لعل شخصًا كبولس الرسول قد تحلي بأكاليل: منها إكليل الرسولية، وإكليل الكهنوت، وإكليل البتولية، وإكليل الجهاد، وإكليل الشهادة، وبالإضافة إلي أكليل البر.
أن القديس بولس الرسول يعتبر خدمته إكليله.
فيقول لشعبه في فيلبي "يا سروري وإكليلي" (في1:4).
ولعل أول إكليل يناله الإنسان يكون في المعمودية،
حينما يخرج منها في بر، وقد لبس المسيح (غل27:3). وهكذا يلبس أكاليل فضه، وأكاليل حجر كريم، وضعها الرب علي المعمدين الأطهار...
أن أجمل إكليل قد لبس، هو أكليل الشوك الذي لبسه السيد المسيح له المجد (مز17:15).
وبهذا الإكليل في الألم والبذل، يمنحنا كل الأكاليل الأخرى.
أن القديس بولس الرسول يعتبر خدمته إكليله.
فيقول لشعبه في فيلبي "يا سروري وإكليلي" (في1:4).
ولعل أول إكليل يناله الإنسان يكون في المعمودية،
حينما يخرج منها في بر، وقد لبس المسيح (غل27:3). وهكذا يلبس أكاليل فضه، وأكاليل حجر كريم، وضعها الرب علي المعمدين الأطهار...
أن أجمل إكليل قد لبس، هو أكليل الشوك الذي لبسه السيد المسيح له المجد (مز17:15).
وبهذا الإكليل في الألم والبذل، يمنحنا كل الأكاليل الأخرى.