- إنضم
- 21 يوليو 2007
- المشاركات
- 3,600
- مستوى التفاعل
- 1,234
- النقاط
- 0
اعلم ان هناك "حبيب" اضعته ..
اتذكر عنه ::: .. كم كان جماله خلاب .. وكم كان حضنه دافء ..
حين اغمض عيني اتذكر حينما كنت تائهة وظل يبحث عني .. وعندما وجدني رأيت تلك الابتسامة على وجهه وكم كنت اشعر بفرحته تفوق فرحتي كثيرا .. فرأيته يفتح زراعيه لارتمي بحضنه لأشعر بأمان انه معي .. انه "وجدني"
اتذكر عنه :::: كم كان حنون معي عند غضبي .. ف في احيااان كثيرة .. كنت ألومه على اشياء كان يحذرني منها وفعلتها .. ورغم ذلك كنت اصيح عليه .. واغضب .. واقول له لماذا .. ورغم ذلك كان يأخذني بحنان ويجلس معي ليعرفني ان الخطأ خطأي .. كان يعلمني .. يرشدني بحنان لا وصف له ..
اتذكر عنه ::: كم كنت انا كل ما يشغل اهتمامه .. فكان يراقبني .. عند تعثري ف الطريق اجده سند ..وعند احاطتي بأشرار يقف ليدافع عني .. وعند تعبي .. كان يحملني .. كنت انا الاولى والاخيرة ...
اتذكر ::: انه كان يحبني دون ان يسألني هل احبه ام لا .. فكان دائما يعطي حب بدون مقابل ..
اتذكر ::: اني لم اقول له شكرا .. على حبك .. شكرا على انك تحبني .. شكرا على انك تقف بجانبي دائما ..
اتذكر ::: اني في عينيه اميرة .. كان دائما يشجعني لاكون الافضل .. فكوني جميلة في عينه كان يعطيني شعور انني استطيع كل شئ فيه .. لانه دائما كان قوتي ..
كان يريد النجاح لي .. ف كانت يده تحملني وترفعني خطوة بخطوة نحو طريق افضل ..
اتذكر ::: طريقة حبه لي التي لم يحبني احد بها من قبل .. فكان حبه يدفعني لاحب من حولي اكثر ف اكثر .. كان حبه يعطيني طاقة لاحب الجميع .. وكأنه يبعث احساس واحد بكثرة وبقوة بداخلي وكان الاحساس هو المحبة .. كانت صورته محبةة .. تعامله محبة .. صوته محبة .. كلماته محبة .. حبه لي كان اعظم محبة ...
عندما تركت هذا الحبيب .. و بداخلي كل قصة العشق تلك التي لا تفارقني اشعر وكأني
تراودني افكار بالغربة .. اشعر بغير الراحة ..
هل هذا موطني .. ام انا مجرد سائحة ..
سائحة في عالم لا اعلم من اين ابدأ .. واين تكون النهاية ..
ولكن لقصة عشقي هذه دائما نهاية سعيدة
لانه دائما سيظل واقف فاتح ذراعيه منتظر ان ارتمي بحضنه ..
ولكني الان سأمسكه ولن ارخيه .. سأرتمي بحضنه ولن اطلب الرحيل ..
لان موطني هو فقط بغيره هذا العالم مجرد غربة ...
#يسوووووعي
اتذكر عنه ::: .. كم كان جماله خلاب .. وكم كان حضنه دافء ..
حين اغمض عيني اتذكر حينما كنت تائهة وظل يبحث عني .. وعندما وجدني رأيت تلك الابتسامة على وجهه وكم كنت اشعر بفرحته تفوق فرحتي كثيرا .. فرأيته يفتح زراعيه لارتمي بحضنه لأشعر بأمان انه معي .. انه "وجدني"
اتذكر عنه :::: كم كان حنون معي عند غضبي .. ف في احيااان كثيرة .. كنت ألومه على اشياء كان يحذرني منها وفعلتها .. ورغم ذلك كنت اصيح عليه .. واغضب .. واقول له لماذا .. ورغم ذلك كان يأخذني بحنان ويجلس معي ليعرفني ان الخطأ خطأي .. كان يعلمني .. يرشدني بحنان لا وصف له ..
اتذكر عنه ::: كم كنت انا كل ما يشغل اهتمامه .. فكان يراقبني .. عند تعثري ف الطريق اجده سند ..وعند احاطتي بأشرار يقف ليدافع عني .. وعند تعبي .. كان يحملني .. كنت انا الاولى والاخيرة ...
اتذكر ::: انه كان يحبني دون ان يسألني هل احبه ام لا .. فكان دائما يعطي حب بدون مقابل ..
اتذكر ::: اني لم اقول له شكرا .. على حبك .. شكرا على انك تحبني .. شكرا على انك تقف بجانبي دائما ..
اتذكر ::: اني في عينيه اميرة .. كان دائما يشجعني لاكون الافضل .. فكوني جميلة في عينه كان يعطيني شعور انني استطيع كل شئ فيه .. لانه دائما كان قوتي ..
كان يريد النجاح لي .. ف كانت يده تحملني وترفعني خطوة بخطوة نحو طريق افضل ..
اتذكر ::: طريقة حبه لي التي لم يحبني احد بها من قبل .. فكان حبه يدفعني لاحب من حولي اكثر ف اكثر .. كان حبه يعطيني طاقة لاحب الجميع .. وكأنه يبعث احساس واحد بكثرة وبقوة بداخلي وكان الاحساس هو المحبة .. كانت صورته محبةة .. تعامله محبة .. صوته محبة .. كلماته محبة .. حبه لي كان اعظم محبة ...
عندما تركت هذا الحبيب .. و بداخلي كل قصة العشق تلك التي لا تفارقني اشعر وكأني
تراودني افكار بالغربة .. اشعر بغير الراحة ..
هل هذا موطني .. ام انا مجرد سائحة ..
سائحة في عالم لا اعلم من اين ابدأ .. واين تكون النهاية ..
ولكن لقصة عشقي هذه دائما نهاية سعيدة
لانه دائما سيظل واقف فاتح ذراعيه منتظر ان ارتمي بحضنه ..
ولكني الان سأمسكه ولن ارخيه .. سأرتمي بحضنه ولن اطلب الرحيل ..
لان موطني هو فقط بغيره هذا العالم مجرد غربة ...
#يسوووووعي
التعديل الأخير: