#اكاذيب_قناة_البينة (12) التدليس على قاعدة كولويل ويوحنا 1:1

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
#اكاذيب_قناة_البينة (12)
التدليس على قاعدة كولويل ويوحنا 1:1
بالرغم من انى انا شخصيا رديت على الموضوع دا اكثر من 5 مرات بس زى ما قولت زمان لا يجد المسلم الفاشل سوى اجترار الاكاذيب عملا بمدأ ربما تكرار الكذبة يثبتها
اختصارا للموضوع هذه الصفحة الغير مسؤلة والقائم عليها بعض من الكذبة المراهقين نقلوا عن شخص اخر اكاذيب وجهالات على دانيال والاس مفادها ان دانيال والاس خلص ان ترجمة النص يوحنا 1:1 تكون وكان الكلمة الها " نكرة غير معرف " او كان الكلمة الهية " ولا اعرف يعنى ايه الكلمة الهية ؟؟؟؟

اختصارا قبل ان نضع هذا الشخص على المقصلة ونفهمه القاعدة ومفهوم العلماء
خلاصة الامر لا يشئ اطلاقا نحويا او سياقيا نقدر به ان نثبت هرطقة الاريوسيين المسلمين بان شخص الكلمة غريبا فى جوهره عن شخص الاب فكل الطرق تؤدى لنفس المفهوم الارثوذكسى القيوم ان الكلمة فى تميز اقنومى عن شخص الاب ولكن جوهريا لا تميز اطلاقا فى جوهره عن جوهر الاب بل من نفس ذات الجوهر الالهى بترجمة اخر " كان الكلمة الهيا " بمعنى انه شخصا يحمل الجوهر الالوهى الحقيقى وليس " الهية " كما قال صديقنا الجاهل

دانيال والاس " المدلس عليه " يقول ان الحجية النحوية بان المفعول به " ثيؤس " هنا هو غير مسبوق باداة تعريف هو حجة ضعيفة وغالبا من احتجوا بهذا الرائ خاصا مترجمين نسخة NWT الخاصة بشهود يهوه فعلوها فقط على اساس ان المصطلح لم يسبق باداة تعريف
The grammatical argument that the PN here is indefinite is weak. Often, those who argue for such a view (in particular, the translators
of the NWT) do so on the sole basis that the term is anarthrous.
[1]
وهذا اول قلم لصديقنا العزيز لعله يفوق ويعرف ان المسيحين واقفين لامثالهم بالمرصاد ليضعوهم فى حجمهم الطبيعى
فالحجة الوحيدة التى استخدمها شهود يهوه ان كلمة ثيؤس هنا غير مسبوقة باداة تعريف وفقط ولكن تلك الحجية ضعيفة

ليه ؟؟؟

كونتس رد على هذة الحجة الضعيفة بالاتى ان فى العهد الجديد ورد كلمة ثيؤس غير مسبوقة باداة تعريف 282 مرة وفى 16 مكان ترجمتها الترجمة الخاصة بشهود يهوه " ترجمة العالم الجديد " ترجموها لاله او الهه او الهى . 16 مرة فقط من 282 كانوا امناء لقاعدتهم " ان كل ثيؤس غير مسبوق باداة تعريف تترجم لاله نكرة "
فى مقطع انجيل يوحنا فى الاصحاح الاول من العدد الاول للعدد 18وردت ثيؤس 8 مرات منهم مرتين فقط باداة تعريف بوالرغم من ذلك ترجموها 6 مرات ل الله ومرة لاله ومرة لاله غير حقيقى معرفا ب THE
In the New Testament there are 282 occurrences of the anarthrous θεός. At sixteen places NWT has either a god, god, gods, or godly. Sixteen out of 282 means that the translators were faithful to their translation principle only six percent of the time. …
The first section of John-1:1–18-furnishes a lucid example of NWT arbitrary dogmatism. Θεός occurs eight times-verses 1, 2, 6, 12, 13, 18-and has the article only twice-verses 1, 2. Yet NWT six times translated “God,” once “a god,” and once “the god.[2]
فهل عرفت الان لماذا هذة الحجة ضعيفة ومتهالكة ومن نفس ترجمتهم الموضوع منهار فلو ترجمنا كل ثيؤس غير معرف لاله نكرة فسنجد اغلب الحالات نتكلم عن اله غير حقيقى

التدليس على ديكسون . هو استشهد بجملة غير مفيدة لديكسون وكانه بها يحاول ان يثبت ان ديكسون يقول بالقرف والتدليس الذى ينشره على العامة
ديكسون يقول لو كان ثيؤس غير معرفة فى يوحنا 1:1 فهو ستكون الحالة الوحيدة فى انجيل يوحنا الذى يكون فيها مفعول به الغير مسبوق باداة تعريف وياتى قبل الفعل فى حالة نكرة " بمعنى لو تماشينا مع هذا الطرح بان ثيؤس هنا نكرة فستكون الحالة الوحيدة الاستثنائية فى الاجيل كله خلافا لباقى الحالات "
فكرة النكرة هو الفكرة الاكثر ضعفا التى تقترن بالمفعول به الغير مسبوق باداة تعريف وموضعه قبل الفعل " بمعنى ان فكرة ان هذا التركيب يفترض ان المفعول به هنا فى حالة نكرة هو فكرة ضعيفة وفقيرة "
ولذلك فنحويا هذا المعنى غير محتمل . كما ان حسب السياق غير وارد لان الكلمة توجد بالفعل فى البدء فسياقيا ونحويا غير محتمل بصورة عاليا جدا ان يكون اللوغوس مجرد اله حسب يوحنا
فى النهاية لاهوت الانجيلى هو ضد هذا الرائ لان الكرستولوجيا الممجدة فى الانجيل الرابع تعرف يسوع بكونه الله
anarthrous pre-verbal PN in John’s Gospel to be so. Although we have argued that this is somewhat overstated, the general point is valid: The indefinite notion is the most poorly attested for anarthrous pre-verbal predicate nominatives. Thus, grammatically such a meaning is improbable. Also, the context suggests that such is not likely, for the Word already existed in the beginning. Thus, contextually and grammatically, it is highly improbable that the Logos could be “a god” according to John. Finally, the evangelist’s own theology militates against this view, for there is an exalted Christology in the Fourth Gospel, to the point that Jesus Christ is identified as God[3]
ديكسون هنا ينزل بالصفعة على هؤلاء المدلسين ويقول ان لا نحويا ولا حسب السياق محتمل ان تترجمة بان اللوغوس مجرد اله
نحويا وحسب السياق هو يريد ان يضع اللوغوس فى البدء بكونه هو نفسه الاله
السابلية ولاهوت الكلمة
حذف اداة التعريف قبل ثيؤس فى المقطع " وكان الكلمة الله " ضرورى لئلا يفهم ان شخص الكلمة هو نفسه شخص الاب فالكلمة هنا تحدد طبيعة الكلمة وليس وليس شخص الكلمة بمعنى ان يوحنا يريد ان يحدد جوهر او طبيعة الكلمة بكونه " الهيا " من نفس جنس الطبيعة الالهية وليس بكونه " شخص الاب " او " شخص الله "
مثلا يقول ويستكوت انع ضرورى ان ثيؤس تكون بدون اداة تعريف لانها توصف طبيعة الكلمة وليست تحدد شخصه
فستكون سابلية ان قولنا ان الكلمة كان " هو ثيؤس "
For example, in Westcott’s commentary on John: “It is necessarily without the article (θεός not ὁ θεός) inasmuch as it describes the nature of the Word and does not identify His Person. It would be pure Sabellianism to say ‘the Word was ὁ θεός.’”[4]

لانك باختصار هذا جعلت شخص الكلمة هو نفسه شخص الاب وهذة هى السابلية
ويقول روبرتسون ان هو ثيؤس اين هو لوغوس سيكون سابلية غياب اداة التعريف هو مهم وضرورى للفكرة الحقيقة
ὁ θεὸς ἦν ὁ λόγος (convertible terms) would have been pure Sabellianism … . The absence of the article here is on purpose and essential to the true idea
وفى تفسير لانج ثيؤس بدون اداة تعريف توضح الجوهر الالهى او فكرة الله فى تميز عن الانسان والملائكة
لو وضع اداة تعريف قبل ثيؤس ستدمر التميز الشخصى ويخلط الابن بالاب . العبارة توضح التميز الاقنومى للوغوس فى وحدته الجوهرية مع الله . ليبعد فكرة الكينونة المستقلة الوجود خارج الله الواحد او انه من جوهر مختلف .
Θεός without the article signifies divine essence, or the generic idea of God in distinction from man and angel; as σάρξ, ver. 14, signifies the human essence or nature of the Logos. The article before θεός would here destroy the distinction of personality and confound the Son with the Father. The preceding sentence asserts the distinct hypothesis of the Logos, this His essential oneness with God. To conceive of an independent being existing from eternity, outside or external to the one God, and of a different substance (ἑτεροούσιος), would overthrow the fundamental truth of monotheism and the absoluteness of God. There can be but one divine being or substance.[5]
نهاية كلام دانيال والاس ان نحويا وحسب السياق تترجم الجملة كالاتى
اولا هنا يشدد على ان شخص المسيح ليس هو شخص الاب ولكن جوهرهم متطابق الترجمات الممكنة ستكون كالاتى
1- ما كانه الله كانه الكلمة
2- الكلمة كان الهيا
مع ملاحظة ان كلمة الهيا هنا تكون مقبول ان كانت تعبر فقط عن الالوهة الحقيقة حيث انها فى الترجمات الانجليزية الحديثة يمكن ان تعبر عن ملائكة فيمكن ان تفهم بطريقة خاطئة
فهنا والاس بيحذر من فهم ان كون الكلمة الهيا باى معنى سوى معناها انها تحمل معنى الالوهة الحقيقة وليس اى معنى اخر
وفكرة ان ثيؤس هو وسفى هى ان كل صفات وقدرات الله يملكها الكلمة
بكلمات اخرى هو يشارك جوهر الله ولكنه مختلف فى شخصه . تركيب الانجيلى يعبر عن فكرة ان الكلمة كان الله ومازال ومتميزا عن الاب
it stresses that, although the person of Christ is not the person of the Father, their essence is identical. Possible translations are as follows: “What God was, the Word was” (NEB), or “the Word was divine” (a modified Moffatt). In this second translation, “divine” is acceptable only if it is a term that can be applied only to true deity. However, in modern English, we use it with reference to angels, theologians, even a meal! Thus “divine” could be misleading in an English translation. The idea of a qualitative θεός here is that the Word had all the attributes and qualities that “the God” (of 1:1b) had. In other words, he shared the essence of the Father, though they differed in person. The construction the evangelist chose to express this idea was the most concise way he could have stated that the Word was God and yet was distinct from the Father[6]
نصيحة اخوية لا تقدروا مهما دلستم وملئتم الدنيا باكاذيبكم ام تنقضوا الحق الالهى فى المسيح يسوع فكل الطرق ستؤدى فى النهاية لايمانا الحقيقى
وانا متاكد ان حينما يفشل هؤلاء الاطفال المدلسين فى ابتكار اى موضوع سيجترون نفس الكذبة وسنعيد عليهم نفس الردود ولن نتلقى اى رد فعشنا معلميكم وعشتم تتعلموا الحق منا
الى اللقاء فى اكذوبة جديدة ....

[1]Daniel B. Wallace, Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (Zondervan Publishing House and Galaxie Software, 1999; 2002), 266.

[2] . R. H. Countess, The Jehovah’s Witnesses’ New Testament: A Critical Analysis of the New World Translation of the Christian Greek Scriptures (Philipsburg, N. J.: Presbyterian and Reformed, 1982) 54-55.
[2]


[3]Daniel B. Wallace, Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (Zondervan Publishing House and Galaxie Software, 1999; 2002), 267.

[4]Daniel B. Wallace, Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (Zondervan Publishing House and Galaxie Software, 1999; 2002).

[5]John Peter Lange and Philip Schaff, A Commentary on the Holy Scriptures : John (Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc., 2008), 56.

[6]Daniel B. Wallace, Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (Zondervan Publishing House and Galaxie Software, 1999; 2002), 269.


 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq
مش دلس على قاعدة كولويل بس
دا دلس في السرياني تدليس وقح و على المكشوف
لاحظ كلمة ألاها (الله) التي تشير الى الكلمة و التي لونها و انظر الى الكلمة التي تحتها و التي تشير الى الاب، نفس الكلمة بالنطق و الكتابة، سبحان الله
دا غير انه اصلا لا يعرف شئ عن النحو في السريانية
فاشلين حتى التدليس و الكذب
 

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,956
النقاط
0
قد اكون لا افهم شيئا مما كتبت
ولكن اعرف شيئا واحدا
كنت اعمى والان ابصر
 
أعلى