بماذا كانوا يدينون الاباء والانبياء قبل مجئ المسيح

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
Abraham_and_Isaac_from_Zgodbe_Szt%C3%A1roga_i_N%C3%B3voga_Z%C3%A1kona.png



سؤال كنت قد قراته من عضو فى احد المنتديات الاسلامية مستهزءا
بماذا كان يدينون الانبياء قبل مجئ يسوع ؟
هل كانوا يؤمنون بالثالوث والفداء والوهية يسوع ؟
والاجابة ان كانت لا اذن هناك من قبل ايمانهم بدون تلك بنود الايمان يبقى انا فى السليم ورايح الجنة عدل

هكذا يفكر معدومى العقل والضمير الذين وضعوا عقولهم تحت مداسهم ليخدروا ضمائر ماتت ودفنت كانت فى يوم من الايام تبكتهم بما تبقى فيها من ذرات حية كيف تؤمن بذاك المسحور نبيا ؟

وفى الحقيقة عزيزى الطفل احب ابشرك واهنيك بانك فى طريق الهلاك سائر لا محال والهلاك الابدى فاتح فاه لاستقبالك بالاحضان الابدية

والحقيقة ان سؤالك ينم عن جهل وانعدام ثقافة وانا التمسلم العذر فى هذا فالمشكلة انكم تربيتهم فى بيئة كل ما يحيط بها جهولى بايمان الاخر

الموضوع كله يتلخص فى كلمة واحدة هى العهد الالهى الذى اقام الله مع الاباء وفيما بعد مع اسرائيل وبمجئ المسيا اقام عهدا جديدا ليس كالذى قطعه مع ابائنا


فكلم نوح وقال انى ساقيم معه عهدا
وكلم ابراهيم وقال ساقيم معك عهدا ابديا من جهه اسحق
وجدد الوعد لاسحق
واعطى بركة البكورية ليعقوب
وجدد الوعد ليعقوب
واقام العهد مع اسرائيل
اخرجهم من ارض العبودية لارض الموعد واقام معهم العهد
ووعدهم بعهد ابدى مختلف عن الذى قطعوه مع ابائهم سيكون فى عصر المسيح messianic era

والعهد بين طرفين احدهما الهى قد بادر واقام العهد واعطى وعود
واخر هو شخص او شعب قبل ذلك العهد كما قطعه مع الله

شعب اسرائيل ومن قبله من ابائنا البطاركة الاولين التزموا بالعهد الالهى الذى اقيم معهم

التزموا بالذبائح وتقديم الولاء والخدمة والعبادة الكاملة للاله القدير " وانتظروا المخلص " فحسب ايمانهم برا لهم
لكن البر الكامل كان فى المسيح فايمانهم كان على رجاء مجيئه

هل امن الاباء بلاهوت المسيا ؟
ليس من ضمن العهد الالهى ان يؤمنوا بذلك
وهل امنوا بان الله اب وكلمة وروح ؟
يكفيهم معرفتهم بوحدانية الاله وان يهوه هو الاله الوحيد والاوحد للخليقة " بالرغم من انهم اظهر نفسه لهم _ اقنوم الابن _ وتكلموا عن روح الله " الا ان هذا لا يهم ليقيموا العهد مع الله
هل امنوا بالفداء؟
اقامة العهد معهم بالدم كفيل لادراك ان العهد الالهى يقام بالدم

فيا عزيزى السائل الذى تريد ان تخدر ضميرك

هؤلاء امنوا بالله كما اعلن لهم الله عن نفسه
ودخلوا معه فى عهد كما اقامه الله معهم
لم يناقشوه ولم يجادلوه ولم يدخلوا فى مناظرات معه
فكما اراد ان يعلن الله لهم اعلن وبه امنوا
كل انسان قبل المسيح يسوع وحافظ على العهد الالهى بينه وبين الرب لاله نال بالتبعية مميزات العهد الابدى والحقيقة بدم المسيا " الفصح الحقيقى "
فالايمان ليس بنود 1 و 2 و 3
الايمان اختبار وحياة وتسليم قبل كل ذلك
وهؤلاء امنوا وسلموا حياتهم للرب الاله واقام معهم عهدوا الهيا وحسب لهم ذلك برا

انك تستهين بعهد الله الابدى فى ابنه وتؤمن بدجااااااااااااال فابشرك بان جهنم فى انتظارك انت وكل من استهان بدم ابن الله
فلا تتعجل فكل من استهان بعهد الاب من جهه ابنه سيكون مصيره الابدى مؤلم
نصيحة اخوية سيبكم من تخاريف " سبحانه ملوش ولاد ولا صاحبة وتالت تلاتة وكل الاساطير والخزعبلات دى " وفكروا شوية فى قيمة العهد اللى الله اقامه معنا كما قال يسوع المخلص "
الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ "
انتهى
فَكَمْ عِقَابًا أَشَرَّ تَظُنُّونَ أَنَّهُ يُحْسَبُ مُسْتَحِقًّا مَنْ دَاسَ ابْنَ اللهِ، وَحَسِبَ دَمَ الْعَهْدِ الَّذِي قُدِّسَ بِهِ دَنِسًا، وَازْدَرَى بِرُوحِ النِّعْمَةِ؟
 
التعديل الأخير:

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
1 وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى.
2 فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ.
3 بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ بِكَلِمَةِ اللهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ.
4 بِالإِيمَانِ قَدَّمَ هَابِيلُ للهِ ذَبِيحَةً أَفْضَلَ مِنْ قَايِينَ. فَبِهِ شُهِدَ لَهُ أَنَّهُ بَارٌّ، إِذْ شَهِدَ اللهُ لِقَرَابِينِهِ. وَبِهِ، وَإِنْ مَاتَ، يَتَكَلَّمْ بَعْدُ!
5 بِالإِيمَانِ نُقِلَ أَخْنُوخُ لِكَيْ لاَ يَرَى الْمَوْتَ، وَلَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ نَقَلَهُ. إِذْ قَبْلَ نَقْلِهِ شُهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ قَدْ أَرْضَى اللهَ.
6 وَلكِنْ بِدُونِ إِيمَانٍ لاَ يُمْكِنُ إِرْضَاؤُهُ، لأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ الَّذِي يَأْتِي إِلَى اللهِ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ، وَأَنَّهُ يُجَازِي الَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ.
7 بِالإِيمَانِ نُوحٌ لَمَّا أُوحِيَ إِلَيْهِ عَنْ أُمُورٍ لَمْ تُرَ بَعْدُ خَافَ، فَبَنَى فُلْكًا لِخَلاَصِ بَيْتِهِ، فَبِهِ دَانَ الْعَالَمَ، وَصَارَ وَارِثًا لِلْبِرِّ الَّذِي حَسَبَ الإِيمَانِ.
8 بِالإِيمَانِ إِبْرَاهِيمُ لَمَّا دُعِيَ أَطَاعَ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي كَانَ عَتِيدًا أَنْ يَأْخُذَهُ مِيرَاثًا، فَخَرَجَ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ إِلَى أَيْنَ يَأْتِي.
9 بِالإِيمَانِ تَغَرَّبَ فِي أَرْضِ الْمَوْعِدِ كَأَنَّهَا غَرِيبَةٌ، سَاكِنًا فِي خِيَامٍ مَعَ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ الْوَارِثَيْنِ مَعَهُ لِهذَا الْمَوْعِدِ عَيْنِهِ.
10 لأَنَّهُ كَانَ يَنْتَظِرُ الْمَدِينَةَ الَّتِي لَهَا الأَسَاسَاتُ، الَّتِي صَانِعُهَا وَبَارِئُهَا اللهُ.
11 بِالإِيمَانِ سَارَةُ نَفْسُهَا أَيْضًا أَخَذَتْ قُدْرَةً عَلَى إِنْشَاءِ نَسْل، وَبَعْدَ وَقْتِ السِّنِّ وَلَدَتْ، إِذْ حَسِبَتِ الَّذِي وَعَدَ صَادِقًا.
12 لِذلِكَ وُلِدَ أَيْضًا مِنْ وَاحِدٍ، وَذلِكَ مِنْ مُمَاتٍ، مِثْلُ نُجُومِ السَّمَاءِ فِي الْكَثْرَةِ، وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ الَّذِي لاَ يُعَدُّ.
13 فِي الإِيمَانِ مَاتَ هؤُلاَءِ أَجْمَعُونَ، وَهُمْ لَمْ يَنَالُوا الْمَوَاعِيدَ، بَلْ مِنْ بَعِيدٍ نَظَرُوهَا وَصَدَّقُوهَا وَحَيُّوهَا، وَأَقَرُّوا بِأَنَّهُمْ غُرَبَاءُ وَنُزَلاَءُ عَلَى الأَرْضِ.
14 فَإِنَّ الَّذِينَ يَقُولُونَ مِثْلَ هذَا يُظْهِرُونَ أَنَّهُمْ يَطْلُبُونَ وَطَنًا.
15 فَلَوْ ذَكَرُوا ذلِكَ الَّذِي خَرَجُوا مِنْهُ، لَكَانَ لَهُمْ فُرْصَةٌ لِلرُّجُوعِ.
16 وَلكِنِ الآنَ يَبْتَغُونَ وَطَنًا أَفْضَلَ، أَيْ سَمَاوِيًّا. لِذلِكَ لاَ يَسْتَحِي بِهِمِ اللهُ أَنْ يُدْعَى إِلهَهُمْ، لأَنَّهُ أَعَدَّ لَهُمْ مَدِينَةً.
17 بِالإِيمَانِ قَدَّمَ إِبْرَاهِيمُ إِسْحَاقَ وَهُوَ مُجَرَّبٌ. قَدَّمَ الَّذِي قَبِلَ الْمَوَاعِيدَ، وَحِيدَهُ
18 الَّذِي قِيلَ لَهُ: «إِنَّهُ بِإِسْحَاقَ يُدْعَى لَكَ نَسْلٌ».
19 إِذْ حَسِبَ أَنَّ اللهَ قَادِرٌ عَلَى الإِقَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ أَيْضًا، الَّذِينَ مِنْهُمْ أَخَذَهُ أَيْضًا فِي مِثَال.
20 بِالإِيمَانِ إِسْحَاقُ بَارَكَ يَعْقُوبَ وَعِيسُو مِنْ جِهَةِ أُمُورٍ عَتِيدَةٍ.
21 بِالإِيمَانِ يَعْقُوبُ عِنْدَ مَوْتِهِ بَارَكَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنِ ابْنَيْ يُوسُفَ، وَسَجَدَ عَلَى رَأْسِ عَصَاهُ.
22 بِالإِيمَانِ يُوسُفُ عِنْدَ مَوْتِهِ ذَكَرَ خُرُوجَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَوْصَى مِنْ جِهَةِ عِظَامِهِ.
23 بِالإِيمَانِ مُوسَى، بَعْدَمَا وُلِدَ، أَخْفَاهُ أَبَوَاهُ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ، لأَنَّهُمَا رَأَيَا الصَّبِيَّ جَمِيلاً، وَلَمْ يَخْشَيَا أَمْرَ الْمَلِكِ.
24 بِالإِيمَانِ مُوسَى لَمَّا كَبِرَ أَبَى أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ،
25 مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ،
26 حَاسِبًا عَارَ الْمَسِيحِ غِنًى أَعْظَمَ مِنْ خَزَائِنِ مِصْرَ، لأَنَّهُ كَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْمُجَازَاةِ.
27 بِالإِيمَانِ تَرَكَ مِصْرَ غَيْرَ خَائِفٍ مِنْ غَضَبِ الْمَلِكِ،لأَنَّهُ تَشَدَّدَ، كَأَنَّهُ يَرَى مَنْ لاَ يُرَى.
28 بِالإِيمَانِ صَنَعَ الْفِصْحَ وَرَشَّ الدَّمَ لِئَلاَّ يَمَسَّهُمُ الَّذِي أَهْلَكَ الأَبْكَارَ.
29 بِالإِيمَانِ اجْتَازُوا فِي الْبَحْرِ الأَحْمَرِ كَمَا فِي الْيَابِسَةِ، الأَمْرُ الَّذِي لَمَّا شَرَعَ فِيهِ الْمِصْرِيُّونَ غَرِقُوا.
30 بِالإِيمَانِ سَقَطَتْ أَسْوَارُ أَرِيحَا بَعْدَمَا طِيفَ حَوْلَهَا سَبْعَةَ أَيَّامٍ.
31 بِالإِيمَانِ رَاحَابُ الزَّانِيَةُ لَمْ تَهْلِكْ مَعَ الْعُصَاةِ، إِذْ قَبِلَتِ الْجَاسُوسَيْنِ بِسَلاَمٍ.
32 وَمَاذَا أَقُولُ أَيْضًا؟ لأَنَّهُ يُعْوِزُنِي الْوَقْتُ إِنْ أَخْبَرْتُ عَنْ جِدْعُونَ، وَبَارَاقَ، وَشَمْشُونَ، وَيَفْتَاحَ، وَدَاوُدَ، وَصَمُوئِيلَ، وَالأَنْبِيَاءِ،
33 الَّذِينَ بِالإِيمَانِ: قَهَرُوا مَمَالِكَ، صَنَعُوا بِرًّا، نَالُوا مَوَاعِيدَ، سَدُّوا أَفْوَاهَ أُسُودٍ،
34 أَطْفَأُوا قُوَّةَ النَّارِ، نَجَوْا مِنْ حَدِّ السَّيْفِ، تَقَوَّوْا مِنْ ضُعَْفٍ، صَارُوا أَشِدَّاءَ فِي الْحَرْبِ، هَزَمُوا جُيُوشَ غُرَبَاءَ،
35 أَخَذَتْ نِسَاءٌ أَمْوَاتَهُنَّ بِقِيَامَةٍ. وَآخَرُونَ عُذِّبُوا وَلَمْ يَقْبَلُوا النَّجَاةَ لِكَيْ يَنَالُوا قِيَامَةً أَفْضَلَ.
36 وَآخَرُونَ تَجَرَّبُوا فِي هُزُءٍ وَجَلْدٍ، ثُمَّ فِي قُيُودٍ أَيْضًا وَحَبْسٍ.
37 رُجِمُوا، نُشِرُوا، جُرِّبُوا، مَاتُوا قَتْلاً بِالسَّيْفِ، طَافُوا فِي جُلُودِ غَنَمٍ وَجُلُودِ مِعْزَى، مُعْتَازِينَ مَكْرُوبِينَ مُذَلِّينَ،
38 وَهُمْ لَمْ يَكُنِ الْعَالَمُ مُسْتَحِقًّا لَهُمْ. تَائِهِينَ فِي بَرَارِيَّ وَجِبَال وَمَغَايِرَ وَشُقُوقِ الأَرْضِ.
39 فَهؤُلاَءِ كُلُّهُمْ، مَشْهُودًا لَهُمْ بِالإِيمَانِ، لَمْ يَنَالُوا الْمَوْعِدَ،
40 إِذْ سَبَقَ اللهُ فَنَظَرَ لَنَا شَيْئًا أَفْضَلَ، لِكَيْ لاَ يُكْمَلُوا بِدُونِنَا.
 
التعديل الأخير:

e-Sword

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
27 مايو 2012
المشاركات
858
مستوى التفاعل
176
النقاط
43
روعة جدااااااااااااااااااااااااااااااا موضوع فى غاية الاهمية شكرا لتعب حضرتك
 

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,310
مستوى التفاعل
882
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
ألاخ الغير مسيحى :
+ قلنا أن الله أعلن عن نفسه فى شخص الرب يسوع المسيح -المتكلم غير منظوراً فى العهد القديم - من خلال الوحى الالهى .. ونصوصه ثابتة لدينا ..-وإستمر هذا الاعلان بتجسد الكلمة ليصير بملء إرادته بشراً سوياً - ليتحد ببشرية طبيعية كاملة البشرية .
+ قدم الله إعلانه عن نفسه [متضمنا ثالوثيته ] وعن الخلاص الفدائي الكفارى بصورة تدريجية تصاعدية عبر الاشارات والرموز والدلالات الغير مباشرة وعبر النصوص الصريحة المباشرة الكاملة ..
والداعى الاعظم إلى ذلك : تهيئؤ وقدرة البشر - قدراتهم النفسية والعقلية والروحية والادبية والايمانية على الاستيعاب والقبول والالتزام..و الحرص والتحوط ضد مخاطر الانحرافات العقائدية وسؤء التاؤيل وسؤء الادراك . من لجة حبه وحرصه وإهتمامه كصالح ومحب للبشر,.
فالتطور والنضوج و النمو الذهنى والايمانى والروحى والتربوى هو الحاكم الالهى للكم والكيف الذى يعلن به الله عن هذه العقائد والتشريعات التى تزايد وتساوم وتراوغ بعدم إكتمال حرفية الاعلان عنها بحذافيرها -من الدقيقة الاولى - عبر مراحل التدوين والتسجيل الالهى للوحى الالهى القدسي المعصوم .. وعبر مراحل تعاملات الله المباشرة مع رجال الله القديسين عبر مراحل التدوين المتعاقبة على ممر العصور والازمان . حال زميلي الغير مسيحى اليوم مطابقٌ تماماً: لموقف طالباً يقول إزاء الوصول الى التعليم العالى
هل سيدنا ادريس كان حائزاً بكالريوس طب وجراحة- أو ثانوية عامة أو إعدادية -متوسط أو إبتدائية ..
إذن أنا داخل الجنة ( عدل).
والمعنى -لايعتد بنكوصك الى مراحل التعليم البدائية -أقصد التعليم الالهى للبشرية - حسب قدراتها المتنامية بطبيعتها -المتطورة
توجد ترنيمة جميلة إسمها : مسيحنا فوق الزمان على اليوتيوب ... إسمعها لعل وعسي,
++++++++++++++++++++++
خير الكلام​
++++++++++++++++++++
فَكَمْ عِقَابًا أَشَرَّ تَظُنُّونَ أَنَّهُ يُحْسَبُ مُسْتَحِقًّا مَنْ دَاسَ ابْنَ اللهِ، وَحَسِبَ دَمَ الْعَهْدِ الَّذِي قُدِّسَ بِهِ دَنِسًا، وَازْدَرَى بِرُوحِ النِّعْمَةِ؟
 
التعديل الأخير:
أعلى