استفسار عن سفر تثنية الاصحاح 33

ابو معاوية

New member
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0


فمن الواضح في ترجمه فاندايك ان المترجم يشير الي اشخاص لانه ذكر
وَأَتَى مِنْ رِبْوَاتِ الْقُدْسِ، وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لَهُمْ
فمن المقصود بنار الشريعه لهم ... بالطبع هم عشرات الالاف القديسين لان كلمه لهم لا تدل علي مكان او شخص واحد
و لهذا جاء في الترجمات التفسيريه مثل
الحياة
فقال: «أقبل الرب من سيناء، وأشرف عليهم من سعير، وتألق في جبل فاران؛ جاء محاطا بعشرات الألوف من الملائكة وعن يمينه يومض برق عليهم.


عزيزي حنا السرياني لكن ترى لماذا تم استبدال كلمة قديس و وضع مكانها كلمة قدس؟؟ و تم استبدال كلمة عشرة الاف بربوات....بالنص العبراني عزيزي حنا هل القديسين يأتون من جبل فاران ام من سيناء؟؟؟


ودي و تقديري
 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq



عزيزي حنا السرياني

انت لم تقرا استفساري .....الان بالنص الاصلي العبري.... هل موجود كلمة(من) او موجودكلمة(مع)؟؟؟

ויאמר יהוה מסיני בא וזרח משׂעיר למו הופיע מהר פארן ואתה מרבבת קדשׁ מימינו אשׁדת למו
و ات مربيبوت قودش

الترجمه الحرفيه
و اتي من ربوات القدس
و هذا ما يتفق مع ترجمه الفاندايك الحرفيه و المعلوم ان قواعد اللغه العربيه تختلف عن قواعد اللغه العبريه
و لذلك ترجمها اليهود الارثوذكس في ترجمتهم
OJB
And he said, Hashem came from Sinai, and rose up from Seir unto them; He shined forth from Mt Paran, and He came with ten thousands of kodesh; from His right hand went a fiery law for them
و ايضا نري في الترجمه السبعينه التي ترجع الي ق2 قبل الميلاد
καὶ εἶπεν κύριος ἐκ σινα ἥκει καὶ ἐπέφανεν ἐκ σηιρ ἡμῖν καὶ κατέσπευσεν ἐξ ὄρους φαραν σὺν μυριάσιν καδης ἐκ δεξιῶν αὐτοῦ ἄγγελοι μετ' αὐτοῦ
و لان قواعد اللغه اليونانيه تختلف عن العبريه وضع اليهود كلمه
σὺνاي مع مع النص نلاحظ نفس الامر مع ترجمه البشيطا ق2 وتعود اقدم مخطوطاتها للقرن ال4 تضع حرف من ܡܢ اي مع

1288556185.jpg


نفس الامر مع الترجمات الانكليزيه

المساله مساله قواعد لغه كما رايت
 

ابو معاوية

New member
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0

ויאמר יהוה מסיני בא וזרח משׂעיר למו הופיע מהר פארן ואתה מרבבת קדשׁ מימינו אשׁדת למו
و ات مربيبوت قودش [/B]
الترجمه الحرفيه
و اتي من ربوات القدس
و هذا ما يتفق مع ترجمه الفاندايك الحرفيه و المعلوم ان قواعد اللغه العربيه تختلف عن قواعد اللغه العبريه
و لذلك ترجمها اليهود الارثوذكس في ترجمتهم
OJB
And he said, Hashem came from Sinai, and rose up from Seir unto them; He shined forth from Mt Paran, and He came with ten thousands of kodesh; from His right hand went a fiery law for them
و ايضا نري في الترجمه السبعينه التي ترجع الي ق2 قبل الميلاد
καὶ εἶπεν κύριος ἐκ σινα ἥκει καὶ ἐπέφανεν ἐκ σηιρ ἡμῖν καὶ κατέσπευσεν ἐξ ὄρους φαραν σὺν μυριάσιν καδης ἐκ δεξιῶν αὐτοῦ ἄγγελοι μετ' αὐτοῦ
و لان قواعد اللغه اليونانيه تختلف عن العبريه وضع اليهود كلمه
σὺνاي مع مع النص نلاحظ نفس الامر مع ترجمه البشيطا ق2 وتعود اقدم مخطوطاتها للقرن ال4 تضع حرف من ܡܢ اي مع

1288556185.jpg


نفس الامر مع الترجمات الانكليزيه

المساله مساله قواعد لغه كما رايت



انا عاجز عن شكرك اخي حنا السرياني:big35:
 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq

عزيزي حنا السرياني لكن ترى لماذا تم استبدال كلمة قديس و وضع مكانها كلمة قدس؟؟ و تم استبدال كلمة عشرة الاف بربوات....بالنص العبراني عزيزي حنا هل القديسين يأتون من جبل فاران ام من سيناء؟؟؟


ودي و تقديري
لا من هذا و لا من ذاك لان النص يقول
جَاءَ الرَّبُّ مِنْ سِينَاءَ وَأَشْرَقَ لهُمْ مِنْ سَعِيرَ وَتَلأْلأَ مِنْ جَبَلِ فَارَانَ وَأَتَى مِنْ رَبَوَاتِ القُدْسِ وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لهُمْ
الايه تشرح و باسلوب شعري و عن رحله بني اسرائيل في الصحراء و في هذه الآيات، يذكّر بني إسرائيل بتجلّي الرب لهم في رحلة الخروج من مصر إلى أرض كنعان في هذه المناطق الثلاث التي تقع جميعها في طريق هذه الرحلة، أي فيما بين مصر وفلسطين. ومن ثمّ فهي لا تمثّل نبوّة مستقبلية ولا تشكّل بركة قادمة، وإنما تذكّر بعمل الرب معهم طوال رحلة الخروج التي استمرت 40 سنه
و لا وجود لكلمه محرفه او مبدله في النص الاصلي
و انا اعرف الي ماذا تلمح في اسفسارك عن هذا النص لاني قرات قليلا عن هذا الموضوع في كتب احد الشيوخ
 

ابو معاوية

New member
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0

لا من هذا و لا من ذاك لان النص يقول
جَاءَ الرَّبُّ مِنْ سِينَاءَ وَأَشْرَقَ لهُمْ مِنْ سَعِيرَ وَتَلأْلأَ مِنْ جَبَلِ فَارَانَ وَأَتَى مِنْ رَبَوَاتِ القُدْسِ وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لهُمْ
الايه تشرح و باسلوب شعري و عن رحله بني اسرائيل في الصحراء و في هذه الآيات، يذكّر بني إسرائيل بتجلّي الرب لهم في رحلة الخروج من مصر إلى أرض كنعان في هذه المناطق الثلاث التي تقع جميعها في طريق هذه الرحلة، أي فيما بين مصر وفلسطين. ومن ثمّ فهي لا تمثّل نبوّة مستقبلية ولا تشكّل بركة قادمة، وإنما تذكّر بعمل الرب معهم طوال رحلة الخروج التي استمرت 40 سنه
و لا وجود لكلمه محرفه او مبدله في النص الاصلي
و انا اعرف الي ماذا تلمح في اسفسارك عن هذا النص لاني قرات قليلا عن هذا الموضوع في كتب احد الشيوخ



عزيزي حنا السرياني انت لك تجب عن سؤالي و انا لم ألمح الى كون الاية تمثل نبوءة مستقبلية...انا اسنفسر فقط....و كان استفساري هل مجيئ العشرة الاف قديس من جبل فاران ام من سيناء؟؟...و انت حر في الاجابة عن ذلك ام لا...... و لكنني ايضا سعيد للمعلومات القيمة التي قدمتها لي في هذا الموضوع
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
ربوات لا تعنى عشرة ألاف واحدة ، بل عشرات الألاف ، هى جمع ربوة

وهم بالطبع قديسون
 
التعديل الأخير:

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq


عزيزي حنا السرياني انت لك تجب عن سؤالي و انا لم ألمح الى كون الاية تمثل نبوءة مستقبلية...انا اسنفسر فقط....و كان استفساري هل مجيئ العشرة الاف قديس من جبل فاران ام من سيناء؟؟...و انت حر في الاجابة عن ذلك ام لا...... و لكنني ايضا سعيد للمعلومات القيمة التي قدمتها لي في هذا الموضوع
النص يقول
جَاءَ الرَّبُّ مِنْ سِينَاءَ وَأَشْرَقَ لهُمْ مِنْ سَعِيرَ وَتَلأْلأَ مِنْ جَبَلِ فَارَانَ وَأَتَى مِنْ رَبَوَاتِ القُدْسِ وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لهُمْ
تفسير ابونا انطونيوس فكري
يقصد بمجيئه تجلى مجده وظهوره الإلهى في سيناء عند إعطاء الشريعة المُقدسة لشعبه. وأشرق لهم من سعير وتلألأ من جبل فاران إن مجد الرب الذي تجلى على جبل سيناء بنار ورعود وبروق وأضواء لامعة باهرة، لم يقتصر ظهوره على جبل سيناء، بل إنعكست أضواؤه البهية على الجبال القريبة والبعيدة. جبل سعير على الجانب الشرقى للعربة شمال شرق سيناء ومن رؤوس جبال سعير جبل هور. وقد إحتل الأدوميون (بنو عيسو) أرض سعير الجبلية
وجبل فاران هذا يقع في جنوب فلسطين وكان يسكنها الإسماعيلين. وتلألؤ مجد الرب على سيناء في إعطاء شريعته على الجبال الأخرى كان علامة على أن شريعة الرب فيها الضياء والهداية ليس لليهود وحدهم بل لجميع الشعوب التي ستقبل كلمة الرب يوماً ما ولاحظ التسلسل
سيناء... حيث إسرائيل (أى نسل يعقوب)
ثم سعير.... حيث أدوم (أخو يعقوب)
ثم فاران... حيث إسماعيل (عم يعقوب).....
و النص لا يقول صراحه بخروج اي ربوات من المناطق المذكوره لان المقصود بالربوات القديسين هم الملائك
ه
 
أعلى