من المقصود هنا في هذه الآية .. هل هو الإله او هو الانسان ؟؟

thunderbolt

New member
عضو
إنضم
23 نوفمبر 2014
المشاركات
148
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
الإقامة
الكويت
صباحكم او مسائكم خير جميعا

إدارة وأعضاء منتدى الكنيسة الكرام

عندي سؤال لو تكرمتوا وسؤالي هو من هو المقصود في هذه الاية هل هو الإله او الانسان اقصد من هو المتكلم ؟؟

كما نعلم جميعا انه السيد المسيح له طبيعتين طبيعة الأولى الغير محدودة ( الاهوت ) والطبيعة الثانية المحدودة ( الناسوت ) ... اريد ان اعرف وان افهم بالدليل لو سمحتوا

لو كان الاهوت المتكلم اريد دليل على ذلك

لو كان الناسوت المتكلم اريد دليل على ذلك

وارجو المعذرة لو كان اسلوبي مثير للضحك او سؤال غريب او ليس له معنى ... ولكن اريد ان اعرف وافهم من فضلكم


(سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 18) وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتًا، وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ! آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ.
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
بعد التجسد لا يوجد شيء أسمه "اللاهوت المتكلم" أو "الناسوت المتكلم" بهذه الصورة التي تتكلمين بها أختي، لأنها طريقة ظاهرها الفصل المباشر (حتى وإن لم تقصدي ذلك)، فيمكن أن تسألي سؤالك بالشكل التالي:
هل المسيح هنا يتكلم عن طبييعته البشرية أم طبيعته اللاهوتية؟
لكن سؤالك بالصيغة اعلاه خاطيء في كلا الخيارين، فلا اللاهوت هو المتكلم ولا الناسوت هو المتكلم.

المتكلم هنا هو المسيح، والمسيح طبيعة من طبيعتين متحدتين إتحادا كاملا وحقيقيًا.
 

thunderbolt

New member
عضو
إنضم
23 نوفمبر 2014
المشاركات
148
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
الإقامة
الكويت
بعد التجسد لا يوجد شيء أسمه "اللاهوت المتكلم" أو "الناسوت المتكلم" بهذه الصورة التي تتكلمين بها أختي، لأنها طريقة ظاهرها الفصل المباشر (حتى وإن لم تقصدي ذلك)، فيمكن أن تسألي سؤالك بالشكل التالي:
هل المسيح هنا يتكلم عن طبييعته البشرية أم طبيعته اللاهوتية؟
لكن سؤالك بالصيغة اعلاه خاطيء في كلا الخيارين، فلا اللاهوت هو المتكلم ولا الناسوت هو المتكلم.

المتكلم هنا هو المسيح، والمسيح طبيعة من طبيعتين متحدتين إتحادا كاملا وحقيقيًا.

شكرا لردك واهتمامك عالسؤال , ارجو حضرتك الالتزام بكلامك في الاجابة القادمة ان المتكلم هنا المسيح ( ذو الطبيعتين ) و من الواضح جدا ان هذا النص قيل بعد القيامة من الموت والسؤال المطروح الان هل تعبد المسيح ؟ كلام المسيح ( ذو الطبيعتين ) الذي انت تعبده يقول والحي وكنت ميتا فكيف تعبد من مات ؟ هل الله يموت !
 

عبد يسوع المسيح

يارب أعطنى حكمة
مشرف سابق
إنضم
13 أغسطس 2009
المشاركات
2,920
مستوى التفاعل
808
النقاط
113
الإقامة
مصر
هل سؤالك عن من المتكلم او طبيعة المسيح ..
أم عن الله ان كان يموت أو لا وأن كنا نعبد اله يموت ؟
بالنسبة لسؤالك الأول رد عليه رد وافى استاذنا الحبيب مولكا ولو كنتى فهمت الرد ما كنتى تسألين سؤالك الثانى ..
الذى مات هو المسيح ( الله الكلمة المتجسد ) .. الذى نعبده .. والموت الفعلى الذى هو انفصال النفس عن الجسد وقع على الطبيعة القابلة للموت ( الطبيعة البشرية ) ولأجل أنها متحدة باللاهوت قام من الموت كما وعدنا وقال أنه سيقوم بقوة لاهوته ..
فالمسيح من جهة لاهوته لا يموت أما من جهة ناسوته فقد مات وقام من الموت ..
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
ارجو حضرتك الالتزام بكلامك في الاجابة القادمة ان المتكلم هنا المسيح ( ذو الطبيعتين )
أنا لم أقل "ذو الطبيعتين" أصلا!

والسؤال المطروح الان هل تعبد المسيح ؟
نعم

كلام المسيح ( ذو الطبيعتين ) الذي انت تعبده يقول والحي وكنت ميتا فكيف تعبد من مات ؟ هل الله يموت !
مرة أخرى عدتي إلى الفصل، هل تقصدين هنا "الله المتجسد" أم "اللاهوت"؟
لو تقصدي "الله المتجسد" فقد مات الناسوت المتحد باللاهوت (الطبيعة الواحدة من الطبيعتين المتحدتين)
ولو تقصدي اللاهوت، فلا.
فاللاهوت لا يموت، أي ليس من خواصه الموت أصلاً.

مشكلتك واضحة، بل هي مشكلتكم، وهي مشكلة نظر! عندما تفكرون في الأفعال الألوهية يأتي في أدمغتكم "الناسوت"، فتقولون، هل الذي يغفر هو الناسوت؟ وعندما تفكرون في الأفعال البشرية يأتي في أدمغتكم "اللاهوت" فتقولون: هل اللاهوت يأكل ويشرب إلخ؟
ماذا بكم؟

المسيح طبيعة من طبيعتين، كل طبيعة لها صفاتها، وبإتحاد الطبيعتين صار المسيح له صفات الطبيعتين، بدون أن تزول صفات أي طبيعة منهم وبدون أن يختلطوا. فالمسيح يغفر مثلا باللاهوت المتحد بالناسوت، والمسيح يأكل مثلا بالناسوت المتحد باللاهوت. فلا فصل ولا تأثير لأفعال طبيعة على الأخرى المتحدة بها.


إن لم تفهمي كلامي هذا، فإجابة الأخ الحبيب عبد يسوع المسيح شافية وبسيطة لك لتفهميها بشكل واضح.

ملحوظة: ياريت بلاش لهجة [ارجو حضرتك الالتزام بكلامك في الاجابة القادمة]، المفروض أنك كبيرة على المستوى ده من الكلام، إسألي أسئلتك بدون عبارات زي دي، كونك مش فاهمة نقطة فده معناه اننا وضحها لك، مش معناها اننا متناقضين.
 

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
لا يوجد شي اسمه ناسوت او لاهوت المتكلم ! المتكلم هو الرب يهوه المتجسد باسم يسوع في العهد الجديد ولا علاقه للناسوت بالموضوع .. فالله هو الله لا يتغير سواء قبل التجسد او اثناء التجسد او بعد التجسد .. المسيح كان ميتا .. نعم لان جسده مات على الصليب ودفن وهو الذي اقام جسده من الموت لان جسده متحد فيه اللاهوت الحي الذي لا يموت حيث يقول المسيح :

لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ
يو 5 : 26

وقال ايضا في يوحنا 10 :

17 لِهَذَا يُحِبُّنِي الآبُ لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لِآخُذَهَا أَيْضاً.
18 لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضاً.

 

thunderbolt

New member
عضو
إنضم
23 نوفمبر 2014
المشاركات
148
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
الإقامة
الكويت

أنا لم أقل "ذو الطبيعتين" أصلا!


نعم


مرة أخرى عدتي إلى الفصل، هل تقصدين هنا "الله المتجسد" أم "اللاهوت"؟
لو تقصدي "الله المتجسد" فقد مات الناسوت المتحد باللاهوت (الطبيعة الواحدة من الطبيعتين المتحدتين)
ولو تقصدي اللاهوت، فلا.
فاللاهوت لا يموت، أي ليس من خواصه الموت أصلاً.

مشكلتك واضحة، بل هي مشكلتكم، وهي مشكلة نظر! عندما تفكرون في الأفعال الألوهية يأتي في أدمغتكم "الناسوت"، فتقولون، هل الذي يغفر هو الناسوت؟ وعندما تفكرون في الأفعال البشرية يأتي في أدمغتكم "اللاهوت" فتقولون: هل اللاهوت يأكل ويشرب إلخ؟
ماذا بكم؟

المسيح طبيعة من طبيعتين، كل طبيعة لها صفاتها، وبإتحاد الطبيعتين صار المسيح له صفات الطبيعتين، بدون أن تزول صفات أي طبيعة منهم وبدون أن يختلطوا. فالمسيح يغفر مثلا باللاهوت المتحد بالناسوت، والمسيح يأكل مثلا بالناسوت المتحد باللاهوت. فلا فصل ولا تأثير لأفعال طبيعة على الأخرى المتحدة بها.


إن لم تفهمي كلامي هذا، فإجابة الأخ الحبيب عبد يسوع المسيح شافية وبسيطة لك لتفهميها بشكل واضح.

ملحوظة: ياريت بلاش لهجة [ارجو حضرتك الالتزام بكلامك في الاجابة القادمة]، المفروض أنك كبيرة على المستوى ده من الكلام، إسألي أسئلتك بدون عبارات زي دي، كونك مش فاهمة نقطة فده معناه اننا وضحها لك، مش معناها اننا متناقضين.





يا استاذ مولكا مولكان انت تعبد المسيح ككيان بدون انفصال بين الطبيعتين والمسيح مات وانت الان تفصل بين الطبيعتين اثناء الموت علما بانك قلت لانفصال بينهم وان قلت ان اللاهوت لم يمت فاذا اين الفداء من اجل الخطية الاصلية ؟ حيث ان الجسد وحده لايكفر الخطية ! يبقي السؤال مطروح كيف تعبد من مات ؟
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
وانت الان تفصل بين الطبيعتين اثناء الموت
أنا بفصل بين الطبيعتين؟ يعني لما أقول لك "الناسوت المتحد باللاهوت" أكون بفصل؟ أقول لك "متحد" تقولي لي "بفصل"؟ رائع!

وان قلت ان اللاهوت لم يمت فاذا اين الفداء
الفداء تم بموت المسيح، الذي هو الإله والإنسان في آن واحد (إجابة عامة)
الفداء تم بموت الناسوت الذي هو متحد إتحاد كاملا وحقيقيا ودائما مع اللاهوت، فإتحاد اللاهوت أعطى فداء الناسوت عدم محدودية في الفداء. (إجابة مفصلة)

بطريقة رياضية لكي تفهمي:
الناسوت = 1
اللاهوت = مالانهاية

الطبيعة الواحدة (المتحدة) : 1 * مالانهاية = مالانهاية
فموت الناسوت وهو متحد باللاهوت أعطى الفداء صفة اللامحدودية في التأثير.

حيث ان الجسد وحده
ومن قال أن الجسد كان وحده؟ ألم يجف لساننا ونحن نخبرك أن الناسوت لم يكن منفصلا عن اللاهوت؟!

أنتم لا تفرقون بين الألفاظ اللاهوتية، فهناك فارق بين "الجسد وحده" وبين "فعل الموت يقع على الجسد لأنه من خواص الجسد"، مثل الحديد المتقد بالنار:

1. عندما تطرقي عليه فيكون الحديد متحد بالنار، لكن فعل الطرق نفسه لا تتأثر به النار رغم إتحادها بالحديد بل يتأثر الحديد وحده لكن بفعل إتحاد النار فيه فيكون لتأثره قدرة أكبر في التشكل عن لو كان بلا إتحاد بالنار.

2. عندما تسكبي الماء عليه، فلا تتأثر قطعة الحديد، بل النار، على الرغم من إتحادهما.

حاولي أن تفهمي الفارق بين "الفصل" وبين "خواص الطبيعة".

يبقي السؤال مطروح كيف تعبد من مات ؟
يبقى السؤال مجاب، نحن نعبد المسيح، لأنه هو الله (أي اللاهوت) واللاهوت لا يموت.
 

حبو اعدائكم

حبو...
عضو مبارك
إنضم
9 أكتوبر 2011
المشاركات
14,191
مستوى التفاعل
4,782
النقاط
113
الإقامة
مصر
اهلًا وسهلا ثوندر :
شوفت سؤالك المطروح : كيف تعبد من مات ؟ هل الله يموت ؟
لو هى دى مشكلتك يبقى ممكن أقول لك اشمعنى مسكتى فى الموت ؟
طيب ليه مسئلتيش مثلا كيف تعبد المولود ؟ هل الله يولد ؟
و لا ليه مقولتيش كيف تعبد شخص يأكل و يشرب و ينام و يقوم ؟ هل الله يأكل و يفعل كل هذا ؟
فأنت مشكلتك أصلا فى عدم استيعاب طبيعه الكلمه التى صار جسدا او الله المتجسد
لكن لو هتتكلمى عن الموت هقول لك كملى طيب هل نعبد الميت المدفون ؟ و لا هو قام ؟ حى ؟
هل عادى أصلا ان حد يموت و بعدها يقوم و يصعد يعنى حى حتى الان و لا الموضوع دا أصلا غريب عجيب اعجازى ... بالراحة كدا اقرى كل الردود الى الكل هنا ردها عليكى ...
و أكيد الكل تحت امرك فى اى استفسار تانى ..
منوره
 

AL MALEKA HELANA

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 يوليو 2011
المشاركات
3,814
مستوى التفاعل
1,433
النقاط
113
الإقامة
ســفـر الحــيـاة
يا استاذ مولكا مولكان انت تعبد المسيح ككيان بدون انفصال بين الطبيعتين والمسيح مات وانت الان تفصل بين الطبيعتين اثناء الموت علما بانك قلت لانفصال بينهم وان قلت ان اللاهوت لم يمت فاذا اين الفداء من اجل الخطية الاصلية ؟ حيث ان الجسد وحده لايكفر الخطية ! يبقي السؤال مطروح كيف تعبد من مات ؟


يا بنتي

لا يوجد اي انفصال بين الطبيعتين
الموت يؤثر علي الطبيعة القابلة له
الموت اثر علي طبيعة الناسوت ... لان الناسوت قابل للموت
الموت لم يؤثر علي طبيعة اللاهوت ... لان اللاهوت ليس قابل للموت

والدليل علي اتحاد الطبيعتين هو ... قيامة المسيح من الموت
فالسيد المسيح قام من الموت ..... لان ناسوته متحد بلاهوته


كيف تعبد من مات ؟

السؤال ده تسألية لو كان السيد له المجد ... ظل ميتاً

ولكنه قام من الموت
 

thunderbolt

New member
عضو
إنضم
23 نوفمبر 2014
المشاركات
148
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
الإقامة
الكويت

أنا بفصل بين الطبيعتين؟ يعني لما أقول لك "الناسوت المتحد باللاهوت" أكون بفصل؟ أقول لك "متحد" تقولي لي "بفصل"؟ رائع!


الفداء تم بموت المسيح، الذي هو الإله والإنسان في آن واحد (إجابة عامة)
الفداء تم بموت الناسوت الذي هو متحد إتحاد كاملا وحقيقيا ودائما مع اللاهوت، فإتحاد اللاهوت أعطى فداء الناسوت عدم محدودية في الفداء. (إجابة مفصلة)

بطريقة رياضية لكي تفهمي:
الناسوت = 1
اللاهوت = مالانهاية

الطبيعة الواحدة (المتحدة) : 1 * مالانهاية = مالانهاية
فموت الناسوت وهو متحد باللاهوت أعطى الفداء صفة اللامحدودية في التأثير.


ومن قال أن الجسد كان وحده؟ ألم يجف لساننا ونحن نخبرك أن الناسوت لم يكن منفصلا عن اللاهوت؟!

أنتم لا تفرقون بين الألفاظ اللاهوتية، فهناك فارق بين "الجسد وحده" وبين "فعل الموت يقع على الجسد لأنه من خواص الجسد"، مثل الحديد المتقد بالنار:

1. عندما تطرقي عليه فيكون الحديد متحد بالنار، لكن فعل الطرق نفسه لا تتأثر به النار رغم إتحادها بالحديد بل يتأثر الحديد وحده لكن بفعل إتحاد النار فيه فيكون لتأثره قدرة أكبر في التشكل عن لو كان بلا إتحاد بالنار.

2. عندما تسكبي الماء عليه، فلا تتأثر قطعة الحديد، بل النار، على الرغم من إتحادهما.

حاولي أن تفهمي الفارق بين "الفصل" وبين "خواص الطبيعة".


يبقى السؤال مجاب، نحن نعبد المسيح، لأنه هو الله (أي اللاهوت) واللاهوت لا يموت.


اقول مولكا مولكان لا تطولها وهي قصيرة

انا سؤالي واضح جدا

وأتحداك تجاوب عليه


كن رجل شجاع وجاوب بصراحة

أنتم تقولون انه سبب عقيدة الصلب في ديانتكم انه خطيئة آدم لما أكل من الشجرة كانت موجهة ضد الله الغير محدود

لذلك كان لابد ان ينزل الله حسب زعمكم على الارض عشان يموت ... وطبعا لا يوجد أحد غير محدود الا الله !!!


الان السؤال الذي سأطرحه وبدون استخدام لفظ الاهوت او الناسوت لاني لا اعترف به ولا دلالة عليه لا تتعب نفسك يا مولكا مولكان

وكما قلت كن رجل لو مرة واحدة في حياتك وجاوب

هل الذي مات على الصليب هو الله او مجرد انسان عادي ؟؟

وبطريقة اخرى أوضح من هذا .. هل الذي مات وقت الصلب كان محدود او غير محدود ؟؟؟ !!!


يلا كن رجل لو مرة بحياتك وجاوب


منتظرة الرد
 

عبد يسوع المسيح

يارب أعطنى حكمة
مشرف سابق
إنضم
13 أغسطس 2009
المشاركات
2,920
مستوى التفاعل
808
النقاط
113
الإقامة
مصر
العضوة ثاندر بولت ..
يا ريت يكون اسلوبك مهذب اكتر من كدة وبلاش الاسلوب الطفولى بتاع اتحداك وكن رجل
ومثل هذه الالفاظ الطفولية الغير ناضجة ..
انتى سألتى سؤال وتم الرد عليكى بالايمان المسيحى ليس لنا شأن بما تقتنعى به او لا ..
قناعاتك مسئوليتك وليست مسؤليتنا ..
انتى عايزة تفرضى علينا فهمك وتفكيرك ؟
يعنى ايه نتكلم عن طبيعة المسيح ولا نقل لاهوت وناسوت ؟؟؟؟
المسيح هو الله المتجسد الله المتحد بالطبيعة الانسانية هذا ايماننا اقتنعتى به او لا ..
من صلب هو الله المتجسد ومن مات وقام هو الله المتجسد ..
هذا ايماننا ونحن غير مطالبين باقناعك به ..
سألتى واجبنا اقتناعك من عدمه يخصك وحدك ..
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
اقول مولكا مولكان لا تطولها وهي قصيرة

انا سؤالي واضح جدا

وأتحداك تجاوب عليه
كالعادة، العنجهية الإسلامية المعروفة!
يا ثاندر، صح النوم، أنا جاوبتك من حوالي 5 شهور! أكنتي مع شيوخ أهل الكهف؟

كن رجل شجاع وجاوب بصراحة
إجابة سؤالك لا تحتاج إلى رجل شجاع أو إمرأة شجاعة ولا تحتاج إلى شجاعة أصلا، تحتاج فقط إلى أن تكوني تمتلكي ميزة غريبة عليك يتميز بها البشر الأسوياء، ألا وهي الفهم! هل فهمتي الإجابة أم لم تفهميها؟! لأني أجبتك بالفعل.

الان السؤال الذي سأطرحه وبدون استخدام لفظ الاهوت او الناسوت لاني لا اعترف به ولا دلالة عليه لا تتعب نفسك يا مولكا مولكان
هذا جهل مطبق!
فلفظ اللاهوت مذكور نصا وهو يعني ألوهية المسيح، ولفظ ناسوت يعني بشرية المسيح التي تقرون أن الكتاب المقدس قد أكدها!

وكما قلت كن رجل لو مرة واحدة في حياتك وجاوب
لم أكن إلا رجلا! لكن كوني عاقلة وإفهمي الإجابة، أم أن الفهم مرتبط لديك بالرجولة فقط؟

هل الذي مات على الصليب هو الله او مجرد انسان عادي ؟؟
مرة أخرى، بعد التجسد لا يوجد "أو" للإختيار بين "الله" و"إنسان عادي"، فبعد التجسد كان هو الله وكان هو الإنسان، وبالتالي هو على الصليب كان هو الإنسان وكان هو الله! فصفاته لم تنزع منه!
لكن الموت على الصليب كالآكل والشرب والنوم والجوع والعطش والبكاء والضرب والمشي و ...إلخ أفعال يقوم بها المسيح الذي هو إنسان بصفته إنسانا دون أن ينفصل أو يتخلى عن لاهوته.


إن فهمتي الإجابة، فسأتعجب لكونك لا تزالي تفهمين.

وبطريقة اخرى أوضح من هذا .. هل الذي مات وقت الصلب كان محدود او غير محدود ؟؟؟ !!!
كان محدود في الجسد وغير محدود في اللاهوت.

لا يوجد إختيار بين أمرين كلاهما موجود فيه.

يلا كن رجل لو مرة بحياتك وجاوب
كوني عاقلة ولو مرة واحدة، وحاولي تفهمي الإجابة، فليس معنى عدم فهمك للإجابة أنه لا إجابة! كما يقول التلميذ الخائب الذي لا يفهم الدرس بأن أستاذه لا يعرف المادة! بل هو الفاشل الذي لا يفهم!

عليّ نحت القوافي، وماذنبي إن لم تفهم البقر.


سؤالك لا يقل غباءً عن السؤال التالي: هل عندما وضع اليهود السم لمحمد: هل كان نبيا أم رسولا؟!
 
التعديل الأخير:

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
هل الذي مات على الصليب هو الله او مجرد انسان عادي ؟؟

الله لا يموت لانه ازلي لا بدايه ولا نهاية له ولا يحده مكان الذي مات هو الجسد البشري اي الطبيعه البشرية التي اخذها المسيح من العذراء مريم ولكن ينسب الموت للمسيح ..
فحينما يموت شخص لا نقول جسد فلان مات بل فلان مات رغم ان الجسد وحده الذي مات بينما الروح البشرية لا تموت لانها تحاسب يوم القيامه ولكن الموت ينسب للشخص كله ..
فالمسيح هو الله الظاهر بالجسد فالذي مات هو الجسد وليس الله ولكن الموت ينسب للمسيح.


أنتم تقولون انه سبب عقيدة الصلب في ديانتكم انه خطيئة آدم لما أكل من الشجرة كانت موجهة ضد الله الغير محدود

ادم المقصود به كل الجنس البشري الذي ورث الطبيعه الفاسده عنه اذ يقول داود النبي :

مز 51: 5 هانذا بالاثم صورت وبالخطية حبلت بي امي

مز 58: 3 زاغ الاشرار من الرحم ضلوا من البطن متكلمين كذبا.

وايوب :

اي 14: 4 من يخرج الطاهر من النجس.لا احد.

ورسالة رومية :

رو 5: 12من اجل ذلك كانما بانسان واحد دخلت الخطية الى العالم، وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس، اذ اخطا الجميع.

واشعياء :

اش 53: 6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا.

فالخطية .. اجرتها عند الله الموت ولا يوجد خطيه بلا عقاب فلا ينفع ان تطلب من الله التوبة وينتهي الامر وكان الله يدرب الناس على فكره الذبائح تكفير عن الخطايا ليستوعبوها لحين مجئ المسيح ويقدم نفسه جسديا ذبيحه مقبوله عن جميع البشر الى الابد تكفير عن الخطايا واصبح بالتالي الانسان قادر على طلب المغفره اذ العقاب استوجب ودفع مره واحده على الصليب لان الذي قدم نفسه ذبيحة هو اله معصوم من خلال الجسد البشري الذي اخذه ومن لا يقبل ذبيحة المسيح اي الثمن الذي دفعه عن خطايا البشر جميعا عليه ان يدفع هو بنفسه ثمن خطاياه الى الابد في جهنم .
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى