على رغم أنّ طبيعته تجعله سهل التسريح والعناية، يمكنك بواسطة الأخطاء التي ترتكيبنها بحقّه أن يتحوّل إلى كابوس، ما يؤثر سلباً على إطلالتك، فطبيعة الخصلات الرقيقة للشعر المالس، تجعله سريع العطب اكثر من غيره من أنواع الشعر، لهذا من الضروري والمفيد أن تعرفي ما هي أسوأ أفعالك التي تؤذيه، لتتفادي ارتكابها بشكل كلي:
1- تتعاملين معه بقسوة بعد الاستحمام، في حين وبعكس الشعر المجعّد، ولأنّه لن تلاقي صعوبة في تسريحه، يفضّل عدم تجفيفه بقوّة، أو تمشيطه، أو ربطه وهو رطب، فخصلاته الرقيقة ستكون حينها سهلة التكسّر، لذا عليك الإنتظار حتّى يجف، وتبدأين القيام بالخطوات السابقة.
2- تكثرين من استعمال أدوات تصفيف الشعر، كالمجعّد والسبراي والجل وحتّى الأربطة القاسية، وهي خطأ يشمل كل أنواع الشعر، ولو انّه سيفسد صحّة شعرك المالس أكثر من غيره، وهنا بما أنّك لست بأمس الحاجة إلى هذه الأدوات، ننصحك بالاستغناء عنها كلياً، واستعمالها فقط في المناسبات.
3- تستعملين المستحضرات غير المخصّصة لنوعيّته وطبيعته، التي من الممكن إفساده وإظهاره باهتاً وضعيفاً، فمن الضروري أن تعرفي أنّ التركيبة المخصّصة له، تأخذ في الإعتبار طبيعة الخصلات الرقيقة، التي تجرّب قدر الإمكان الحفاظ عليها.
4- تكثرين من وضع الصبغات عليه، وتغيّرين لون شعرك بحسب تغيّر الصيحات، غافلة عن الأذى الكبير الذي تقترفينه، والذي يضعف شعرك، إلى درجة يصبح من المستحيل إعادته إلى وضعه السابق.
5- تتجاهلين أهميّة حماية شعرك من أشعّة الشمس ومؤثرات الطبيعة الخارجية، سواء من ناحية الكريمات او القبعات، في حين عليك أن تضاعفي العناية بهذه الخطوة، لأنّك بأمس الحاجة إليها.
1- تتعاملين معه بقسوة بعد الاستحمام، في حين وبعكس الشعر المجعّد، ولأنّه لن تلاقي صعوبة في تسريحه، يفضّل عدم تجفيفه بقوّة، أو تمشيطه، أو ربطه وهو رطب، فخصلاته الرقيقة ستكون حينها سهلة التكسّر، لذا عليك الإنتظار حتّى يجف، وتبدأين القيام بالخطوات السابقة.
2- تكثرين من استعمال أدوات تصفيف الشعر، كالمجعّد والسبراي والجل وحتّى الأربطة القاسية، وهي خطأ يشمل كل أنواع الشعر، ولو انّه سيفسد صحّة شعرك المالس أكثر من غيره، وهنا بما أنّك لست بأمس الحاجة إلى هذه الأدوات، ننصحك بالاستغناء عنها كلياً، واستعمالها فقط في المناسبات.
3- تستعملين المستحضرات غير المخصّصة لنوعيّته وطبيعته، التي من الممكن إفساده وإظهاره باهتاً وضعيفاً، فمن الضروري أن تعرفي أنّ التركيبة المخصّصة له، تأخذ في الإعتبار طبيعة الخصلات الرقيقة، التي تجرّب قدر الإمكان الحفاظ عليها.
4- تكثرين من وضع الصبغات عليه، وتغيّرين لون شعرك بحسب تغيّر الصيحات، غافلة عن الأذى الكبير الذي تقترفينه، والذي يضعف شعرك، إلى درجة يصبح من المستحيل إعادته إلى وضعه السابق.
5- تتجاهلين أهميّة حماية شعرك من أشعّة الشمس ومؤثرات الطبيعة الخارجية، سواء من ناحية الكريمات او القبعات، في حين عليك أن تضاعفي العناية بهذه الخطوة، لأنّك بأمس الحاجة إليها.
