- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,264
- مستوى التفاعل
- 1,715
- النقاط
- 76
الله هو هو امساً واليوم والى الابد وجاء المسيح لا لينقض بل ليكمل ولوحا الشريعة من حجر نحتتهما اصابع الله بوصاياه التي هي ثابتة ولا تتغير وهي باقية للازل فالسناء الارض تزولان وحرف من كلام الله لا يزول
ليه لوحا الشريعة من حجر حتى لا يستطيع احد تغييرها وكسرها النبي موسى فموسى هو رمز للمسيح الاتي وكسر لوحي الشريعة رمز لموت المسيح خارج المحلة
اما الشريعة ممكن نتعلم منها وصايا الله في قضايا عديدة ممكن تتغير بتغير الظروف ولان العالم بيتغير فنطبق وصايا الله مع احتمالية التغيير ان لزم الامر
والله خلق الكون في ستة ايام واراد الله الاستراحة في اليوم السابع وكان قد خلق ادم وحواء فأفسد ادم العالم بتغرير من قبل الشيطان فسقط ادم ومعه البشرية وأمسك الشيطان بالعالم من لحظتها والى هذا اليوم والى مجئ المسيح الثاني
وعندما صعد موسى مع يشوع خادمه فموسى رمز للمسيح ويشوع رمز للروح القدس
على جبل الله فظهر مجد الله على شكل سحاب وناراً آكلة لمدة ستة ايام وفي اليوم السابع ناداه الله من جبل الله ليقضي باقي الايام معه وكما يخبرنا الكتاب المقدس بأن المسيح أصعد بالروح ليجرب من الشيطان وبان الروح القدس كان يرافقه ليخدمه والمسيح جاء ليخدم وليتمم ارادة الله
ولنتأمل سويةً اذا اقتربت من الشمس وهي احدى خلائق الله عاى بعد 1000 كيلومتر ستسيح وستنتهي فكيف الاقتراب من مجد الله الذي على شكل ناراً آكلة
وتصوروا معي بان هذا الاله الذي مجده كناراً آكلة قد تجسد وارتدى ثياب بشريتنا من دافع محبته العظيمة لنا لكي يصلب ويهان ويذل ويسقى خلاً ومرارةً ويموت بدلاً عنا كلنا وكفارةً عنا نحن الخطاة الاثمون المتمردون ونحن غير مستحقين ولكن هذه نعمة الله علينا اللامشروطة اللامحدودة المتفانية ورحمته الواسعة التي تسعنا كلنا نحن البشرية بأجمعنا وحنانه بيشملنا ومشبيفارقنا طوال غربتنا وسوره الناري من حولنا بيحمينا من كل مصيبة ومكروه
وعيناه بتلاحظنا وتسير امامنا لتقودنا وترشدنا وخلفنا لتصوننا وتحمينا ومن يمسنا يمس حدقة عينيه وبيحطنا في نن عينيه وشايلنا على منكبيه وبيحارب عنا ان لزم الامر هذا كله ان أحببناه وآمنا به رباً والهاً ومخلصاً وفادياً لحياتنا فمكافأته كثيرة كما يقول الكتاب( ما لم يخطر على بال وما لم تراه عين وما لم تسمع به اذن ما اعده الله لجميع الذين يحبونه)
اذكروني في صلواتكم واذكروا افراد اسرتي في صلواتكم
ليه لوحا الشريعة من حجر حتى لا يستطيع احد تغييرها وكسرها النبي موسى فموسى هو رمز للمسيح الاتي وكسر لوحي الشريعة رمز لموت المسيح خارج المحلة
اما الشريعة ممكن نتعلم منها وصايا الله في قضايا عديدة ممكن تتغير بتغير الظروف ولان العالم بيتغير فنطبق وصايا الله مع احتمالية التغيير ان لزم الامر
والله خلق الكون في ستة ايام واراد الله الاستراحة في اليوم السابع وكان قد خلق ادم وحواء فأفسد ادم العالم بتغرير من قبل الشيطان فسقط ادم ومعه البشرية وأمسك الشيطان بالعالم من لحظتها والى هذا اليوم والى مجئ المسيح الثاني
وعندما صعد موسى مع يشوع خادمه فموسى رمز للمسيح ويشوع رمز للروح القدس
على جبل الله فظهر مجد الله على شكل سحاب وناراً آكلة لمدة ستة ايام وفي اليوم السابع ناداه الله من جبل الله ليقضي باقي الايام معه وكما يخبرنا الكتاب المقدس بأن المسيح أصعد بالروح ليجرب من الشيطان وبان الروح القدس كان يرافقه ليخدمه والمسيح جاء ليخدم وليتمم ارادة الله
ولنتأمل سويةً اذا اقتربت من الشمس وهي احدى خلائق الله عاى بعد 1000 كيلومتر ستسيح وستنتهي فكيف الاقتراب من مجد الله الذي على شكل ناراً آكلة
وتصوروا معي بان هذا الاله الذي مجده كناراً آكلة قد تجسد وارتدى ثياب بشريتنا من دافع محبته العظيمة لنا لكي يصلب ويهان ويذل ويسقى خلاً ومرارةً ويموت بدلاً عنا كلنا وكفارةً عنا نحن الخطاة الاثمون المتمردون ونحن غير مستحقين ولكن هذه نعمة الله علينا اللامشروطة اللامحدودة المتفانية ورحمته الواسعة التي تسعنا كلنا نحن البشرية بأجمعنا وحنانه بيشملنا ومشبيفارقنا طوال غربتنا وسوره الناري من حولنا بيحمينا من كل مصيبة ومكروه
وعيناه بتلاحظنا وتسير امامنا لتقودنا وترشدنا وخلفنا لتصوننا وتحمينا ومن يمسنا يمس حدقة عينيه وبيحطنا في نن عينيه وشايلنا على منكبيه وبيحارب عنا ان لزم الامر هذا كله ان أحببناه وآمنا به رباً والهاً ومخلصاً وفادياً لحياتنا فمكافأته كثيرة كما يقول الكتاب( ما لم يخطر على بال وما لم تراه عين وما لم تسمع به اذن ما اعده الله لجميع الذين يحبونه)
اذكروني في صلواتكم واذكروا افراد اسرتي في صلواتكم