نقلا عن الوطن
يسعى تنظيم الإخوان لإفساد فرحة بالعيد، بالتظاهر في الميادين طوال أيامه، واستغلال الصلاة في الساحات لكسب المتعاطفين، وتأجيج غضب المواطنين من ارتفاع الأسعار، وقال أحمد عبدالعاطي، أحد شباب التنظيم لـ"الوطن"، إنهم سيتظاهرون طوال أيام العيد، وسيحاولون الوصول إلى ميدان رابعة العدوية، موضحا أن هناك تكليفات لهم بالخطابة في المواطنين بعد الصلاة، والتواصل معهم لاستعطافهم، وتوزيع منشورات عليهم، تدعوهم إلى الثورة على النظام، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية، وارتفاع الأسعار.
وقال إسلام الغمري، المتحدث باسم حزب البناء والتنمية، والقيادي بتحالف الإخوان: "لا تراجع ولا تنازل عن دماء الشهداء، وسنستكمل ثورتنا، وعلى الجيش العودة إلى ثكناته، والابتعاد عن العمل السياسي، حتي لا تنزلق البلاد أكثر نحو المجهول".
وحرض ياسر السري، القيادي الجهادي، الهارب إلى لندن، على تعطيل الحركة في المجري الملاحي لقناة السويس، وقال في رسالة نشرها عبر صفحته على "فيسبوك" موجهة أهالي بورسعيد: "عليكم بإغلاق الممر الملاحي الدولي قناة السويس بشكل كامل من خلال تنظيم مظاهرات صباحية في طريق شرق التفريعة من الجهتين، وإيقاف الميكروباصات والأتوبيسات المتوجهة لتلك المنطقة ومنع المرور إلا للسيارات التي تنقل المواد الغذائية ومستلزمات الإعاشة، وعليكم بالعصيان المدني الشامل لحين إسقاط الانقلاب".
وأضاف: "للتعميم حتى تعود القاهرة إلى العصور الوسطى، عطل سيارتك على الكوبري، مش محتاجين حشد بالملايين ولا ميادين، تعطيل السيارة في مكان حيوي يُصيب المرور بالشلل، وهو أفضل من الاعتصام مليون مرة".
من جهة أخرى، تنظيم حركة تمرد حملات شعبية، في جميع الدوائر الانتخابية، خلال أيام العيد، ضد ترشح فلول الحزب الوطني وتنظيم الإخوان لانتخابات مجلس النواب، وقال محمد نبوي المتحدث الإعلامي للحركة، إن أعضاء "تمرد" في كل منطقة سينظمون حملات شعبية، ضد أعضاء "الوطني المنحل" والإخوان، الذين أفسدوا الحياة السياسية، وأجرموا في حق الشعب، وتمكنوا من المشاركة في الانتخابات رغم وجود أحكام قضائية ضدهم.
يسعى تنظيم الإخوان لإفساد فرحة بالعيد، بالتظاهر في الميادين طوال أيامه، واستغلال الصلاة في الساحات لكسب المتعاطفين، وتأجيج غضب المواطنين من ارتفاع الأسعار، وقال أحمد عبدالعاطي، أحد شباب التنظيم لـ"الوطن"، إنهم سيتظاهرون طوال أيام العيد، وسيحاولون الوصول إلى ميدان رابعة العدوية، موضحا أن هناك تكليفات لهم بالخطابة في المواطنين بعد الصلاة، والتواصل معهم لاستعطافهم، وتوزيع منشورات عليهم، تدعوهم إلى الثورة على النظام، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية، وارتفاع الأسعار.
وقال إسلام الغمري، المتحدث باسم حزب البناء والتنمية، والقيادي بتحالف الإخوان: "لا تراجع ولا تنازل عن دماء الشهداء، وسنستكمل ثورتنا، وعلى الجيش العودة إلى ثكناته، والابتعاد عن العمل السياسي، حتي لا تنزلق البلاد أكثر نحو المجهول".
وحرض ياسر السري، القيادي الجهادي، الهارب إلى لندن، على تعطيل الحركة في المجري الملاحي لقناة السويس، وقال في رسالة نشرها عبر صفحته على "فيسبوك" موجهة أهالي بورسعيد: "عليكم بإغلاق الممر الملاحي الدولي قناة السويس بشكل كامل من خلال تنظيم مظاهرات صباحية في طريق شرق التفريعة من الجهتين، وإيقاف الميكروباصات والأتوبيسات المتوجهة لتلك المنطقة ومنع المرور إلا للسيارات التي تنقل المواد الغذائية ومستلزمات الإعاشة، وعليكم بالعصيان المدني الشامل لحين إسقاط الانقلاب".
وأضاف: "للتعميم حتى تعود القاهرة إلى العصور الوسطى، عطل سيارتك على الكوبري، مش محتاجين حشد بالملايين ولا ميادين، تعطيل السيارة في مكان حيوي يُصيب المرور بالشلل، وهو أفضل من الاعتصام مليون مرة".
من جهة أخرى، تنظيم حركة تمرد حملات شعبية، في جميع الدوائر الانتخابية، خلال أيام العيد، ضد ترشح فلول الحزب الوطني وتنظيم الإخوان لانتخابات مجلس النواب، وقال محمد نبوي المتحدث الإعلامي للحركة، إن أعضاء "تمرد" في كل منطقة سينظمون حملات شعبية، ضد أعضاء "الوطني المنحل" والإخوان، الذين أفسدوا الحياة السياسية، وأجرموا في حق الشعب، وتمكنوا من المشاركة في الانتخابات رغم وجود أحكام قضائية ضدهم.