الصليب والحروب فى عقيدتى المسيحية
الصليب رمز الاعدام بعصر السيد المسيح وعلامة الحب التى تميز المسيحية لا نعبد الصليب ولا بشر ولا حجر ولا صورة ولا منحوت
نعبد فى المسيحية الله الواحد خالق الكل مدبر الجميع لم يلد ولم يولد بتناسل بشرى ولم يكن له كفوا احد
ومن يقول ان الله ثالث ثلاثة تعتبرة عقيدتى المسيحية كافر ..الله واحد
والمسيحية ديانة روحية تترك العالم للعالم لذا فجارى المصرى المسلم اقرب لى من مسيحى اجنبى لانى مصرية وطني مصر وديانتى مسيحية
تنظر المسيحية بكل احترام للاديان الاخرى ولا يعنيها ان تحول فلان او علان للمسيحية لان العدد لا يهم العقيدة المسيحية بل عمق الايمان وصدقه
الملك الذى وضع الصليب علامة لحروبه الإمبراطور قسطنطين الكبير (حوالي 272-337 م.)
كان وثنيا يصلى الى الله من انت يا رب ؟ يا رب عرفنى نفسك ؟ وكان بحروب يريد الانتصار فيها
فظهرت له علامة الصليب فى السماء وصوت من السماء بهذه العلامة تغلب ومن خلال هذه العلامة ستعرف الله
وبالفعل وضع الملك الوثنى الصليب على كل الوية اسلحته وانتصر بحربه وتعرف على المسيحية وصار مسيحيا ووضع الصليب كعلامة انه تحول من الوثنية للمسيحية وليس ليحارب من اجل الصليب
فالمسيحية لا تحتاج لبشر يحارب ليشهرها وانتشرت المسيحية بصيادين بسطاء سمعوا فعلا من السيد المسيح مش قالوا لة
والانجيل كتبه 4 تلاميذ للسيد المسيح متى ولوقا ومرقس ويوحنا سمعوا فعلا وشاهدوا فعلا ما كتبوة بوحى من الروح القدس
ولا يوجد انجيل الا ما كتبه ال 4 تلاميذ يوجد مهرطقين كثيرين لا تعترف بهم الكنيسة والمجمع المقدس من صفوة مجتهدين وعلماء المسيحية
يراجع اى حرف بالايمان المسيحى وطارت رقاب للحفاظ على الايمان المسيحى منذ نزول السيد المسيح حتى الان
انا من قلب الكنيسة واصحح معلومات قد تكون مغلوطة واعذر من لا يعرف على جهله بعقيدتى
=
الصليب رمز الاعدام بعصر السيد المسيح وعلامة الحب التى تميز المسيحية لا نعبد الصليب ولا بشر ولا حجر ولا صورة ولا منحوت
نعبد فى المسيحية الله الواحد خالق الكل مدبر الجميع لم يلد ولم يولد بتناسل بشرى ولم يكن له كفوا احد
ومن يقول ان الله ثالث ثلاثة تعتبرة عقيدتى المسيحية كافر ..الله واحد
والمسيحية ديانة روحية تترك العالم للعالم لذا فجارى المصرى المسلم اقرب لى من مسيحى اجنبى لانى مصرية وطني مصر وديانتى مسيحية
تنظر المسيحية بكل احترام للاديان الاخرى ولا يعنيها ان تحول فلان او علان للمسيحية لان العدد لا يهم العقيدة المسيحية بل عمق الايمان وصدقه
الملك الذى وضع الصليب علامة لحروبه الإمبراطور قسطنطين الكبير (حوالي 272-337 م.)
كان وثنيا يصلى الى الله من انت يا رب ؟ يا رب عرفنى نفسك ؟ وكان بحروب يريد الانتصار فيها
فظهرت له علامة الصليب فى السماء وصوت من السماء بهذه العلامة تغلب ومن خلال هذه العلامة ستعرف الله
وبالفعل وضع الملك الوثنى الصليب على كل الوية اسلحته وانتصر بحربه وتعرف على المسيحية وصار مسيحيا ووضع الصليب كعلامة انه تحول من الوثنية للمسيحية وليس ليحارب من اجل الصليب
فالمسيحية لا تحتاج لبشر يحارب ليشهرها وانتشرت المسيحية بصيادين بسطاء سمعوا فعلا من السيد المسيح مش قالوا لة
والانجيل كتبه 4 تلاميذ للسيد المسيح متى ولوقا ومرقس ويوحنا سمعوا فعلا وشاهدوا فعلا ما كتبوة بوحى من الروح القدس
ولا يوجد انجيل الا ما كتبه ال 4 تلاميذ يوجد مهرطقين كثيرين لا تعترف بهم الكنيسة والمجمع المقدس من صفوة مجتهدين وعلماء المسيحية
يراجع اى حرف بالايمان المسيحى وطارت رقاب للحفاظ على الايمان المسيحى منذ نزول السيد المسيح حتى الان
انا من قلب الكنيسة واصحح معلومات قد تكون مغلوطة واعذر من لا يعرف على جهله بعقيدتى
=