- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,271
- مستوى التفاعل
- 1,720
- النقاط
- 76
الله هو المحبة ذاتها والمحبة هي الله - بقلمي
الله محبة فمن يحب الله من كل قلبه وفكره وقدرته ونفسه يثبت في الله والله يثبت فيه فمحبة الله هي الوصية الاولى لرب المجد يسوع المسيح اي ان نحبه محبة كاملة وان يمتلك قلوبنا وان يسود حياتنا وان يكون ملكاً عليها وان نعيش له ولمجده فقط وان احببنا شئ اخر معه فذلك زنى روحي والله بنفسه يغار علينا ولا يفرض علينا فروض او واجبات دينية انما يريدنا ان نحبه كما هو يحبنا محبة للمنتهى وبلاحدود وغير مشروطة وثابتة لا تتغير ولامتتاهية في حجمها وسعتها اذ احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد في سبيل احبائه فكل من يحب شخص المسيح وحده محبة كاملة وان مات سيحيا ولا يسود الموت عليه لان لا موت في المسيحية بل هي حالة انتقال للعالم الاخر عالم الحياة الابدية ليعيش مع المسيح وسيراه كما هو متى أُظهر المسيح وسينجو من الدينونة في اليوم الاخير وسيتمتع بكل ما لله من ملك وقوة وسنلبس اجساداً نورانية هذا مصير كل من يحب المسيح محبة كاملة لان محبة الله لنا جعلت الله اللامحدود يتحدد في هيئة جسمنا البشري ليسحق ويعصر بنار العدل الالهي كفارة عن خطايا البشر ملهم على مدى العصور فمن دافع محبته وفرطها جاء الى عالمنا ليصلح ما افسده ادم وحواء ابوينا الاولين وليفتح لنا باب السماء بعد قيامة المسيح من بين الاموات بعد ان كان مغلقاً وليهيئ لنا طريق الملكوت الابدي وكل من يرفض المسيح المخلص الفادي غافر الخطايا والاثام يستحق نار جهنم وبحيرة الكبريت المتقدة بالنار الابدية لانه رفض محبة الله له المجانية والهدية والهبة السماوية
الله محبة فمن يحب الله من كل قلبه وفكره وقدرته ونفسه يثبت في الله والله يثبت فيه فمحبة الله هي الوصية الاولى لرب المجد يسوع المسيح اي ان نحبه محبة كاملة وان يمتلك قلوبنا وان يسود حياتنا وان يكون ملكاً عليها وان نعيش له ولمجده فقط وان احببنا شئ اخر معه فذلك زنى روحي والله بنفسه يغار علينا ولا يفرض علينا فروض او واجبات دينية انما يريدنا ان نحبه كما هو يحبنا محبة للمنتهى وبلاحدود وغير مشروطة وثابتة لا تتغير ولامتتاهية في حجمها وسعتها اذ احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد في سبيل احبائه فكل من يحب شخص المسيح وحده محبة كاملة وان مات سيحيا ولا يسود الموت عليه لان لا موت في المسيحية بل هي حالة انتقال للعالم الاخر عالم الحياة الابدية ليعيش مع المسيح وسيراه كما هو متى أُظهر المسيح وسينجو من الدينونة في اليوم الاخير وسيتمتع بكل ما لله من ملك وقوة وسنلبس اجساداً نورانية هذا مصير كل من يحب المسيح محبة كاملة لان محبة الله لنا جعلت الله اللامحدود يتحدد في هيئة جسمنا البشري ليسحق ويعصر بنار العدل الالهي كفارة عن خطايا البشر ملهم على مدى العصور فمن دافع محبته وفرطها جاء الى عالمنا ليصلح ما افسده ادم وحواء ابوينا الاولين وليفتح لنا باب السماء بعد قيامة المسيح من بين الاموات بعد ان كان مغلقاً وليهيئ لنا طريق الملكوت الابدي وكل من يرفض المسيح المخلص الفادي غافر الخطايا والاثام يستحق نار جهنم وبحيرة الكبريت المتقدة بالنار الابدية لانه رفض محبة الله له المجانية والهدية والهبة السماوية