أول مهرجان غنائي في الموصل بعد تحررها من داعش
عشتار تيفي كوم - اخبار الأن/
للمرة الأولى منذ تحرر المدينة من احتلال داعش, شهدت الموصل أول مهرجان غنائي تنظمه نقابة الفنانيين العراقيين شارك فيه أشهر المطربين في العراق ليشهدوا على عودة ثقافة الفن والموسيقى التي غبيها التنظيم الإرهابي لنحو ثلاث سنوات.
أنغامُ الموسيقى والغناء تعودُ لتحيي لياليَ جميلةً في الموصل بعدَ عامٍ على تحررها من الخوفِ والدمار الذي أحدثه تنظيمُ داعش الارهابي فيها لنحوِ ثلاث سنوات, مهرجانُ الاغنيةِ العراقيةِ تقيمُهُ نقابةُ الفنانيينَ العراقيين هذه المرة في جامعةِ الموصل التي طالها إرهابُ داعش, لكنها اليوم تزخرُ بالمبدعين في شتى مجالات الحياة.
أشهرُ الفنايين العراقيين و من مختلف المحافظات العراقية حضروا الى الموصل لإحياءِ كرنفالٍ كبير هو الأولُ من نوعهِ بعدَ إحتلال داعش, حيث إستمتع آلافُ الموصليين بعودةِ غذاءِ الروح الى مدينتهم بعد حقبةٍ غيب داعش خلالَها مظاهرَ الثقافة والفن وحاول طمس إرثـَها الحضاري.
ألوانُ الموصلِ التي تُعرفُ بتنوعِها, كان الجميعُ حريصا على إستعادتِها عبر المشاركة في هذهِ الأمسيةِ الغنائيةِ المميزة, مستعرضينَ حبَهم للحياة من خلال الموسيقى وأشكالِ الفن الأخرى التي جمعتهم.
هذه إحدى ليالي أمِ الربيعين تَشهدُ على عودةٍ جديدة لطبيعتها المعهودة, وها هي الموصل اليوم تبعثُ رسالةً أخرى مفادُها الحبُ والجمال اللذان يوسمان الوجهَ الحقيقي للمدينة على مر العصور.
عشتار تيفي كوم - اخبار الأن/
للمرة الأولى منذ تحرر المدينة من احتلال داعش, شهدت الموصل أول مهرجان غنائي تنظمه نقابة الفنانيين العراقيين شارك فيه أشهر المطربين في العراق ليشهدوا على عودة ثقافة الفن والموسيقى التي غبيها التنظيم الإرهابي لنحو ثلاث سنوات.
أنغامُ الموسيقى والغناء تعودُ لتحيي لياليَ جميلةً في الموصل بعدَ عامٍ على تحررها من الخوفِ والدمار الذي أحدثه تنظيمُ داعش الارهابي فيها لنحوِ ثلاث سنوات, مهرجانُ الاغنيةِ العراقيةِ تقيمُهُ نقابةُ الفنانيينَ العراقيين هذه المرة في جامعةِ الموصل التي طالها إرهابُ داعش, لكنها اليوم تزخرُ بالمبدعين في شتى مجالات الحياة.
أشهرُ الفنايين العراقيين و من مختلف المحافظات العراقية حضروا الى الموصل لإحياءِ كرنفالٍ كبير هو الأولُ من نوعهِ بعدَ إحتلال داعش, حيث إستمتع آلافُ الموصليين بعودةِ غذاءِ الروح الى مدينتهم بعد حقبةٍ غيب داعش خلالَها مظاهرَ الثقافة والفن وحاول طمس إرثـَها الحضاري.
ألوانُ الموصلِ التي تُعرفُ بتنوعِها, كان الجميعُ حريصا على إستعادتِها عبر المشاركة في هذهِ الأمسيةِ الغنائيةِ المميزة, مستعرضينَ حبَهم للحياة من خلال الموسيقى وأشكالِ الفن الأخرى التي جمعتهم.
هذه إحدى ليالي أمِ الربيعين تَشهدُ على عودةٍ جديدة لطبيعتها المعهودة, وها هي الموصل اليوم تبعثُ رسالةً أخرى مفادُها الحبُ والجمال اللذان يوسمان الوجهَ الحقيقي للمدينة على مر العصور.