بالنسبة لجلد الارض تقول الاية 6 من الاصحاح الاول في سفر التكوين:
"ليكن جلدا في وسط المياه وليكن فاصلا بين مياه ومياه"
الجلد هنا هو سماء الطير وليس سماء الكواكب (تفسير القمص انطنيوس فكري)
بالنسبة لجلد السماء تقول الاية 14:
"و قال الله لتكن انوارا في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل وتكون لايات واوقات وايام وسنين"
يقول نفس التفسير
هذا غير جلد الارض الذي يفصل بين مياه ومياه فجلد السماء هو الذي يحمل الكواكب
فهمت من هذا ان:
جلد الارض = سماء الطيور
وجلد السماء = سماء الكواكب
لكن تاتي الاية 20 وتقول
"وليطر طير فوق جلد الارض على وجه جلد السماء"
كيف سيطير طير على وجه جلد السماء اذا كان جلد السماء المقصود به سماء الكواكب وليس سماء الطيور؟
ارجو التوضيح