قرات يوم الاحد 7 من شهر مسرى سنه 1733ش الموافق 13 اغسطس 2017

yousry zaki

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 فبراير 2011
المشاركات
1,194
مستوى التفاعل
33
النقاط
0


العشية​

مزمور العشية​

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.​


بركاته علينا، آمين.​

مزامير 33 : 22 , 18​

الفصل 33​




22 لتكن يارب رحمتك علينا حسبما انتظرناك​


18 هوذا عين الرب على خائفيه الراجين رحمته​



مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.​


آمين.​




إنجيل العشية​
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.​

فصل شريف من بشارة معلمنا مرقس الإنجيلي.​

بركته تكون مع جميعنا، آمين.​
مرقس 6 : 45 - 56​
الفصل 6​


45 وللوقت ألزم تلاميذه أن يدخلوا السفينة ويسبقوا إلى العبر ، إلى بيت صيدا ، حتى يكون قد صرف الجمع​

46 وبعدما ودعهم مضى إلى الجبل ليصلي​

47 ولما صار المساء كانت السفينة في وسط البحر ، وهو على البر وحده​

48 ورآهم معذبين في الجذف ، لأن الريح كانت ضدهم . ونحو الهزيع الرابع من الليل أتاهم ماشيا على البحر ، وأراد أن يتجاوزهم​

49 فلما رأوه ماشيا على البحر ظنوه خيالا ، فصرخوا​

50 لأن الجميع رأوه واضطربوا . فللوقت كلمهم وقال لهم : ثقوا أنا هو . لا تخافوا​

51 فصعد إليهم إلى السفينة فسكنت الريح ، فبهتوا وتعجبوا في أنفسهم جدا إلى الغاية​

52 لأنهم لم يفهموا بالأرغفة إذ كانت قلوبهم غليظة​

53 فلما عبروا جاءوا إلى أرض جنيسارت وأرسوا​

54 ولما خرجوا من السفينة للوقت عرفوه​

55 فطافوا جميع تلك الكورة المحيطة ، وابتدأوا يحملون المرضى على أسرة إلى حيث سمعوا أنه هناك​

56 وحيثما دخل إلى قرى أو مدن أو ضياع ، وضعوا المرضى في الأسواق ، وطلبوا إليه أن يلمسوا ولو هدب ثوبه . وكل من لمسه شفي.​

والمجد لله دائماً.​







باكر​
مزمو باكر​
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.​

بركاته علينا،​

آمين.​
مزامير 33 : 20 - 21​
الفصل 33​


20 أنفسنا انتظرت الرب . معونتنا وترسنا هو​

21 لأنه به تفرح قلوبنا ، لأننا على اسمه القدوس اتكلنا​

مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.​

آمين.​



إنجيل باكر​
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.​

فصل شريف من بشارة معلمنا متى الإنجيلي.​

بركته تكون مع جميعنا، آمين.​
متى 28 : 1 - 20​
الفصل 28​


1 وبعد السبت ، عند فجر أول الأسبوع ، جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لتنظرا القبر​

2 وإذا زلزلة عظيمة حدثت ، لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب ، وجلس عليه​

3 وكان منظره كالبرق ، ولباسه أبيض كالثلج​

4 فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كأموات​

5 فأجاب الملاك وقال للمرأتين : لا تخافا أنتما ، فإني أعلم أنكما تطلبان يسوع المصلوب​

6 ليس هو ههنا ، لأنه قام كما قال هلما انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه​

7 واذهبا سريعا قولا لتلاميذه : إنه قد قام من الأموات . ها هو يسبقكم إلى الجليل . هناك ترونه . ها أنا قد قلت لكما​

8 فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم ، راكضتين لتخبرا تلاميذه​

9 وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال : سلام لكما . فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له​

10 فقال لهما يسوع : لا تخافا . اذهبا قولا لإخوتي أن يذهبوا إلى الجليل ، وهناك يرونني​

11 وفيما هما ذاهبتان إذا قوم من الحراس جاءوا إلى المدينة وأخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان​

12 فاجتمعوا مع الشيوخ ، وتشاوروا ، وأعطوا العسكر فضة كثيرة​

13 قائلين : قولوا إن تلاميذه أتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام​

14 وإذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه ، ونجعلكم مطمئنين​

15 فأخذوا الفضة وفعلوا كما علموهم ، فشاع هذا القول عند اليهود إلى هذا اليوم​

16 وأما الأحد عشر تلميذا فانطلقوا إلى الجليل إلى الجبل ، حيث أمرهم يسوع​

17 ولما رأوه سجدوا له ، ولكن بعضهم شكوا​

18 فتقدم يسوع وكلمهم قائلا : دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض​

19 فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس​

20 وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به . وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر . آمين​

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.​







قراءات القداس​
البولس​
بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.​

البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى كورنثوس .​

بركته تكون مع جميعنا، آمين.​
1 كورنثوس 9 : 1 - 27​
الفصل 9​


1 ألست أنا رسولا ؟ ألست أنا حرا ؟ أما رأيت يسوع المسيح ربنا ؟ ألستم أنتم عملي في الرب​

2 إن كنت لست رسولا إلى آخرين ، فإنما أنا إليكم رسول لأنكم أنتم ختم رسالتي في الرب​

3 هذا هو احتجاجي عند الذين يفحصونني​

4 ألعلنا ليس لنا سلطان أن نأكل ونشرب​

5 ألعلنا ليس لنا سلطان أن نجول بأخت زوجة كباقي الرسل وإخوة الرب وصفا​

6 أم أنا وبرنابا وحدنا ليس لنا سلطان أن لا نشتغل​

7 من تجند قط بنفقة نفسه ؟ ومن يغرس كرما ومن ثمره لا يأكل ؟ أو من يرعى رعية ومن لبن الرعية لا يأكل​

8 ألعلي أتكلم بهذا كإنسان ؟ أم ليس الناموس أيضا يقول هذا​

9 فإنه مكتوب في ناموس موسى : لا تكم ثورا دارسا . ألعل الله تهمه الثيران​

10 أم يقول مطلقا من أجلنا ؟ إنه من أجلنا مكتوب . لأنه ينبغي للحراث أن يحرث على رجاء ، وللدارس على الرجاء أن يكون شريكا في رجائه​

11 إن كنا نحن قد زرعنا لكم الروحيات ، أفعظيم إن حصدنا منكم الجسديات​

12 إن كان آخرون شركاء في السلطان عليكم ، أفلسنا نحن بالأولى ؟ لكننا لم نستعمل هذا السلطان ، بل نتحمل كل شيء لئلا نجعل عائقا لإنجيل المسيح​

13 ألستم تعلمون أن الذين يعملون في الأشياء المقدسة ، من الهيكل يأكلون ؟ الذين يلازمون المذبح يشاركون المذبح​

14 هكذا أيضا أمر الرب : أن الذين ينادون بالإنجيل ، من الإنجيل يعيشون​

15 أما أنا فلم أستعمل شيئا من هذا ، ولا كتبت هذا لكي يصير في هكذا . لأنه خير لي أن أموت من أن يعطل أحد فخري​

16 لأنه إن كنت أبشر فليس لي فخر ، إذ الضرورة موضوعة علي ، فويل لي إن كنت لا أبشر​

17 فإنه إن كنت أفعل هذا طوعا فلي أجر ، ولكن إن كان كرها فقد استؤمنت على وكالة​

18 فما هو أجري ؟ إذ وأنا أبشر أجعل إنجيل المسيح بلا نفقة ، حتى لم أستعمل سلطاني في الإنجيل​

19 فإني إذ كنت حرا من الجميع ، استعبدت نفسي للجميع لأربح الأكثرين​

20 فصرت لليهود كيهودي لأربح اليهود . وللذين تحت الناموس كأني تحت الناموس لأربح الذين تحت الناموس​

21 وللذين بلا ناموس كأني بلا ناموس - مع أني لست بلا ناموس لله ، بل تحت ناموس للمسيح - لأربح الذين بلا ناموس​

22 صرت للضعفاء كضعيف لأربح الضعفاء . صرت للكل كل شيء ، لأخلص على كل حال قوما​

23 وهذا أنا أفعله لأجل الإنجيل ، لأكون شريكا فيه​

24 ألستم تعلمون أن الذين يركضون في الميدان جميعهم يركضون ، ولكن واحدا يأخذ الجعالة ؟ هكذا اركضوا لكي تنالوا​

25 وكل من يجاهد يضبط نفسه في كل شيء . أما أولئك فلكي يأخذوا إكليلا يفنى ، وأما نحن فإكليلا لا يفنى​

26 إذا ، أنا أركض هكذا كأنه ليس عن غير يقين . هكذا أضارب كأني لا أضرب الهواء​

27 بل أقمع جسدي وأستعبده ، حتى بعد ما كرزت للآخرين لا أصير أنا نفسي مرفوضا​

نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،​

آمين.​





الكاثوليكون​
فصل من رسالة 1 لمعلمنا بطرس .​

بركته تكون مع جميعنا،​

آمين.​
1 بطرس 3 : 8 - 15​
الفصل 3​


8 والنهاية ، كونوا جميعا متحدي الرأي بحس واحد ، ذوي محبة أخوية ، مشفقين ، لطفاء​

9 غير مجازين عن شر بشر أو عن شتيمة بشتيمة ، بل بالعكس مباركين ، عالمين أنكم لهذا دعيتم لكي ترثوا بركة​

10 لأن : من أراد أن يحب الحياة ويرى أياما صالحة ، فليكفف لسانه عن الشر وشفتيه أن تتكلما بالمكر​

11 ليعرض عن الشر ويصنع الخير ، ليطلب السلام ويجد في أثره​

12 لأن عيني الرب على الأبرار ، وأذنيه إلى طلبتهم ، ولكن وجه الرب ضد فاعلي الشر​

13 فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير​

14 ولكن وإن تألمتم من أجل البر ، فطوباكم . وأما خوفهم فلا تخافوه ولا تضطربوا​

15 بل قدسوا الرب الإله في قلوبكم ، مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم ، بوداعة وخوف​

لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.​

آمين.​






الإبركسيس​
فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،​

بركتهم تكون معنا. آمين.​
اعمال 19 : 23 - 41​
الفصل 19​


23 وحدث في ذلك الوقت شغب ليس بقليل بسبب هذا الطريق​

24 لأن إنسانا اسمه ديمتريوس ، صائغ صانع هياكل فضة لأرطاميس ، كان يكسب الصناع مكسبا ليس بقليل​

25 فجمعهم والفعلة في مثل ذلك العمل وقال : أيها الرجال أنتم تعلمون أن سعتنا إنما هي من هذه الصناعة​

26 وأنتم تنظرون وتسمعون أنه ليس من أفسس فقط ، بل من جميع أسيا تقريبا ، استمال وأزاغ بولس هذا جمعا كثيرا قائلا : إن التي تصنع بالأيادي ليست آلهة​

27 فليس نصيبنا هذا وحده في خطر من أن يحصل في إهانة ، بل أيضا هيكل أرطاميس ، الإلهة العظيمة ، أن يحسب لا شيء ، وأن سوف تهدم عظمتها ، هي التي يعبدها جميع أسيا والمسكونة​

28 فلما سمعوا امتلأوا غضبا ، وطفقوا يصرخون قائلين : عظيمة هي أرطاميس الأفسسيين​

29 فامتلأت المدينة كلها اضطرابا ، واندفعوا بنفس واحدة إلى المشهد خاطفين معهم غايوس وأرسترخس المكدونيين ، رفيقي بولس في السفر​

30 ولما كان بولس يريد أن يدخل بين الشعب ، لم يدعه التلاميذ​

31 وأناس من وجوه أسيا ، كانوا أصدقاءه ، أرسلوا يطلبون إليه أن لا يسلم نفسه إلى المشهد​

32 وكان البعض يصرخون بشيء والبعض بشيء آخر ، لأن المحفل كان مضطربا ، وأكثرهم لا يدرون لأي شيء كانوا قد اجتمعوا​

33 فاجتذبوا إسكندر من الجمع ، وكان اليهود يدفعونه . فأشار إسكندر بيده يريد أن يحتج للشعب​

34 فلما عرفوا أنه يهودي ، صار صوت واحد من الجميع صارخين نحو مدة ساعتين : عظيمة هي أرطاميس الأفسسيين​

35 ثم سكن الكاتب الجمع وقال : أيها الرجال الأفسسيون ، من هو الإنسان الذي لا يعلم أن مدينة الأفسسيين متعبدة لأرطاميس الإلهة العظيمة والتمثال الذي هبط من زفس​

36 فإذ كانت هذه الأشياء لا تقاوم ، ينبغي أن تكونوا هادئين ولا تفعلوا شيئا اقتحاما​

37 لأنكم أتيتم بهذين الرجلين ، وهما ليسا سارقي هياكل ، ولا مجدفين على إلهتكم​

38 فإن كان ديمتريوس والصناع الذين معه لهم دعوى على أحد ، فإنه تقام أيام للقضاء ، ويوجد ولاة ، فليرافعوا بعضهم بعضا​

39 وإن كنتم تطلبون شيئا من جهة أمور أخر ، فإنه يقضى في محفل شرعي​

40 لأننا في خطر أن نحاكم من أجل فتنة هذا اليوم . وليس علة يمكننا من أجلها أن نقدم حسابا عن هذا التجمع​

41 ولما قال هذا صرف المحفل​

لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.​

آمين.​




مزمور القداس​
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،​

بركته تكون مع جميعنا، آمين.​
مزامير 80 : 14 - 15​
الفصل 80​


14 يا إله الجنود ، ارجعن . اطلع من السماء وانظر وتعهد هذه الكرمة​

15 والغرس الذي غرسته يمينك ، والابن الذي اخترته لنفسك​

مبارك الآتي باسم.​

الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.​

الآن وإلى الأبد آمين.​



إنجيل القداس​
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.​

فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي​

بركته تكون مع جميعنا، آمين.​
لوقا 20 : 9 - 19​
الفصل 20​


9 وابتدأ يقول للشعب هذا المثل : إنسان غرس كرما وسلمه إلى كرامين وسافر زمانا طويلا​

10 وفي الوقت أرسل إلى الكرامين عبدا لكي يعطوه من ثمر الكرم ، فجلده الكرامون ، وأرسلوه فارغا​

11 فعاد وأرسل عبدا آخر ، فجلدوا ذلك أيضا وأهانوه ، وأرسلوه فارغا​

12 ثم عاد فأرسل ثالثا ، فجرحوا هذا أيضا وأخرجوه​

13 فقال صاحب الكرم : ماذا أفعل ؟ أرسل ابني الحبيب ، لعلهم إذا رأوه يهابون​

14 فلما رآه الكرامون تآمروا فيما بينهم قائلين : هذا هو الوارث هلموا نقتله لكي يصير لنا الميراث​

15 فأخرجوه خارج الكرم وقتلوه . فماذا يفعل بهم صاحب الكرم​

16 يأتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لآخرين . فلما سمعوا قالوا : حاشا​

17 فنظر إليهم وقال : إذا ما هو هذا المكتوب : الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية​

18 كل من يسقط على ذلك الحجر يترضض ، ومن سقط هو عليه يسحقه​

19 فطلب رؤساء الكهنة والكتبة أن يلقوا الأيادي عليه في تلك الساعة ، ولكنهم خافوا الشعب ، لأنهم عرفوا أنه قال هذا المثل عليهم​

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.​





 
أعلى