apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
[FONT="]#نهاية_البينة (1)
[FONT="]اما اعدائى فاذبحوهم[/FONT]
[FONT="]شبهه قديمة وعقيمة ويعرف ردها طفل مبتدئ قرا الانجيل ولو مرة . المسيح يدعو لذبح اعدائه[/FONT]
[FONT="]ولاانا دوما نبتكر ردود على اكاذيب قديمة لا تجديد ولا ابتكار فى محتواها [/FONT]
[FONT="]الرد[/FONT]
[FONT="]باختصار هو مثال قاله يسوع عن شخص دعى عشر اشخاص واعطاهم امانات وطلب المتاجرة فيهم الى ان يعود واهل المدينة قالوا انهم لا يردون ان يملك عليهم المهم رجع السيد واحد كسب عشرة وواحد كسب خمسة والاخير قال انا مش هتاجر بيها بدل ما تضيع منى وتعاقبنى وانهى المثل بان اعداء هذا السيد الذين لم يريدوا ان يملك عليهم اذبحوهم قدامى [/FONT]
[FONT="]هو مثل يمثل فيه ما بين لحظة صعوده الى وقت مجيئه هناك عبيد سيربحوا وعبيد سيكتفوا بالامانة ولن يتاجروا بيها وهناك اعداء له سيرفضون ملكه وسياتى وقت الدينونة وكل من رفض ملك المسيا سيمكث عليه غضب الله وسيدان على رفضه لملك المسيح عليه وهو ما عبر عنه فى المثل بان هذا السيد بعد رجوعه سيدين اعدائه [/FONT]
[FONT="]ليس هذا فقط فى المعنى الاخروى اى فى مجئ المسيا سيدين اسرائيل على رفضهم لملكه عليهم بل له معنى نبوى اخر بالخراب الذى حل على اورشليم وقت الرومان فهو ينبئهم بانهم سيذبحون على ييد اعدائهم نتيجة رفضهم لملك المسيح عليهم[/FONT]
[FONT="]يقول وليم هندكسن ان المعنى النهائى للمثل هو الاارة لما سيحدث لرافضى المسيح حينما يعود[/FONT]
[FONT="]As to the parable’s ultimate meaning, the reference is to what will happen to Christ rejectors when he returns[/FONT]
[FONT="]ويقول فريدرك لويس ان افكرة الاساسية لمثل فى لوقا هو الوقت ما بين الصعود ومجئ الرب من الضرورى ان تحضر [/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]The ruling idea of this parable in Luke is therefore that of a time of probation between the departure and the return of the Lord[FONT="][1][/FONT] [/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]Slay them.[/FONT][FONT="]—A strong expression of the severity and hopelessness of the Messianic retribution[FONT="][2][/FONT] [/FONT]
[FONT="]وبلنسبة ل لوقا وقراء الانجيل من اليهود فهم نظروا لكلام يسوع بكونه اشارة لاحداث سقوط اورشليم سنة 70 وذبح اليهود بواسطة الرومان ورؤوا انها كدينونة لهم على رفض ملك المسيح[/FONT][FONT="]But those enemies of mine.[/FONT][FONT="] Luke and his readers would have interpreted this picture part of the parable as referring to the reality of the events of a.d. 70.[FONT="][3][/FONT] [/FONT]
[FONT="]ويقول نورفال ان فى الكارقة التى تعرض لها الشعب اليهودى خلال الحرب الرومانية اليهودية من سنة 66 لسنة 70 حينما دمرت اورشليم وقتل المئات من الالاف من اليهود هذة الكلمات تحققت . وفى المجئ الثانى لسوع سيكون الاكتمال النهائى والاخير لمن رفضوا المسيح سيجنوا دينونتهم الابدية [/FONT][FONT="]In the disasters that befell the Jewish people (especially during the Roman-Jewish war of a.d. 66–70 when Jerusalem was completely destroyed and hundreds of thousands of Jews were killed), these words have already found fulfilment. At the second advent of Jesus, however, they will be completely and finally fulfilled when all who have rejected Him will reap the retribution of everlasting loss.[/FONT][FONT="][FONT="][4][/FONT][/FONT][FONT="] [/FONT]
[FONT="]الخلاصة ان هذا مثل وليس تشريع كما حاول هؤلاء الكذبة الكذب والنصب على اتباعهم شبه يسوع نفسه بملك دعا عبيده واعطاهم وزنات ليربحوا بها اثناء سفره وكان لهذا الملك اعداء لا يريدون ملكه وفى الغالب يشير للقادة الدنيين اليهود فيحكى ان عند عودته سيدين السيد اتباعه ورسم صورة مثلية بان السيد سيذبحهم اشارة لقسوة دينونة المسيح لاعدائه فى مجيئه الثانى[/FONT][FONT="]قراء انجيل لوقا من اليهود فى زمنه رؤوا فى كلمات يسوع اشارة نبوية على خراب اورشليم وقتل مئات الالاف من اليهود بعد رفض اليهود ليسوع بكونه المسيا سلموا لايد الامم وادينوا على رفضهم لملك المسيا[/FONT]
[FONT="]فلم يضع يسوع مبدأ حمل السيف وفى احلك لحظات حياته حينما قبض عليه اليهود قال لبطرس رد سيفك الى غمده لان كل من ياخذ بالسيف بالسيف يؤخذ[/FONT]
[FONT="]فلما التدليس يا كذبة ؟؟؟؟[/FONT]
[FONT="]من الذى جاء بالذبح ؟[/FONT]
[FONT="]يسوع ام رسول الاسلام[/FONT]
[FONT="]فيكفيك ان تقرا نص كلامه لتعرف انها كلمات "زعيم عصابة " [/FONT]
[FONT="]الرواية الاولى[/FONT]
[FONT="]أتسمعون يا معشرَ قريشٍ ! أما والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِه ؛ لقد جئتُكم بالذَّبحِ[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]بُعِثتُ بين يدي الساعةِ بالسَّيفِ ، حتى يُعبَدَ اللهُ تعالى وحده لا شريكَ له ، و [/FONT][FONT="]جُعِلَ[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]رِزْقي[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]تحت[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]ظِلِّ[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]رُمْحي[/FONT][FONT="] ، وجُعِلَ الذُّلُّ و الصَّغارُ على من خالفَ أمري ، و من تشبَّه بقومٍ فهو منهم[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]كبيرهم يقول[/FONT]
[FONT="]1- [/FONT][FONT="]انا جايلكم بالذبح[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]2- [/FONT][FONT="]بعثت بالسيف[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]3- [/FONT][FONT="]علشان اخليكم تعبدوا الله _ عافية _[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]4- [/FONT][FONT="]رزقى بجيبه من سيفى _ قاطع طريق ولص _[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]5- [/FONT][FONT="]هذل وهكسر مناخير اللى يخالفنى [/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]بس سيبك هو #اسبوع_نهاية_المسيحية[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]يتبع ...[/FONT]
[FONT="][1][/FONT]Frédéric Louis Godet, Edward William Shalders and M. D. Cusin, A Commentary on the Gospel of St. Luke (New York: I. K. Funk & co., 1881), 2:223-224.
[FONT="][2][/FONT]John Peter Lange, Philip Schaff, J. J. van Oosterzee and Charles C. Starbuck, A Commentary on the Holy Scriptures : Luke (Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc., 2008), 291.
[FONT="][3][/FONT]Robert H. Stein, vol. 24, Luke, electronic ed., Logos Library System; The New American Commentary (Nashville: Broadman & Holman Publishers, 2001, c1992), 474.
[FONT="][4][/FONT]Norval Geldenhuys, Commentary on the Gospel of Luke: The English Text With Introduction, Exposition and Notes, The New International Commentary on the Old and New Testament (Grand Rapids, MI: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1977), 475.
[/FONT]