- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,131
- مستوى التفاعل
- 1,680
- النقاط
- 76
اليهودية هي ديانة لها ناموس وفرائض وعقائد وهي كلها تحكي وتمهد لمجئ المسيح المخلص واليهود كانوا شعب الله المختار اما بعدما صنعوا العجل الذهبي لكي يعبدوه لم يبقوا بعد شعب الله المختار
والمسيحية هي ليست ديانة بل هي علاقة حميمية وشراكة فعلية مع رب المجد يسوع المسيح المخلص والمسيحية تحكي عن مجئ المخلص يسوع وموته وقيامته وصعوده الى السماء وهو الاله الحي الازلي الابدي وهي تعيد اي المسيحية للانسانية جوهرها وتعلن حاجتها وحاجة البشرية جمعاء الى المخلص الوحيد المتوفر الان وعلينا اغتنام الفرصة بقبول المسيح المخلص والفادي الوحيد لحياتنا وضامنها حاضراً ومستقبلاً اي الحياة الابدية في المسيح يسوع
والمسيحية ليست لها ناموس اذ نحن المؤمنون بشخص المسيح لسنا بعد عبيداً نبحث عن رضا الله بعمل اعمال خير بل اصبحنا ابنائه بالتبني واحبائه ووارثين معه الملكوت الابدي والان المسيح هو اللي بيبحث عن الانسان لانه واقف على باب قلب كل الانسان فمن يفتح له قلبه يدخله المسيح ويتعشى معه ويعيش معه في حلو الحياة ومرها والفرق في هذه الحالة بان المسيح بيحارب عن احبائه ان لزم الامر وبيسندهم وبيعزيهم في شدائدهم بروحه القدوس الساكن فيهم اما في يوم الدينونة فلا ينجو منها سوى المؤمنون بشخص المسيح ويصبح المسيح في هذا اليوم الله الديان العادل يدين الاحياء والاموات وسوف تؤدي كل نفس حساباً عما فعلته في هذه الدنيا
والمسيحية هي ليست ديانة بل هي علاقة حميمية وشراكة فعلية مع رب المجد يسوع المسيح المخلص والمسيحية تحكي عن مجئ المخلص يسوع وموته وقيامته وصعوده الى السماء وهو الاله الحي الازلي الابدي وهي تعيد اي المسيحية للانسانية جوهرها وتعلن حاجتها وحاجة البشرية جمعاء الى المخلص الوحيد المتوفر الان وعلينا اغتنام الفرصة بقبول المسيح المخلص والفادي الوحيد لحياتنا وضامنها حاضراً ومستقبلاً اي الحياة الابدية في المسيح يسوع
والمسيحية ليست لها ناموس اذ نحن المؤمنون بشخص المسيح لسنا بعد عبيداً نبحث عن رضا الله بعمل اعمال خير بل اصبحنا ابنائه بالتبني واحبائه ووارثين معه الملكوت الابدي والان المسيح هو اللي بيبحث عن الانسان لانه واقف على باب قلب كل الانسان فمن يفتح له قلبه يدخله المسيح ويتعشى معه ويعيش معه في حلو الحياة ومرها والفرق في هذه الحالة بان المسيح بيحارب عن احبائه ان لزم الامر وبيسندهم وبيعزيهم في شدائدهم بروحه القدوس الساكن فيهم اما في يوم الدينونة فلا ينجو منها سوى المؤمنون بشخص المسيح ويصبح المسيح في هذا اليوم الله الديان العادل يدين الاحياء والاموات وسوف تؤدي كل نفس حساباً عما فعلته في هذه الدنيا