الرئيس الامريكي دونالد ترامب: ما حدث للمسيحيين في الشرق الأوسط إجرامي
عشتار تيفي كوم – وكالات/
خلال الإحاطة اليومية للرئيس ترامب يوم الخميس ، سُئل كيف يمكن لاتفاق السلام التاريخي بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة أن يساعد المسيحيين المناضلين والمضطهدين في الشرق الأوسط.
أجاب ترامب: “أعتقد أنها ستكون ، أعتقد أنها بداية كبيرة”. “وأنت محق في ذلك. لقد تعرض المسيحيون للاضطهاد من قبل بعض البلدان على وجه الخصوص في الشرق الأوسط. وأعتقد أن هذه بداية كبيرة. ستكون بداية قوية للغاية. ستكون بداية قوية للغاية. وهذا شيء أخبرته ديفيد (فريدمان) وكل مفاوضينا. إذا نظرت إلى الطريقة التي عومل بها المسيحيون في بعض البلدان ، فهذا أمر مخزي “.
وقال الرئيس إن القلق المستمر بشأن المسيحيين المضطهدين هو جزء من المفاوضات الأمريكية الشاملة في المنطقة.
وتابع “لو كانت لدي معلومات وكان لدي دليل قاطع”. “بعض القصص التي سمعناها ، وهي ليست سهلة ، وليس من السهل الحصول عليها ، كنت سأذهب وأقوم بعدد من هذه القصص لتلك البلدان التي لم تصدقها. ماذا يفعلون بالمسيحيين في الشرق الأوسط مشين. إنه مخز ، أنت محق. إنه جزء كبير جدًا من المفاوضات الشاملة. ومع دخول الدول ، على سبيل المثال ، وافقت الإمارات العربية المتحدة بشدة على تمثيلنا وأعتقد أنهم سيفعلون ذلك فيما يتعلق بالمسيحية – لأنه في الشرق الأوسط لا يعامل بشكل جيد. لا يعامل بشكل جيد على الإطلاق. يعامل بشكل فظيع وغير عادل للغاية وهو أمر إجرامي ما حدث لسنوات عديدة. أعتقد أنه سؤال عظيم وهو وضع غير عادل للغاية. ”
عشتار تيفي كوم – وكالات/
خلال الإحاطة اليومية للرئيس ترامب يوم الخميس ، سُئل كيف يمكن لاتفاق السلام التاريخي بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة أن يساعد المسيحيين المناضلين والمضطهدين في الشرق الأوسط.
أجاب ترامب: “أعتقد أنها ستكون ، أعتقد أنها بداية كبيرة”. “وأنت محق في ذلك. لقد تعرض المسيحيون للاضطهاد من قبل بعض البلدان على وجه الخصوص في الشرق الأوسط. وأعتقد أن هذه بداية كبيرة. ستكون بداية قوية للغاية. ستكون بداية قوية للغاية. وهذا شيء أخبرته ديفيد (فريدمان) وكل مفاوضينا. إذا نظرت إلى الطريقة التي عومل بها المسيحيون في بعض البلدان ، فهذا أمر مخزي “.
وقال الرئيس إن القلق المستمر بشأن المسيحيين المضطهدين هو جزء من المفاوضات الأمريكية الشاملة في المنطقة.
وتابع “لو كانت لدي معلومات وكان لدي دليل قاطع”. “بعض القصص التي سمعناها ، وهي ليست سهلة ، وليس من السهل الحصول عليها ، كنت سأذهب وأقوم بعدد من هذه القصص لتلك البلدان التي لم تصدقها. ماذا يفعلون بالمسيحيين في الشرق الأوسط مشين. إنه مخز ، أنت محق. إنه جزء كبير جدًا من المفاوضات الشاملة. ومع دخول الدول ، على سبيل المثال ، وافقت الإمارات العربية المتحدة بشدة على تمثيلنا وأعتقد أنهم سيفعلون ذلك فيما يتعلق بالمسيحية – لأنه في الشرق الأوسط لا يعامل بشكل جيد. لا يعامل بشكل جيد على الإطلاق. يعامل بشكل فظيع وغير عادل للغاية وهو أمر إجرامي ما حدث لسنوات عديدة. أعتقد أنه سؤال عظيم وهو وضع غير عادل للغاية. ”