- إنضم
- 29 مايو 2009
- المشاركات
- 1,503
- مستوى التفاعل
- 39
- النقاط
- 48
في هذا الفيديو :
[YOUTUBE]gpSmU9MdFJ0&t=51s[/YOUTUBE]
يقول بارت ايرمان :
- المسيحية لم تصبح الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية في مجمع نيقية.
– لم يستعمل الإمبراطور قسطنطين مجمع نيقية ليعلن أن المسيحية هي ديانة الإمبراطورية.
– الإمبراطور قسطنطين لم يعلن أبداً أن المسيحية هي ديانة الدولة.
– قسطنطين جعل المسيحية “ديانة مسموح بها قانونيا” لا تضطهد.
– المسيح لم يُعتبر إلها بداية من مجمع نيقية.
– لم يحدث تصويت على ألوهية المسيح.
– المسيح من بداية الإيمان المسيحي، وبعد موته مباشرةً، كان معتبراً “إبن الله” وأنه هو نفسه “كائن إلهي”.
– يسوع دُعي “إبن الله” و “الله” في كتابات العهد الجديد، مثل يوحنا_1:1 و ُفيلبي_2 ورومية_9:5 و عبرانيين_1:8.
– المسيح كان معتبرا “الله” عند كل الجماعات الأرثوذوكسية الأولية (ويقصد هنا الإيمان المستقيم وليس أي طوائف)، بل وأغلب الجماعات المسيحية المهرطقة في القرنين الثاني والثالث.
– الإستثناء الوحيد كان عند “البنويين” الذين إعتبروا يسوع إنسان إرتفع إلى الألوهية، وحتى هؤلاء إعترفوا أنه “إرتفع إلى الألوهية”.
– المهرطق أريوس وألكسندروس فهموا أن يسوع هو الله.
– مجمع نيقية لم يكن عن “هل يسوع هو إبن الله؟” أو “هل يسوع هو الله؟”
– كل من كان في المجمع كان يؤمن أن يسوع هو الله.
– الخلاف كان عن هل المسيح له بداية قبل كون الكون في الماضي السحيق، أو هل يسوع مساويا وأزليا مع الله.
اما في كتاب بارت ايرمان بعنوان How Jesus Became God نجده يناقض كلامه في الفيديو ويحكي عن موقف القديسين يوستين ونوفاتيان وغيرهما الذين رأوا أن المسيح إله ولكن في مرتبة أدنى من مرتبة الأب فهو تابع Subordinate له. كما يحكي عن موقف قسطنطين وتدخله للوصول إلى عقيدة متفق عليها. فلم يكن ثمة فرق عنده في أن يكون المسيح أزليًّا أو جاء قبل خلق الكون بفترة ما ما دام هو إله في النهاية. لذلك سمى بارت هذه العقيدة بالعقيدة النيقية لأنها خرجت من رحم هذا المجمع. ويقول بارت أن الأمر كان بمثابة تصويت ويستعمل كلمة vote وكلمة يوقِّع sign . ويقول أن قسطنطين أجبر 17 أسقفًا على قبول هذه العقيدة.
فما هو سبب هذا التناقض في كلام بارت ايرمان بالفيديو وبين ما اورده في كتابه ؟!
[YOUTUBE]gpSmU9MdFJ0&t=51s[/YOUTUBE]
يقول بارت ايرمان :
- المسيحية لم تصبح الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية في مجمع نيقية.
– لم يستعمل الإمبراطور قسطنطين مجمع نيقية ليعلن أن المسيحية هي ديانة الإمبراطورية.
– الإمبراطور قسطنطين لم يعلن أبداً أن المسيحية هي ديانة الدولة.
– قسطنطين جعل المسيحية “ديانة مسموح بها قانونيا” لا تضطهد.
– المسيح لم يُعتبر إلها بداية من مجمع نيقية.
– لم يحدث تصويت على ألوهية المسيح.
– المسيح من بداية الإيمان المسيحي، وبعد موته مباشرةً، كان معتبراً “إبن الله” وأنه هو نفسه “كائن إلهي”.
– يسوع دُعي “إبن الله” و “الله” في كتابات العهد الجديد، مثل يوحنا_1:1 و ُفيلبي_2 ورومية_9:5 و عبرانيين_1:8.
– المسيح كان معتبرا “الله” عند كل الجماعات الأرثوذوكسية الأولية (ويقصد هنا الإيمان المستقيم وليس أي طوائف)، بل وأغلب الجماعات المسيحية المهرطقة في القرنين الثاني والثالث.
– الإستثناء الوحيد كان عند “البنويين” الذين إعتبروا يسوع إنسان إرتفع إلى الألوهية، وحتى هؤلاء إعترفوا أنه “إرتفع إلى الألوهية”.
– المهرطق أريوس وألكسندروس فهموا أن يسوع هو الله.
– مجمع نيقية لم يكن عن “هل يسوع هو إبن الله؟” أو “هل يسوع هو الله؟”
– كل من كان في المجمع كان يؤمن أن يسوع هو الله.
– الخلاف كان عن هل المسيح له بداية قبل كون الكون في الماضي السحيق، أو هل يسوع مساويا وأزليا مع الله.
اما في كتاب بارت ايرمان بعنوان How Jesus Became God نجده يناقض كلامه في الفيديو ويحكي عن موقف القديسين يوستين ونوفاتيان وغيرهما الذين رأوا أن المسيح إله ولكن في مرتبة أدنى من مرتبة الأب فهو تابع Subordinate له. كما يحكي عن موقف قسطنطين وتدخله للوصول إلى عقيدة متفق عليها. فلم يكن ثمة فرق عنده في أن يكون المسيح أزليًّا أو جاء قبل خلق الكون بفترة ما ما دام هو إله في النهاية. لذلك سمى بارت هذه العقيدة بالعقيدة النيقية لأنها خرجت من رحم هذا المجمع. ويقول بارت أن الأمر كان بمثابة تصويت ويستعمل كلمة vote وكلمة يوقِّع sign . ويقول أن قسطنطين أجبر 17 أسقفًا على قبول هذه العقيدة.
فما هو سبب هذا التناقض في كلام بارت ايرمان بالفيديو وبين ما اورده في كتابه ؟!