تفسير نشيد الانشاد 7- بقلمي

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
1 ما أجمل رجليك بالنعلين يا بنت الكريم دوائر فخذيك مثل الحلي، صنعة يدي صناع
2 سرتك كأس مدورة، لا يعوزها شراب ممزوج. بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسوسن
3 ثدياك كخشفتين، توأمي ظبية
هي كلمات شعرية وصف بها كاتب السفر المؤمنين بالمسيح ومن ثم الكنيسة بان ماشية في طريق يسوع اما الفخذين فتتمنطق الكنيسة بخقويها بالحق اي خدمتها للمسيح وخدمتنا نحن المؤمنين للمسيح امت السرة وهي فطام الكنيسة عن العالم وامجاده مدورة ليس لها بداية وليس لها نهاية انا البطن فهي المشاعر والاحاسيس المسيجة بحبيبها السوسن وهو المسيح نفسه اما الثديين فالمسيح ظهر للكنيسة ممنذقاً ثدييه بالذهب في سفر الرؤيا 1والايتين 12,13
12 فَالْتَفَتُّ لأَنْظُرَ الصَّوْتَ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعِي. وَلَمَّا الْتَفَتُّ رَأَيْتُ سَبْعَ مَنَايِرَ مِنْ ذَهَبٍ،
13 وَفِي وَسْطِ السَّبْعِ الْمَنَايِرِ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، مُتَسَرْبِلًا بِثَوْبٍ إِلَى الرِّجْلَيْنِ، وَمُتَمَنْطِقًا عِنْدَ ثَدْيَيْهِ بِمِنْطَقَةٍ مِنْ ذَهَبٍ.
 
أعلى