- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,276
- مستوى التفاعل
- 1,724
- النقاط
- 76
تأمل في قانون الايمان المسيحي
يشرح قانون الايمان المسيحي عقائد ايماننا المسيحي وهي تجسد المسيح وولادته والامه وصلبه ثم موته ثم قيامته ثم صعوده للسماء
فولادة المسيح كان امراً عظيماً قسم تاريخ البشرية الى ما قبله وما بعده وهو الامر الفريد الذي يجسد حب الله للبشرية جمعاء اذ وانه الله اللامحدود اصبح محدود في جسم بشريتنا الذي هو رب المجد يسوع المسيح الذي شهدت الملائكة والنجم على ولادته العجيبة الفريدة ورنمت السماء له ( المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وبالناس المسرة) لقد تجسد المسيح من اجل يتألم ويصلب ولقد ذكر اسم بيلاطس البنطي الذي في عهده صلب المسيح الذي لطالما اعلن براءة المسيح وكان الصلب ليس وسيلة اعدام لليهود بل الرجم فقط بل هي وسيلة اعدام للامم ولم يصلب بيلاطس البنطي المسيح بل الامم لكنه والناس الاشرار كقيافا وهيرودس مشتركين في قرار صلبه والذين كافةً كان يتممون ارادة الله الخلاصية لجنس بني البشر اذ ليس فقط كان المسيح الحمل المذبوح الحامل خطايا العالم الذي كان يذبح وسط قدس الاقداس حاملاً البركات بتطهير رئيس الكهنة والشعب بل ايضاً هو كان التيس الذي يحمل خطايا العالم الذي حمل خارج المحلة خارج اورشليم حيث مكان اللعنات والنجاسة لانه مكتوب في سفر التثنية ( ملعون كل من علق على خشبة) حيث اقتيد المسيح وصليبه الى بستان جستيماني لكي يصلب ثم يموت ثم يقوم في اليوم الثالث والقيامة هي من عقيدة مهمة من عقائد الايمان المسيحي اذ ذل المسيح واهين في صلبه ولكنه في قيامته المجيدة انتصر ممجداً وصعد للسماء وقهر الشيطان ليجلس على يمين الله الاب وهو رئيس كهنتنا وملك الملوك ورب الارباب وفادي البشر باجمعهم
يشرح قانون الايمان المسيحي عقائد ايماننا المسيحي وهي تجسد المسيح وولادته والامه وصلبه ثم موته ثم قيامته ثم صعوده للسماء
فولادة المسيح كان امراً عظيماً قسم تاريخ البشرية الى ما قبله وما بعده وهو الامر الفريد الذي يجسد حب الله للبشرية جمعاء اذ وانه الله اللامحدود اصبح محدود في جسم بشريتنا الذي هو رب المجد يسوع المسيح الذي شهدت الملائكة والنجم على ولادته العجيبة الفريدة ورنمت السماء له ( المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وبالناس المسرة) لقد تجسد المسيح من اجل يتألم ويصلب ولقد ذكر اسم بيلاطس البنطي الذي في عهده صلب المسيح الذي لطالما اعلن براءة المسيح وكان الصلب ليس وسيلة اعدام لليهود بل الرجم فقط بل هي وسيلة اعدام للامم ولم يصلب بيلاطس البنطي المسيح بل الامم لكنه والناس الاشرار كقيافا وهيرودس مشتركين في قرار صلبه والذين كافةً كان يتممون ارادة الله الخلاصية لجنس بني البشر اذ ليس فقط كان المسيح الحمل المذبوح الحامل خطايا العالم الذي كان يذبح وسط قدس الاقداس حاملاً البركات بتطهير رئيس الكهنة والشعب بل ايضاً هو كان التيس الذي يحمل خطايا العالم الذي حمل خارج المحلة خارج اورشليم حيث مكان اللعنات والنجاسة لانه مكتوب في سفر التثنية ( ملعون كل من علق على خشبة) حيث اقتيد المسيح وصليبه الى بستان جستيماني لكي يصلب ثم يموت ثم يقوم في اليوم الثالث والقيامة هي من عقيدة مهمة من عقائد الايمان المسيحي اذ ذل المسيح واهين في صلبه ولكنه في قيامته المجيدة انتصر ممجداً وصعد للسماء وقهر الشيطان ليجلس على يمين الله الاب وهو رئيس كهنتنا وملك الملوك ورب الارباب وفادي البشر باجمعهم