسه وهو بيحبهم!
لكن هيهــات! إزاي يكون موجود لما المحبة تكون موجودة إذا كان وجوده ده هو تحديدا سبب غياب المحبة!
إنما بقا لما ندخل إلى الأعماق ونلاقي المسيح بيحدد شروطه ويكون أولها: "فلينكر نفسه"، ولما يشرح يقول "بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئا": هنا بس يتضح المقصود. إن الله، المحبة، هو الوحيد الذي بالحقيقة يحب في كل هذا الوجود! بالتالي عندما ننكر النفس وتخرج الأنا كليا من الصورة: فقط عندئذ تلقائيا تتحقق المحبة. ولأنها محبة الله المطلقة بلا حدود أو قيود فهي تتسع لتشمل حتى الأعداء! بل أكثر من ذلك: هم ليسوا حتى أعداء! هل هم حقا أعداء؟ لأ.. هم أعداء فقط للأنا، حسب تصنيف الأنا وترتيباتها، وأعداء فقط عند حضورها وبسبب هذا الحضور. إنما لما تغيب الأنا ـ بنعمة الله ـ بتغيب بالتالي فوريا معاها في نفس اللحظة صفة العداء عن كل شخص وكل شيء، وهكذا تشرق المحبة الإلهية كاملة شاملة مطلقة دون أي جهد أو فعل أو حتى إرادة من جانب الإنسان!
بالتالي "أنا" لا أحبك، ولا أكرهك، بل لست موجود أصلا يا دكتور. أنا لا أحد ولا شيء، كما قلت وأقول. دعك مني تماما: لا أنا اللي بحبك ولا أنا اللي يستحق حبك في المقابل!
وده في الحقيقة هو "التحـــــدي المســــيحي" كله!
وما أجمــل هذا التحــدي وما أعظمـه!
دي قمة التناقض أمام أي عقل: إن إثبات الذات هو ما يؤكد حتميا هلاكها، بينما نفيها وضياعها تماما هو بالعكس الطريق الوحيد لتحققها وإثباتها: "مَن أراد أن يخلص نفسه يهلكها، ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها"!!!
أو كما نقرأ برسالة قديمة عن الحرية: "... بهذا ـ وبهذا فقط ـ يعلو الإنسان فوق التناقض ويتجاوز التسيير والتخيير كليهما. لقد سكن العقل المضطرب المنشطر أخيرا، بل غاب كليا لأن صاحبه نفسه قد غاب! ... وهكذا فإن ما نراه بالعالم هو بولس حقا (أحيا...) ولكنه بالوقت ذاته أيضا المسيح (...لا أنا بل المسيح). إنه بولس الإنسان اسما وجسدا، لكنه أيضا المسيح الرب محبة وحكمة وإيمانا وبرا وفكرا وتعليما وحتى حياة، بل حتى قدرة على الإعجاز! تأنسن الإله حقا ليتأله الإنسان والتقت بذلك كل التناقضات معا في النهاية: أصبحت قمة الإخلاء والإنكار والاتضاع هي ذاتها قمة الامتلاء والتحقق والارتفاع، وأصبحت العبودية المطلقة لله هي عينها الحرية المطلقة للإنسان!"
* * *
الدكتورة إيريني: دائما إحساس الدراسات العليا هو أنها "كانت شورة غبرة" هاهاهاها..
* * *
الدكتور عبود: أنت كمان حصلت على "الدكتوراه الفخرية" بتوصية من ربة الصون والعفاف الأميرة حبو ـ في نطاق موضوعاتها وعموم أطيانها وأملاكها في بر مصر المحروسة، مبروك يا متر.
في كل رسالة منك تحتاج كل فقرة بل كل جملة إلى رد! ولكن لابد من الانتقاء وإلا فلن ننتهي. هذه المرة أختار:
ولكن إعلم أن المحبة والأتضاع والأسنان البيضاء ومُخدرات "الذين آمنوا " دهين
ما بتاكلش معايا .... للأسف
ما بتاكلش معايا .... للأسف
إيه يعني المقصود؟ إن "محبتي زائفة" كما قلت سابقا؟ طيب يا سيدي على راسي. ليكن. دعك مني، أنا لم أطلب منك أي شيء في المقابل. خليك في المحبة. انت اللي يعنيك المحبة: هل تحتاج دليل على المحبة، أم لديك من قولي أو فعلي ما يتعارض مع المحبة لكي أشرحه؟
أستاذنا الجميل أيمونديد كتب مؤخرا عن "المحبة" ياريت ترجع لما كتب، فقد وفي وكفي في الحقيقة وكانت رسالة أخرى رائعة من رسائله.
أما حين تتهمني شخصيا بتزييف المحبة فإنني لا يمكنني الدفاع أو حتى التعليق، وإلا وقعت بالتناقض! وده اللي احنا من الصبح بنقوله!
أنا بذاتي يا أستاذ لا أحبك. الذات الإنسانية لا تحب. الأنا دي غير قادرة أصلا على المحبة. الأنا هي بالعكس مصدر المنافسة والصراع والحسد والغيرة والحقد والكره... إنما تحب؟ إزاي؟ مستحيل! ده تناقض على مستوى المبدأ نفسه!
مشكلة معظم العابرين أو اللي بيفهموا المسيحية فقط من الخارج إنهم بياخدوا ظاهر الكتاب، "أحبوا أعداءكم"، وعايزين يطبقوه كده مباشرة قبل تحقيق شروطه! الإنسان عايز يحب أعداؤه، هكذا كما يطلب الكتاب. مش ده اللي بيقوله السيد المسيح؟ لكن ده ببساطة مستحيل. ولأنه مستحيل فالإنسان مهما فعل لا يستطيع، وبالتالي تكون المحبة دائما مفتعلة أو زائفة كما تقول وعند أول اختبار حقيقي تنهار. طيب ليه حتى المؤمن لا يستطيع؟ تحديدا لهذا السبب! تحديدا لأن "هـــو" اللي عايز يحب أعداؤه. وهو فوق كده كمان اللي عقله طول الوقت منشطر: عايز يحب أعداؤه وفي نفس الوقت يشوف نفسه وهو بيحبهم!
لكن هيهــات! إزاي يكون موجود لما المحبة تكون موجودة إذا كان وجوده ده هو تحديدا سبب غياب المحبة!
إنما بقا لما ندخل إلى الأعماق ونلاقي المسيح بيحدد شروطه ويكون أولها: "فلينكر نفسه"، ولما يشرح يقول "بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئا": هنا بس يتضح المقصود. إن الله، المحبة، هو الوحيد الذي بالحقيقة يحب في كل هذا الوجود! بالتالي عندما ننكر النفس وتخرج الأنا كليا من الصورة: فقط عندئذ تلقائيا تتحقق المحبة. ولأنها محبة الله المطلقة بلا حدود أو قيود فهي تتسع لتشمل حتى الأعداء! بل أكثر من ذلك: هم ليسوا حتى أعداء! هل هم حقا أعداء؟ لأ.. هم أعداء فقط للأنا، حسب تصنيف الأنا وترتيباتها، وأعداء فقط عند حضورها وبسبب هذا الحضور. إنما لما تغيب الأنا ـ بنعمة الله ـ بتغيب بالتالي فوريا معاها في نفس اللحظة صفة العداء عن كل شخص وكل شيء، وهكذا تشرق المحبة الإلهية كاملة شاملة مطلقة دون أي جهد أو فعل أو حتى إرادة من جانب الإنسان!
بالتالي "أنا" لا أحبك، ولا أكرهك، بل لست موجود أصلا يا دكتور. أنا لا أحد ولا شيء، كما قلت وأقول. دعك مني تماما: لا أنا اللي بحبك ولا أنا اللي يستحق حبك في المقابل!
وده في الحقيقة هو "التحـــــدي المســــيحي" كله!
وما أجمــل هذا التحــدي وما أعظمـه!
دي قمة التناقض أمام أي عقل: إن إثبات الذات هو ما يؤكد حتميا هلاكها، بينما نفيها وضياعها تماما هو بالعكس الطريق الوحيد لتحققها وإثباتها: "مَن أراد أن يخلص نفسه يهلكها، ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها"!!!
أو كما نقرأ برسالة قديمة عن الحرية: "... بهذا ـ وبهذا فقط ـ يعلو الإنسان فوق التناقض ويتجاوز التسيير والتخيير كليهما. لقد سكن العقل المضطرب المنشطر أخيرا، بل غاب كليا لأن صاحبه نفسه قد غاب! ... وهكذا فإن ما نراه بالعالم هو بولس حقا (أحيا...) ولكنه بالوقت ذاته أيضا المسيح (...لا أنا بل المسيح). إنه بولس الإنسان اسما وجسدا، لكنه أيضا المسيح الرب محبة وحكمة وإيمانا وبرا وفكرا وتعليما وحتى حياة، بل حتى قدرة على الإعجاز! تأنسن الإله حقا ليتأله الإنسان والتقت بذلك كل التناقضات معا في النهاية: أصبحت قمة الإخلاء والإنكار والاتضاع هي ذاتها قمة الامتلاء والتحقق والارتفاع، وأصبحت العبودية المطلقة لله هي عينها الحرية المطلقة للإنسان!"
* * *
kol sana w antom bi alf kheyr
أشكرك حبيبتئ غلئ محبتك يا رب تكونى أنتئ و الأسره بألف خير و سلام مملوئين بركه
رغم إنى مش فاأهمه. كلام
لكن أحب أشكرك على صور الحيوانات الجميله. ممتعه فعلا هههه
أشكرك
لكن أحب أشكرك على صور الحيوانات الجميله. ممتعه فعلا هههه
أشكرك
وانتى طيبة يا جميلة دلوقتى حالا :spor2: ومن غير مسبقا ولا مقدما :smil12:
وانا كمان مبسوطة انى شوفتك بخير ودايما يا رب
يااااااه.. الملكة هيلانه؟؟؟ وحشااااااني يا ملكة!!!
الملكة هيلانه ـ لمن لا يعرف ـ هي أقدم أصدقائي على الإطلاق في هذا المنتدى إن لم يكن في الشبكة كلها لأنني أعرفها حتى قبل أن أكون عضوا هنا.. شخصية أخرى رائعة لا أنساها أبدا وفي قلبي أحمل عطر ذكراها دائما!
أما عيد ميلادك فكل سنة وانتي طيبة مقدما يا قمر وعقبال 100 سنة.. بمشيئة الرب أكون لسه موجود ونحتفل بيه معا.. لكن عموما أعياد الميلاد ليست اختصاصي!الحقيقة هي إني حتى لا "أشارك" ـ مش بس لا "أقيم" ـ أي أعياد ميلاد، لا على الشبكة ولا حتى خارجها.فعلتها هنا فقط هذه المرة ـ ولأول مرة في حياتي على الإطلاق ـ لسبب بسيط: لأن لو عيد ميلاد "حبو" دي بالذات كان عدا كده أيضا في صمت مثل عيد ميلاد مونيكا، كانت هذه ستكون "نهاية" منتدى الكنيسة فعليا على المستوى الإنساني، واللي هو الأساس في أي منتدى! بل كانت هذه ستكون نهاية المنتدى كله في الحقيقة "روحيا"!
أما أعياد الميلاد عموما، في المنتدى عموما، فهذا طبعا اختصاص ستنا وست الكل كاندي شوب ربنا يباركها ويعوضها ويعطيها القدرة والوقت! ثم بعد كاندي شوب عندنا صف طويـــــل من "الجميلات الحِـسـان" اللي كلهم ييجوا طبعا قبل خادم ولديهم القدرات والمؤهلات اللازمة لهذه المناسبات ولكل الأفراح والليالي الملاح. لدينا ـ زي زمان كده في مصر ـ كل هؤلاء "الأميرات".. "ربّات الفضل والإحسان".. "الراعيات" لكل هذه الأمور الاجتماعية ـ ربنا يبارك الجميع ويجعل كل أيامكم فرح ومسرة.
طيب ليه كاندي شوب أولا؟
مش عشان مشرفة ولا أم ولا كبيرة ولا أي سبب من ده خالص، كما يبدو إنها فهمت امبارح. أنا وضعت كاندي شوب أولا لأنها ببساطة كاندي شوب! اسمها نفسه كده! اسمها نفسه بيقول "أنا الحلوة مصدر الحلوى وكل شيء حلو"!
أنا في المقابل ايه؟ "خادم البتول"! هل تنتظروا من "خادم"أعياد ميلاد وللا بالأحرى تسألوني عن "ستي"؟ ده أنا مجرد خادم على باب بستانها لا أتحرك إلا بإذنها أصلا.. فاسألوني أخبركم بالأحرى عنها، مولاتي وسيدتي العنبر المختار، الطاهرة التقية الزكية البهية البتول العذراء سيدتي سلطانة الجمال كنز البركات وملجأ البنين مريم!
باختصار الاسم اللي بنختاره ده نفسه بيعلن ـ ولو إلى حد ـ عن توجهنا وتركيبنا واستعدادنا و"هيئتنا" النفسية الداخلية كلها! فمن هنا ـ ومن هنا فقط ـ قلت وأقول "كاندي شوب"!
فمعك بمشيئة الرب نحتفل بنهاية الشهر، تحت فضل وإحسان ورعاية الوالدة باشا جلالة الملكة كاندي حفظها الله، فإن تعذر فبرعاية قائم مقام رئيس ديوان تشريفات مولانا وليّ النعم سمو الأميرة سول، أو الأميرة كلدانية، أو الأميرة ماريا، أو الأميرة إيريني، أو الأميرة سوسو، أو الأميرة رورو، أو الأميرة حبو، أو....
مرة تانية كل سنة وانتي طيبة مقدما يا ملكة، سعيد برؤيتك ومشاركتك دي ربنا يفرح قلبك، وأشكر بالطبع أولا المباركة حبــو اللي جاء الجميع لأجل محبتها، وهكذا اجتمعوا اليوم حولها كما اجتمعوا دائما في قلبها! أيضا أرجو ألا تنقطعي مرة أخرى عن أحبائك يا ملكة.. سيبك من المنتدى كمنتدى ولكن ليكن هذا المكان على الأقل هو "العنوان" الذي نجد الأحباء فيه ونراهم ولو كل فترة. عاطر تحياتي وخالص محبتي.
* * *
انا كمان سعيدة جدااا برؤيتك بخير وانشاء الله دايما فى خير وسلام ومن نجاح الى نجاح
وانت واسرتك طيبين دايما
شكرا جزيلا
ومفيش داعى لتعب سمو الاميرات بعيد ميلادى انا احتفلت بيه خلاص مع حبو :smil12: وبقالى مشاركتيىن ارد فيهم ع التهنئة :t33::t33::t33::t33:
آنى الجميلة
ليكى وحشة كبيرة جداااااااااا حبيبتى
يا رب تكونى بخير وسلام
مش عارف يا حبو قصدك إيه؟
يمكن عشان في أجازة داخله من فون والكلام العربي مش مقروء؟
على أي حال دي "صورة" للكلام نفسه
طالما ممكن تشوفي الصور
أي خدمة!
(وأما "الدكتوراه الفخرية " فلا معاني وراء الكلام ولا أي حاجة من ده خالص.. إيه ده اللي بتفكري فيه ده؟ دي ببساطة "لمسة تكريم" خيالية، أقصد بها "التكريم" كأي دكتوراه "فخرية"، وهو تكريم بتوصية من شخص كريم ومُحب (صاحبة المقام سمو الأميرة حبو) إلى شخص جميل ومستحق (ضيف الشرف معالي عبود باشا). ده كل الموضوع ببساطة. أنا يمكن بس فاتني أضع رمز ـ مثلا (
) ـ يدل على إنه كله طبعا في إطار الفانتازيا والمزاح والمحبة. على أي حال آديني باشرح في العام كمان يمكن حد تاني يكون فكر كده زيك.. إيه بقا الرمز والمعاني اللي وراء المعاني و"القصص" دي؟ تصدقي أنا لازم أبطل كلام خالص).
"يا حبيبة ربنا"
أنا قرأت كتيييير وكتبت كتيييير
وعمري ما فكرت ولا كتبت التعبير ده أبدا!!!
من كتر جماله مش مصدق بساطته...
ومن كتر بساطته مش مصدق جماله!
الحقيقة يا اني بل ـ وأنا للأسف لم أتشرف أبدا بلقائك قبل كده
رسالتك دي لوحدها بـ"كل" اللي انا كتبته هنا لحد دلوقت!
"حبيبة ربنا" دي لوحدها قصيدة في نظري..
وفي سطرين اتنين فقط:
غلبتيني في المحبة وغلبتيني كمان في التعبير!
شكرا ليكي .. وشكرا لحبو
:Roses:
أنا قرأت كتيييير وكتبت كتيييير
وعمري ما فكرت ولا كتبت التعبير ده أبدا!!!
من كتر جماله مش مصدق بساطته...
ومن كتر بساطته مش مصدق جماله!
الحقيقة يا اني بل ـ وأنا للأسف لم أتشرف أبدا بلقائك قبل كده
رسالتك دي لوحدها بـ"كل" اللي انا كتبته هنا لحد دلوقت!
"حبيبة ربنا" دي لوحدها قصيدة في نظري..
وفي سطرين اتنين فقط:
غلبتيني في المحبة وغلبتيني كمان في التعبير!
شكرا ليكي .. وشكرا لحبو
:Roses:
منورة يا ملكة وسعيد بحضورك وميرسي على كلماتك الجميلة
انتي كمان يارب وكل أسرتك دايما بخير.
أما عيد ميلادك فالموضوع ده بقا مع ربنا.. الله أعلم
اليوم مثلا كان عيد ميلاد أخونا الجميل مينا إميل كامل
ـ كل سنة وهو طيب وبكل خير ومسرة أينما يكون ـ
ولكن مر اليوم في صمت بدون احتفال.
شخصيا أفضّل بالطبع أن نرسل ولو زهرة للأحباء في أيامهم الخاصة
ولكن أيضا لا مشكلة على الإطلاق إذا مر اليوم في صمت
من حيث أقف الآن: كل لحظة حقيقية مع الرب هي عيد بحد ذاتها
بل "أبدية" يتوقف فيها الزمن لو أننا وصلنا حقا هناك.
أفـضّل بالتالي أن نحتفل لأجل الأحباء الذين ربما لم يصلوا بعد
(علما أن بعضهم بالعكس ربما سبقنا بالفعل، كما تخبرنا اليوم اني بل مثلا)
ربما على جسر محبتنا يعبرون إلى مصدر المحبة كلها
أو ربما على الأقل يتذكرون من خلال رسائلنا البسيطة
أن العالم لا يخلو أبدا من محبة ومن نور ومن الله شمس البر كلها
ولكن بردو في النهاية حتى ده نفسه
ليس منــا أو بنــا
بل أيضا بنعمة الرب وبمشيئته وتدبيره وحسب وقته وأوانه
(سواء من جهتنا أو من جهة صاحب الاحتفال).
على أي حال طبعا كل سنة وانتي طيبة يا ملكة
بل كل يوم وكل ساعة وانتي بخير وسلام وفرح ومحبة
* * *
انتي كمان يارب وكل أسرتك دايما بخير.
أما عيد ميلادك فالموضوع ده بقا مع ربنا.. الله أعلم
اليوم مثلا كان عيد ميلاد أخونا الجميل مينا إميل كامل
ـ كل سنة وهو طيب وبكل خير ومسرة أينما يكون ـ
ولكن مر اليوم في صمت بدون احتفال.
شخصيا أفضّل بالطبع أن نرسل ولو زهرة للأحباء في أيامهم الخاصة
ولكن أيضا لا مشكلة على الإطلاق إذا مر اليوم في صمت
من حيث أقف الآن: كل لحظة حقيقية مع الرب هي عيد بحد ذاتها
بل "أبدية" يتوقف فيها الزمن لو أننا وصلنا حقا هناك.
أفـضّل بالتالي أن نحتفل لأجل الأحباء الذين ربما لم يصلوا بعد
(علما أن بعضهم بالعكس ربما سبقنا بالفعل، كما تخبرنا اليوم اني بل مثلا)
ربما على جسر محبتنا يعبرون إلى مصدر المحبة كلها
أو ربما على الأقل يتذكرون من خلال رسائلنا البسيطة
أن العالم لا يخلو أبدا من محبة ومن نور ومن الله شمس البر كلها
ولكن بردو في النهاية حتى ده نفسه
ليس منــا أو بنــا
بل أيضا بنعمة الرب وبمشيئته وتدبيره وحسب وقته وأوانه
(سواء من جهتنا أو من جهة صاحب الاحتفال).
على أي حال طبعا كل سنة وانتي طيبة يا ملكة
بل كل يوم وكل ساعة وانتي بخير وسلام وفرح ومحبة
* * *
التعديل الأخير:
- إنضم
- 25 يوليو 2013
- المشاركات
- 7,874
- مستوى التفاعل
- 1,839
- النقاط
- 113
كل سنة وحضرتك بخير يا ماما مونيكا
وكل سنة وانتي بخير يا حبو
عقبال 100 سنة مع المسيح
وكل سنة وانتي بخير يا حبو
عقبال 100 سنة مع المسيح
رمسيييس مش ممكن مفاجئه جميله إنى شوفت اسمك منور يا رب ينور دائما و يا رب تكون بخير و بسلام محفوظ فئ عيون يسوع
- إنضم
- 25 يوليو 2013
- المشاركات
- 7,874
- مستوى التفاعل
- 1,839
- النقاط
- 113
انا موجود دايما في المنتدي
بس مش بعرف اشارك عن طريق الموبايل
لأن اللاب بتاعي الولد استكردني في مصر خدة مني
وصعب عليا المشاركة بالتليفون
لكن متابع كويس المنتدي
كل سنة وانتي طيبة يا حبو
بس مش بعرف اشارك عن طريق الموبايل
لأن اللاب بتاعي الولد استكردني في مصر خدة مني
وصعب عليا المشاركة بالتليفون
لكن متابع كويس المنتدي
كل سنة وانتي طيبة يا حبو