هل كتب موسى عليه السلام التوراة الحالية

tamer_desh2007

New member
عضو
إنضم
25 فبراير 2008
المشاركات
139
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
هل كتب موسى عليه السلام التوراة الحالية

(((( هذة عدد من الشبهات ارسلها لى صديق مسلم على الاميل وبنعمة المسيح تم الرد عليها واطلب من الاداره مرجعة الموضع وبدقة من الاخطاء الاملائية وتسبية الموضع للاهمة))))

الشبهة​

يدعي النصارى أن التوراة الحالية هي من كتابة موسى نفسه عليه السلام إلا أن هناك عدة شواهد وأدلة في التوراة الحالية تأكد على أنها ليست من كتابة موسى وأن مؤلفها وكاتبها شخص آخر عاش بعد موسى بزمن طويل وهذا دليل تحريفها وضياعها :
( 1 )هناك جمل وردت في الأسفار الخمسة تدل دلالة واضحة وصريحة على أنها ليست من كلام موسى وليست من كتابته وإنما كتبها شخص آخر ونسبها إلى موسى عليه السلام كالآتي :
سفر الخروج [ 24 : 3 ] :
))فَجَاءَ مُوسَى وَبَلَّغَ الشَّعْبَ بِكُلِّ كَلامِ الرَّبِّ وَأَحْكَامِهِ ))
سفر الخروج [ 24 : 4 ] :
)) فَكَتَبَ مُوسَى جَمِيعَ أَقْوَالِ الرَّبِّ، ثُمَّ بَكَّرَ فِي الصَّبَاحِ وَشَيَّدَ مَذْبَحاً عَلَى سَفْحِ الجَبَلِ ))
سفر التثنية [ 31 : 22 ] :
))فَكَتَبَ مُوسَى هَذَا النَّشِيدَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، وَعَلَّمَهُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ.))
فلو كان موسى هو كاتب هذا الكلام لقال [ جئت ] [ قصصت ] [ كتبت ] . . . الخ
وجاء في نهاية سفر العدد [ 36 : 13 ] هذا النص :
))هَذِهِ هِيَ الْوَصَايَا وَالشَّرَائِعُ الَّتِي أَوْصَى بِهَا الرَّبُّ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ مُوسَى، فِي سُهُولِ مُوآبَ بِجُوَارِ نَهْرِ الأُرْدُنِّ مُقَابِلَ أَرِيحَا. ))
فيستحيل أن يكون موسى قد قال ذلك ، بل لا بد من أن يكون قائلها كاتب آخر يروي أقوال موسى وأعماله .
( 2 )هناك جمل وردت في الاسفار الخمسة تعطي لموسى شهادات وثناءً طيباً من كاتب السفر تكشف لنا أن كاتبها لا يمكن ويستحيل أن يكون موسى وإنما هو كاتب آخر عاش بعد موسى . كالآتي :
سفر الخروج [ 11 : 3 ] :
))الرَّجُلَ مُوسَى كَانَ عَظِيماً فِي مِصْرَ فِي عُيُونِ حَاشِيَةِ فِرْعَوْنَ وَالشَّعْبِ.))
سفر العدد [ 12 : 3 ] :
)) وأَمَّا مُوسَى فَقَدْ كَانَ أَكْثَرَ حِلْماً مِنْ جَمِيعِ النَّاسِ الَّذِينَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ.))
فلا يعقل أن يقول موسى عن نفسه : (( الرجل موسى كان حليماً )) (( الرجل موسى كان عظيماً ))
فما هي هذه الشهادات الطيبة لموسى إلا من كاتب آخر عاش بعده .
( 3 )الذي يقرأ مقدمة سفر التثنية لا يلحظ أنها من كتابة موسى ، بل يلحظ أنها من مؤرخ يؤرخ لحياة موسى ، وإليك المقدمة :
سفر التثنية [ 1 : 1 _ 5 ] :
))هَذِهِ هِيَ الأَقْوَالُ الَّتِي خَاطَبَ بِهَا مُوسَى جَمِيعَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ الْمُخَيِّمِينَ فِي وَادِي الْعَرَبَةِ، فِي صَحْرَاءِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ، مُقَابِلَ سُوفٍ، مَا بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلاَبَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ. وَكَانَتِ الرِّحْلَةُ تَسْتَغْرِقُ مِنْ حُورِيبَ عَبْرَ طَرِيقِ جَبَلِ سِعِيرَ إِلَى قَادَشَ بَرْنِيعَ أَحَدَ عَشَرَ يَوْماً. فَفِي الْيَوْمِ الأَوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ الْحَادِي عَشَرَ ، فِي السَّنَةِ الأَرْبَعِينَ، خَاطَبَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِكُلِّ مَا أَوْصَاهُ بِهِ الرَّبُّ إِلَيْهِمْ، وَذَلِكَ بَعْدَ هَزِيمَةِ سِيحُونَ مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ الْمُقِيمِ فِي حَشْبُونَ، وَعُوجَ مَلِكِ بَاشَانَ السَّاكِنِ فِي عَشْتَارُوثَ فِي إِذْرَعِي. وَابْتَدَأَ مُوسَى فِي أَرْضِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ يَشْرَحُ الشَّرِيعَةَ قَائِلاً: . . . .
( 4 )أن موسى عليه السلام ، لم يكتب مقدمة سفر التثنية الحالي ، الذي جاء فيه : (( وَابْتَدَأَ مُوسَى فِي أَرْضِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ يَشْرَحُ الشَّرِيعَةَ )) تثنية [ 1 : 5 ] بسبب واضح جداً هو أن موسى لم يعبر نهر الأردن . وأنه مات في البرية كما جاء في سفر التثنية [ 34 : 5 ، 6 ]
( 5 )جاء في سفر التثنية [ 27 : 8 ] أن سفر موسى الأصلي قد نقش كله بوضوح تام على حافة مذبح واحد ، وقد جاء في سفر يشوع [ 8 : 32 ] انه اتبع طريقة موسى فكتب على الحجارة نسخة توراة موسى ، وقد نقش سفر موسى الاصلي كله على اثنتي عشرة حجر على حسب عدد أسباط بني اسرائيل الاثنى عشر ، ومعنى ذلك أن سفر موسى الاصلي كان في حجمه أقل بكثير من الاسفار الخمسة المتداولة اليوم . . .
( 6 )جاء في سفر اللاويين جمل وعبارات كثيرة تفيد أن مؤرخاً يسجل التشريع الذي أنزله الله على موسىومن هذه العبارات ما جاء في بداية السفر [ 1 : 1 ] :
ودعا الرب موسى وكلمه من خيمة الإجتماع قائلاً : . . . .
فلو كان موسى هو الذي يتحدث عن نفسه لقال : (( ودعاني الرب من خيمة الاجتماع وكلمني قائلاً )) أو ما أشبه ذلك .
( 7 )جاء في سفر التثنية [ 34 : 5 _ 10 ] خبر موت موسى ودفنه في أرض إسمها ( موآب ) ، وان يشوع بن نون قد خلفه في قيادة بني اسرائيل ، ولايمكن لعاقل أن يصدق بأن موسى كتب خبر موته قبل أن يموت ! وإليك النص :
))وَمَاتَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مُوآبَ بِمُوْجِبِ قَوْلِ الرَّبِّ. وَدَفَنَهُ فِي الْوَادِي فِي أَرْضِ مُوآبَ، مُقَابِلَ بَيْتِ فَغُورَ. وَلَمْ يَعْرِفْ أَحَدٌ قَبْرَهُ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. وَكَانَ مُوسَى قَدْ بَلَغَ مِنَ الْعُمْرِ مِئَةً وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ، لَمْ يَكِلَّ بَصَرُهُ وَلاَ غَاضَتْ نَضَارَتُهُ. وَنَاحَ بَنُو إِسْرَائِيلَ عَلَى مَوسَى فِي سُهُولِ مُوآبَ طَوَالَ ثَلاَثِينَ يَوْماً. وَكَانَ يَشُوعُ بْنُ نُونٍ قَدِ امْتَلَأَ رُوحَ حِكْمَةٍ بَعْدَ أَنْ وَضَعَ مُوسَى يَدَيْهِ عَلَيْهِ، فَأَطَاعَهُ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَعَمِلُوا بِمُقْتَضَى مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ مُوسَى.))
أي عاقل يقول : أن الكاتب هو موسى وقد ذكر ما حدث لبني اسرائيل بعد موته من نياحتهم عليه طوال 30 يوماً ومن أنه لا أحد يعرف قبره وأن يشوع بن نون قد خلفه في قيادة بني اسرائل ؟ !
هذا دليل عظيم على أن الكاتب عاش بعد موسى بمدة طويلة وبعد أن حرفت التوراة وضاعت .
يقول كاتب السفر في الفقرة 6 : (( ولم بعرف أحد قبره إلى هذا اليوم )) ونحن نسأل : كيف ينزل الوحي من الله على موسى بموته ودفنه وتحديد مكان هذا الدفن وهو ما زال حياً ؟!
ولكي يخرج المسيحيون من هذه الفضيحة قالوا أن هذا الاصحاح كتبه يشوع ، وكيف يصح هذا وفي نفس الاصحاح نص عن يشوع جاء فيه : (( أنه امتلأ روحاً وحكمة فسمع له كل بني إسرائيل )) سفر التثنية
[ 34 : 9 ] . فهذه حكاية عنه من غيره .
ثم كيف يدلس يشوع ويلحق بكتاب موسى ماليس منه من غير أن ينسبه إلى نفسه ؟
وهناك دليل آخر على أن الاصحاح الأخير ليس ليشوع ، وهو أنه جاء في الاصحاح بعد حكاية دفن موسى هذه الجملة : (( ولم يعرف إنسان قبره إلى هذا اليوم )) فهي تدل على أن الجملة كتبت بعد موسى بزمن طويل ، ولو كانت ليشوع لم تكن كذلك .
ويجب أن نذكر أن سفر التثنية لا يقص فقط موت موسى ودفنه ، وحزن الأيام الثلاثين للعبرانيين عليه بل يحكي أيضاً أن موسى فاق جميع الانبياء ، إذا ما قورن بالانبياء الذين جاؤا بعده :
يقول كاتب سفر التثنية [ 34 : 1 ] :
))ولم يقم من بعده نبي في إسرائيل كموسى الذي عرفه الرب وجهاً لوجه ))
هذه شهادة لم يكن من الممكن أن يدلي بها موسى لنفسه ، أو أن تكون لشخص آخر أتى بعده مباشرة ، بل هذه شهادة لشخص عاش بعد موسى بقرون عديدة ، وقرأ عن أنبياء عديدين بعد موسى . . . ولا سيما أن المؤرخ قد استعمل الصيغة المعبرة : (( ولم يقم من بعد نبي في اسرائيل )) ويقول عن القبر : (( ولم يعرف أحد قبره إلي يومنا هذا )) .
( 8 )جاء في سفر التكوين [ 36 : 31 ] النص الآتي :
))وَهَؤُلاَءِ هُمُ الْمُلُوكُ الَّذِينَ حَكَمُوا أَرْضَ أَدُومَ قَبْلَ أَنْ يُتَوَّجَ مَلِكٌ فِي إِسْرَائِيلَ: بَالَعُ بْنُ بَعُورَ مَلَكَ فِي أَدُومَ . . .
إن هذا كلام قد صدر من كاتب قد عاش بعد زمان قامت فيه مملكة بني إسرائيل في عهد داود وطالوت عليهما السلام ، فكيف يمكن أن يكون هذا الكلام قد صدر من موسى ؟! وأول ملوك مملكة بني إسرائيل هو شاول كان بعد موسى بنحو 400 عام .
( 9 )قال كاتب سفر التكوين في [ 12 : 5 _ 6 ] :
وَأَخَذَ أَبْرَامُ سَارَايَ زَوْجَتَهُ وَلُوطاً ابْنَ أَخِيهِ وَكُلَّ مَا جَمَعَاهُ مِنْ مُقْتَنَيَاتٍ وَكُلَّ مَا امْتَلَكَاهُ مِنْ نُفُوسٍ فِي حَارَانَ، وَانْطَلَقُوا جَمِيعاً إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى أَنْ وَصَلُوهَا.فَشَرَعَ أَبْرَامُ يَتَنَقَّلُ فِي الأَرْضِ إِلَى أَنْ بَلَغَ مَوْضِعَ شَكِيمَ إِلَى سَهْلِ مُورَةَ. وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ حينئذٍ يَقْطُنُونَ تِلْكَ الأَرْضَ. إن آخر عبارة هنا تدل على أن الكاتب هنا قد كتب بعد استيلاء بني إسرائيل على أرض كنعان وطرد الكنعانيين منها ، لأنه يحكي عن زمن مضى ، حيث
يقول : (( وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض )) ، وبنو إسرائيل لم يستولوا عليها في زمن موسى وإنما في زمن داود ، أي بعد موسى بمئات السنين .
أما الديل على أن الاستيلاء على أرض كنعان كان في عصر داود وطالوت فهو ما جاء في سفر صموئيل الأول [ 17 : 23 _ 24 ] _ [17 : 50 _ 51 ] - [ 18 : 6 ] .
( 10 )قال كاتب سفر التكوين في [ 14 : 14 ] :
))فَلَمَّا سَمِعَ أَبْرَامُ أَنَّ ابْنَ أَخِيهِ قَدْ أُسِرَ، جَرَّدَ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ مِنْ غِلْمَانِهِ الْمُدَرَّبِينَ الْمَوْلُودِينَ فِي بَيْتِهِ وَتَعَقَّبَهُمْ حَتَّى بَلَغَ دَانَ والمعنى : ان ابراهيم عليه السلام لما سمع أن لوطاً عليه السلام وقع في الأسر انطلق مع عبيده ليحرره ، وتبع الأعداء إلى قرية تسمى ( دان ) ولفظ دان : هو اسم قرية سميت باسم دان بن يعقوب عليه السلام ، وهذه القرية لم يفتحها بنو اسرائيل زمن موسى ، بل فتحت في عصر قضاة بني اسرلئيل ايام كان القضاة يحكمون قبل مصـر الملوك واسم هذه القرية سابقـاً (لايش ) ففي سفر القضاة :
(( ودعوا اسم المدينة باسم دان أبيهم الذي ولد لأسرائيل ، ولكن اسم المدينة أولاً لايش )) سفر القضاة
[ 18 : 29 ]
( 11 )يقول كاتب سفر العدد [ 21 : 14 ] عن رحلات بني اسرائيل في سيناء : (( لِذَلِكَ وَرَدَ فِي كِتَابِ حُرُوبِ الرَّبِّ: «مَدِينَةُ وَاهِبٍ فِي مِنْطَقَةِ سُوفَةَ، وَأَوْدِيَةِ نَهْرِ أَرْنُونَ، وَمَصَبِّ الأَوْدِيَةِ الْمُمْتَدِّ نَحْوَ مَدِينَةِ عَارَ، وَالْمُسْتَنِدِ إِلَى حُدُودِ مُوآبَ .))
فقوله : ( كتاب حروب الرب ) يدل على أن الكاتب ينقل عن كتاب اسمه : (( حروب الرب )) وهذا يفيد أن موسى ليس هو الكاتب والمتحدث عن الله .
( 12 )جاء في سفر الخروج [ 16 : 35 ] :
(( وأكل بنو إسرائيل المن أربعين سنة إلى أن ذهبوا إلى أرض عامرة أكلوا المن إلي حين وافوا حدود أرض كنعان ))
والقارىء المتأمل سيلحظ أن موسى عليه السلام لم يصدر عنه مثل هذا الكلام وإنما كتبه أحد الأشخاص بعد انتهاء فترة التيه ، فجملة : (( أكلوا المن أربعين سنة )) تدل على أن النص كتب بعد انتهاء الأربعين سنة ودخول بني اسرائيل إلى أرض كنعان ، وموسى مات بالتيبه ولم يدخل أرض كنعان .
( 13 )قال كاتب سفر التكوين في [ 3 : 14 ] :
)) فأخذ تخوم الجشوريين والمعكيين ، وسمى باشان باسمه ضياع يائير ياير إلى هذا اليوم )) وقول الكاتب : (إلى هذا اليوم ) وكون الحديث عن يائير ، كل هذه القرائن تدعو إلى القول بأن النص ليس من كلام موسى عليه السلام إذ أن الذي كتب هذا لابد أن يكون بعد يائير بزمن طويل ، وقد علق على هذا النص المحقق هورن وهو نصراني بقوله : (( هاتان الفقرتان لايمكن أن تكونا من كلام موسى لأن الفقرة الأولى دالة على أن مصنف هذه الكتاب كان بعد زمان قامت فيه سلطنة بني اسرائيل ، والفقرة الثانية دالة على أن مصنفه كان بعد زمان إقامة اليهود في فلسطين ))
( 14 )ومما يؤكد ضياع الاسفار الخمسة وأن مؤلفها لم يكن موسى إننا نجد فيها شواهد جغرافية لم تكن معروفة في حياة موسى ، إذ أنها لم توجد إلا بعده ، وما فيها من مصطلحات جغرافية يدل على أن كاتب هذه الاسفار كان مقيماً في شرق الأردن وموسى لم يدخل إلى هذه الأماكن لأنه مات في فترة التيه التي كانت بسيناء .
سفر التكوين [ 50 : 10 _ 11 ] ، سفر العدد [ 22 : 1 ] _ [ 32 : 32 ] _ [ 35 : 9 _ 14 ] وسفر التثنية [ 1 : 1 _ 5 ] ، [ 3 : 8 ] ، [ 4 : 46 _ 49 ] .
(15)يقول كاتب سفر التكوين في [ 22 : 14 ] :
إن إبراهيم عليه السلام لما ذبح الكبش عوضاً عن ابنه في الموضع الذي كان سيذبح فيه ابنه (( دعا إبراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يرأه حتى أنه يقال اليوم : في جبل الرب يرى ))
إن قول الكاتب : (( حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى )) يدل على ان الكاتب كتب بعد زمان حادثة الذبح ، وبعد ما سمي ذلك الموضع بجبل الرب ، ومعلوم أن هذا الجبل لم يحمل هذا الاسم إلا بعد الشروع في بناء الهيكل في عهد داود عليه السلام وأكمل بناءه سليمان عليه السلام كما في سفر الأخبار الثاني
[ 3 : 1 ، 2 ] فهذه التسمية متأخرة جداً عن زمان موسى ، فيتضح أن كاتب هذا السفر جاء بعد موسى بزمن طويل بعد أن حرفت التوراة وضاعت . . .
عزيزى تامر :::
بعد هذه الأدلة الواضحة أصبحنا أمام نتيجة حتمية ألا وهي ضياع التوراة وأن الأسفار الحالية ليست من كتابة موسى عليه السلام وإنما كتبت بعد رحيله بزمن طويل . والله الموفق
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
ممكن تستخدم خاصية البحث بالمنتدى للرد على هذه الشبهات وأمثالها.
 

tamer_desh2007

New member
عضو
إنضم
25 فبراير 2008
المشاركات
139
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
كلام جميل جدا اخى الحبيب


الاول عايز افهم حضرتك وكل اخواننا واحبائنا المسلمين ان الكاتب الحقيقى للكتاب المقدس بالكامل هو روح الله القدوس

فعندما يُقال "الكتاب" فقط، إنما يقصد به كتاب الله، كلامه الذي يتحدث به إلينا. الذي نطق به روح الله القدس في أفواه أنبيائه القديسين." وَ لَكن، قَبْلَ كُلِ شَيءٍ، اعْلَموا ان كل نُبُوءة الكِتابِ ليْسَت من تَفْسيرخاص، لانَه لَمْ تأتِ نُبُوءَةٌ قط بِمَشيئةِ إنْسانٍ، بَلْ تَكَلَمَ أُناسُ اللهِ القِديسُونَ مَسوقينَ من الروح القُدُس."(2بط 1: 20-21). لذلك فإننا في قانون الإيمان، نقول عن الروح القدس "الناطق في الأنبياء". وكما يقول الرسول "كل الكتاب هو موحى به من الله، ونافع للتعليم والتوبيخ، للتقويم والتأديب الذي في البر" (2تى 3: 16). وايات كثير جدا جدا من الكتاب تسبت ذلك بس مش موضعنا الان
المهم انا عايز اقول الاسفار الخمسه دول كتبهم موسى حد تانى او ثالث لا يعنينى ولا يهمنى بشء المهم انى متاكد انها كلم الله
يله بنا نتعمك سويه فى هذة الايات والرد على شبهتك

الشبهة[1]

سفر الخروج [ 24 : 3 ] :
))فَجَاءَ مُوسَى وَبَلَّغَ الشَّعْبَ بِكُلِّ كَلامِ الرَّبِّ وَأَحْكَامِهِ ))
سفر الخروج [ 24 : 4 ] :
)) فَكَتَبَ مُوسَى جَمِيعَ أَقْوَالِ الرَّبِّ، ثُمَّ بَكَّرَ فِي الصَّبَاحِ وَشَيَّدَ مَذْبَحاً عَلَى سَفْحِ الجَبَلِ ))
سفر التثنية [ 31 : 22 ] :
))فَكَتَبَ مُوسَى هَذَا النَّشِيدَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، وَعَلَّمَهُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ.))
فلو كان موسى هو كاتب هذا الكلام لقال [ جئت ] [ قصصت ] [ كتبت ] . . . الخ

الرد باسم يسوع المسيح لم اعرف السؤال لعلك تقصد موسى يكتب اسمه ويتكلم عن نفس اوك
جميع الانبياء كتبه بهذا الاسلوب لكى يعرف الاحفاد من هو الكاتب واين كتب مثل
يشوع بن سيراخ::(1:46)
كان يشوع بن نون رجل باس في الحروب خليفة موسى في النبوءات))

(14:49)
(((كذلك يشوع بن يوصاداق فانهما في ايامهما بنيا البيت ورفعا شان الشعب المقدس للرب المهيا لمجد ابدي)))

(1:51)
(((صلاة يشوع بن سيراخ اعترف لك ايها الرب الملك واسبح الله مخلصي)))

وايضأ
صموئيل النبى::(18:2)
((وَكَانَ صَمُوئِيلُ يَخْدِمُ أَمَامَ الرَّبِّ وَهُوَ صَبِيٌّ مُتَمَنْطِقٌ بِأَفُودٍ مِنْ كَتَّانٍ))


صمو::((3::1-12))

1 وكان الصبي صموئيل يخدم الرب أمام عالي. وكانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرا

2 وكان في ذلك الزمان إذ كان عالي مضطجعا في مكانه وعيناه ابتدأتا تضعفان، لم يقدر أن يبصر

3 وقبل أن ينطفئ سراج الله، وصموئيل مضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله

4 أن الرب دعا صموئيل ، فقال: هأنذا

5 وركض إلى عالي وقال : هأنذا لأنك دعوتني. فقال: لم أدع. ارجع اضطجع. فذهب واضطجع

6 ثم عاد الرب ودعا أيضا صموئيل. فقام صموئيل وذهب إلى عالي وقال: هأنذا لأنك دعوتني . فقال: لم أدع يا ابني. ارجع اضطجع

7 ولم يعرف صموئيل الرب بعد، ولا أعلن له كلام الرب بعد

8 وعاد الرب فدعا صموئيل ثالثة. فقام وذهب إلى عالي وقال: هأنذا لأنك دعوتني. ففهم عالي أن الرب يدعو الصبي

9 فقال عالي لصموئيل: اذهب اضطجع، ويكون إذا دعاك تقول: تكلم يارب، لأن عبدك سامع. فذهب صموئيل واضطجع في مكانه

10 فجاء الرب ووقف ودعا كالمرات الأول: صموئيل، صموئيل. فقال صموئيل: تكلم لأن عبدك سامع

11 فقال الرب لصموئيل: هوذا أنا فاعل أمرا في إسرائيل كل من سمع به تطن أذناه

12 في ذلك اليوم أقيم على عالي كل ما تكلمت به على بيته. أبتدئ وأكمل)))

وايضأ:: اشعياء النبى (1:1)
((رُؤْيَا إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ، الَّتِي رَآهَا عَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ، فِي أَيَّامِ عُزِّيَّا وَيُوثَامَ وَآحَازَ وَحِزْقِيَّا مُلُوكِ يَهُوذَا:))

(3:7)
(( فَقَالَ الرَّبُّ لإِشَعْيَاءَ: «اخْرُجْ لِمُلاَقَاةِ آحَازَ، أَنْتَ وَشَآرَ يَاشُوبَ ابْنُكَ، إِلَى طَرَفِ قَنَاةِ الْبِرْكَةِ الْعُلْيَا، إِلَى سِكَّةِ حَقْلِ الْقَصَّارِ،))


وايضأ حزقيال النبى::(3:1)
(( صَارَ كَلاَمُ الرَّبِّ إِلَى حِزْقِيَالَ الْكَاهِنِ ابْنِ بُوزِي فِي أَرْضِ الْكَلْدَانِيِّينَ عِنْدَ نَهْرِ خَابُورَ. وَكَانَتْ عَلَيْهِ هُنَاكَ يَدُ الرَّبِّ))

((24:24)) ((( وَيَكُونُ حِزْقِيَالُ لَكُمْ آيَةً. مِثْلَ كُلِّ مَا صَنَعَ تَصْنَعُونَ. إِذَا جَاءَ هذَا، تَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا السَّيِّدُ الرَّبُّ )))


كثير جدا جدا فى العهد القديم هذا مثل وليس الحصر وايضأ فى العهد الجديد ((الانجيل المقدس:::::البشارة الحسنا))
بس مع عدم زكر الاسم لكنه معروف جدا جدا

انجيل يوحنا (15:18)
(( وَكَانَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَالتِّلْمِيذُ الآخَرُ يَتْبَعَانِ يَسُوعَ، وَكَانَ ذلِكَ التِّلْمِيذُ مَعْرُوفًا عِنْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ، فَدَخَلَ مَعَ يَسُوعَ إِلَى دَارِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ.)))


إنجيل يوحنا 19: 26
فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ، وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفًا، قَالَ لأُمِّهِ: «يَا امْرَأَةُ، هُوَذَا ابْنُكِ».


إنجيل يوحنا 19: 27
ثُمَّ قَالَ لِلتِّلْمِيذِ: «هُوَذَا أُمُّكَ». وَمِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ أَخَذَهَا التِّلْمِيذُ إِلَى خَاصَّتِهِ.


وايضا:::


رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 1: 1
بُولُسُ، عَبْدٌ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، الْمَدْعُوُّ رَسُولاً، الْمُفْرَزُ لإِنْجِيلِ اللهِ


.رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 1: 1
بُولُسُ، الْمَدْعُوُّ رَسُولاً لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ بِمَشِيئَةِ اللهِ، وَسُوسْتَانِيسُ الأَخُ،

وهكذ كثير جدا جدا لان الكاتب يكتب بارشاد من روح الله القدوس يكتب كما يقول الرب يدون كل شء حدث بالتفصيل بلاسماء والتريخ والاماكن


الشبهة الثانية​
وجاء في نهاية سفر العدد [ 36 : 13 ] هذا النص :
))هَذِهِ هِيَ الْوَصَايَا وَالشَّرَائِعُ الَّتِي أَوْصَى بِهَا الرَّبُّ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ مُوسَى، فِي سُهُولِ مُوآبَ بِجُوَارِ نَهْرِ الأُرْدُنِّ مُقَابِلَ أَرِيحَا. ))
فيستحيل أن يكون
موسى قد قال ذلك ، بل لا بد من أن يكون قائلها كاتب آخر يروي أقوال موسى وأعماله


لماذا تقول هذا لا اخى العزيز هو الذى كتب هذا ليه لان الشريعه جئات لموسى وهو الذى كتبها الدليل

فى سفر التثنية(8:1))

1 وأوصى موسى وشيوخ إسرائيل الشعب قائلا: احفظوا جميع الوصايا التي أنا أوصيكم بها اليوم

2 فيوم تعبرون الأردن إلى الأرض التي يعطيك الرب إلهك، تقيم لنفسك حجارة كبيرة وتشيدها بالشيد

3 وتكتب عليها جميع كلمات هذا الناموس، حين تعبر لكي تدخل الأرض التي يعطيك الرب إلهك ، أرضا تفيض لبنا وعسلا، كما قال لك الرب إله آبائك

4 حين تعبرون الأردن، تقيمون هذه الحجارة التي أنا أوصيكم بها اليوم في جبل عيبال، وتكلسها بالكلس

5 وتبني هناك مذبحا للرب إلهك، مذبحا من حجارة لا ترفع عليها حديدا

6 من حجارة صحيحة تبني مذبح الرب إلهك، وتصعد عليه محرقات للرب إلهك

7 وتذبح ذبائح سلامة، وتأكل هناك وتفرح أمام الرب إلهك

8 وتكتب على الحجارة جميع كلمات هذا الناموس نقشا جيدا))))

من هنا المتكلم (( الله )) ومن المستمع هو موسى وشيوخ إسرائيل صح يعنى الله اوصى موسى بالكتابه على حجارة

وايضا::: خروج((4:24))

(( فكتب موسى جميع أقوال الرب. وبكر في الصباح وبنى مذبحا في أسفل الجبل، واثني عشر عمودا لأسباط إسرائيل الاثني عشر ))


وايضا::: خروج(12:24)


وقال الرب لموسى: اصعد إلي إلى الجبل، وكن هناك، فأعطيك لوحي الحجارة والشريعة والوصية التي كتبتها لتعليمهم

وايضا

«وقال الرب لموسى: اكتب لنفسك هذه الكلمات. لأني بحسب هذه الكلمات قطعت عهداً معك ومع إسرائيل». (خر 34: 27)


وايضا::

«وكتب موسى هذه التوراة وسلَّمها للكهنة بني لاوي حاملي تابوت عهد الرب ولجميع شيوخ إسرائيل» (تث 31: 9


«فعندما كمَّل موسى كتابة كلمات هذه التوراة في كتاب إلى تمامها، أمر موسى اللاويين حاملي تابوت عهد الرب قائلاً:
خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه بجانب تابوت عهد الرب إلهكم ليكون هناك شاهداً عليكم» (تث 31: 24- 26).


وايضا::::

فقال الرب لموسى: «اكتب هذا تذكاراً في الكتاب، وضعه في مسامع يشوع. فإني سوف أمحو ذِكر عماليق من تحت السماء» (خر 17: 14).

«وكتب موسى مخارجهم برحلاتهم حسب قول الرب. وهذه رحلاتهم بمخارجهم» (عد 33: 2)


«فأتى موسى ونطق بجميع كلمات هذا النشيد في مسامع الشعب هو ويشوع بن نون.
ولما فرغ موسى من مخاطبة جميع إسرائيل بكل هذه الكلمات، قال لهم: وجِّهوا قلوبكم إلى جميع الكلمات التي أنا أشهد
عليكم بها اليوم لكي توصوا بها أولادكم ليحرصوا أن يعملوا بجميع كلمات هذه التوراة» (تث 32: 44- 46)

كثير جدا جدا اخى العزيز دى بس بعض الامثلا من كتبات موسى فقد لكن فى كتاب كثيرين جدااخرين كتبة فى اسفارهم
ان موسى هو الذى كتب هذة الاسفار الخمسة ما عد اخر اصحاح من سفر التثنية على سبيل المثلا


شهادة الأسفار الأخرى في العهد القديم
هذه الآيات من العهد القديم تسجل أن التوراة أو «الناموس» كان من موسى:

تتحدث الآية الموجودة في يشوع 8: 32 عن توراة موسى: «وكتب هناك على الحجارة نسخة توراة موسى التي كتبها أمام بني إسرائيل».

وتشير الآيات التالية لـ «ناموس (أو توراة) موسى»:

يشوع 1:7 و8، 8: 31 و 34، 23: 6.

1ملوك 2: 3.

2ملوك 14: 6، 23: 25.

1أخبار الأيام 22: 13.

2 أخبار الأيام 5: 10، 23: 18، 25: 4، 30: 16، 33: 8، 34: 14، 35: 12.

عزرا: 2:3، 6:18، 7:6 .

نحميا 1: 7 و 8، 8: 1 و 14، 9: 14، 10: 29، 13: 1.

دانيال 19: 11 و 13.

ملاخي 4: 4.

وفى العهد الجديد ايضا مثلا

شهادة العهد الجديد
يعتبر كُتَّاب العهد الجديد أن التوراة أو «الناموس» مصدرها موسى. وكان الرسل يعتقدون أن «موسى كتب لنا الناموس» (مرقس 12: 19).
وكان يوحنا واثقاً أن «الناموس بموسى أُعطي» (يوحنا 1: 17).

وبولس وهو يتكلم عن فقرة من أسفار موسى الخمسة يؤكد أن موسى هو الذي كتبها (رومية 10: 5).

وهناك فقرات أُخر تُقِّر على هذا من بينها:

لوقا 2: 22، 20: 28.

يوحنا 1: 45، 8: 5، 9: 29.

أعمال 3: 22، 6: 14، 13: 39، 15: 1 و 21، 26: 22، 28: 23.

1كورنثوس 9: 9.

2كورنثوس 3: 15.

عبرانيين 9: 19.

رؤيا 15: 3.

هذه الفقرات تشهد أيضاً أن يسوع كان يؤمن أن التوراة كانت من موسى.

مرقس 7: 10، 10: 3- 5، 12: 26.

لوقا 5: 14، 16: 29- 31، 24: 27 و 44.

يوحنا 7: 19 و 23.

ويسجل يوحنا أن يسوع عبَّر عن اعتقاده الأكيد أن موسى كتب التوراة: «لا تظنوا أني أشكوكم إلى الآب. يوجد الذي يشكوكم وهو موسى الذي عليه رجاؤكم.
لأنكم لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقونني، لأنه هو كتب عني. فإن كنتم لستم تصدقون كُتب ذاك فكيف تصدقون كلامي؟» (يوحنا 5: 45- 47).

الشبهة [3]
هناك جمل وردت في الاسفار الخمسة تعطي لموسى شهادات وثناءً طيباً من كاتب السفر تكشف لنا أن كاتبها لا يمكن ويستحيل أن يكون موسى وإنما هو كاتب آخر عاش بعد موسى .

كالآتي :
سفر الخروج [ 11 : 3 ] :
))الرَّجُلَ مُوسَى كَانَ عَظِيماً فِي مِصْرَ فِي عُيُونِ حَاشِيَةِ فِرْعَوْنَ وَالشَّعْبِ.))
سفر العدد [ 12 : 3 ] :
)) وأَمَّا مُوسَى فَقَدْ كَانَ أَكْثَرَ حِلْماً مِنْ جَمِيعِ النَّاسِ الَّذِينَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ.))
فلا يعقل أن يقول موسى عن نفسه : (( الرجل موسى كان حليماً )) (( الرجل موسى كان عظيماً ))
فما هي هذه الشهادات الطيبة لموسى إلا من كاتب آخر عاش بعده
جميل جدا اخى الرد
اولا

موسى كان عظيمًا جدًا هذه ليست ضد تواضع موسى بل ليشرح لماذا أعطى المصريين كل هذا للشعب عند خروجه.
وكان المصريين يعتبرون فرعون إلهًا فحينما واجهه موسى وانتصر صار عظيمًا جدًا. لا يمكن أن يمدح موسى نفسه:
جاء في خر 3: 11 " وأيضا الرجل موسى كان عظيما جدا في أرض مصر في عيون عبيد فرعون وفي عيون الشعب "، ::: الكلام عن موسى بضمير الغائب لا يدل على أن الكاتب غير موسى بل على العكس، فإن موسى قد تكلم عن نفسه في التوراة بضمير المتكلم وضمير الغائب على السواء. أما قوله عن نفسه أنه كان " عظيما جدا " و " حليما جدا " فهاتين العبارتين لا تدلان على أن الكاتب غير موسى أو أنهما تعنيان مجرد تمجيد موسى، بل كانت الأولى تعنى " تأثير موسى " الذي أصبح له في مصر سواء عند فرعون والمصريين أو عند بنى إسرائيل وذلك بسبب الأعمال والمعجزات العظيمة التي صنعها الله بواسطته في مصر، أنها تعنى تمجيد الله وعمله في شخص موسى. وتعنى الثانية وداعة موسى وحلمه بالمقارنة مع قساوة بنى إسرائيل وغلاظة قلوبهم وميلهم الدائم للابتعاد عن الله والارتداد عنه، أنها تعنى حلم موسى وتحمله في قيادة هذا الشعب القاسي العنيد. ولا يوجد ما يمنع موسى أن يكتب مثل هذه العبارات التي تعبر عن أمر واقع لابد من التعبير عنه. ويجب أن لا ننسى أن موسى النبي كتب بوحي الروح القدس وإرشاده، وأنه لم يكتب لجيله فقط بل كتب لفائدة كل الأجيال كقول الوحي " لأن كل ما سبق فكتب كتب لأجل تعليمنا " (رو5: 4). وقد فعل نفس الشيء بولس الرسول عندما قال عن نفسه " أهم خدام المسيح (الرسل). أقول كمختل العقل. فأنا أفضل. في الأتعاب أكثر. في الضربات أوفر في السجون أكثر... الخ " (2كو 23: 11).
ولا ننسى أن موسى ذكر كل أخطائه دون أن يبررها مثل قتل المصري (خر 12: 2) وهروبه من وجه فرعون عقب اكتشاف قتله للمصري (خر 14: 2،15) ورفضه، في البداية قبول المهمة التي أوكلها الله إليه (خر 1: 4-3) وإهماله عهد الختان (خر 24: 4-26) وكسره للوحي الشريعة المكتوبين بإصبع الله في لحظة غضبه (خر 19: 32) واحتقاره لنفسه " من أنا حتى أذهب إلى فرعون؟ " (خر 11: 3). أنه تكلم عن نفسه مادحا عمل الله بواسطته قليلا وذكر أخطاءه كثيرا وبرغم ذلك فقد مدحه يشوع تلميذه الذي أكمل سفر التثنية بصورة لا يمكن لموسى أن يتكلم بها عن نفسه بقوله "لم يقم بعد نبي في إسرائيل مثل موسى الذي عرف الرب وجها لوجه. في جميع الآيات والعجائب التي أرسله الرب ليعملها في أرض مصر بفرعون وبجميع عبيده وكل أرضه وفي كل اليد الشديدة وكل المخاوف العظيمة التي وضعها موسى أمام أعين جميع إسرائيل " (10: 34
ثان

الشبه الرابعه​
الذي يقرأ مقدمة سفر التثنية لا يلحظ أنها من كتابة موسى ، بل يلحظ أنها من مؤرخ يؤرخ لحياة موسى ، وإليك المقدمة :
سفر التثنية [ 1 : 1 _ 5 ] :
))هَذِهِ هِيَ الأَقْوَالُ الَّتِي خَاطَبَ بِهَا مُوسَى جَمِيعَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ الْمُخَيِّمِينَ فِي وَادِي الْعَرَبَةِ، فِي صَحْرَاءِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ، مُقَابِلَ سُوفٍ،
مَا بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلاَبَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ. وَكَانَتِ الرِّحْلَةُ تَسْتَغْرِقُ مِنْ حُورِيبَ عَبْرَ طَرِيقِ جَبَلِ سِعِيرَ إِلَى قَادَشَ بَرْنِيعَ أَحَدَ عَشَرَ يَوْماً.
فَفِي الْيَوْمِ الأَوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ الْحَادِي عَشَرَ ، فِي السَّنَةِ الأَرْبَعِينَ، خَاطَبَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِكُلِّ مَا أَوْصَاهُ بِهِ الرَّبُّ إِلَيْهِمْ، وَذَلِكَ بَعْدَ هَزِيمَةِ سِيحُونَ
مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ الْمُقِيمِ فِي حَشْبُونَ، وَعُوجَ مَلِكِ بَاشَانَ السَّاكِنِ فِي عَشْتَارُوثَ فِي إِذْرَعِي. وَابْتَدَأَ مُوسَى فِي أَرْضِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ يَشْرَحُ الشَّرِيعَةَ قَائِلاً: . . . .
أن موسى عليه السلام ، لم يكتب مقدمة سفر التثنية الحالي ، الذي جاء فيه : ؟؟؟؟؟ (( وَابْتَدَأَ مُوسَى فِي أَرْضِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ يَشْرَحُ الشَّرِيعَةَ ))
تثنية [ 1 : 5 ] بسبب واضح جداً هو أن موسى لم يعبر نهر الأردن . وأنه مات في البرية كما جاء في سفر التثنية [ 34 : 5 ، 6 ] .

الرد

اخى العزيز فين الكلام دة انتا جبيه منين ((((جَمِيعَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ الْمُخَيِّمِينَ ))) ولا فينفِي ((( وَادِي الْعَرَبَةِ، فِي صَحْرَاءِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ، مُقَابِلَ سُوفٍ،
مَا بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلاَبَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ )))

ولا فين دى (((وَكَانَتِ الرِّحْلَةُ تَسْتَغْرِقُ ))) والا فين دى(((( وَابْتَدَأَ مُوسَى فِي أَرْضِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ يَشْرَحُ الشَّرِيعَةَ قَائِلاً)))))


حبيبى النص اهو


تثنية (8:1)
(((1 هذا هو الكلام الذي كلم به موسى جميع إسرائيل، في عبر الأردن، في البرية في العربة، قبالة سوف، بين فاران وتوفل ولابان وحضيروت وذي ذهب

2 أحد عشر يوما من حوريب على طريق جبل سعير إلى قادش برنيع

3 ففي السنة الأربعين ، في الشهر الحادي عشر في الأول من الشهر، كلم موسى بني إسرائيل حسب كل ما أوصاه الرب إليهم

4 بعد ما ضرب سيحون ملك الأموريين الساكن في حشبون، وعوج ملك باشان الساكن في عشتاروث في إذرعي

5 في عبر الأردن، في أرض موآب، ابتدأ موسى يشرح هذه الشريعة قائلا

6 الرب إلهنا كلمنا في حوريب قائلا: كفاكم قعود في هذا الجبل

7 تحولوا وارتحلوا وادخلوا جبل الأموريين وكل ما يليه من العربة والجبل والسهل والجنوب وساحل البحر، أرض الكنعاني ولبنان إلى النهر الكبير، نهر الفرات

8 انظر. قد جعلت أمامكم الأرض. ادخلوا وتملكوا الأرض التي أقسم الرب لآبائكم إبراهيم وإسحاق ويعقوب أن يعطيها لهم ولنسلهم من بعدهم))))

تفسير الايات


آية 1:- هذا هو الكلام الذي كلم به موسى جميع إسرائيل في عبر الاردن في البرية في العربة قبالة سوف بين فاران وتوفل ولابان وحضيروت وذي ذهب.

في عبر الأردن = وردت هذه العبارة مرات عديدة للإشارة إلى الجانب الشرقي من نهر الأردن ووردت عدة مرات للإشارة إلى الجانب الغربي والمقصود هنا الضفة الشرقية

العربة = المنحدر الذي يجرى فيه نهر الأردن ويقصد به المنطقة الشرقية الممتدة من البحر الأحمر إلى شمال البحر الميت. قبالة سوف =
كانوا مواجهين للبحر الأحمر وبالذات لخليج العقبة. ولاحظ تحديد المكان بدقة إشارة لاهتمام الله بشعبه وفي كل مكان عينه عليهم.

فاران = برية على حدود آدوم جنوب الأردن تجاه جبل سيناء. هي غالبًا صحراء التيه.



آية 2:- احد عشر يومًا من حوريب على طريق جبل سعير إلى قادش برنيع.

أحد عشر يومًا من حوريب... إلى قادش برنيع = قادش برنيع كانت المكان الذي أرسلوا منه الجواسيس وفيه حُكم عليهم
بالتوهان 40 سنة وذكر المدة 11 يومًا ربما للتوبيخ فما نقطعه في 11 يومًا قطعناه في سنين طويلة بسبب العصيان.
ونحن كم مرة ندور ونرجع للوراء ونخسر كثيرًا بسبب ذلك. حوريب = حيث ظهر الله لموسى أولًا (خر1:3)



آية 3:- ففي السنة الأربعين في الشهر الحادي عشر في الاول من الشهر كلم موسى بني إسرائيل حسب كل ما اوصاه الرب اليهم.

لاحظ أنهم الآن على وشك الدخول في معارك حربية مع شعوب قوية. ولكن موسى نجده لا يكلمهم عن معارك حربية وخطط بل عن حُب الله
وطاعة وصاياه. فهذا هو ما يجعلهم ينتصرون لو أن الله في وسطهم إن تقدسوا.



آية 4:- بعدما ضرب سيحون ملك الأموريين الساكن في حشبون وعوج ملك باشان الساكن في عشتاروث في اذرعي.

ذكر انتصاراتهم على سيحون وعوج هو لتشجيعهم قبل دخول معارك مع شعب كنعان. وإذرعى هي عاصمة باشان وعشتاروت هو إله القمر الذي يعبدونه.



آية 5:- في عبر الاردن في ارض مواب ابتدا موسى يشرح هذه الشريعة قائلا.

يشرح = إذًا هو لا يكرر بل يفسر ويشرح. الشريعة = شريعة بالعبرية تسمى توراة وقد يُسمى سفر التثنية بالتوراة وقد تُسمى أسفار موسى بالتوراة
وقد يُسمى العهد القديم كله بالتوراة من باب إطلاق الجزء على الكل.



آية 6:- الرب الهنا كلمنا في حوريب قائلًا كفاكم قعود في هذا الجبل.

قضى الشعب في حوريب حوالي سنة. وكان الشعب خلال هذه المدة في تدريب روحي عظيم ورأوا هناك إعلانات روحية وتسلموا الشريعة
. ثم نجد الله يقول لهم كفاكم قعود في هذا الجبل = هذا هو اشتياق الله الذي يمسك بأيدينا ليُدخلنا مجده فهو لا يكتفي بوجودنا على الأرض حتى لو كنا في جبل حوريب.
وحتى لو سمح الله بفترة ضيق 40 سنة فهو الذي يعلم متى يضعنا في الضيق ومتى يُخرجنا منه بل هو يصحبنا ويقودنا وهو الذي يُخطط ويُدبر وهو الذي يدعو حتى نصل إلى كنعان السماوية.



آية 7:- تحولوا وارتحلوا وادخلوا جبل الأموريين وكل ما يليه من العربة والجبل و السهل والجنوب وساحل البحر ارض الكنعاني ولبنان إلى النهر الكبير نهر الفرات.

هنا يحدد لهم الله حدود بلادهم الموعود بها وهذه لم تتحقق سوى أيام سليمان. وجبل الأموريين = لأن قبائل الأموريين كانت تحتل المنطقة. أرض الكنعانى =
يقصد بها فلسطين بوجه عام، فنسل كنعان سكن هذه البلاد.



آية 8:- انظر قد جعلت امامكم الأرض ادخلوا وتملكوا الأرض التي اقسم الرب لابائكم إبراهيم وإسحق ويعقوب ان يعطيها لهم ولنسلهم من بعدهم.

أنظر = يكلمهم الله بصيغة المفرد باعتبارهم شعبًا فكأنه يقول أنظر يا شعبي وهو سماهم من قبل إسرائيل ابني البكر فالله يود أن يرى الوحدة في شعبه



الشبهة ::[[[ 5 ]]]
--أن موسى عليه السلام ، لم يكتب مقدمة سفر التثنية الحالي ، الذي جاء فيه : (( وَابْتَدَأَ مُوسَى فِي أَرْضِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ يَشْرَحُ الشَّرِيعَةَ )
) تثنية [ 1 : 5 ] بسبب واضح جداً هو أن موسى لم يعبر نهر الأردن . وأنه مات في البرية كما جاء في سفر التثنية [ 34 : 5 ، 6 ]

الرد بجد سؤال غريب لا اساسأ موسى لم يعبر النهر فعلا وفى هذة الاية المقصود الجانب الشرقى او عبر الاردن

في قوله "عبر الأردن" [1، 5] قاصدًا "شرقي الأردن" لا يعنى بالضرورة أن الكاتب موجود في غرب الأردن حتى يعبِّر عن شرق الأردن هكذا، إنما هو اصطلاح كان جاريًا منذ القديم عن تسمية خاصة ب "شرقي الأردن"، ولا زال هذا الاصطلاح مستخدمًا حتى عصرنا هذا. وإن كان البعض يرى أن مقدمة السفر ونهايته وضعهما يشوع بن نون أو العازار الكاتب بعد تسجيل عظات موسى النبي.

وردت هذه العبارة 18 مرة في التثنية ويشوع للتعبير عن جانب من الأردن أو الجانب الآخر أو كل دائرة الأردن، وهي تعني في 12 مرة منها الجانب الشرقي وفي الست الأخرى الجانب الغربي. وتضاف بعض التوضيحات أحيانًا لتحدد الجانب المقصود.

حدد الكاتب الموقع الذي فيه قدم موسى النبي عظته بالآتي:

أولًا: "في البرية"، ومعناها العبري الحرفي "مكان السوق" أي مرعى واسع، وهي تطلق على أي مكان غير مأهول، سواء أكان خصيبًا أم مجدبًا. فإننا مادمنا في برية هذا العالم نحن في حاجة إلى كلمة الله. الوصية هي رفيق في الغربة، نقول مع المرتل: "غريب أنا على الأرض، فلا تخفِ عني وصاياك" (مز 119: 19).

* من يُحب الأرضيات وشهواتها لا يفكر في أن يكون مع المسيح بعد انتقاله، ولا يقدر أن يقول: "غريب أنا على الأرض"، إذ هو مهتم بما للأرض. أما من يقول: "لا تخفِ عني وصاياك" فهو قديس... لذلك يطلب النبي من الله أن يكشف له عظائم وصاياه للحياة السماوية[19].


* بكونه غريبًا على الأرض صلى (المرتل) إلاَّ تُخفى عنه وصايا الله، حيث يتمتع بالحب كأمرٍ فريدٍ أو رئيسيٍ، الآن يُعلن أنه يشتهي أن يكون له الحب من أجل أحكامه. هذه الشهوة تستحق المديح لا الدينونة[20].


ثانيًا: "في العربة" كلمة "عربة" اسم عبري معناه "قفر"، يقصد به هنا المنخفض من البحر الأحمر إلى خليج العقبة والأراضي المشابهة له. والعرب اليوم يسمون هذه المنطقة "العربية". وفي حزقيال (47: 8) قصد به من شمال البحر الميت إلى خليج العقبة، وطوله مائة ميل. ذكر في (يش 11: 2؛ 12: 1؛ عا 6: 14). في وسط مرارة القفر يقدم لنا الله كلمته فنردد: "إن كلماتك حلوة في حلقي، أفضل من العسل والشهد في فمي" (مز 129: 102).

لكلمة الله عذوبة خاصة، أحلى من كل فلسفات العالم ومعرفته وحكمته. شتان بين من يدرس كلمة الله بطريقة عقلانية بشرية جافة، وبين من يأكلها ليغتذي بها، فيجدها طعامًا مشبعًا وحلوًا، أشهى من العسل والشهد. إنها تعطي عذوبة للنفس، فتحول جفاف قلبنا القاسي إلى عذوبة الحب المتسع والمترفق! كأن كلمة الله في عذوبتها تحول المؤمن إلى الحياة العذبة، فيستعذب الآخرون الشركة معه.

ولو حتى شخص اخر كتب الاصحاح الاول من سفر التثنية ايه المشكلة

الشبهة [6]
[جاء في سفر التثنية [ 27 : 8 ] أن سفر موسى الأصلي قد نقش كله بوضوح تام على حافة مذبح واحد ، وقد جاء في سفر يشوع [ 8 : 32 ]
انه اتبع طريقة موسى فكتب على الحجارة نسخة توراة موسى ، وقد نقش سفر موسى الاصلي كله على اثنتي عشرة حجر على حسب عدد أسباط بني اسرائيل الاثنى عشر ،
ومعنى ذلك أن سفر موسى الاصلي كان في حجمه أقل بكثير من الاسفار الخمسة المتداولة اليوم . .
حبيبى فين الكلام هذا انتا تكذب وتكتب كلام غير صحيح الايه المقصودة اهى ((27:8))
]]
لكن البهائم وغنيمة تلك المدينة نهبها إسرائيل لأنفسهم حسب قول الرب الذي أمر به يشوع [[

والثانية اهى ((32:8)) ]] وكتب هناك على الحجارة نسخة توراة موسى التي كتبها أمام بني إسرائيل [[

لعلك تقصد هذة الايات يشوع:: ((4::1-10))

((1 وكان لما انتهى جميع الشعب من عبور الأردن أن الرب كلم يشوع قائلا

2 انتخبوا من الشعب اثني عشر رجلا، رجلا واحدا من كل سبط

3 وأمروهم قائلين: احملوا من هنا من وسط الأردن، من موقف أرجل الكهنة راسخة، اثني عشر حجرا، وعبروها معكم وضعوها في المبيت الذي تبيتون فيه الليلة

4 فدعا يشوع الاثني عشر رجلا الذين عينهم من بني إسرائيل، رجلا واحدا من كل سبط

5 وقال لهم يشوع: اعبروا أمام تابوت الرب إلهكم إلى وسط الأردن، وارفعوا كل رجل حجرا واحدا على كتفه حسب عدد أسباط بني إسرائيل

6 لكي تكون هذه علامة في وسطكم. إذا سأل غدا بنوكم قائلين: ما لكم وهذه الحجارة

7 تقولون لهم: إن مياه الأردن قد انفلقت أمام تابوت عهد الرب. عند عبوره الأردن انفلقت مياه الأردن. فتكون هذه الحجارة تذكارا لبني إسرائيل إلى الدهر

8 ففعل بنو إسرائيل هكذا كما أمر يشوع، وحملوا اثني عشر حجرا من وسط الأردن، كما قال الرب ليشوع، حسب عدد أسباط بني إسرائيل، وعبروها معهم إلى المبيت ووضعوها هناك

9 ونصب يشوع اثني عشر حجرا في وسط الأردن تحت موقف أرجل الكهنة حاملي تابوت العهد. وهي هناك إلى هذا اليوم

10 والكهنة حاملو التابوت وقفوا في وسط الأردن حتى انتهى كل شيء أمر الرب يشوع أن يكلم به الشعب، حسب كل ما أمر به موسى يشوع. وأسرع الشعب فعبروا))
التفسير​

الآيات (1-3): "وكان لما انتهى جميع الشعب من عبور الأردن أن الرب كلم يشوع قائلًا. انتخبوا من الشعب اثني عشر رجلًا رجلًا واحدًا من كل سبط. وأمروهم قائلين احملوا من هنا من وسط الأردن من موقف أرجل الكهنة راسخة اثني عشر حجرًا وعبروها معكم وضعوها في المبيت الذي تبيتون فيه الليلة."

الله يكلم يشوع ولكن على يشوع أن يعمل مع الجماعة لذلك يقول له الله انتخبوا.... وضعوها في المبيت= أي في الجلجال لأنهم باتوا هذه الليلة في الجلجال.



آية (4-7): " فدعا يشوع الاثني عشر رجلا الذين عينهم من بني إسرائيل رجلا واحدًا من كل سبط. و قال لهم يشوع اعبروا أمام تابوت الرب الهكم إلى وسط الاردن وارفعوا كل رجل حجرا واحدًا على كتفه حسب عدد اسباط بني إسرائيل. لكي تكون هذه علامة في وسطكم إذا سال غدا بنوكم قائلين ما لكم وهذه الحجارة. تقولون لهم أن مياه الأردن قد انفلقت أمام تابوت عهد الرب عند عبوره الأردن انفلقت مياه الأردن فتكون هذه الحجارة تذكارًا لبني إسرائيل إلى الدهر."

إقامة هذه الحجارة ليتعلم الناس في الأجيال القادمة ويذكروا عمل الله معهم فيحبونه. وهذه الحجارة ترمز للكنيسة التي كانت ميتة (قاع الأردن) وقامت (نصبت في الجلجال).



الآيات (9،8): " ففعل بنو إسرائيل هكذا كما امر يشوع وحملوا اثني عشر حجرا من وسط الاردن كما قال الرب ليشوع حسب عدد أسباط بني إسرائيل وعبروها معهم إلى المبيت ووضعوها هناك. ونصب يشوع اثني عشر حجرًا في وسط الأردن تحت موقف أرجل الكهنة حاملي تابوت العهد وهي هناك إلى هذا اليوم."

هذه الحجارة ترمز لموت المسيح عنا كلما رآها الشعب (ربما كانت ظاهرة فوق مستوى الماء بعد أن عاد الماء لسريانه الطبيعي) وكلما ننظر لهذه الحجارة نذكر يسوع الذي مات لأجلنا فنكره الخطية التي سببت له هذا ونكره شهوة الجسد والعين.. الخ أي نصلب أهوائنا مع شهواتنا، هذه الحجارة ترمز للكنيسة التي صلبت نفسها مع المسيح لتحيا (غل20:2)
.


يعنى المقصود بالمختصر الشيديد دى حجارة عادية ليسه فيها اى كتابه دى تذكار من المكان بس يريت تكون فهمت
لعلك تقصد هذى الايات خروج((28 :9-12))

(((وتأخذ حجري جزع وتنقش عليهما أسماء بني إسرائيل

10 ستة من أسمائهم على الحجر الواحد، وأسماء الستة الباقين على الحجر الثاني حسب مواليدهم

11 صنعة نقاش الحجارة نقش الخاتم تنقش الحجرين على حسب أسماء بني إسرائيل. محاطين بطوقين من ذهب تصنعهما

12 وتضع الحجرين على كتفي الرداء حجري تذكار لبني إسرائيل. فيحمل هارون أسماءهم أمام الرب على كتفيه للتذكار)))

وعلى ما اعتقد الايات مفسره نفسها بيكتب اسماء الاسبات (( اى يوسف\\ يهوذة\\ شمعون\\ بنيمين )) الاثنة عشر اولاد يعقوب وهذا للتذكار فقد
الشبهة [7]
جاء في سفر اللاويين جمل وعبارات كثيرة تفيد أن مؤرخاً يسجل التشريع الذي أنزله الله على موسىومن هذه العبارات ما جاء في بداية السفر [ 1 : 1 ] :
ودعا الرب موسى وكلمه من خيمة الإجتماع قائلاً : . . . .
فلو كان موسى هو الذي يتحدث عن نفسه لقال : (( ودعاني الرب من خيمة الاجتماع وكلمني قائلاً )) أو ما أشبه ذلك .

الرد قد تم الرد عليها وقالة كل الانبياء بلا استسناء كانو يتكلمون عن انفسهم التفصيل ويذكرة اسمائهم فى السفر عادى جدا جدا جدااااااااااااااا​


الشبهة [[8]]
جاء في سفر التثنية [ 34 : 5 _ 10 ] خبر موت موسى ودفنه في أرض إسمها ( موآب ) ، وان يشوع بن نون قد خلفه في قيادة بني اسرائيل ، ولايمكن لعاقل أن يصدق بأن موسى كتب خبر موته قبل أن يموت ! وإليك النص :
))وَمَاتَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مُوآبَ بِمُوْجِبِ قَوْلِ الرَّبِّ. وَدَفَنَهُ فِي الْوَادِي فِي أَرْضِ مُوآبَ، مُقَابِلَ بَيْتِ فَغُورَ. وَلَمْ يَعْرِفْ أَحَدٌ قَبْرَهُ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. وَكَانَ مُوسَى قَدْ بَلَغَ مِنَ الْعُمْرِ مِئَةً وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ، لَمْ يَكِلَّ بَصَرُهُ وَلاَ غَاضَتْ نَضَارَتُهُ. وَنَاحَ بَنُو إِسْرَائِيلَ عَلَى مَوسَى فِي سُهُولِ مُوآبَ طَوَالَ ثَلاَثِينَ يَوْماً. وَكَانَ يَشُوعُ بْنُ نُونٍ قَدِ امْتَلَأَ رُوحَ حِكْمَةٍ بَعْدَ أَنْ وَضَعَ مُوسَى يَدَيْهِ عَلَيْهِ، فَأَطَاعَهُ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَعَمِلُوا بِمُقْتَضَى مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ مُوسَى.))
أي عاقل يقول : أن الكاتب هو موسى وقد ذكر ما حدث لبني اسرائيل بعد موته من نياحتهم عليه طوال 30 يوماً ومن أنه لا أحد يعرف قبره وأن يشوع بن نون قد خلفه في قيادة بني اسرائل ؟ !
هذا دليل عظيم على أن الكاتب عاش بعد موسى بمدة طويلة وبعد أن حرفت التوراة وضاعت .
يقول كاتب السفر في الفقرة 6 : (( ولم بعرف أحد قبره إلى هذا اليوم )) ونحن نسأل : كيف ينزل الوحي من الله على موسى بموته ودفنه وتحديد مكان هذا الدفن وهو ما زال حياً ؟!
ولكي يخرج المسيحيون من هذه الفضيحة قالوا أن هذا الاصحاح كتبه يشوع ، وكيف يصح هذا وفي نفس الاصحاح نص عن يشوع جاء فيه : (( أنه امتلأ روحاً وحكمة فسمع له كل بني إسرائيل )) سفر التثنية
[ 34 : 9 ] . فهذه حكاية عنه من غيره .
ثم كيف يدلس يشوع ويلحق بكتاب موسى ماليس منه من غير أن ينسبه إلى نفسه ؟
وهناك دليل آخر على أن الاصحاح الأخير ليس ليشوع ، وهو أنه جاء في الاصحاح بعد حكاية دفن موسى هذه الجملة : (( ولم يعرف إنسان قبره إلى هذا اليوم )) فهي تدل على أن الجملة كتبت بعد موسى بزمن طويل ، ولو كانت ليشوع لم تكن كذلك .
ويجب أن نذكر أن سفر التثنية لا يقص فقط موت موسى ودفنه ، وحزن الأيام الثلاثين للعبرانيين عليه بل يحكي أيضاً أن موسى فاق جميع الانبياء ، إذا ما قورن بالانبياء الذين جاؤا بعده :
يقول كاتب سفر التثنية [ 34 : 1 ] :
))ولم يقم من بعده نبي في إسرائيل كموسى الذي عرفه الرب وجهاً لوجه ))
هذه شهادة لم يكن من الممكن أن يدلي بها موسى لنفسه ، أو أن تكون لشخص آخر أتى بعده مباشرة ، بل هذه شهادة لشخص عاش بعد موسى بقرون عديدة ، وقرأ عن أنبياء عديدين بعد موسى . . . ولا سيما أن المؤرخ قد استعمل الصيغة المعبرة : (( ولم يقم من بعد نبي في اسرائيل )) ويقول عن القبر : (( ولم يعرف أحد قبره إلي يومنا هذا )) .

الرد:::: اخى العزيز الذى كتب هذا السفر هو موسى لاكن الاصحاح الاخير الذى كتبه هو يشوع ابن نوت وهذا ليسه فيه اى تنقد والا تحريف لا مثلا انا كتبت هذا الرد كله وبعد كدة جاء عضو اخر قال قد مات تامر فهذا معنا ان الموضع هذا كتبه هذا العضو والا انا تامر اللى كتبته شء غريب بجد الشء الاخر فى عادت اليهود ان لو نبى بدء فى كتابة سفر ومات النبى الذى يكمل السفر ينسبها الى صحبه الاصلى الذى بدء فى كتابتة مثلا
سفر يشوع بن نون مثلا من كتب الاصحاح الاخير الذى فى خبر موت يشوع
كاتب الآيات المتبقية من سفر يشوع هو غالبًا كاتب سفر القضاة فكاتب سفر القضاة إفتتح سفره بقوله وكان بعد موت يشوع. وهذا السفر قد بدأ بموت موسى
حيث بدون موته لم يكن ممكنًا العبور والتمتع بالميراث ويختتم هذا السفر بموت يشوع إذ بدون موت يسوع المسيح وقيامته لن يتحقق الخلاص ولذلك لم يذكر أن
الشعب ندب يشوع، فيشوع يرمز للمسيح الذي بموته صار خلاص وفرح البشرية كلها.

وكاتب سفر القضاء هو صموئيل النبى والادله كثيرة جدا جدا على ذلك ودة مش موضعنا الان مثلا اخر

كاتب سفري صموئيل الأول وصموئيل الثاني غير معلوم، غير أن البعض يظنون أن صموئيل النبي Prophet Samuel قد كتب الأربعة والعشرين أصحاحًا من أولهما، وأن جاد وناثان النبيين أكملاهما (انظر أخبار أيام الأول 30،29:29)، حيث يُقال: "وأمور داود الملك الأولى والأخيرة هي مكتوبة في سفر أخبار صموئيل الرائي، وأخبار ناثان الرائي، وأخبار جاد الرائي". مصدر المقال: موقع الأنبا تكلا.


ولكن بما أن النبيين جاد وناثان بقيا في خدمتهما إلى آخر مُلك داود، يُرجَّح أن يكون واحد منهما قد أكمل كتابة هذين السفرين.
وأما كونهما قد أُكمِلا بعد موت داود، فيتضح من أنه يُذكَر فيهما سنو ملكه (2صم5،4:5)، (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وأيضًا كلماته الأخيرة (2صم1:23).

إن سفري صموئيل الأول والثاني هما في الأصل سفرٌ واحدٌ، غير أن المترجمين اليونانيين المنسوبة إليهم الترجمة السبعينية
septuagint (تكتب أحيانًا septugant أو septugint) قسموه اثنين لأجل المناسبة فقط، حتى يختتموا الأول بموت شاول ويفتتحوا الثاني بجلوس داود على تخت المملكة.

ودُعي هذا السفر أصلاُ باسم صموئيل. أولًا لأنه يُفتَتَح بتاريخ ولادته وأعماله، وثانيًا لأن صموئيل كما ذكرنا آنفًا هو كما يُظَن المبتدئ بكتابته..

والامثلا على ذلك كثيرة جدا جدا

الشبه[9]

جاء في سفر التكوين [ 36 : 31 ] النص الآتي :
))وَهَؤُلاَءِ هُمُ الْمُلُوكُ الَّذِينَ حَكَمُوا أَرْضَ أَدُومَ قَبْلَ أَنْ يُتَوَّجَ مَلِكٌ فِي إِسْرَائِيلَ: بَالَعُ بْنُ بَعُورَ مَلَكَ فِي أَدُومَ . . .
إن هذا كلام قد صدر من كاتب قد عاش بعد زمان قامت فيه مملكة بني إسرائيل في عهد داود وطالوت عليهما السلام ،
فكيف يمكن أن يكون هذا الكلام قد صدر من موسى ؟! وأول ملوك مملكة بني إسرائيل هو شاول كان بعد موسى بنحو 400 عام .
وللرد نقول: هذه الآية من أقوال الله لموسى النبي، وليست من سفر الأخبار. والدليل على ذلك أن موسى ذكر في تكوين 17: 6 قول الله لإبراهيم: «وأُثمرك كثيراً جداً وأجعلك أمماً، وملوكٌ منك يخرجون». وقال الله لإبراهيم في آية 16 عن سارة: «تكون أمماً، وملوكُ شعوبٍ منها يكونون». وقال الله ليعقوب في تكوين 35: 11 «أنا الله القدير. أَثمر واكثُرْ. أمة وجماعة أمم تكون منك، وملوكٌ سيخرجون من صُلْبك». فموسى النبي هو الذي ذكر هذه المواعيد الصادقة، وبالنتيجة كان عارفاً أن الله وعد إبراهيم أن سيكون من نسله ملوك بني إسرائيل قبل أن يقوم ملك منهم. وكان النبي متأكداً أنه سيقوم من بني إسرائيل ملوك في المستقبل، لأنه كان يؤمن بتحقيق مواعيد الله لإبراهيم. أما قول المفسر آدم كلارك فهو اجتهاد من عنده، ولو قارن آدم كلارك أقوال الله ببعضها لما أخطأ.

وايضآ::::

يذكر هنا ملوك أدوم، وكان هؤلاء الملوك أشبه بالقضاة في إسرائيل، فلم يكن يُورث وسلطانه أشبه برئيس قبيلة.

[31]، ورأينا أنها لا تعني بأنها كُتبت في عصر ملوك إسرائيل، إنما كتبها موسى النبي الذي كان يعلم أنه سيملك ملوك على إسرائيل في عصور مقبلة كوعد الله لآبائه مثل قول الرب ليعقوب: "وملوك سيخرجون من صلبك" (35: 11).



الشء الذى يحيرنى انا كثيرة وهو الايات تقول
(((وهؤلاء هم الملوك الذين ملكوا في أرض أدوم، قبلما ملك ملك لبني إسرائيل...ملك في أدوم بالع بن بعور، وكان اسم مدينته دنهابة ))

يعنى المقصود ملوك اخرين غير ملوك بنى اسرائيل لحض بتتقيق (((قبلما ملك ملك لبني إسرائيل))) قبلما يعنى قبل ملوك بنى اسرائيل افهم


 

tamer_desh2007

New member
عضو
إنضم
25 فبراير 2008
المشاركات
139
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الرد على باقى الشبهات

الشبهة[10]]

)قال كاتب سفر التكوين في [ 12 : 5 _ 6 ] :
وَأَخَذَ أَبْرَامُ سَارَايَ زَوْجَتَهُ وَلُوطاً ابْنَ أَخِيهِ وَكُلَّ مَا جَمَعَاهُ مِنْ مُقْتَنَيَاتٍ وَكُلَّ مَا امْتَلَكَاهُ مِنْ نُفُوسٍ فِي حَارَانَ، وَانْطَلَقُوا جَمِيعاً إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى أَنْ وَصَلُوهَا.فَشَرَعَ أَبْرَامُ يَتَنَقَّلُ فِي الأَرْضِ إِلَى أَنْ بَلَغَ مَوْضِعَ شَكِيمَ إِلَى سَهْلِ مُورَةَ. وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ حينئذٍ يَقْطُنُونَ تِلْكَ الأَرْضَ. إن آخر عبارة هنا تدل على أن الكاتب هنا قد كتب بعد استيلاء بني إسرائيل على أرض كنعان وطرد الكنعانيين منها ، لأنه يحكي عن زمن مضى ، حيث
يقول : (( وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض )) ، وبنو إسرائيل لم يستولوا عليها في زمن موسى وإنما في زمن داود ، أي بعد موسى بمئات السنين .
أما الديل على أن الاستيلاء على أرض كنعان كان في عصر داود وطالوت فهو ما جاء في سفر صموئيل الأول [ 17 : 23 _ 24 ] _ [17 : 50 _ 51 ] - [ 18 : 6 ]

حبيبى العزيز افهم سفر التكوين يدور احثاثه على ما يقرب 3500 سنه قبل موسى النبى فا بالضبع يكون فى كلامة صفة الماضى والشء الاخر هو ان موسى كتب هذا السفر بوحى من الروح القدس

ومع ذالك الرد::: النص يقول غير ما انتا تقول اقرء النص جيد وانتا تفهم هى شبهات وخلاص :: تكوين 12::
((1-10)))

]
] 1 وقال الرب لأبرام: اذهب من أرضك ومن عشيرتك ومن بيت أبيك إلى الأرض التي أريك

2 فأجعلك أمة عظيمة وأباركك وأعظم اسمك، وتكون بركة

3 وأبارك مباركيك، ولاعنك ألعنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الأرض

4 فذهب أبرام كما قال له الرب وذهب معه لوط. وكان أبرام ابن خمس وسبعين سنة لما خرج من حاران

5 فأخذ أبرام ساراي امرأته، ولوطا ابن أخيه، وكل مقتنياتهما التي اقتنيا والنفوس التي امتلكا في حاران. وخرجوا ليذهبوا إلى أرض كنعان. فأتوا إلى أرض كنعان

6 واجتاز أبرام في الأرض إلى مكان شكيم إلى بلوطة مورة. وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض

7 وظهر الرب لأبرام وقال: لنسلك أعطي هذه الأرض. فبنى هناك مذبحا للرب الذي ظهر له

8 ثم نقل من هناك إلى الجبل شرقي بيت إيل ونصب خيمته. وله بيت إيل من المغرب وعاي من المشرق. فبنى هناك مذبحا للرب ودعا باسم الرب

9 ثم ارتحل أبرام ارتحالا متواليا نحو الجنوب

10 وحدث جوع في الأرض، فانحدر أبرام إلى مصر ليتغرب هناك، لأن الجوع في الأرض كان شديدا [[

النص بيفسر نفسة وليسه محتاج الى تفيسر ابرهيم راح ارض كنعان بالطبيعى يكون اسم الناس الموجده فى الارض الكنعانيون فيها ايه مثلا
فى ناس تعيش فى مصر بالطبيعى يطلك عليهم المصريين فيها ايه الشء الثانى

يقول الرب لابرام ((( وظهر الرب لأبرام وقال: لنسلك أعطي هذه الأرض. فبنى هناك مذبحا للرب الذي ظهر له)))) انظر لنسلك تانى لنسلك فهمة الشء الاخر يقول

(((وحدث جوع في الأرض، فانحدر أبرام إلى مصر ليتغرب هناك، لأن الجوع في الأرض كان شديدا ((( يعنى هو اصلا سبها وذهب الى مصر اذى بق تقول استوله على الارض
كفاك افتراء اخى العزيز وهذا بالتفصيل

بلوطة مورة: تعني بلوطة المعلم وربما أخذت اسمها من معلم ديني أي مدرس كان يجلس تحتها. ويقال أنها تعني بلوطة العراف. وشكيم هي نابلس علي بعد 65 كيلومتر من أورشليم وهي أول بلد بلغها إبراهيم في أرض كنعان.

وكان الكنعانيون هناك: تاريخيًا تشير هذه الجملة إلي أنه في هذا الوقت كان الكنعانيون قد تسيدوا علي الأرض كلها. أو إلي أن موسي بروح الإيمان قبل أن يدخل الشعب لكنعان وبناء علي وعد الله أن هذه الأرض هي لنسل إبراهيم وإسحق ويعقوب يقول هذا كأنه يري الأرض في يد شعب الله وكأنه بهذه العبارة يريد أن يقول الله وَعَدَ إبراهيم بالأرض لكن مازالت الأرض في يد الكنعانين علي رجاء حصول شعب الله عليها. وروحيًا يشير هذا للمقاومة التي يجدها أولاد الله في الكنيسة التي تشير إليها كنعان فليس معني التوبة والرجوع للكنيسة أن مقاومة إبليس ستنتهي وتكون الجملة= وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض تعني وكان إبليس حينئذ يحارب أولاد الله.فالكنيسة التي تحيا في السماويات مازالت علي الأرض لذلك يحاربها إبليس (أف 12:6). وليس معني وصول إبراهيم لكنعان هلاك الكنعانيين فورًا بل هناك بعض الحروب لكن كان الله يظهر له ويعزيه (آية 7) ونحن يعطينا الله نصرة وغلبة علي الشيطان ويعطينا سلامًا وفرحًا وصبرًا علي هذه الحروب.
الشبهة [11]

قال كاتب سفر التكوين في [ 14 : 14 ] :
))فَلَمَّا سَمِعَ أَبْرَامُ أَنَّ ابْنَ أَخِيهِ قَدْ أُسِرَ، جَرَّدَ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ مِنْ غِلْمَانِهِ الْمُدَرَّبِينَ الْمَوْلُودِينَ فِي بَيْتِهِ وَتَعَقَّبَهُمْ حَتَّى بَلَغَ دَانَ والمعنى : ان ابراهيم عليه السلام لما سمع أن لوطاً عليه السلام وقع في الأسر انطلق مع عبيده ليحرره ، وتبع الأعداء إلى قرية تسمى ( دان ) ولفظ دان : هو اسم قرية سميت باسم دان بن يعقوب عليه السلام ، وهذه القرية لم يفتحها بنو اسرائيل زمن موسى ، بل فتحت في عصر قضاة بني اسرلئيل ايام كان القضاة يحكمون قبل مصـر الملوك واسم هذه القرية سابقـاً (لايش ) ففي سفر القضاة :
(( ودعوا اسم المدينة باسم دان أبيهم الذي ولد لأسرائيل ، ولكن اسم المدينة أولاً لايش )) سفر القضاة
[ 18 : 29 ]

وللرد نقول: «دان الواردة في تكوين 14:14 هي بلد غير البلد المذكورة في سفر القضاة 18: 29، وهي أقدم من لايش المذكورة في سفر القضاة، والدليل على قِدمها هو أن كلمة «أردن» مؤلفة من كلمتي «أور» أي نهر، و«دان» أي القضاء. فسُمِّيت الجهة المذكورة في تكوين 14:14 وفي تثنية 34: 1 باسم «دان». ويكون أن موسى أطلق اسم دان على جهات كثيرة. أما لايش التي استولى عليها سبط دان وسماها باسم أبيهم فهي غير تلك الجهة. وكان أجدر بالمعترض أن يتحرى ويدرس قبل أن يتَّهم كتاب الله بالتحريف!
الدليل

وتاكيد ذلك ان الرب عندما اري موسي جلعاد ودان

سفر التثنية 34: 1

وَصَعِدَ مُوسَى مِنْ عَرَبَاتِ مُوآبَ إِلَى جَبَلِ نَبُو، إِلَى رَأْسِ الْفِسْجَةِ الَّذِي قُبَالَةَ أَرِيحَا، فَأَرَاهُ الرَّبُّ جَمِيعَ الأَرْضِ مِنْ جِلْعَادَ إِلَى دَانَ،

وتعرف ان جلعاد في عبر الاردن

سفر القضاة 5: 17

(((جِلْعَادُ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ سَكَنَ. وَدَانُ، لِمَاذَا اسْتَوْطَنَ لَدَى السُّفُنِ؟ وَأَشِيرُ أَقَامَ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ، وَفِي فُرَضِهِ سَكَنَ)))



انما المنطقه التي ذهب اليها ابراهيم هي شرق منطقته بين بيت ايل وبين نهر الاردن كما اوضحت الشاطئ الشمال عربي لبحر الملح

سفر التكوين 14

14: 3 جميع هؤلاء اجتمعوا متعاهدين الى عمق السديم الذي هو بحر الملح

ونري بوضوح اين يقع بحر الملح علي الخريطه

ومن هذا راينا المنطقه ( دان ) التي يتكلم عنها الانجيل



اما مدينة لايش التي تغير اسمها الي دان فهي مدينه مختلفه تماما شمال دان الاولي ويفصل بينهم بحيره و بحر الجليل ونهرر الاردن

الشبهة[12]
)يقول كاتب سفر العدد [ 21 : 14 ] عن رحلات بني اسرائيل في سيناء :
(( لِذَلِكَ وَرَدَ فِي كِتَابِ حُرُوبِ الرَّبِّ: «مَدِينَةُ وَاهِبٍ فِي مِنْطَقَةِ سُوفَةَ، وَأَوْدِيَةِ نَهْرِ أَرْنُونَ، وَمَصَبِّ الأَوْدِيَةِ الْمُمْتَدِّ نَحْوَ مَدِينَةِ عَارَ، وَالْمُسْتَنِدِ إِلَى حُدُودِ مُوآبَ .))
فقوله : ( كتاب حروب الرب ) يدل على أن الكاتب ينقل عن كتاب اسمه : (( حروب الرب )) وهذا يفيد أن موسى ليس هو الكاتب والمتحدث عن الله

وفي البدايه يجب ان اوضح فكره

اسم الكتاب كما ذكر موسي هو ( كتاب حروب الرب )

ومتي حارب شعب الرب الم يحارب اول مره بقيادة موسي ويشوع ضد عماليق ؟ وايضا يكون سجل نصرة الشعب علي فرعون وجنوده ؟

اذا لم يوجد شيئ باسم حروب الرب قبل موسي .

اذا اتفقنا انه كتب في زمن موسي وبهذا يكون هناك احتمالين الاول وهو ان يكون كاتبه شخص اخر غير موسي ممن يعرف الكتابه وسجل احداث ولهذا هو سفر غير موحي به ولكنه سفر تاريخي شعري سجل الذي النشيد الذي ترنم به موسي وسجل ايضا بعض الانتصارات الاخري مثل ضد عماليق وضد الكنعانيين

او لانلغي احتمالية ان يكون كاتبه موسي

وهنا يجب ان اسئل سؤل مهم وهو

هل ممنوع علي النبي ان يكتب كتب غير موحي بها ؟ لو كان بالفعل ممنوع فيكون ليس مخير بل هو مجبر ولو كان مسموح له ليكون مخير فهو لو نبي من عند الله يجب ان يكون قادر علي التفريق بين الوحي الالهي وبين الكتابه التي يكتبها من ذاته

وبهذا لو اعترفنا ان موسي نبي فهو له الحرية ان يكتب ما يريد بجانب الوحي الالهي الذي يامره الرب بكتابته ولهذا موسي سلم التوراه الي الكهنه ولكن سفر ياشر احتفظ به عائلة موسي واختفي مع مرور الزمن

ولكن المرجح ان كاتبه هو شخص اخر غير موسي مثل مؤرخ يكتب الاحداث بطريقه شعريه

ندرس العدد المتكلم عنه

سفر العدد21

13 مِنْ هُنَاكَ ارْتَحَلُوا وَنَزَلُوا فِي عَبْرِ أَرْنُونَ الَّذِي فِي الْبَرِّيَّةِ، خَارِجًا عَنْ تُخُمِ الأَمُورِيِّينَ. لأَنَّ أَرْنُونَ هُوَ تُخْمُ مُوآبَ، بَيْنَ مُوآبَ وَالأَمُورِيِّينَ.

14 لِذلِكَ يُقَالُ فِي كِتَابِ «حُرُوبِ الرَّبِّ»: «وَاهِبٌ فِي سُوفَةَ وَأَوْدِيَةِ أَرْنُونَ
15 وَمَصَبِّ الأَوْدِيَةِ الَّذِي مَالَ إِلَى مَسْكَنِ عَارَ، وَاسْتَنَدَ إِلَى تُخُمِ مُوآبَ».

واول ملاحظه من لغته انه شعري وكما ذكرت السبعينية وغيرها انها تعني كما فعل الرب في سوف يصنع في مجاري مياه ارنون

وواضح ان الرب اوحي الي موسي ان يقتبس هذا الجزء رغم انه يشير الي مؤاب ولكن ايضا بكلام موسي يشير الي عمل الرب لان موسي ذكر الجزء في الوقت المناسب

وايضا استشهاد موسي به يؤكد ان كلامه ايضا حقيقه تاريخيه
الشبهة [13]
جاء في سفر الخروج [ 16 : 35 ] :
(( وأكل بنو إسرائيل المن أربعين سنة إلى أن ذهبوا إلى أرض عامرة أكلوا المن إلي حين وافوا حدود أرض كنعان ))
والقارىء المتأمل سيلحظ أن موسى عليه السلام لم يصدر عنه مثل هذا الكلام وإنما كتبه أحد الأشخاص بعد انتهاء فترة التيه ، فجملة : (( أكلوا المن أربعين سنة )) تدل على أن النص كتب بعد انتهاء الأربعين سنة ودخول بني اسرائيل إلى أرض كنعان ، وموسى مات بالتيبه ولم يدخل أرض كنعان .


الرد مختصر هو ان العدد لا يتكلم عن انقطاع المن هو فقط يتكلم عن زمن موسي فهي ليست اضافه ولكن موسي يتكلم عن زمنه من وقت بداية المن حتي وقت وصولهم الي طرف ارض مؤاب وموسي لازال حي

فهمة ااخى

ولكن اريد ان اشرح باكثر تفصيل

اولا كم سنه عاش موسي في قيادة الشعب ؟

يخبرنا:::سفر الخروج 7: 7

وَكَانَ مُوسَى ابْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً، وَهَارُونُ ابْنَ ثَلاَثٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً حِينَ كَلَّمَا فِرْعَوْنَ.

اذا فهو بدا رحلة الخروج عن عمر 80 سنه

سفر التثنية 34: 7

وَكَانَ مُوسَى ابْنَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ، وَلَمْ تَكِلَّ عَيْنُهُ وَلاَ ذَهَبَتْ نَضَارَتُهُ.

وفي السنه الاخيره من عمره التي هي السنه الاربعين من الخروج كان لازال يكتب بارشاد الروح القدس

سفر التثنية 1: 3

فَفِي السَّنَةِ الأَرْبَعِينَ، فِي الشَّهْرِ الْحَادِي عَشَرَ فِي الأَوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ، كَلَّمَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَوْصَاهُ الرَّبُّ إِلَيْهِمْ.

وخلال هذه المده كلها ينزل فيها المن علي مراي من موسي وياكل منها شعب اسرائيل

سفر التثنية 8

2 وَتَتَذَكَّرُ كُلَّ الطَّرِيقِ الَّتِي فِيهَا سَارَ بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هذِهِ الأَرْبَعِينَ سَنَةً فِي الْقَفْرِ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ لِيَعْرِفَ مَا فِي قَلْبِكَ: أَتَحْفَظُ وَصَايَاهُ أَمْ لاَ؟
3 فَأَذَلَّكَ وَأَجَاعَكَ وَأَطْعَمَكَ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُ وَلاَ عَرَفَهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُعَلِّمَكَ أَنَّهُ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ فَمِ الرَّبِّ يَحْيَا الإِنْسَانُ.
4 ثِيَابُكَ لَمْ تَبْلَ عَلَيْكَ، وَرِجْلُكَ لَمْ تَتَوَرَّمْ هذِهِ الأَرْبَعِينَ سَنَةً.

اذا موسي كرر اكثر من مره ان المن استمر 40 سنه

العدد في سفر الخروج 16 يقول

16: 35 و اكل بنو اسرائيل المن اربعين سنة حتى جاءوا الى ارض عامرة اكلوا المن حتى جاءوا الى طرف ارض كنعان

ولم يتكلم العدد عن توقف المن هو يقول انه اكل بنو اسرائيل المن اربعين سنه كما قدمت سابقا

وقوله اكلوا حتي جاءوا لا تعني انه توقف بعد مجيئهم طرف ارض كنعان

وطرف كنعان ليس معناها انهم دخلوا كنعان ولكن العكس هم لم يدخلوا كنعان بعد وموسي لازال معهم حتي الان

العدد يذكر ايضا بروح النبوه عن ان المن سيستمر الي ان ياكلوا من خير الارض ولا ينكر احد نبوة موسي الذي اخبر الكثير بروح النوبه عن بعض الامرو ستحدث مستقبلا مثل امر عماليق وايضا تقسيم الارض وغيره

وموسي اخبرهم بروح النبوه متي يتوقف المن في

سفر التثنية 8

12 لِئَلاَّ إِذَا أَكَلْتَ وَشَبِعْتَ وَبَنَيْتَ بُيُوتًا جَيِّدَةً وَسَكَنْتَ،
13 وَكَثُرَتْ بَقَرُكَ وَغَنَمُكَ، وَكَثُرَتْ لَكَ الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ، وَكَثُرَ كُلُّ مَا لَكَ،
14 يَرْتَفِعُ قَلْبُكَ وَتَنْسَى الرَّبَّ إِلهَكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ،
15 الَّذِي سَارَ بِكَ فِي الْقَفْرِ الْعَظِيمِ الْمَخُوفِ، مَكَانِ حَيَّاتٍ مُحْرِقَةٍ وَعَقَارِبَ وَعَطَشٍ حَيْثُ لَيْسَ مَاءٌ. الَّذِي أَخْرَجَ لَكَ مَاءً مِنْ صَخْرَةِ الصَّوَّانِ.
16 الَّذِي أَطْعَمَكَ فِي الْبَرِّيَّةِ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ، لِكَيْ يُحْسِنَ إِلَيْكَ فِي آخِرَتِكَ.

وهذا حدث كما اخبرنا

سفر يشوع 5

10 فَحَلَّ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي الْجِلْجَالِ، وَعَمِلُوا الْفِصْحَ فِي الْيَوْمِ الرَّابعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ مَسَاءً فِي عَرَبَاتِ أَرِيحَا.
11 وَأَكَلُوا مِنْ غَلَّةِ الأَرْضِ فِي الْغَدِ بَعْدَ الْفِصْحِ فَطِيرًا وَفَرِيكًا فِي نَفْسِ ذلِكَ الْيَوْمِ.
12 وَانْقَطَعَ الْمَنُّ فِي الْغَدِ عِنْدَ أَكْلِهِمْ مِنْ غَلَّةِ الأَرْضِ، وَلَمْ يَكُنْ بَعْدُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ مَنٌّ. فَأَكَلُوا مِنْ مَحْصُولِ أَرْضِ كَنْعَانَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ.

اذا المن استمر حتب بعد دخولهم ارض كنعان بعد موت موسي ولم ينقطع الا بعد ان اكلوا من غلة الارض ووجدوا ما يكفيهم

ولتاكيد ان موسي يتكلم في هذا العدد قبل الدخول والاكل من غلة الارض

سفر التثنية 1: 8

اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ أَمَامَكُمُ الأَرْضَ. ادْخُلُوا وَتَمَلَّكُوا الأَرْضَ الَّتِي أَقْسَمَ الرَّبُّ لآبَائِكُمْ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أَنْ يُعْطِيَهَا لَهُمْ وَلِنَسْلِهِمْ مِنْ بَعْدِهِمْ.

اذا موس هو المتكلم في خروج 16: 35 عن ان المن استمر اربعين سنه اثناء حياته وهو لم يتكلم عن ان المن توقف في هذا العدد ولكن يتكلم عن استمراريته اربعين سنه

وكما اوضحت موسي اخبرهم بروح النبوه متي سيتوقف المن وهذا سيحدث بعد وفاته لان الكتاب الحقيقى هو روح الله القدوس موسى ما عليه الا التتوين فقد ريت تكون فهمة

ا
لشبهة[14]


)قال كاتب سفر التكوين في [ 3 : 14 ] :
)) فأخذ تخوم الجشوريين والمعكيين ، وسمى باشان باسمه ضياع يائير ياير إلى هذا اليوم )) وقول الكاتب : (إلى هذا اليوم ) وكون الحديث عن يائير ، كل هذه القرائن تدعو إلى القول بأن النص ليس من كلام موسى عليه السلام إذ أن الذي كتب هذا لابد أن يكون بعد يائير بزمن طويل ، وقد علق على هذا النص المحقق هورن وهو نصراني بقوله : (( هاتان الفقرتان لايمكن أن تكونا من كلام موسى لأن الفقرة الأولى دالة على أن مصنف هذه الكتاب كان بعد زمان قامت فيه سلطنة بني اسرائيل ، والفقرة الثانية دالة على أن مصنفه كان بعد زمان إقامة اليهود في فلسطين ))
اخى الحبيب لعلك تقصد سفر التثنية وليسه سفر التكوين لان هذا النص فى سفر التثنية )) 14:3))
لماذا كتب موسي جملة الي هذا اليوم ؟ وما هو المقصود بها

تكلم موسي عن املاك يائير مرتين المره الاولي في

سفر العدد 32

41 وذهب يائير ابن منسى وأخذ مزارعها ودعاهن: حووث يائير

هذا كتبه موسي في وقت امتلاك يائير بالفعل لها وهذا قبل ان يكتب موسي سفر التثنية وهذا وقت امتلاك لسبطي راؤبين وجاد ونصف سبط منسي للناحية الشرقية من نهر الاردن

ثم بعد ذلك جاء موسي وبقية الشعب الي عبر الاردن بعد هذا الامر بكثير, وفي خلال هذه الفتره كان يراقب الشعب ما سيحدث لهم في الارض التي امتلكوها هل سيتعرضوا الي وحوش الارض ام الي سيحاربهم الشعوب المحيطه ام تحدث بهم كوارث لكي يجدوا حجه يعترضوا بها علي موسي والرب ويقولوا انه اخرجهم ليهلكهم

فكتب موسي سفر التثنيه يذكرهم بكل وصايا الرب وايضا احداث رحلتهم في البريه وخطاياهم الكثيره

سفر التثنية 3

1 يائير ابن منسى أخذ كل كورة أرجوب إلى تخم الجشوريين والمعكيين، ودعاها على اسمه باشان حووث يائير إلى هذا اليوم

15 ولماكير أعطيت جلعاد

ولكن في هذا العدد يقول شيئ غايه في الاهمية وهو جزء " الي هذا اليوم " الذي يدل فيه انه من وقت دخول السبطين والنصف وحتي قبل وفاة موسي وقت كتابة سفر التثنية استمروا في سلام وتمتعوا بهذه الارض الجميله واعطاهم الرب سلام وحفظهم من اي اخطار

والحقيقه سياق الكلام بدون هذه الاضافه في زمن كتابة سفر التثنيه تصبح ناقصه وقراءه حاده مقطوعه ولكن هذه الجزء الذي يؤكد انه من سياق الكلام ضروري لتوضيح الفرق الزمني

اذا فجملة الي هذا اليوم مهمة وتوضح عمل الرب وايضا الفرق الزمني بين العددي

ورغم وضوح الارم تماما ولكن اضرب مثال توضيحي لمن لم يعي حتي الان من المشكيين

لو قلت اني امتلكت شركه في العام الماضي ولازلت امتلكها حتي الان هل هذا يدل ان كاتب هذا الكلام شخص اخر غيري ام هذا يؤكد اني انا صاحب هذا الكلام ؟

اذا فلا يوجد دليل لامن الترجمات ولا المخطوطات ولا التحليل الداخلي وسياق الكلام وغيره يقول بانها مضافه ولكن الكل يؤكد انها صحي

2. تقسيم أرض عوج:

"فهذه الأرض امتلكناها في ذلك الوقت من عروعير التي على وادي ارنون ونصف جبل جلعاد ومدنه أُعطيت للرأوبينيين والجاديين.

وبقية جلعاد وكل باشان مملكة عوج أُعطيت لنصف سبط مِنسَّى كل كورة ارجوب مع كل باشان وهي تدعى أرض الرفائيين.

يائير ابن مِنسَّى اخذ كل كورة أرجوب إلى تخم الجشوريين والمعكيين ودعاها على

اسمه باشان حووث يائير إلى هذا اليوم. ولماكير أُعطيت جلعاد.

وللرأوبينيين والجاديين أُعطيت من جلعاد إلى وادي ارنون وسط الوادي تخمًا،

وإلى وادي يبوق تخم بني عمون.

والعربة والأردن تخمًا من كنارة إلى بحر العربة بحر الملح تحت سفوح الفسجة نحو الشرق" [12-16].

إذ اقترب وقت رحيل موسى النبي لم يسمح الله له بالانطلاق إلاَّ بعد أن وهبه أمرين يُفرّحان قلبه:
الأمر الأول هو الاستيلاء على منطقة شرقي الأرض ليذوق موسى النبي عربون عطية أرض الموعد كلها؛ والأمر الثاني هو رؤيته للأرض غربي الأردن من على قمة جبل الفسجة أو نبو.

أعطيت هذه الأرض، شرقي الأردن، لرأوبين وجاد ومِنسَّى، لكن وإن كانت هذه الأسباط قد استقرت، غير إنهم
لم يتوقفوا عن مساعدة إخوتهم في حروبهم، حتى يستريح الكل ويستقروا (عد 32). هكذا فإنه لن تستقر كنيسة
المسيح وتستريح ويكمل فرحها ما لم يتم جهاد آخر عضوٍ فيها. حتى الذين جاهدوا وانتصروا وعبروا إلى الفردوس فإنه
لن يكمل فرحهم حتى يتمم العبيد رفقاؤهم جهادهم ليكللوا معهم. إنهم يقدمون صلواتهم المستمرة أمام العرش الإلهي لأجل خلاص
العالم كله! إن كان المؤمنون المجاهدون على الأرض يشعرون بالتزام الحب فيصلون من أجل إخوتهم فهل الذين عبروا إلى
الحب ذاته يتخلون عن مسئولياتهم في مساعدة الغير بصلواتهم. وهل نحسب صلواتهم الصادرة عن الحب هو انشغال عن الله الذي هو وكل السمائيين يشتهون خلاص كل البشرية؟!

يلاحظ هنا بخصوص يوسف الآتي:

انقسم أبناء يوسف إلى سبطين: أفرايم ومنسَّى. وانقسم مِنسَّى إلى فريقين، فريق نال نصيبه في شرقي الأردن والآخر في غرب الأردن، وانقسم الفريق الذي في شرق الأردن إلى عائلتين: عائلة يائير لها نصيب معين [14]، وعائلة ماكير [15]. بهذا ربما تحققت نبوة أبينا يعقوب عما سيحل بمِنسَّى، إذ وضع يده اليسرى عليه لا اليُمنى مع أنه البكر، وحين حاول يوسف أن ينقل يد أبيه اليُمنى إلى رأس مِنسَّى رفض أبوه قائلًا: "علمت يا ابني علمت. هو أيضًا يكون شعبًا وهو أيضًا يصير كبيرًا، ولكن أخاه الصغير يكون أكبر منه، ونسله يكون جمهورًا من الأمم" (تك 48: 17-19). تحققت النبوة إذ انقسم سبط مِنسَّى إلى عائلات صغيرة كثيرة بينما بقي أفرايم سبطًا متكاملًا معًا.

كان الجشوريون والمعكيون مملكتين صغيرتين لم يستولِ عليهما بنو إسرائيل، بل تركوهما يعيشان تحت سيطرتهم.

الجشوريون: هم سكان منطقة جشور. اسم عبري معناه "جسر"، تتاخم أرجوب وتقع شرقي معكة داخل نصيب منسى. صارت جشور مستقلة، هرب إليها أبشالوم بعد قتله أمنون (2 صم 13: 37). على حدودها جسر على نهر الأردن بين طبرية والخولة، يُسمى جسر بنات يعقوب.

أما المعكيون فهم سكان معكة. وهو اسم عبري معناه "ظلم". اشترك المعكيون مع الأراميين والعمونيين في الحرب ضد داود لكنه انتصر عليهم. من المحتمل أن يكون هي بيت جنو الحديثة (يش 19: 21)، وهي من نصيب يساكر غرب بحر الجليل

الشبهة [15]
ومما يؤكد ضياع الاسفار الخمسة وأن مؤلفها لم يكن موسى إننا نجد فيها شواهد جغرافية لم تكن معروفة في حياة موسى ،
إذ أنها لم توجد إلا بعده ، وما فيها من مصطلحات جغرافية يدل على أن كاتب هذه الاسفار كان مقيماً في شرق الأردن وموسى لم يدخل إلى هذه الأماكن لأنه مات في فترة التيه التي كانت بسيناء .
سفر التكوين [ 50 : 10 _ 11 ] ، سفر العدد [ 22 : 1 ] _ [ 32 : 32 ] _ [ 35 : 9 _ 14 ] وسفر التثنية [ 1 : 1 _ 5 ] ، [ 3 : 8 ] ، [ 4 : 46 _ 49 ] .

لا اخى العزيز انتا لا تفهم شء لان كل الكلمات الذى انتا تفترى بها على كتاب الله فى هذى الايات ::

هى ((( فى عبر الأردن))) اى ذى ما حضرتك تقول (( شرقى الاردن))) وليسه اتخاة شروق الشمس وهذا اختلاف كبير جدا جدا ولك التوضيح بالتفصيل

ولكن للتاكيد ندرس بعض الاعداد التي استخدم فيها كلمة عبر الاردن

سفر العدد 22: 1

وَارْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَنَزَلُوا فِي عَرَبَاتِ مُوآبَ مِنْ عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا.

وهذا بالطبع قبل دخول ارض الموعد

وسبط راوبين وجاد ونصف سبط منسي ملكوا في الشرق

سفر العدد 32: 32

نَحْنُ نَعْبُرُ مُتَجَرِّدِينَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ، وَلكِنْ نُعْطَى مُلْكَ نَصِيبِنَا فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ».

سفر العدد 34: 15

اَلسِّبْطَانِ وَنِصْفُ السِّبْطِ قَدْ أَخَذُوا نَصِيبَهُمْ فِي عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا شَرْقًا، نَحْوَ الشُّرُوقِ»

سفر التثنية 1: 5

فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، فِي أَرْضِ مُوآبَ، ابْتَدَأَ مُوسَى يَشْرَحُ هذِهِ الشَّرِيعَةَ قَائِلاً:

وبالطبع معروف ان مؤاب هو شرق الاردن وهذا العدد هو بعد العدد الذي استشهد به المشكك باربع اعداد فقط

فالمشكك لم يكلف نفسه ان يكمل الاعداد بالطبع لانها لا تخدمه وافتعل شبهة من لا شيئ

ولكن تاكيدا انها تستخدم للجانبين احيانا

سفر العدد 32: 19

إِنَّنَا لاَ نَمْلِكُ مَعَهُمْ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ وَمَا وَرَاءَهُ، لأَنَّ نَصِيبَنَا قَدْ حَصَلَ لَنَا فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ إِلَى الشَّرْقِ».

سفر التثنية 1: 1

هذَا هُوَ الْكَلاَمُ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ، فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، فِي الْبَرِّيَّةِ فِي الْعَرَبَةِ، قُبَالَةَ سُوفَ، بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلاَبَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ.

في البرية وتعني ارض متسعه برية وبخاصه صحراء

وبالطبع لا يوجد صحراء في الجانب الغربي بل هي ارض كثيرة التضاريس وارض خصبه للزراعه اما الجانب الشرقي فهو به صحراء العربه


فمكانها واضح وبهذا تاكدنا ان العدد يتكلم مكان موسي شرق الاردن وهو بالفعل مات شرق الاردن ولهذ لا يوجد خلاف علي المكان

والتفصيل الادق انا ذكرتة من قبل والا تعى للتكرر

الشعب مع يشوع عبر نهر الأردن الى الجانب الغربى الذى فيه الارض الخضراء وليسه اتخاه مصر

الشيء الثانى والمهم هو ان موسى كتب سفر التكوين بوحى من روح الله القدوس اقرب حدث لموسى فى سفر التكوين هو قصة
يوسف فى مصر وهذى القصه قبل موسى باربع مئة سنه ((450))سنه يعى لا موسى والا اى حد مع موسى كان يعرف شء عنه الا اشياء بسيطة جدا جدا لاكن روح الله القدوس يعرف كل شء هو الاول والاخر البدايه والنهاية

الشبهة[16]

يقول كاتب سفر التكوين في [ 22 : 14 ] :
إن إبراهيم عليه السلام لما ذبح الكبش عوضاً عن ابنه في الموضع الذي كان سيذبح فيه ابنه (( دعا إبراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يرأه حتى أنه يقال اليوم : في جبل الرب يرى ))
إن قول الكاتب : (( حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى )) يدل على ان الكاتب كتب بعد زمان حادثة الذبح ، وبعد ما سمي ذلك الموضع بجبل الرب ، ومعلوم أن هذا الجبل لم يحمل هذا الاسم إلا بعد الشروع في بناء الهيكل في عهد داود عليه السلام وأكمل بناءه سليمان عليه السلام كما في سفر الأخبار الثاني
[ 3 : 1 ، 2 ] فهذه التسمية متأخرة جداً عن زمان موسى ، فيتضح أن كاتب هذا السفر جاء بعد موسى بزمن طويل بعد أن حرفت التوراة وضاعت


الرد هههههههههههههههه اسمح لى اخى الفاضل ان ابتسم قليل لا لعدم السجريه لا حشا فى تلك خطية ولكن لذكائك الجبار العميك فى المعرفه ((( لا تفهم شء على الاطلاق ))) اسف ولكن الاجابة

الم تعرف اخى الفاضل ان بين موسى الكاتب وابرهيم اب الاباء حولى ستمائة وخمسون سنه((( 650 سنة)) يعنى لذم يقول الى يومنا هذا يعنى

لو فى حدث قد حث من من سنتين مثلا الثورة المصرية وكان اسم محطة رمسيس مبارك ولكن بعد الثورى سميت شهداء 25 يناير وانا احكى لاوالدى المفرود هقول الى يومنا هذا هى بنفس الاسم شهداء 25يناير صح مابالك دول 650 سنه والدليل على ان موقع الذبح هذى تسبق موسى النبى بحوالى 750سنة اليك الاثبات


سفر التكوين 25: 26
وَبَعْدَ ذلِكَ خَرَجَ أَخُوهُ وَيَدُهُ قَابِضَةٌ بِعَقِبِ عِيسُو، فَدُعِيَ اسْمُهُ «يَعْقُوبَ». وَكَانَ إِسْحَاقُ ابْنَ سِتِّينَ سَنَةً لَمَّا وَلَدَتْهُمَا


سفر التكوين 47: 28
وَعَاشَ يَعْقُوبُ فِي أَرْضِ مِصْرَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً. فَكَانَتْ أَيَّامُ يَعْقُوبَ، سِنُو حَيَاتِهِ مِئَةً وَسَبْعًا وَأَرْبَعِينَ سَنَةً.

وأما إقامة بني إسرائيل التي أقاموها في مصر فكانت أربع مئة وثلاثين سنة

41 وكان عند نهاية أربع مئة وثلاثين سنة، في ذلك اليوم عينه، أن جميع أجناد الرب خرجت من أرض مصر

ان قلنا انا ابراهيم كان هيقدم ابنا اساحق ذبيحه وهو ابن 10 سنوات واسحاق خلف يعقوب وهو ابن 60 ويعقوب وصل الى ارض مصر وكان عمرة 131 سنه وبنى اسرئيل عاشه فى مصر 430 سنه وعندما كتب موسى سفر

التكوين كان على الاقل بعد الخروج ب 20 يبقه 10-60 +131+447 - 17+ 20 = 640 سنه تقريبن


وثانية لم يزكر اسم هذا الجبل فى الكتاب المقدس كله الا فى هذى الاية والاية التى اشرت اليها هى

((1 وشرع سليمان في بناء بيت الرب في أورشليم، في جبل المريا حيث تراءى لداود أبيه، حيث هيأ داود مكانا في بيدر أرنان اليبوسي

2 وشرع في البناء في ثاني الشهر الثاني، في السنة الرابعة لملكه)))

ومع ذالك اشرح والتفصيل

وهي نفس القمه الجبليه الذي بني عليه سليمان الهيكل

سفر أخبار الأيام الثاني 3: 1

وَشَرَعَ سُلَيْمَانُ فِي بِنَاءِ بَيْتِ الرَّبِّ فِي أُورُشَلِيمَ، فِي جَبَلِ الْمُرِيَّا حَيْثُ تَرَاءَى لِدَاوُدَ أَبِيهِ، حَيْثُ هَيَّأَ دَاوُدُ مَكَانًا فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ.

فهو بعد ابراهيم اطلق عليه اليبوسيين اسم بيدر ارنان اليبوسي

1) سفر أخبار الأيام الأول 21: 15

وَأَرْسَلَ اللهُ مَلاَكًا عَلَى أُورُشَلِيمَ لإِهْلاَكِهَا، وَفِيمَا هُوَ يُهْلِكُ رَأَى الرَّبُّ فَنَدِمَ عَلَى الشَّرِّ، وَقَالَ لِلْمَلاَكِ الْمُهْلِكِ: «كَفَى الآنَ، رُدَّ يَدَكَ». وَكَانَ مَلاَكُ الرَّبِّ وَاقِفًا عِِنْدَ بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ.



2) سفر أخبار الأيام الأول 21: 18

فَكَلَّمَ مَلاَكُ الرَّبِّ جَادَ أَنْ يَقُولَ لِدَاوُدَ أَنْ يَصْعَدَ دَاوُدُ لِيُقِيمَ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ.



3) سفر أخبار الأيام الأول 21: 28

فِي ذلِكَ الْوَقْتِ لَمَّا رَأَى دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَجَابَهُ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ ذَبَحَ هُنَاكَ.

وهو المكان الذي وقف فيه الملاك عن اهلاك الشعب

ولكن احتفظ الكتاب باسم مريا من زمن ابراهيم حتي زمن الهيكل

فمن هذا تاكدنا ان نفس المكان الذي قدم ابراهيم عليه ابنه اسحق هو المكان الذي بني عليه هيكل سليمان او بمقربه منه لكن علي نفس القمه الجبليه


الجبل الذي قدم إبراهيم عليه ابنه إسحاق يُسمى «جبل الرب» لأن الرب تجلى لإبراهيم عليه، وهناك أمره أن لا يذبح ابنه إسحاق، ووعده بالبركات، وأنه سيتبارك في نسله جميع البشر. وكل مكان يتجلى الله فيه يُنسَب إليه. ولما ظهر الله ليعقوب في مكان، ووعده بالمعونة والمساعدة سمَّى يعقوب المكان «بيت إيل» أي «بيت الله» (تكوين 28: 18، 19). ولما ظهر الله لموسى أمره أن يخلع حذاءه لأن الأرض التي تجلى الله له فيها تقدَّست (خروج 3: 5). وقد تَسمَّى جبل المُرِيّا «جبل الرب» لأن الله ظهر فيه لإبراهيم. وبعد ذلك بنى سليمان الهيكل عليه، لأن العادة جرت أن يبنوا المعابد في الأماكن المقدسة. ونتيجة لظهور الله لإبراهيم بهذه البركات خرج مَثَل كان متداولاً في عصر موسى هو «في جبل الرب يُرى». فموسى ذكر ظهور الله لإبراهيم، قبل زمن موسى بنحو 750 سنة، ثم أيَّده بتداوُل هذا المثل.


صلوا من اخلى انا الخاطى جدا جدا جدا
اتمنا التسبيت
 

tamer_desh2007

New member
عضو
إنضم
25 فبراير 2008
المشاركات
139
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الرد على باقى الشبهات

الشبهة[10]]

)قال كاتب سفر التكوين في [ 12 : 5 _ 6 ] :
وَأَخَذَ أَبْرَامُ سَارَايَ زَوْجَتَهُ وَلُوطاً ابْنَ أَخِيهِ وَكُلَّ مَا جَمَعَاهُ مِنْ مُقْتَنَيَاتٍ وَكُلَّ مَا امْتَلَكَاهُ مِنْ نُفُوسٍ فِي حَارَانَ، وَانْطَلَقُوا جَمِيعاً إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى أَنْ وَصَلُوهَا.فَشَرَعَ أَبْرَامُ يَتَنَقَّلُ فِي الأَرْضِ إِلَى أَنْ بَلَغَ مَوْضِعَ شَكِيمَ إِلَى سَهْلِ مُورَةَ. وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ حينئذٍ يَقْطُنُونَ تِلْكَ الأَرْضَ. إن آخر عبارة هنا تدل على أن الكاتب هنا قد كتب بعد استيلاء بني إسرائيل على أرض كنعان وطرد الكنعانيين منها ، لأنه يحكي عن زمن مضى ، حيث
يقول : (( وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض )) ، وبنو إسرائيل لم يستولوا عليها في زمن موسى وإنما في زمن داود ، أي بعد موسى بمئات السنين .
أما الديل على أن الاستيلاء على أرض كنعان كان في عصر داود وطالوت فهو ما جاء في سفر صموئيل الأول [ 17 : 23 _ 24 ] _ [17 : 50 _ 51 ] - [ 18 : 6 ]

حبيبى العزيز افهم سفر التكوين يدور احثاثه على ما يقرب 3500 سنه قبل موسى النبى فا بالضبع يكون فى كلامة صفة الماضى والشء الاخر هو ان موسى كتب هذا السفر بوحى من الروح القدس

ومع ذالك الرد::: النص يقول غير ما انتا تقول اقرء النص جيد وانتا تفهم هى شبهات وخلاص :: تكوين 12::
((1-10)))

]
] 1 وقال الرب لأبرام: اذهب من أرضك ومن عشيرتك ومن بيت أبيك إلى الأرض التي أريك

2 فأجعلك أمة عظيمة وأباركك وأعظم اسمك، وتكون بركة

3 وأبارك مباركيك، ولاعنك ألعنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الأرض

4 فذهب أبرام كما قال له الرب وذهب معه لوط. وكان أبرام ابن خمس وسبعين سنة لما خرج من حاران

5 فأخذ أبرام ساراي امرأته، ولوطا ابن أخيه، وكل مقتنياتهما التي اقتنيا والنفوس التي امتلكا في حاران. وخرجوا ليذهبوا إلى أرض كنعان. فأتوا إلى أرض كنعان

6 واجتاز أبرام في الأرض إلى مكان شكيم إلى بلوطة مورة. وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض

7 وظهر الرب لأبرام وقال: لنسلك أعطي هذه الأرض. فبنى هناك مذبحا للرب الذي ظهر له

8 ثم نقل من هناك إلى الجبل شرقي بيت إيل ونصب خيمته. وله بيت إيل من المغرب وعاي من المشرق. فبنى هناك مذبحا للرب ودعا باسم الرب

9 ثم ارتحل أبرام ارتحالا متواليا نحو الجنوب

10 وحدث جوع في الأرض، فانحدر أبرام إلى مصر ليتغرب هناك، لأن الجوع في الأرض كان شديدا [[

النص بيفسر نفسة وليسه محتاج الى تفيسر ابرهيم راح ارض كنعان بالطبيعى يكون اسم الناس الموجده فى الارض الكنعانيون فيها ايه مثلا
فى ناس تعيش فى مصر بالطبيعى يطلك عليهم المصريين فيها ايه الشء الثانى

يقول الرب لابرام ((( وظهر الرب لأبرام وقال: لنسلك أعطي هذه الأرض. فبنى هناك مذبحا للرب الذي ظهر له)))) انظر لنسلك تانى لنسلك فهمة الشء الاخر يقول

(((وحدث جوع في الأرض، فانحدر أبرام إلى مصر ليتغرب هناك، لأن الجوع في الأرض كان شديدا ((( يعنى هو اصلا سبها وذهب الى مصر اذى بق تقول استوله على الارض
كفاك افتراء اخى العزيز وهذا بالتفصيل

بلوطة مورة: تعني بلوطة المعلم وربما أخذت اسمها من معلم ديني أي مدرس كان يجلس تحتها. ويقال أنها تعني بلوطة العراف. وشكيم هي نابلس علي بعد 65 كيلومتر من أورشليم وهي أول بلد بلغها إبراهيم في أرض كنعان.

وكان الكنعانيون هناك: تاريخيًا تشير هذه الجملة إلي أنه في هذا الوقت كان الكنعانيون قد تسيدوا علي الأرض كلها. أو إلي أن موسي بروح الإيمان قبل أن يدخل الشعب لكنعان وبناء علي وعد الله أن هذه الأرض هي لنسل إبراهيم وإسحق ويعقوب يقول هذا كأنه يري الأرض في يد شعب الله وكأنه بهذه العبارة يريد أن يقول الله وَعَدَ إبراهيم بالأرض لكن مازالت الأرض في يد الكنعانين علي رجاء حصول شعب الله عليها. وروحيًا يشير هذا للمقاومة التي يجدها أولاد الله في الكنيسة التي تشير إليها كنعان فليس معني التوبة والرجوع للكنيسة أن مقاومة إبليس ستنتهي وتكون الجملة= وكان الكنعانيون حينئذ في الأرض تعني وكان إبليس حينئذ يحارب أولاد الله.فالكنيسة التي تحيا في السماويات مازالت علي الأرض لذلك يحاربها إبليس (أف 12:6). وليس معني وصول إبراهيم لكنعان هلاك الكنعانيين فورًا بل هناك بعض الحروب لكن كان الله يظهر له ويعزيه (آية 7) ونحن يعطينا الله نصرة وغلبة علي الشيطان ويعطينا سلامًا وفرحًا وصبرًا علي هذه الحروب.
الشبهة [11]

قال كاتب سفر التكوين في [ 14 : 14 ] :
))فَلَمَّا سَمِعَ أَبْرَامُ أَنَّ ابْنَ أَخِيهِ قَدْ أُسِرَ، جَرَّدَ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ مِنْ غِلْمَانِهِ الْمُدَرَّبِينَ الْمَوْلُودِينَ فِي بَيْتِهِ وَتَعَقَّبَهُمْ حَتَّى بَلَغَ دَانَ والمعنى : ان ابراهيم عليه السلام لما سمع أن لوطاً عليه السلام وقع في الأسر انطلق مع عبيده ليحرره ، وتبع الأعداء إلى قرية تسمى ( دان ) ولفظ دان : هو اسم قرية سميت باسم دان بن يعقوب عليه السلام ، وهذه القرية لم يفتحها بنو اسرائيل زمن موسى ، بل فتحت في عصر قضاة بني اسرلئيل ايام كان القضاة يحكمون قبل مصـر الملوك واسم هذه القرية سابقـاً (لايش ) ففي سفر القضاة :
(( ودعوا اسم المدينة باسم دان أبيهم الذي ولد لأسرائيل ، ولكن اسم المدينة أولاً لايش )) سفر القضاة
[ 18 : 29 ]

وللرد نقول: «دان الواردة في تكوين 14:14 هي بلد غير البلد المذكورة في سفر القضاة 18: 29، وهي أقدم من لايش المذكورة في سفر القضاة، والدليل على قِدمها هو أن كلمة «أردن» مؤلفة من كلمتي «أور» أي نهر، و«دان» أي القضاء. فسُمِّيت الجهة المذكورة في تكوين 14:14 وفي تثنية 34: 1 باسم «دان». ويكون أن موسى أطلق اسم دان على جهات كثيرة. أما لايش التي استولى عليها سبط دان وسماها باسم أبيهم فهي غير تلك الجهة. وكان أجدر بالمعترض أن يتحرى ويدرس قبل أن يتَّهم كتاب الله بالتحريف!
الدليل

وتاكيد ذلك ان الرب عندما اري موسي جلعاد ودان

سفر التثنية 34: 1

وَصَعِدَ مُوسَى مِنْ عَرَبَاتِ مُوآبَ إِلَى جَبَلِ نَبُو، إِلَى رَأْسِ الْفِسْجَةِ الَّذِي قُبَالَةَ أَرِيحَا، فَأَرَاهُ الرَّبُّ جَمِيعَ الأَرْضِ مِنْ جِلْعَادَ إِلَى دَانَ،

وتعرف ان جلعاد في عبر الاردن

سفر القضاة 5: 17

(((جِلْعَادُ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ سَكَنَ. وَدَانُ، لِمَاذَا اسْتَوْطَنَ لَدَى السُّفُنِ؟ وَأَشِيرُ أَقَامَ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ، وَفِي فُرَضِهِ سَكَنَ)))



انما المنطقه التي ذهب اليها ابراهيم هي شرق منطقته بين بيت ايل وبين نهر الاردن كما اوضحت الشاطئ الشمال عربي لبحر الملح

سفر التكوين 14

14: 3 جميع هؤلاء اجتمعوا متعاهدين الى عمق السديم الذي هو بحر الملح

ونري بوضوح اين يقع بحر الملح علي الخريطه

ومن هذا راينا المنطقه ( دان ) التي يتكلم عنها الانجيل



اما مدينة لايش التي تغير اسمها الي دان فهي مدينه مختلفه تماما شمال دان الاولي ويفصل بينهم بحيره و بحر الجليل ونهرر الاردن

الشبهة[12]
)يقول كاتب سفر العدد [ 21 : 14 ] عن رحلات بني اسرائيل في سيناء :
(( لِذَلِكَ وَرَدَ فِي كِتَابِ حُرُوبِ الرَّبِّ: «مَدِينَةُ وَاهِبٍ فِي مِنْطَقَةِ سُوفَةَ، وَأَوْدِيَةِ نَهْرِ أَرْنُونَ، وَمَصَبِّ الأَوْدِيَةِ الْمُمْتَدِّ نَحْوَ مَدِينَةِ عَارَ، وَالْمُسْتَنِدِ إِلَى حُدُودِ مُوآبَ .))
فقوله : ( كتاب حروب الرب ) يدل على أن الكاتب ينقل عن كتاب اسمه : (( حروب الرب )) وهذا يفيد أن موسى ليس هو الكاتب والمتحدث عن الله

وفي البدايه يجب ان اوضح فكره

اسم الكتاب كما ذكر موسي هو ( كتاب حروب الرب )

ومتي حارب شعب الرب الم يحارب اول مره بقيادة موسي ويشوع ضد عماليق ؟ وايضا يكون سجل نصرة الشعب علي فرعون وجنوده ؟

اذا لم يوجد شيئ باسم حروب الرب قبل موسي .

اذا اتفقنا انه كتب في زمن موسي وبهذا يكون هناك احتمالين الاول وهو ان يكون كاتبه شخص اخر غير موسي ممن يعرف الكتابه وسجل احداث ولهذا هو سفر غير موحي به ولكنه سفر تاريخي شعري سجل الذي النشيد الذي ترنم به موسي وسجل ايضا بعض الانتصارات الاخري مثل ضد عماليق وضد الكنعانيين

او لانلغي احتمالية ان يكون كاتبه موسي

وهنا يجب ان اسئل سؤل مهم وهو

هل ممنوع علي النبي ان يكتب كتب غير موحي بها ؟ لو كان بالفعل ممنوع فيكون ليس مخير بل هو مجبر ولو كان مسموح له ليكون مخير فهو لو نبي من عند الله يجب ان يكون قادر علي التفريق بين الوحي الالهي وبين الكتابه التي يكتبها من ذاته

وبهذا لو اعترفنا ان موسي نبي فهو له الحرية ان يكتب ما يريد بجانب الوحي الالهي الذي يامره الرب بكتابته ولهذا موسي سلم التوراه الي الكهنه ولكن سفر ياشر احتفظ به عائلة موسي واختفي مع مرور الزمن

ولكن المرجح ان كاتبه هو شخص اخر غير موسي مثل مؤرخ يكتب الاحداث بطريقه شعريه

ندرس العدد المتكلم عنه

سفر العدد21

13 مِنْ هُنَاكَ ارْتَحَلُوا وَنَزَلُوا فِي عَبْرِ أَرْنُونَ الَّذِي فِي الْبَرِّيَّةِ، خَارِجًا عَنْ تُخُمِ الأَمُورِيِّينَ. لأَنَّ أَرْنُونَ هُوَ تُخْمُ مُوآبَ، بَيْنَ مُوآبَ وَالأَمُورِيِّينَ.

14 لِذلِكَ يُقَالُ فِي كِتَابِ «حُرُوبِ الرَّبِّ»: «وَاهِبٌ فِي سُوفَةَ وَأَوْدِيَةِ أَرْنُونَ
15 وَمَصَبِّ الأَوْدِيَةِ الَّذِي مَالَ إِلَى مَسْكَنِ عَارَ، وَاسْتَنَدَ إِلَى تُخُمِ مُوآبَ».

واول ملاحظه من لغته انه شعري وكما ذكرت السبعينية وغيرها انها تعني كما فعل الرب في سوف يصنع في مجاري مياه ارنون

وواضح ان الرب اوحي الي موسي ان يقتبس هذا الجزء رغم انه يشير الي مؤاب ولكن ايضا بكلام موسي يشير الي عمل الرب لان موسي ذكر الجزء في الوقت المناسب

وايضا استشهاد موسي به يؤكد ان كلامه ايضا حقيقه تاريخيه
الشبهة [13]
جاء في سفر الخروج [ 16 : 35 ] :
(( وأكل بنو إسرائيل المن أربعين سنة إلى أن ذهبوا إلى أرض عامرة أكلوا المن إلي حين وافوا حدود أرض كنعان ))
والقارىء المتأمل سيلحظ أن موسى عليه السلام لم يصدر عنه مثل هذا الكلام وإنما كتبه أحد الأشخاص بعد انتهاء فترة التيه ، فجملة : (( أكلوا المن أربعين سنة )) تدل على أن النص كتب بعد انتهاء الأربعين سنة ودخول بني اسرائيل إلى أرض كنعان ، وموسى مات بالتيبه ولم يدخل أرض كنعان .


الرد مختصر هو ان العدد لا يتكلم عن انقطاع المن هو فقط يتكلم عن زمن موسي فهي ليست اضافه ولكن موسي يتكلم عن زمنه من وقت بداية المن حتي وقت وصولهم الي طرف ارض مؤاب وموسي لازال حي

فهمة ااخى

ولكن اريد ان اشرح باكثر تفصيل

اولا كم سنه عاش موسي في قيادة الشعب ؟

يخبرنا:::سفر الخروج 7: 7

وَكَانَ مُوسَى ابْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً، وَهَارُونُ ابْنَ ثَلاَثٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً حِينَ كَلَّمَا فِرْعَوْنَ.

اذا فهو بدا رحلة الخروج عن عمر 80 سنه

سفر التثنية 34: 7

وَكَانَ مُوسَى ابْنَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ، وَلَمْ تَكِلَّ عَيْنُهُ وَلاَ ذَهَبَتْ نَضَارَتُهُ.

وفي السنه الاخيره من عمره التي هي السنه الاربعين من الخروج كان لازال يكتب بارشاد الروح القدس

سفر التثنية 1: 3

فَفِي السَّنَةِ الأَرْبَعِينَ، فِي الشَّهْرِ الْحَادِي عَشَرَ فِي الأَوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ، كَلَّمَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَوْصَاهُ الرَّبُّ إِلَيْهِمْ.

وخلال هذه المده كلها ينزل فيها المن علي مراي من موسي وياكل منها شعب اسرائيل

سفر التثنية 8

2 وَتَتَذَكَّرُ كُلَّ الطَّرِيقِ الَّتِي فِيهَا سَارَ بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هذِهِ الأَرْبَعِينَ سَنَةً فِي الْقَفْرِ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ لِيَعْرِفَ مَا فِي قَلْبِكَ: أَتَحْفَظُ وَصَايَاهُ أَمْ لاَ؟
3 فَأَذَلَّكَ وَأَجَاعَكَ وَأَطْعَمَكَ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُ وَلاَ عَرَفَهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُعَلِّمَكَ أَنَّهُ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ فَمِ الرَّبِّ يَحْيَا الإِنْسَانُ.
4 ثِيَابُكَ لَمْ تَبْلَ عَلَيْكَ، وَرِجْلُكَ لَمْ تَتَوَرَّمْ هذِهِ الأَرْبَعِينَ سَنَةً.

اذا موسي كرر اكثر من مره ان المن استمر 40 سنه

العدد في سفر الخروج 16 يقول

16: 35 و اكل بنو اسرائيل المن اربعين سنة حتى جاءوا الى ارض عامرة اكلوا المن حتى جاءوا الى طرف ارض كنعان

ولم يتكلم العدد عن توقف المن هو يقول انه اكل بنو اسرائيل المن اربعين سنه كما قدمت سابقا

وقوله اكلوا حتي جاءوا لا تعني انه توقف بعد مجيئهم طرف ارض كنعان

وطرف كنعان ليس معناها انهم دخلوا كنعان ولكن العكس هم لم يدخلوا كنعان بعد وموسي لازال معهم حتي الان

العدد يذكر ايضا بروح النبوه عن ان المن سيستمر الي ان ياكلوا من خير الارض ولا ينكر احد نبوة موسي الذي اخبر الكثير بروح النوبه عن بعض الامرو ستحدث مستقبلا مثل امر عماليق وايضا تقسيم الارض وغيره

وموسي اخبرهم بروح النبوه متي يتوقف المن في

سفر التثنية 8

12 لِئَلاَّ إِذَا أَكَلْتَ وَشَبِعْتَ وَبَنَيْتَ بُيُوتًا جَيِّدَةً وَسَكَنْتَ،
13 وَكَثُرَتْ بَقَرُكَ وَغَنَمُكَ، وَكَثُرَتْ لَكَ الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ، وَكَثُرَ كُلُّ مَا لَكَ،
14 يَرْتَفِعُ قَلْبُكَ وَتَنْسَى الرَّبَّ إِلهَكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ،
15 الَّذِي سَارَ بِكَ فِي الْقَفْرِ الْعَظِيمِ الْمَخُوفِ، مَكَانِ حَيَّاتٍ مُحْرِقَةٍ وَعَقَارِبَ وَعَطَشٍ حَيْثُ لَيْسَ مَاءٌ. الَّذِي أَخْرَجَ لَكَ مَاءً مِنْ صَخْرَةِ الصَّوَّانِ.
16 الَّذِي أَطْعَمَكَ فِي الْبَرِّيَّةِ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ، لِكَيْ يُحْسِنَ إِلَيْكَ فِي آخِرَتِكَ.

وهذا حدث كما اخبرنا

سفر يشوع 5

10 فَحَلَّ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي الْجِلْجَالِ، وَعَمِلُوا الْفِصْحَ فِي الْيَوْمِ الرَّابعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ مَسَاءً فِي عَرَبَاتِ أَرِيحَا.
11 وَأَكَلُوا مِنْ غَلَّةِ الأَرْضِ فِي الْغَدِ بَعْدَ الْفِصْحِ فَطِيرًا وَفَرِيكًا فِي نَفْسِ ذلِكَ الْيَوْمِ.
12 وَانْقَطَعَ الْمَنُّ فِي الْغَدِ عِنْدَ أَكْلِهِمْ مِنْ غَلَّةِ الأَرْضِ، وَلَمْ يَكُنْ بَعْدُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ مَنٌّ. فَأَكَلُوا مِنْ مَحْصُولِ أَرْضِ كَنْعَانَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ.

اذا المن استمر حتب بعد دخولهم ارض كنعان بعد موت موسي ولم ينقطع الا بعد ان اكلوا من غلة الارض ووجدوا ما يكفيهم

ولتاكيد ان موسي يتكلم في هذا العدد قبل الدخول والاكل من غلة الارض

سفر التثنية 1: 8

اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ أَمَامَكُمُ الأَرْضَ. ادْخُلُوا وَتَمَلَّكُوا الأَرْضَ الَّتِي أَقْسَمَ الرَّبُّ لآبَائِكُمْ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أَنْ يُعْطِيَهَا لَهُمْ وَلِنَسْلِهِمْ مِنْ بَعْدِهِمْ.

اذا موس هو المتكلم في خروج 16: 35 عن ان المن استمر اربعين سنه اثناء حياته وهو لم يتكلم عن ان المن توقف في هذا العدد ولكن يتكلم عن استمراريته اربعين سنه

وكما اوضحت موسي اخبرهم بروح النبوه متي سيتوقف المن وهذا سيحدث بعد وفاته لان الكتاب الحقيقى هو روح الله القدوس موسى ما عليه الا التتوين فقد ريت تكون فهمة

ا
لشبهة[14]


)قال كاتب سفر التكوين في [ 3 : 14 ] :
)) فأخذ تخوم الجشوريين والمعكيين ، وسمى باشان باسمه ضياع يائير ياير إلى هذا اليوم )) وقول الكاتب : (إلى هذا اليوم ) وكون الحديث عن يائير ، كل هذه القرائن تدعو إلى القول بأن النص ليس من كلام موسى عليه السلام إذ أن الذي كتب هذا لابد أن يكون بعد يائير بزمن طويل ، وقد علق على هذا النص المحقق هورن وهو نصراني بقوله : (( هاتان الفقرتان لايمكن أن تكونا من كلام موسى لأن الفقرة الأولى دالة على أن مصنف هذه الكتاب كان بعد زمان قامت فيه سلطنة بني اسرائيل ، والفقرة الثانية دالة على أن مصنفه كان بعد زمان إقامة اليهود في فلسطين ))
اخى الحبيب لعلك تقصد سفر التثنية وليسه سفر التكوين لان هذا النص فى سفر التثنية )) 14:3))
لماذا كتب موسي جملة الي هذا اليوم ؟ وما هو المقصود بها

تكلم موسي عن املاك يائير مرتين المره الاولي في

سفر العدد 32

41 وذهب يائير ابن منسى وأخذ مزارعها ودعاهن: حووث يائير

هذا كتبه موسي في وقت امتلاك يائير بالفعل لها وهذا قبل ان يكتب موسي سفر التثنية وهذا وقت امتلاك لسبطي راؤبين وجاد ونصف سبط منسي للناحية الشرقية من نهر الاردن

ثم بعد ذلك جاء موسي وبقية الشعب الي عبر الاردن بعد هذا الامر بكثير, وفي خلال هذه الفتره كان يراقب الشعب ما سيحدث لهم في الارض التي امتلكوها هل سيتعرضوا الي وحوش الارض ام الي سيحاربهم الشعوب المحيطه ام تحدث بهم كوارث لكي يجدوا حجه يعترضوا بها علي موسي والرب ويقولوا انه اخرجهم ليهلكهم

فكتب موسي سفر التثنيه يذكرهم بكل وصايا الرب وايضا احداث رحلتهم في البريه وخطاياهم الكثيره

سفر التثنية 3

1 يائير ابن منسى أخذ كل كورة أرجوب إلى تخم الجشوريين والمعكيين، ودعاها على اسمه باشان حووث يائير إلى هذا اليوم

15 ولماكير أعطيت جلعاد

ولكن في هذا العدد يقول شيئ غايه في الاهمية وهو جزء " الي هذا اليوم " الذي يدل فيه انه من وقت دخول السبطين والنصف وحتي قبل وفاة موسي وقت كتابة سفر التثنية استمروا في سلام وتمتعوا بهذه الارض الجميله واعطاهم الرب سلام وحفظهم من اي اخطار

والحقيقه سياق الكلام بدون هذه الاضافه في زمن كتابة سفر التثنيه تصبح ناقصه وقراءه حاده مقطوعه ولكن هذه الجزء الذي يؤكد انه من سياق الكلام ضروري لتوضيح الفرق الزمني

اذا فجملة الي هذا اليوم مهمة وتوضح عمل الرب وايضا الفرق الزمني بين العددي

ورغم وضوح الارم تماما ولكن اضرب مثال توضيحي لمن لم يعي حتي الان من المشكيين

لو قلت اني امتلكت شركه في العام الماضي ولازلت امتلكها حتي الان هل هذا يدل ان كاتب هذا الكلام شخص اخر غيري ام هذا يؤكد اني انا صاحب هذا الكلام ؟

اذا فلا يوجد دليل لامن الترجمات ولا المخطوطات ولا التحليل الداخلي وسياق الكلام وغيره يقول بانها مضافه ولكن الكل يؤكد انها صحي

2. تقسيم أرض عوج:

"فهذه الأرض امتلكناها في ذلك الوقت من عروعير التي على وادي ارنون ونصف جبل جلعاد ومدنه أُعطيت للرأوبينيين والجاديين.

وبقية جلعاد وكل باشان مملكة عوج أُعطيت لنصف سبط مِنسَّى كل كورة ارجوب مع كل باشان وهي تدعى أرض الرفائيين.

يائير ابن مِنسَّى اخذ كل كورة أرجوب إلى تخم الجشوريين والمعكيين ودعاها على

اسمه باشان حووث يائير إلى هذا اليوم. ولماكير أُعطيت جلعاد.

وللرأوبينيين والجاديين أُعطيت من جلعاد إلى وادي ارنون وسط الوادي تخمًا،

وإلى وادي يبوق تخم بني عمون.

والعربة والأردن تخمًا من كنارة إلى بحر العربة بحر الملح تحت سفوح الفسجة نحو الشرق" [12-16].

إذ اقترب وقت رحيل موسى النبي لم يسمح الله له بالانطلاق إلاَّ بعد أن وهبه أمرين يُفرّحان قلبه:
الأمر الأول هو الاستيلاء على منطقة شرقي الأرض ليذوق موسى النبي عربون عطية أرض الموعد كلها؛ والأمر الثاني هو رؤيته للأرض غربي الأردن من على قمة جبل الفسجة أو نبو.

أعطيت هذه الأرض، شرقي الأردن، لرأوبين وجاد ومِنسَّى، لكن وإن كانت هذه الأسباط قد استقرت، غير إنهم
لم يتوقفوا عن مساعدة إخوتهم في حروبهم، حتى يستريح الكل ويستقروا (عد 32). هكذا فإنه لن تستقر كنيسة
المسيح وتستريح ويكمل فرحها ما لم يتم جهاد آخر عضوٍ فيها. حتى الذين جاهدوا وانتصروا وعبروا إلى الفردوس فإنه
لن يكمل فرحهم حتى يتمم العبيد رفقاؤهم جهادهم ليكللوا معهم. إنهم يقدمون صلواتهم المستمرة أمام العرش الإلهي لأجل خلاص
العالم كله! إن كان المؤمنون المجاهدون على الأرض يشعرون بالتزام الحب فيصلون من أجل إخوتهم فهل الذين عبروا إلى
الحب ذاته يتخلون عن مسئولياتهم في مساعدة الغير بصلواتهم. وهل نحسب صلواتهم الصادرة عن الحب هو انشغال عن الله الذي هو وكل السمائيين يشتهون خلاص كل البشرية؟!

يلاحظ هنا بخصوص يوسف الآتي:

انقسم أبناء يوسف إلى سبطين: أفرايم ومنسَّى. وانقسم مِنسَّى إلى فريقين، فريق نال نصيبه في شرقي الأردن والآخر في غرب الأردن، وانقسم الفريق الذي في شرق الأردن إلى عائلتين: عائلة يائير لها نصيب معين [14]، وعائلة ماكير [15]. بهذا ربما تحققت نبوة أبينا يعقوب عما سيحل بمِنسَّى، إذ وضع يده اليسرى عليه لا اليُمنى مع أنه البكر، وحين حاول يوسف أن ينقل يد أبيه اليُمنى إلى رأس مِنسَّى رفض أبوه قائلًا: "علمت يا ابني علمت. هو أيضًا يكون شعبًا وهو أيضًا يصير كبيرًا، ولكن أخاه الصغير يكون أكبر منه، ونسله يكون جمهورًا من الأمم" (تك 48: 17-19). تحققت النبوة إذ انقسم سبط مِنسَّى إلى عائلات صغيرة كثيرة بينما بقي أفرايم سبطًا متكاملًا معًا.

كان الجشوريون والمعكيون مملكتين صغيرتين لم يستولِ عليهما بنو إسرائيل، بل تركوهما يعيشان تحت سيطرتهم.

الجشوريون: هم سكان منطقة جشور. اسم عبري معناه "جسر"، تتاخم أرجوب وتقع شرقي معكة داخل نصيب منسى. صارت جشور مستقلة، هرب إليها أبشالوم بعد قتله أمنون (2 صم 13: 37). على حدودها جسر على نهر الأردن بين طبرية والخولة، يُسمى جسر بنات يعقوب.

أما المعكيون فهم سكان معكة. وهو اسم عبري معناه "ظلم". اشترك المعكيون مع الأراميين والعمونيين في الحرب ضد داود لكنه انتصر عليهم. من المحتمل أن يكون هي بيت جنو الحديثة (يش 19: 21)، وهي من نصيب يساكر غرب بحر الجليل

الشبهة [15]
ومما يؤكد ضياع الاسفار الخمسة وأن مؤلفها لم يكن موسى إننا نجد فيها شواهد جغرافية لم تكن معروفة في حياة موسى ،
إذ أنها لم توجد إلا بعده ، وما فيها من مصطلحات جغرافية يدل على أن كاتب هذه الاسفار كان مقيماً في شرق الأردن وموسى لم يدخل إلى هذه الأماكن لأنه مات في فترة التيه التي كانت بسيناء .
سفر التكوين [ 50 : 10 _ 11 ] ، سفر العدد [ 22 : 1 ] _ [ 32 : 32 ] _ [ 35 : 9 _ 14 ] وسفر التثنية [ 1 : 1 _ 5 ] ، [ 3 : 8 ] ، [ 4 : 46 _ 49 ] .

لا اخى العزيز انتا لا تفهم شء لان كل الكلمات الذى انتا تفترى بها على كتاب الله فى هذى الايات ::

هى ((( فى عبر الأردن))) اى ذى ما حضرتك تقول (( شرقى الاردن))) وليسه اتخاة شروق الشمس وهذا اختلاف كبير جدا جدا ولك التوضيح بالتفصيل

ولكن للتاكيد ندرس بعض الاعداد التي استخدم فيها كلمة عبر الاردن

سفر العدد 22: 1

وَارْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَنَزَلُوا فِي عَرَبَاتِ مُوآبَ مِنْ عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا.

وهذا بالطبع قبل دخول ارض الموعد

وسبط راوبين وجاد ونصف سبط منسي ملكوا في الشرق

سفر العدد 32: 32

نَحْنُ نَعْبُرُ مُتَجَرِّدِينَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ، وَلكِنْ نُعْطَى مُلْكَ نَصِيبِنَا فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ».

سفر العدد 34: 15

اَلسِّبْطَانِ وَنِصْفُ السِّبْطِ قَدْ أَخَذُوا نَصِيبَهُمْ فِي عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا شَرْقًا، نَحْوَ الشُّرُوقِ»

سفر التثنية 1: 5

فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، فِي أَرْضِ مُوآبَ، ابْتَدَأَ مُوسَى يَشْرَحُ هذِهِ الشَّرِيعَةَ قَائِلاً:

وبالطبع معروف ان مؤاب هو شرق الاردن وهذا العدد هو بعد العدد الذي استشهد به المشكك باربع اعداد فقط

فالمشكك لم يكلف نفسه ان يكمل الاعداد بالطبع لانها لا تخدمه وافتعل شبهة من لا شيئ

ولكن تاكيدا انها تستخدم للجانبين احيانا

سفر العدد 32: 19

إِنَّنَا لاَ نَمْلِكُ مَعَهُمْ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ وَمَا وَرَاءَهُ، لأَنَّ نَصِيبَنَا قَدْ حَصَلَ لَنَا فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ إِلَى الشَّرْقِ».

سفر التثنية 1: 1

هذَا هُوَ الْكَلاَمُ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ، فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، فِي الْبَرِّيَّةِ فِي الْعَرَبَةِ، قُبَالَةَ سُوفَ، بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلاَبَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ.

في البرية وتعني ارض متسعه برية وبخاصه صحراء

وبالطبع لا يوجد صحراء في الجانب الغربي بل هي ارض كثيرة التضاريس وارض خصبه للزراعه اما الجانب الشرقي فهو به صحراء العربه


فمكانها واضح وبهذا تاكدنا ان العدد يتكلم مكان موسي شرق الاردن وهو بالفعل مات شرق الاردن ولهذ لا يوجد خلاف علي المكان

والتفصيل الادق انا ذكرتة من قبل والا تعى للتكرر

الشعب مع يشوع عبر نهر الأردن الى الجانب الغربى الذى فيه الارض الخضراء وليسه اتخاه مصر

الشيء الثانى والمهم هو ان موسى كتب سفر التكوين بوحى من روح الله القدوس اقرب حدث لموسى فى سفر التكوين هو قصة
يوسف فى مصر وهذى القصه قبل موسى باربع مئة سنه ((450))سنه يعى لا موسى والا اى حد مع موسى كان يعرف شء عنه الا اشياء بسيطة جدا جدا لاكن روح الله القدوس يعرف كل شء هو الاول والاخر البدايه والنهاية

الشبهة[16]

يقول كاتب سفر التكوين في [ 22 : 14 ] :
إن إبراهيم عليه السلام لما ذبح الكبش عوضاً عن ابنه في الموضع الذي كان سيذبح فيه ابنه (( دعا إبراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يرأه حتى أنه يقال اليوم : في جبل الرب يرى ))
إن قول الكاتب : (( حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى )) يدل على ان الكاتب كتب بعد زمان حادثة الذبح ، وبعد ما سمي ذلك الموضع بجبل الرب ، ومعلوم أن هذا الجبل لم يحمل هذا الاسم إلا بعد الشروع في بناء الهيكل في عهد داود عليه السلام وأكمل بناءه سليمان عليه السلام كما في سفر الأخبار الثاني
[ 3 : 1 ، 2 ] فهذه التسمية متأخرة جداً عن زمان موسى ، فيتضح أن كاتب هذا السفر جاء بعد موسى بزمن طويل بعد أن حرفت التوراة وضاعت


الرد هههههههههههههههه اسمح لى اخى الفاضل ان ابتسم قليل لا لعدم السجريه لا حشا فى تلك خطية ولكن لذكائك الجبار العميك فى المعرفه ((( لا تفهم شء على الاطلاق ))) اسف ولكن الاجابة

الم تعرف اخى الفاضل ان بين موسى الكاتب وابرهيم اب الاباء حولى ستمائة وخمسون سنه((( 650 سنة)) يعنى لذم يقول الى يومنا هذا يعنى

لو فى حدث قد حث من من سنتين مثلا الثورة المصرية وكان اسم محطة رمسيس مبارك ولكن بعد الثورى سميت شهداء 25 يناير وانا احكى لاوالدى المفرود هقول الى يومنا هذا هى بنفس الاسم شهداء 25يناير صح مابالك دول 650 سنه والدليل على ان موقع الذبح هذى تسبق موسى النبى بحوالى 750سنة اليك الاثبات


سفر التكوين 25: 26
وَبَعْدَ ذلِكَ خَرَجَ أَخُوهُ وَيَدُهُ قَابِضَةٌ بِعَقِبِ عِيسُو، فَدُعِيَ اسْمُهُ «يَعْقُوبَ». وَكَانَ إِسْحَاقُ ابْنَ سِتِّينَ سَنَةً لَمَّا وَلَدَتْهُمَا


سفر التكوين 47: 28
وَعَاشَ يَعْقُوبُ فِي أَرْضِ مِصْرَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً. فَكَانَتْ أَيَّامُ يَعْقُوبَ، سِنُو حَيَاتِهِ مِئَةً وَسَبْعًا وَأَرْبَعِينَ سَنَةً.

وأما إقامة بني إسرائيل التي أقاموها في مصر فكانت أربع مئة وثلاثين سنة

41 وكان عند نهاية أربع مئة وثلاثين سنة، في ذلك اليوم عينه، أن جميع أجناد الرب خرجت من أرض مصر

ان قلنا انا ابراهيم كان هيقدم ابنا اساحق ذبيحه وهو ابن 10 سنوات واسحاق خلف يعقوب وهو ابن 60 ويعقوب وصل الى ارض مصر وكان عمرة 131 سنه وبنى اسرئيل عاشه فى مصر 430 سنه وعندما كتب موسى سفر

التكوين كان على الاقل بعد الخروج ب 20 يبقه 10-60 +131+447 - 17+ 20 = 640 سنه تقريبن


وثانية لم يزكر اسم هذا الجبل فى الكتاب المقدس كله الا فى هذى الاية والاية التى اشرت اليها هى

((1 وشرع سليمان في بناء بيت الرب في أورشليم، في جبل المريا حيث تراءى لداود أبيه، حيث هيأ داود مكانا في بيدر أرنان اليبوسي

2 وشرع في البناء في ثاني الشهر الثاني، في السنة الرابعة لملكه)))

ومع ذالك اشرح والتفصيل

وهي نفس القمه الجبليه الذي بني عليه سليمان الهيكل

سفر أخبار الأيام الثاني 3: 1

وَشَرَعَ سُلَيْمَانُ فِي بِنَاءِ بَيْتِ الرَّبِّ فِي أُورُشَلِيمَ، فِي جَبَلِ الْمُرِيَّا حَيْثُ تَرَاءَى لِدَاوُدَ أَبِيهِ، حَيْثُ هَيَّأَ دَاوُدُ مَكَانًا فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ.

فهو بعد ابراهيم اطلق عليه اليبوسيين اسم بيدر ارنان اليبوسي

1) سفر أخبار الأيام الأول 21: 15

وَأَرْسَلَ اللهُ مَلاَكًا عَلَى أُورُشَلِيمَ لإِهْلاَكِهَا، وَفِيمَا هُوَ يُهْلِكُ رَأَى الرَّبُّ فَنَدِمَ عَلَى الشَّرِّ، وَقَالَ لِلْمَلاَكِ الْمُهْلِكِ: «كَفَى الآنَ، رُدَّ يَدَكَ». وَكَانَ مَلاَكُ الرَّبِّ وَاقِفًا عِِنْدَ بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ.



2) سفر أخبار الأيام الأول 21: 18

فَكَلَّمَ مَلاَكُ الرَّبِّ جَادَ أَنْ يَقُولَ لِدَاوُدَ أَنْ يَصْعَدَ دَاوُدُ لِيُقِيمَ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ.



3) سفر أخبار الأيام الأول 21: 28

فِي ذلِكَ الْوَقْتِ لَمَّا رَأَى دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَجَابَهُ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ ذَبَحَ هُنَاكَ.

وهو المكان الذي وقف فيه الملاك عن اهلاك الشعب

ولكن احتفظ الكتاب باسم مريا من زمن ابراهيم حتي زمن الهيكل

فمن هذا تاكدنا ان نفس المكان الذي قدم ابراهيم عليه ابنه اسحق هو المكان الذي بني عليه هيكل سليمان او بمقربه منه لكن علي نفس القمه الجبليه


الجبل الذي قدم إبراهيم عليه ابنه إسحاق يُسمى «جبل الرب» لأن الرب تجلى لإبراهيم عليه، وهناك أمره أن لا يذبح ابنه إسحاق، ووعده بالبركات، وأنه سيتبارك في نسله جميع البشر. وكل مكان يتجلى الله فيه يُنسَب إليه. ولما ظهر الله ليعقوب في مكان، ووعده بالمعونة والمساعدة سمَّى يعقوب المكان «بيت إيل» أي «بيت الله» (تكوين 28: 18، 19). ولما ظهر الله لموسى أمره أن يخلع حذاءه لأن الأرض التي تجلى الله له فيها تقدَّست (خروج 3: 5). وقد تَسمَّى جبل المُرِيّا «جبل الرب» لأن الله ظهر فيه لإبراهيم. وبعد ذلك بنى سليمان الهيكل عليه، لأن العادة جرت أن يبنوا المعابد في الأماكن المقدسة. ونتيجة لظهور الله لإبراهيم بهذه البركات خرج مَثَل كان متداولاً في عصر موسى هو «في جبل الرب يُرى». فموسى ذكر ظهور الله لإبراهيم، قبل زمن موسى بنحو 750 سنة، ثم أيَّده بتداوُل هذا المثل.


صلوا من اخلى انا الخاطى جدا جدا جدا
اتمنا التسبيت
 

tamer_desh2007

New member
عضو
إنضم
25 فبراير 2008
المشاركات
139
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
ممكن تستخدم خاصية البحث بالمنتدى للرد على هذه الشبهات وأمثالها.

اشكرك اخى سمعان بس انا جوبت عليها كلها البفصيل المومل بمعونة روح الله القدوس الذى يسكن فينا نحنا المخلصين صلى من اجلى انا الخاطى​
 
أعلى