- إنضم
- 27 مايو 2012
- المشاركات
- 858
- مستوى التفاعل
- 176
- النقاط
- 43
بِاسْمِ الآب وَ الابْنِ والرُّوحِ الْقُدُسِ إِلَهٌ وَاحِدٌ
آمِينَ
آمِينَ
الشبهة كاملة
التفريغ النصى للشبهة و الرد عليها
الرد
1- ما دخل فعلى (عرف و دخل ) بفعل اخر و هو ( افتقد ) ؟!
2-معنى قول الله " و افتقد الله سارة كما قال " أى أحيا مستودعها بعد أن مات ، و أعطاها قوة الاثمار ، و هذا ما عبر عنة بولس الرسول بـــ " مماتية مستودع سارة " ( رو 4 : 19 ) كما قال ايضا " بالايمان سارة نفسها أيضا أخذت قدرة علي انشاء نسل " ( عب 11 : 11 )
3- معنى " فعل الرب لسارة كما تكلم " أى حقق وعدة السابق عندما قال لإبراهيم عن سارة " و أباركها و أعطيك أيضا منها إبنا " ( تك 17 : 16 ) .. " فقال الله بل سارة إمراتك تلد لك ابنا و تدعو اسمة اسحق " ( تلك 17 : 19 ) .. " إنى ارجع إليك نحو زمان الحياة و يكون لسارة ابن. هل يستحيل علي الرب شئ ، فى الميعاد أرجع اليك نحو زمان الحياة و يكون لسارة ابن " ( تك 18 : 10، 14 ) (1)
4 - قولك ( ولكن عندما تقرأ مثل هذا النص يتكلم عن الاله .. فإن الامر يحتاج الى بعض التوضيح !!) ...تدليس فما وجة الشبة ؟!! و ايهما اقرب حتى الى المنطق و العقل و اسهل فى التنفيذ ؟ أيهما اسهل يامر الله و يعطي سارة القدرة على الحبل ام يتصل بها اتصالا مباشرا ( و هذا محال ) لكى تنجب ابنا ؟!! فتفكيرك هذا شطانى لا انساني . اذ كيف يتصل الله بسارة و هو منزة عن المادة و الانفعالات و الشهوات ؟! . و كيف يتزوج الله و هو روح ؟!!
[Jn.4.24][الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا.]
5 - الا تعرف القراءة ؟!! دعنا نقرأ النص كاملا
وَافْتَقَدَ الرَّبُّ سَارَةَ كَمَا قَالَ وَفَعَلَ الرَّبُّ لِسَارَةَ كَمَا تَكَلَّمَ.
2- فَحَبِلَتْ سَارَةُ وَوَلَدَتْ لإِبْرَاهِيمَ ابْناً فِي شَيْخُوخَتِهِ فِي الْوَقْتِ الَّذِي تَكَلَّمَ اللهُ عَنْهُ.
3- وَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ابْنِهِ الْمَوْلُودِ لَهُ الَّذِي وَلَدَتْهُ لَهُ سَارَةُ «إِسْحَاقَ».
نلاحظ قول الوحة الالهى ( كما قال - كما تكلم -فى الوقت الذى تكلم الله عنة ) ... فاين اذا المضاجعة ؟ واين فعلى ( دخل على سارة او عرف سارة ؟ ) !!
6 - لماذا نسب الكتاب إسحق لابونا لابراهيم ، و لم ينسبة لله ؟!! " وَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ابْنِهِ الْمَوْلُودِ لَهُ الَّذِي وَلَدَتْهُ لَهُ سَارَةُ" ( تك (21 : 3 ) ..
7- و لماذا لم يولد اسحق نصف اله و نصف انسان ؟!1... هذة هى تجاديف الروح النجس الذى لا يكف عن تشوية صورة الله الكلى قداسة
8 - الم تعلم ان الرب قادر على كل شئ ؟
[فــــانـــدايك][Gn.18.14][هل يستحيل على الرب شيء.في الميعاد ارجع اليك نحو زمان الحياة ويكون لسارة ابن.]
[فــــانـــدايك][Ex.6.3][وانا ظهرت لابراهيم واسحق ويعقوب باني الاله القادر على كل شيء.واما باسمي يهوه فلم أعرف عندهم.]
[فــــانـــدايك][Gn.48.3][وقال يعقوب ليوسف الله القادر على كل شيء ظهر لي في لوز في ارض كنعان وباركني.]
[فــــانـــدايك][Gn.49.25][من اله ابيك الذي يعينك ومن القادر على كل شيء الذي يباركك تاتي بركات السماء من فوق وبركات الغمر الرابض تحت.بركات الثديين والرحم.]
[فــــانـــدايك][Is.13.6][ولولوا لان يوم الرب قريب قادم كخراب من القادر على كل شيء.]
9 -ألم تعلم انه بتفكريك الشيطانى هذا وصفت الرب القادر على كل شى بصفات النقص و الضعف و الله وحدة كاملا غير ناقص فهو الكامل منذ الازل و الى الابد فلا يتغير و لم و لن يتغير
يقول النبى فى المزامير :
" مِنْ قِدَمٍ أَسَّسْتَ الأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ. 26هِيَ تَبِيدُ وَأَنْتَ تَبْقَى وَكُلُّهَا كَثَوْبٍ تَبْلَى كَرِدَاءٍ تُغَيِّرُهُنَّ فَتَتَغَيَّرُ. 27وَأَنْتَ هُوَ وَسِنُوكَ لَنْ تَنْتَهِيَ " ( مز 102: 25-27 )
و يقول الرب على لسان ملاخي :
" لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ لاَ أَتَغَيَّرُ " ( ملاخي 3 : 6)
و جاء على فم يعقوب الرسول قول الوحى الالهى :
" 7كُلُّ عَطِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَكُلُّ مَوْهِبَةٍ تَامَّةٍ هِيَ مِنْ فَوْقُ، نَازِلَةٌ مِنْ عِنْدِ أَبِي الأَنْوَارِ، الَّذِي لَيْسَ عِنْدَهُ تَغْيِيرٌ وَلاَ ظِلُّ دَوَرَانٍ " ( يعقوب 1 : 17 )
و في المزامير :
" 33أَمَّا رَحْمَتِي فَلاَ أَنْزِعُهَا عَنْهُ وَلاَ أَكْذِبُ مِنْ جِهَةِ أَمَانَتِي. 34لاَ أَنْقُضُ عَهْدِي وَلاَ أُغَيِّرُ مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيَّ " ( مز 89 : 33-34 )
فالهنا كامل و لا يتغير ابدا فما تقولة هو نقصان من قوة الله و كمالة .
10 - تعال نرى معنى ( افتقد ) visit من واقع فكر الكتاب المقدس ( سوف نأخد جانب واحد فقط و هو البركة مثلما بارك الله سارة ) :
أ ) عودة نعمى لأرضها :
[فــــانـــدايك][Ru.1.6][فقامت هي وكنتاها ورجعت من بلاد موآب لانها سمعت في بلاد موآب ان الرب قد افتقد شعبه ليعطيهم خبزا.]
[مشتركة][Ru.1.6][وعزمت هي وكنتاها على الرجوع من أرض موآب لأنها سمعت هناك أن الرب بارك شعبه ورزقهم طعاما.]
[يسوعية][Ru.1.6][ فقالت هي وكنتاها ورجعت من حقول موآب، لأنها سمعت، وهي في حقول موآب، أن الرب قد افتقد شعبه ليرزقهم طعاما. ]
[حياة][Ru.1.6][ وسمعت نعمي وهي مازالت في أرض موآب أن الرب قد بارك شعبه وأخصب أرضهم،]
[سارة][Ru.1.6][ وعزمت هي وكنتاها على الرجوع من أرض موآب لأنها سمعت هناك أن الرب بارك شعبه ورزقهم طعاما. ]
[شريف][Ru.1.6][ وسمعت نعيمة في بلاد موآب، أن الله جاء لمعونة شعبه وأعطاهم طعاما، فاستعدت لترجع من هناك هي وزوجتا ابنيها.]
[كاتوليكية][Ru.1.6][فقالت هي وكنتاها ورجعت من حقول موآب، لأنها سمعت، وهي في حقول موآب، أن الرب قد افتقد شعبه ليرزقهم طعاما.]
[WEB][Ru.1.6][And she arose, she and her daughters-in-law, and returned from the fields of Moab; for she had heard in the fields of Moab how that Jehovah had visited his people to give them bread.]
[KJV][Ru.1.6][Then she arose with her daughters in law, that she might return from the country of Moab: for she had heard in the country of Moab how that the LORD had visited his people in giving them bread.]
[ASV][Ru.1.6][Then she arose with her daughters-in-law, that she might return from the country of Moab: for she had heard in the country of Moab how that Jehovah had visited his people in giving them bread.]
[ASV][Ru.1.6][Then she arose with her daughters-in-law, that she might return from the country of Moab: for she had heard in the country of Moab how that Jehovah had visited his people in giving them bread.]
[NLT][Ru.1.6][Then Naomi heard in Moab that the Lord had blessed his people in Judah by giving them good crops again. So Naomi and her daughters-in-law got ready to leave Moab to return to her homeland. ]
[DarbyEn][Ru.1.6][ So she and her daughters-in-law got ready to go back from the country of Moab, for news had come to her in the country of Moab that the Lord, in mercy for his people, had given them food.]
[NRSV][Ru.1.6][ Then she started to return with her daughters-in-law from the country of Moab, for she had heard in the country of Moab that the Lord had considered his people and given them food.]
ملحوظات :
1- واضح ان الالفاظ فى الترجمات توضح معنى كلمة الافتقاد و هى الاهتمام و البركة
2- من غير المعقول ان الرب يزود كل شخص فى الشعب و يعطية الخبز فى يدية . فلفظة افتقد هنا يعنى انة باركهم و بارك الارض لتعطى حصادا
ب ) كشف يوسف لاخوتة في وصيته الوداعية أن الله وحده هو الذي يعولهم ويهتم بهم :
[فــــانـــدايك][Gn.50.24][وقال يوسف لاخوته انا اموت.ولكن الله سيفتقدكم ويصعدكم من هذه الارض الى الارض التي حلف لابراهيم واسحق ويعقوب.]
[مشتركة][Gn.50.24][وقال يوسف لإخوته: ((حانت ساعة موتي، والله سيذكركم بالخير ويخرجكم من هذه الأرض إلى الأرض التي أقسم عليها لإبراهيم وإسحق ويعقوب)).]
[شريف][Gn.50.24][ ثم قال يوسف لإخوته: "قريبا أموت، لكن الله سيأتي لعونكم، ويخرجكم من هذه الأرض إلى الأرض التي وعد بها إبراهيم وإسحاق ويعقوب بقسم.]
[WEB][Gn.50.24][And Joseph said to his brethren, I die; and God will certainly visit you, and bring you up out of this land, into the land that he swore unto Abraham, to Isaac, and to Jacob.]
[NIV][Gn.50.24][Then Joseph said to his brothers, I am about to die. But God will surely come to your aid and take you up out of this land to the land he promised on oath to Abraham, Isaac and Jacob.]
ج ) طلب المرنم خلاص الرب و اعترافة بخطاياة :
[فــــانـــدايك][Ps.106.4][اذكرني يا رب برضا شعبك. تعهدني بخلاصك.]
[مشتركة][Ps.106.4][أذكرني برضاك على شعبك، وافتقدني يا رب يوم خلاصهم،]
[يسوعية][Ps.106.4][ أذكرني يا رب نظرا لرضاك عن شعبك افتقدني بخلاصك ]
[حياة][Ps.106.4][ يارب، اذكرني في رضاك على شعبك. تعهدني بخلاصك.]
[سارة][Ps.106.4][ أذكرني برضاك على شعبك، وافتقدني يا رب يوم خلاصهم، ]
[شريف][Ps.106.4][ اذكرني يا رب حين ترضى عن شعبك، أحسن إلي بنجاتك!]
[WEB][Ps.106.4][Remember me, O Jehovah, with [thy] favour toward thy people; visit me with thy salvation:]
[YL][Ps.106.4][Remember me, O Jehovah, With the favour of Thy people, Look after me in Thy salvation. ]
[NIV][Ps.106.4][Remember me, O LORD, when you show favour to your people, come to my aid when you save them,]
[NLT][Ps.106.4][Remember me, too, Lord, when you show favor to your people; come to me with your salvation. ]
د ) صلاة المرنم ليرعي الله كل كرمة (كل نفس) :
[فــــانـــدايك][Ps.80.14][يا اله الجنود ارجعنّ اطّلع من السماء وانظر وتعهد هذه الكرمة]
[يسوعية][Ps.80.14][ إرجع يا إله القوات تطلع من السماء وانظر وافتقد هذه الكرمة ]
[حياة][Ps.80.14][ ياإله الجنود ارجعن. تطلع من السماوات وانظر إلى هذه الكرمة وتعهدها بنعمتك.]
[سارة][Ps.80.14][ إرجع يا إلهنا القدير واظهر من السماوات وانظر وتفقد هذه الكرمة ]
[WEB][Ps.80.14][O God of hosts, return, we beseech thee; look down from the heavens, and behold, and visit this vine;]
[YL][Ps.80.14][God of Hosts, turn back, we beseech Thee, Look from heaven, and see, and inspect this vine, ]
اذا واضح كلى الوضح ان كلمة افتقد تعنى الرحمة و البركة و التعهد بالرحمة
11 - قول المشكك ( الرب زار سارة ) قول غير دقيق لان الافتقاد هنا تعنى انة باركها .. و لكنة سوف يحتج و يقول الترجمة الانجليزية استخدمت كلمة visit فاقول لة تعلم قبل ان تتكلم لان visit عندما يستخدمها الرب تكون بمعنى ايضا المباركة
الادلة
المرجع : قاموس اكسيفورد ص 1341
المرجع : قاموس المورد ص 1033
اذا يتضح ان كلمة visit عندما يقولها الرب فيقصد بها عقاب او ثواب الهى .
12 - آراء المفسرين
1-القس انطونيوس فكرى :
" 1 وافتقد الرب سارة كما قال وفعل الرب لسارة كما تكلم 2 فحبلت سارة وولدت لابراهيم ابنا في شيخوخته في الوقت الذي تكلم الله عنه "
هذا الأبن هو ثمرة إفتقاد الرب لسارة ووعوده لها ولرجلها. هو إبن موعد وعلينا أن نجاهد ولا نطلب الثمر بل في إيمان نجاهد العمر كله والله سيعطينا في الوقت المناسب وما خاب من إنتظر الله أبداً.
2-القمص تادرس يعقوب ملطى
"وافتقد الرب سارة كما قال، وفعل الرب لسارة كما تكلم، فحبلت سارة وولدت لإبراهيم ابنًا في شيخوخته، في الوقت الذي تكلم الله عنه" [1-2].
إن كان إسحق من زرع إبراهيم ومن صلبه، لكنه في الحقيقة هو عطية الله له ولسارة، هو ثمرة افتقاد الرب لسارة ووعوده لها ولرجلها، لهذا يتطلع الآباء إلى إسحق ليس كابن طبيعي لإبراهيم بل هو "ابن الموعد"، لهذا يؤكد الكتاب: "افتقد الرب سارة"، كما يعلن أنها "ولدت لإبراهيم ابنًا في شيخوخته"، بمعنى أنه ابن إبراهيم حقًا لكنه جاء في شيخوخته بعد أن نزع الرب بافتقاده لسارة عقرها. كما سبق أن قلنا كان رحم سارة شبه ميت أو أشبه بحجر منه جاء إسحق رمزًا لكنيسة العهد الجديد التي ولدت من سارة الجديدة، وجاء أعضاؤها من الأمم كما من الحجارة.
وكما يقول القديس كبريانوس:
[نجد في الإنجيل أبناء إبراهيم قد قاموا من الحجارة (مت 3: 9) إذ جُمعوا من الأمم[314]].
لقد بقي إبراهيم ومعه سارة عشرات السنين بلا طفل، لكن الله افتقدها بطفل على مستوى لائق بالوعد الإلهي يفرح شيبتهما، بل ويفرح قلوب البشرية كلها... إنما جاء "في الوقت الذي تكلم الله فيه". مواعيد الله صادقة وأمينة تنالها في حينها إن بقينا أمناء ننتظر بإيمان، لهذا يؤكد الرسول بولس: " لا نفشل في عمل الخير لأننا سنحصد في وقته إن كنا لا نكل" (غل 6: 9). سنحصد اسحقنا الحق أي تجلي السيد المسيح داخلنا، إن كنا لا نكل في جهادنا الروحي المنبعث عن الإيمان الحيّ الذي لا يفتر.
3- متى بول :
The Lord visited Sarah, i.e. performed his gracious promise of giving her strength to conceive and bear a child. God's visitation of a person in Scripture use, is the manifestation and execution of his purpose or word towards that person, and that either for evil, and so it is an inflicting of evils threatened, as the word visiting is used, Exo 20:5 Psa 59:5; or for good, and so it is used for the actual giving of mercies promised, as here, and Gen 50:24 Exo 4:31 Rth 1:6.
4- net notes bible
1 sn The Hebrew verb translated “visit” (פָּקַד, paqad ) often describes divine intervention for blessing or cursing; it indicates God’s special attention to an individual or a matter, always with respect to his people’s destiny. He may visit (that is, destroy) the Amalekites; he may visit (that is, deliver) his people in Egypt. Here he visits Sarah, to allow her to have the promised child. One’s destiny is changed when the Lord “visits.” For a more detailed study of the term, see G. André, Determining the Destiny (ConBOT)
(3)
5-آدم كلارك
The Lord visited Sarah - That is, God fulfilled his promise to Sarah by giving her, at the advanced age of ninety, power to conceive and bring forth a son.
(4)
6- جون جيل
And the Lord visited Sarah as he had said,.... To Abraham, Gen 17:16; in a way of mercy and kindness, by fulfilling his promise, giving strength to conceive and bear a child; see 1Sa 2:21,
and the Lord did unto Sarah as he had spoken; which intends the same thing in different words; and the repetition is made to cause attention to God's fulfilment of his promise, who is always faithful to his word, even in things very difficult and seemingly impossible, as in the present case: hence the Targums of Jonathan and Jerusalem paraphrase it, God did a wonder or wonders for Sarah in causing her to conceive when she was so old, and in such circumstances as she was.
(5)
7-تشارلس هنرى ماكينتوش
بل أن الرب لابد و ان " يتفقد " " و يفعل " و علي الايمان ان يصبر و علي الطبيعة ان تسكت بل يجب نبذها كشئ ميت لا قيمة له ، حينئذ يشرق الله بلمعان مجدة فيستضئ الايمان بة . " فحبلت سارة و ولدت ابنا في شيخوختة في الوقت الذى تكلم الله عنة " يوجد عند الله ما يعبر عنة " بالوقت المعين "او "الحين " و علي الايمان ان ينتظر ذلك الوقت و يصبر الى ذلك الحين .(6)
من معجم الكتاب المقدس :
إفتقاد (زيارة)
Visite
مقدمة
كثيراً ما يقدم الكتاب المقدس تاريخ الخلاص كسلسلة من "الافتقادات"، يعود الرب بها شعبه أو أحد الأفراد المحظوظين. فالله أخذ المبادرة بالعهد، وهو يظل حاضراً خلال اعتلان قصده، إلا أنه كثيراً ما يتدخل في حياة شعبه، بطريقة غير عادية، ليباركه أو ليعاقبَه، ولكن دائماً ليخلّصه.
إلا أن نظرة الرب هذه، وتلك التدخلات الشخصية الظاهرة، كلها علامات لحضوره وفعله، ولتواصل مقصده الخلاصي، ومتطلباته تجاه أمانة أتباعه أو عدم أمانتهم. إنها تهيء وتعلن يوم الرب الأعظم، أي مجيء الله نفسه في شخص يسوع، وعودته في المجد لدينونةٍ أخيرة وخلاصٍ نهائي.
العهد القديم
1. إن "الله سيفتقدكم ويصعدكم من هذه الأرض إلى الأرض التي أقسم عليها لإبراهيم واسحق ويعقوب" (تكوين 50: 24). فالله الذي دعا إبراهيم ليجعل منه أباً لجماهير كبيرة، والذي لهذا الغرض "افتقد" سارة وأعطاها أن تكون خصبة (21: 1- 2)، يتدخل بطريقة فريدة ليخلّص شعبه من مصر. وهذه الافتقادات التي يواليها الله، الذي يحب شعبه فيخلّصه، ستتجدّد طوال تاريخ بني إسرائيل، فتشكل النسيج الأساسي للتاريخ، ومظهر أمانة الرب على وعوده. فإذا ما أبدى بنو إسرائيل عدم أمانة على العهد، فإنّ تدخّل الله الغيور يكون بشكل عقاب، يبقى مرتباً من أجل خلاص الشعب. ويردد الأنبياء جميعهم، وعلى وجه الخصوص إرميا، متناوبين، عرض موضوع تدخلات الرب، المرة بعد المرة.
على أنه إذا كانت الانتصارات هي نوع من الافتقاد يبارك به الله المؤمنين (صفنيا 2: 7)، فإن انتكاسات الشعب هي على السواء نوع من الافتقاد يصلح الله به بني إسرائيل ورؤساءهم، وبه يرجعهم إليه: "إياكم وحدكم عرفت من بين جميع عشائر الأرض، فلذلك سأفتقد عليكم جميع آثامكم" (عاموس 3: 2، هوشع 4: 6، اشعيا 10: 3، إرميا 6: 15، 23: 2 و34).
إن هذا الافتقاد الذي يشبّهه حزقيال بتقصّي الراعي الذي يستعرض قطيعه (حزقيال 34)، إنما دافعه على الدوام محبة الله، وليس له من غرض سوى خلاص الشعب. إن الأمم المجاورة: موآب، مصر، ولا سيما بابل، التي تقاوم إتمام تدبير الخلاص الإلهي، "سيفتقدها" الله هي أيضاً، فيحكم عليها ويعاقبها (ارميا 46: 21…، 48: 44، 50: 18 و27 و21)، ولكنه في النهاية سيخلّصها (إرميا 12: 14- 17، 16: 19- 21).
إن العودة من السبي، كالتحرير من عبودية مصر، هي عمل الرب: "عند تمام سبعين سنة في بابل، أفتقدكم وأقيم لكم كلمتي الصالحة بإعادتكم إلى هذا الموضع" (ارميا 29: 10، راجع 32: 5، مزمور 80: 15، زكريا 10: 3).
2. ومن ثم فإن كل يهودي سيعي أكثر فأكثر أنه موضع رعاية خاصة وشخصية من الله: "اذكرني يا رب بمرضاتك على شعبك. افتقدني بخلاصك، لكي أعاين خير مختاريك" (مزمور 106: 4).
وليست هذه الافتقادات الفردية مقصورة على مجال العبادة: فالله ينير روح الحكماء باختبار سلوكهم (أيوب 7: 18، مزمور 17: 3)، أو بموافاتهم ببعض الأحلام (سيراخ 34: 6، راجع قبلاً تكوين 20: 3).
3. إلا أن حركة الحي ذاتها، ولا سيما ابتداء من السبي، تفتح الأذهان للإعلان عن افتقاد نهائي من الله، يأتي ليدين الشعب والأمم: إن يوم الرب هذا، الذي سبق الأنبياء وبشروا به قبل السبي، سيكون يوم نصر للمختارين المخلّصين بمجيء الله، وبافتقاده وبملكوته، الذي سيمتد أصلاً ليشمل كل الشعوب: "في وقت افتقادهم يتلألأ الصديقون … ويملك ربهم إلى الأبد" (حكمة 3: 7- 8، سيراخ 2: 14). على هذا الرجاء سيعيش اليهود القرن الأول (مثل قمران). وسوف يحقق مجيء يسوع وبشارته بالملكوت هذا الافتقاد الإلهي الموعود والمنتظر.
العهد الجديد
1. "تبارك الله رب إسرائيل، لأنّه تفقّد شعبه وافتداه" (لوقا 1: 68). إن الله، وقد أراد بدافع من محبته (1: 78) أن يحقق وعوده، جاء في شخص يسوع، ليخلّص خاصته، وهكذا فإنه قد حقق رغبتهم واستجاب لدعائهم.
إن هذا الموضوع يتردد خلال كل صفحات الإنجيل. فيوحنا السابق مثلاً، يقدَّم على ضوء نبوات الأنبياء، على أنه آتٍ ليعدّ قلوب الناس لمجيء وإعلان الله في المسيح يسوع. إنه يبشر بالدينونة الأخيرة وبمجيء الملكوت.
أما يسوع فسوف يركز في تعليمه على أن هذا الافتقاد هو، قبل كل شيء، ذو طابع خلاصي عام، وعلى أنه يشمل جميع البشر.
فإذا كان هذا الافتقاد مقدماً لكل ذي جسد (لوقا 3: 6، راجع 1 بطرس 2: 12)، فلن يقبله إلا ذوو القلوب النقية، القلوب التي ستتعرف عليه: "قد ظهر فينا نبي عظيم، وافتقد الله شعبه" (لوقا 7: 16). إلا أن الجميع لا يدركونه على هذا النحو. إذ بالرغم من المعجزات، فإن افتقاد الله في يسوع لا يكون من السناء بحيث يبهر العيون، ومن ثم فإنه قد يُرفَض.
ذلك هو الوجه المؤلم لهذا الافتقاد، كما يبرزه الإنجيليون، ولا سيما يوحنا: "جاء إلى بيته، فما قبله أهل بيته" (يوحنا 1: 11). إن عدم الاعتراف الآثم هذا، سيحوّل النعمة إلى وعيد بالعقاب. ويل لمن لا يفطنون إلى معرفة "زمن الافتقاد"، ويل لأورشليم (لوقا 19: 43- 44)، ويل لمدن البحيرة.
إن رفض اليهود هذا، خلافاً لموقف الوثنيين (متى 8: 10- 12)، يقدم كخاتمة مأساة لسلسلة طويلة من الرفض ومن عدم الاكتراث المتكرر لافتقادات الرب، خلال كل العهد القديم: إن العقاب سيكون فظيعاً للذين سوف يرفضون الترحيب بابن الملك المرسل من قبل أبيه "ليأخذ ثمار" الكرمة (متى 21: 33- 46).
إن خراب أورشليم الذي كان نهاية العالم اليهودي (القديم)، وعلامة بيّنة لدينونة الله، سوف يشكل مقدمة منظورة لهذه الدينونة، وافتقاداً مريعاً من ابن البشر، يبشر بمجيئه الأخير في المجد (راجع متى 25: 31- 46).
2. على أنه قبل هذا الافتقاد الأخير، الذي يشير إليه مسبقاً "دخول يسوع المبهج" في أحد الشعانين، يتواصل عمل يسوع باستمرار في الكنيسة عن طريق رسالة الرسل، وبإيفاد الروح القدس، ليسكن في قلوب المؤمنين. فالرب نفسه- وهو الباقي معنا إلى منتهى الدهر- يتدخل باستمرار في حياة الكنيسة: فيظهره كتاب الرؤيا على أهبة لمعاقبة كنائس آسيا، إن لم ترجع وتتوب (رؤيا 2- 3).
فمع أنه واجب علينا أن نذهب معاً لملاقاة المسيح "الآتي" (1 تسالونيكي 4: 17، راجع متى 25: 6)، إلاّ أن كل واحد من الأتباع مدعوّ شخصياً للترحيب بزيارة يسوع: "هاءَنذا واقف على الباب أقرعه…" (رؤيا 3: 20). فعليه أن يسهر (متى 24: 42- 44، 25: 1- 13) "ويصلّي، حتى ذلك اليوم الذي لا يعلمه أحد، حيث سيظهر ثانية، لخلاص الذين ينتظرونه" (عبرانيين 9: 28).
الرد
1- من اين اتيت بان الله سوف يرجع اليها ؟؟!!!
العددين الذىن يقصدهما المشكك هاهما و لكنة يتلعب بالالفاظ
العدد الاول
[فــــانـــدايك][Gn.18.10][فقال اني ارجع اليك نحو زمان الحياة ويكون لسارة امرأتك ابن.وكانت سارة سامعة في باب الخيمة وهو وراءه.]
[مشتركة][Gn.18.10][فقال أحدهم: ((سأرجع إليك في مثل هذا الوقت من السنة المقبلة ويكون لسارة امرأتك ابن)). وكانت سارة تسمع عند باب الخيمة وراءه]
[يسوعية][Gn.18.10][ قال: (( سأعود إليك في مثل هذا الوقت، ويكون لسارة امرأتك ابن )). وكانت سارة تتسمع عند باب الخيمة الذي وراءه. ]
[حياة][Gn.18.10][ فقال: «إني أرجع إليك في مثل هذا الوقت من السنة القادمة فتكون سارة آنئذ قد ولدت لك ابنا». وكانت سارة وراءه، عند باب الخيمة، فسمعت حديثه.]
[سارة][Gn.18.10][ فقال أحدهم: ((سأرجع إليك في مثل هذا الوقت من السنة المقبلة ويكون لسارة امرأتك ابن)). وكانت سارة تسمع عند باب الخيمة وراءه ]
[شريف][Gn.18.10][ فقال الله: "سأرجع إليك في نفس هذا الوقت من العام القادم، وسارة زوجتك يكون معها ابن." وكانت سارة تنصت للحديث وهي في مدخل الخيمة وراءه.]
[كاتوليكية][Gn.18.10][قال: سأعود إليكفي مثل هذا الوقت، ويكون لسارة امرأتك ابن . وكانت سارة تتسمع عند باب الخيمة الذي وراءه.]
العدد الثاني
[فــــانـــدايك][Gn.18.14][هل يستحيل على الرب شيء.في الميعاد ارجع اليك نحو زمان الحياة ويكون لسارة ابن.]
[مشتركة][Gn.18.14][أيصعب على الرب شيء؟ في مثل هذا الوقت من السنة المقبلة أعود إليك ويكون لسارة ابن)).]
[يسوعية][Gn.18.14][ هل من أمر يعجز الرب؟ في مثل هذا الوقت أعود إليك ويكون لسارة آبن )) ]
[حياة][Gn.18.14][ أيتعذر على الرب شيء؟ سأرجع إليك في مثل هذا الوقت من السنة القادمة فتكون سارة قد أنجبت ابنا».]
[سارة][Gn.18.14][ أيصعب على الرب شيء؟ في مثل هذا الوقت من السنة المقبلة أعود إليك ويكون لسارة ابن)). ]
[شريف][Gn.18.14][ هل يستحيل على الله شيء؟ سأرجع إليك في نفس هذا الوقت في العام القادم، وسارة يكون معها ابن."]
[كاتوليكية][Gn.18.14][هل من أمر يعجز الرب؟ في مثل هذا الوقت أعود إليك ويكون لسارة آبن]
فمن اين اتيت لفظة ان الرب سيرجع اليها لكى توهم القارئ البسيط بان الرب عز و جل قد اتصل بها اتصالا مباشرا من اجل ولادة اسحاق ( علي الله عن ذلك علوا عظيما ) .
2- معنى ارجع اليك أى احقق وعدى و بركتى لك
و يشرح هذا عدد رائع من الكتاب المقدس :
[فــــانـــدايك][Zec.1.3][فقل لهم.هكذا قال رب الجنود.ارجعوا اليّ يقول رب الجنود فارجع اليكم يقول رب الجنود.]
و قد شرح الأرشيدياكون نجيب جرجس هذا الامر :
المرجع : تفسير الكتاب المقدس سفر التكوين للأرشيدياكون نجيب جرجس ص 238-254
تفسير القس انطونيوس فكرى :
" 10 فقال اني ارجع اليك نحو زمان الحياة ويكون لسارة امراتك ابن وكانت سارة سامعة في باب الخيمة وهو وراءه "
زمان الحياة : في تك 21:17 سبق الرب وحدد أن سارة تلد في السنة الأتية أي بعد سنة وهنا يسمي هذا الزمن زمان الحياة فهو زمن إعطاء حياة لمستودع سارة الميت
تعليق متي بول
I will certainly return unto thee, not in a visible shape, but with my powerful and effectual presence, to fulfil my promise.
و القديس بولس الرسول يوكد ان اسحق من ابراهيم و من سارة بعد ان نزع الله عقر سارة منها
[فــــانـــدايك][Rom.9.9][لان كلمة الموعد هي هذه. انا آتي نحو هذا الوقت ويكون لسارة ابن]
و يشرحالاب متي المسكين هذا الامر و يقول :
المرجع : شرح رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل رومية - متى المسكين ص 434
الرد
1-كلام سليم مائة فى المائة
2-يا ليتك كنت قرات تفسير قدس ابونا انطونيوس فكرى على هذا العدد " فقال اني ارجع اليك نحو زمان الحياة ويكون لسارة امراتك ابن وكانت سارة سامعة في باب الخيمة وهو وراءه "
حيث انة يرد على فكرك الشيطانى حيث قال " سبق الرب وحدد أن سارة تلد في السنة الأتية أي بعد سنة وهنا يسمي هذا الزمن زمان الحياة فهو زمن إعطاء حياة لمستودع سارة الميت " فهو يناقض فكرتك و يهدمها من الاساس
الرد :
1-الا تعلم ان اللغة الاصلية التى كتب بها العهد القديم هى العبرية فلماذا لم ترجع للاصل ؟!
الاصل العبرى
Gen 21:1 ויהוהH3068 And the LORD פקדH6485 visited אתH853 שׂרהH8283 Sarah כאשׁרH834 as אמרH559 he had said, ויעשׂH6213 did יהוהH3068 and the LORD לשׂרהH8283 unto Sarah כאשׁרH834 as דבר׃H1696 he had spoken.
من قاموس Brown
H6485
פּקד
pâqad
BDB Definition:
1) to attend to, muster, number, reckon, visit, punish, appoint, look after, care for (verb)
1a) (Qal)
1a1) to pay attention to, observe
1a2) to attend to
1a3) to seek, look about for
1a4) to seek in vain, need, miss, lack
1a5) to visit
1a6) to visit upon, punish
1a7) to pass in review, muster, number
1a8) to appoint, assign, lay upon as a charge, deposit
1b) (Niphal)
1b1) to be sought, be needed, be missed, be lacking
1b2) to be visited
1b3) to be visited upon
1b4) to be appointed
1b5) to be watched over
1c) (Piel) to muster, call up
1d) (Pual) to be passed in review, be caused to miss, be called, be called to account
1e) (Hiphil)
1e1) to set over, make overseer, appoint an overseer
1e2) to commit, entrust, commit for care, deposit
1f) (Hophal)
1f1) to be visited
1f2) to be deposited
1f3) to be made overseer, be entrusted
1g) (Hithpael) numbered
1h) (Hothpael) numbered
2) musterings, expenses (noun masculine plural abstract)
Part of Speech: see above in Definition
A Related Word by BDB/Strong’s Number: a primitive root
Same Word by TWOT Number: 1802
من قاموس Strong
H6485
פּקד
pâqad
paw-kad'
A primitive root; to visit (with friendly or hostile intent); by analogy to oversee, muster, charge, care for, miss, deposit, etc.: - appoint, X at all, avenge, bestow, (appoint to have the, give a) charge, commit, count, deliver to keep, be empty, enjoin, go see, hurt, do judgment, lack, lay up look, make X by any means, miss, number, officer, (make) overseer have (the) oversight, punish, reckon, (call to) remember (-brance), set (over), sum, X surely, visit, want.
باليونانى
Gen 21:1 καιG2532 κυριοςG2962 επεσκεψατοG1980 τηνG3588 ΣαρρανG* καθαG2505 ειπεG2036 καιG2532 εποιησε κυριοςG4160 G2962 τηG3588 ΣαρραG* καθαG2505 ελαλησεG2980
من قاموس Thayer
G1980
ἐπισκέπτομαι
episkeptomai
Thayer Definition:
1) to look upon or after, to inspect, examine with the eyes
1a) in order to see how he is, i.e. to visit, go to see one
1a1) the poor and afflicted, the sick
1b) to look upon in order to help or to benefit
1b1) to look after, have care for, provide for: of God
1c) to look (about) for, look out (one to choose, employ, etc.)
Part of Speech: verb
A Related Word by Thayer’s/Strong’s Number: middle voice from G1909 and the base of G4649
Citing in TDNT: 2:599, 244
2-جميع المعانى التى اتيت بها من المعاجم ليست بها أى مشكلة او حتى أدنى مشكلة لان الرب افتقد سارة بعد مدة اى اعطاها نعمة الولادة بعد مدة ( فيمكن حسابها مدة غياب ) و لكن لاحظ شيئا المعجم قال ( افْتَقَدَ الشيءَ افْتَقَدَ طَلَبَهُ عند غَيبتِهِ ) و سارة ليست بشى بل انسانا. و لذلك كل كلامك مبنى على باطل
و بالتالى سيكون سؤالك التالى اذا لماذا استخدم مترجوا الكتاب المقدس لفظة ( افتقد )
و الاجابة هى انك لم تاتى بكل معانى افتقد و شرح علماء اللغة فبكل بساطة افقتد الرب سارة تعنى حقق الله وعدة لسارة على حسب وعدة مثلما نقول ( افقتد الرئيس الشعب هل معنى ذلك ان الرئيس افقتد كل شخص فى بيتة ؟! الاجابة بالطلع لا و انما معناة انة اطمئن على احوال الناس و حريص على تحقيق مطاليهم و اعطاء نسل لسارة هو نوع من الاطئمنان ) و سوف اورد الادلة فى النقطة التالية
3-هل كلامى لة ادلة من المعاجم العربية
ج : نعم
الادلة :
المرجع : معجم اللغة العربية المعاصر ص 1729
الرد
1-اوردت سابقا ان الكلمة يستخدم بمعنى البركة و ذلك حبن تسخدم مع الله
قلماذا اغفل المشكك كل تلك النصوص ؟
2- من ضمن معانى الافقتاد الزيارة و ذلك حين تسخدم مع الانسان و لكنها لا تعنى اطلاقا المضاجعة كما فى عقل المشكك
3- قولك ( أن شمشون أراد أن يرجع الى خطيبته , فهل اراد الله ان يفعل هذا ايضاً ) ....نحن المحتاجين الى الله و الله ليس محتاج لنا ... و لكنة يترأف علينا و يرحما و يباركنا و يتفقدنا بكل بركة بركة روحية و سمائيه ف " كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند ابي الانوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران "(يعقوب 1 : 17 )
الرد
1- شكرا للمشكك لانة بيساعدنا حيث قول الرب" و لما افتقد الرب حنة حبلت " يوكد هنا اى ان الله باركها فحبلت حيث هنا لا يوجد ظهور للرب باى شكل من الاشكال اى عكس ما حدث مع ابراهيم فكان يمكن ان يقول المشكك ما المانع ان يرجع الية الرب بالشكل المادى الذى ظهر بة و لكن بإتيان المشكك بهذا النص فقط اجاب على هذا السؤال لان الرب فى هذا الاصحاح لا يوجد بة اى ظهور للرب و بالتالى اكد على ان معنى : افتقد الرب : اى : بارك الرب " .
2- الترجمات توضح معنى الافتقاد ايضا
اولا بالنسبة لحنة
[فــــانـــدايك][Jgs.15.1][وكان بعد مدّة في ايام حصاد الحنطة ان شمشون قد افتقد امرأته بجدي معزى.وقال ادخل الى امرأتي الى حجرتها.ولكن اباها لم يدعه ان يدخل.]
[مشتركة][Sm1.2.21][وبارك الرب حنة، فحملت وولدت ثلاثة بنين وابنتين. وشب صموئيل الصبي أمام الرب،]
[سارة][Sm1.2.21][ وبارك الرب حنة، فحملت وولدت ثلاثة بنين وابنتين. وشب صموئيل الصبي أمام الرب، ]
[شريف][Sm1.2.21][ وأحسن المولى إلى حنة، فحبلت وولدت ثلاثة بنين وبنتين. أما الولد صموئيل فكبر في محضر الله.]
ثانيا بالنسبة لسارة
[فــــانـــدايك][Gn.21.1][وافتقد الرب سارة كما قال.وفعل الرب لسارة كما تكلم.]
[شريف][Gn.21.1][ وأنعم الله على سارة كما قال، وحقق وعده لها. ]
الرد :
1-من اين اتيت بكل زار ؟ ..
ان الكتاب المقدس يقول
[Lk.1.35][فاجاب الملاك وقال لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله.]
فمن اتيت بكلمة يزور ؟
قولك ( فيكون بهذا يسوع ليس الابن الوحيد للاله وقد ظهر له اخوة واخوات ) ....هذا ما كنت تتمناة و لكن هيهات ان الكتاب المقدس يقول بقول وضوح
[فــــانـــدايك][Jn.3.16][لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.]
[فــــانـــدايك][Jn.1.18][الله لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر]
[فــــانـــدايك][Jn1.4.9][بهذا أظهرت محبة الله فينا ان الله قد ارسل ابنه الوحيد الى العالم لكي نحيا به.]
و ايضا
[فــــانـــدايك][Rom.8.29][لان الذين سبق فعرفهم سبق فعيّنهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه ليكون هو بكرا بين اخوة كثيرين.]
فيكون يكون البكر يا اذا سبقة اخوة كثيرين على حسب فكرك الفاسد ؟!!
اما اذا كنت تريد معنى ( بكرا بين اخوة كثيرين ) فيمكنك الرجوع الى هذين الرابطين
http://erinipasy.blogspot.com/2011/12/blog-post_24.html
http://holy-bible-1.com/articles/display-html/11406
و المجد لله دائما امين
---------------------------------------------------------------------------------------------------
المراجع ---------------------------------------------------------------------------------------------------
--------
1-كتاب مدارس النقد و التشكيك و الرد عليها الجزء الخامس سفر التكوين (3 ) ص 416
2-المرجع السابق ص 416
3-http://bible.org/netbible/
4-http://clarke.biblecommenter.com/genesis/21.htm
5-http://www.sacred-texts.com/bib/cmt/gill/gen021.htm
6-مذاكرات علي سفر التكوين بقلم تشارلس ماكنتوش ص 145
