apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
بالامس بعد هروب المسمى " امير عبد الله " من طلبى لمناظرته وبعد ان تحجج بان المناظرة ستكون فى العهد الجديد وليس القران ووافقت وقولت له موافق على ان يتم مناظرة فى كلا الموضوعين وفى النهاية هرب وعمل بلوك
تقدم شخص اخر وطلب مناظرتى فى موضوع " نص القران "
والموضوع بدأ بسؤالى له عن " العرضة الاخيرة " والمقصود بالعرضة الاخيرة ان هناك اسطورة اسلامية تقول ان هناك ملاك من السماء كان ينزل كل عام على محمد يعرض عليه القران الا ان فى العام الذى توفى فيه فعلها مرتين
اى اختلاف فى القران سيقول اتباعه ان هذا هو نص " العرضة الاخيرة " تلك الاسطورة اللى نسبوا ليها كل شئ
وكان سؤالى ان هناك نصين متصارعين طبقا للروايات الاسلامية
النص المنسوب لعثمان والذى جمعه زيد بن ثابت
والنص المنسوب لعبد الله بن مسعود
فهل كلا الشخصين زيد بن ثابت وعبد الله بن مسعود حضروا العرضة الاخيرة ؟
اجابته كانت نعم
وعليه فمن منهما كاذبا ؟
فان كان العرضة الاخيرة لمحمد هى نص زيد بن ثابت فعليه يكون عبد الله بن مسعود وقراءته المتهمة بالشذوذ هى قراءة كاذبة
وان كان عبد الله بن مسعود قراءته هى قراءة العرضة الاخيرة فعليه سيكون حرف زيد بن ثابت هو نص محرف
وفى النهاية النتيجة الحتمية ان النص اصلا لا يمكن معرفته بالطرق النقدية
محور حديثنا هيكون عن
1- هل القراءات تقدم شيئا عن نص القران قبل عثمان
2- هل نحن نملك شواهد نصية حقيقية عن النص قبل عثمان ؟
3- هل ابن مسعود كان نصه شاذا ؟
4- هل هناك اثر صحيح يثبت ما هو النص الخاص بالعرضة الاخيرة ؟
5- هل الدليل الادبى الممثل فى الروايات المنتقلة عن المسلمين انفسهم يثبت تحريف النص ؟
نبدأ بعد اعتراف الصبى المسلم بان كلا الشخصين شهدوا العرضة الاخيرة وكلاهما نقلوا نص العرضة الاخيرة تعالوا نعرض الحقيقة
يتبع
تقدم شخص اخر وطلب مناظرتى فى موضوع " نص القران "
والموضوع بدأ بسؤالى له عن " العرضة الاخيرة " والمقصود بالعرضة الاخيرة ان هناك اسطورة اسلامية تقول ان هناك ملاك من السماء كان ينزل كل عام على محمد يعرض عليه القران الا ان فى العام الذى توفى فيه فعلها مرتين
اى اختلاف فى القران سيقول اتباعه ان هذا هو نص " العرضة الاخيرة " تلك الاسطورة اللى نسبوا ليها كل شئ
وكان سؤالى ان هناك نصين متصارعين طبقا للروايات الاسلامية
النص المنسوب لعثمان والذى جمعه زيد بن ثابت
والنص المنسوب لعبد الله بن مسعود
فهل كلا الشخصين زيد بن ثابت وعبد الله بن مسعود حضروا العرضة الاخيرة ؟
اجابته كانت نعم
وعليه فمن منهما كاذبا ؟
فان كان العرضة الاخيرة لمحمد هى نص زيد بن ثابت فعليه يكون عبد الله بن مسعود وقراءته المتهمة بالشذوذ هى قراءة كاذبة
وان كان عبد الله بن مسعود قراءته هى قراءة العرضة الاخيرة فعليه سيكون حرف زيد بن ثابت هو نص محرف
وفى النهاية النتيجة الحتمية ان النص اصلا لا يمكن معرفته بالطرق النقدية
محور حديثنا هيكون عن
1- هل القراءات تقدم شيئا عن نص القران قبل عثمان
2- هل نحن نملك شواهد نصية حقيقية عن النص قبل عثمان ؟
3- هل ابن مسعود كان نصه شاذا ؟
4- هل هناك اثر صحيح يثبت ما هو النص الخاص بالعرضة الاخيرة ؟
5- هل الدليل الادبى الممثل فى الروايات المنتقلة عن المسلمين انفسهم يثبت تحريف النص ؟
نبدأ بعد اعتراف الصبى المسلم بان كلا الشخصين شهدوا العرضة الاخيرة وكلاهما نقلوا نص العرضة الاخيرة تعالوا نعرض الحقيقة
يتبع