أسئلة واجوبة حول شهادتى

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

hapracadapra

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 يوليو 2011
المشاركات
1,465
مستوى التفاعل
7
النقاط
0
الإقامة
in wise brain


وانتم أيضاً تضعون شروطاً ورؤية تجاه الخالق بقولكم يستحيل أن يظهر فى جسد

ودعنا ننتقل الى هذه النقطة لأن الحوار طال هنا ...خلينا فى النقطة الجديدة
وهى أستحالة أن يظهر الله فى الجسد
أنتظر حتى أضعها فى شهادتى ومن ثَم ناقشنى فيها هنا
ففضلاً أنتظر



فعلا هنا مربط الفرس.

انت تقول :


أذن ورثنا الخطية ...وطُردنا مع آدم خارج الجنة
او الملكوت ...
أي ان حضرتك توصلت إلي نتيجة تفيد ميراثنا للخطية من آدم
واسمح لي ان اسألك
ماذا تقصد بالظبط بالخطية ؟

هل هي تبعات الاكل من الشجرة ؟

ام الاكل من الشجرة ؟

أم اننا اصبحنا علي استعداد أن نُخطئ ؟

هل آدم ينطبق عليه هذا النص أم لا :

ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها

بمعني هل آدم أصلا عنده قابلية للخطية حينما حذره الله من أكل الشجرة ؟

المنطق يقول ان الله طالما حذر آدم من الشجرة فبالتالي عنده امكانية أن يأكل منها ويعصي الله ،
إذن آدم مخلوق
وهو يملك امكانية المعصية ابتداء
....
بمعني آخر


آدم ----انسان
آدم-----خطّاء
ذرية آدم----إنس----خطاؤؤن

ما سبق لا علاقة له بخطية آدم
ولكن نحن نخطيئ لأن الله خلق الانسان خطاء منذ البدء
وأكل آدم من الشجرة بمنأي عن هذا

فماذا ورثنا نحن من أكل الشجرة ؟

إن كنت تقصد
الطرد من الجنة
فهذا ليس ميراثا بل تحمل نتيجة خطأ آدم

هل توافقني علي ما سبق؟




 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
أعتذر عن التأخير فى الرد لأنشغالى ببعض الأعمال

واسمح لي ان اسألك
ماذا تقصد بالظبط بالخطية ؟

المعصية والخروج عن طاعة الله
تبعها فساد علاقة الإنسان بالله
هل هي تبعات الاكل من الشجرة ؟
ام الاكل من الشجرة ؟

الأكل من الشجرة معصية " عصى آدم ربه فغوى " – تبعاتها طرده من الجنة
أم اننا اصبحنا علي استعداد أن نُخطئ ؟
هل آدم ينطبق عليه هذا النص أم لا :
ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها

لا ينطبق النص على آدم أو غيره
كيف يُلهم الله الفجور ؟
الفاجر فقط هو من يلهمنى الفجور ويريدنى أن أصبح مثله
وأصاحبه
بمعني هل آدم أصلا عنده قابلية للخطية حينما حذره الله من أكل الشجرة ؟
المنطق يقول ان الله طالما حذر آدم من الشجرة فبالتالي عنده امكانية أن يأكل منها ويعصي الله

لم يكن تحذيراً بل أمر نهى قابله آدم بمعصية
وَعَصَىٰ ءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ – طه 121
وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَآ أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا ٱلشَّجَرَةِ – الأعراف 22

تحذير أية يادكتور ؟؟ دة أمر نهى وواضح فى القرآن
وَلاَ تَقْرَبَا هَـٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلْظَّٰلِمِينَ – البقرة 35
كل تفاسير المفسرين ذهبت الى أنه أمر نهى
ولا أحد قال أنه ( تحذير )
إذن آدم مخلوق وهو يملك امكانية المعصية ابتداء
آدم خُلق وهو حر الأرادة
وعصاه لأنه أراد أن يختبر ويعرف بعيدا عن الله ..
ولكن نحن نخطيئ لأن الله خلق الانسان خطاء منذ البدء
هل غفر الله لآدم خطية سبق أن حدد عقوبتها من قبل ؟
يخلقنى خطاء ثم يغفر ....ثم أخطا ... ثم يغفر ...وهكذا !!!
وهل سيظل لله سلطاناً على الأنسان أن كان خلقه خطاء ؟
هل يكون بهذا له كلمة ثابتة ؟
الخاطئ والله لا يجتمعان
وأكل آدم من الشجرة بمنأي عن هذا
فماذا ورثنا نحن من أكل الشجرة ؟
إن كنت تقصد الطرد من الجنة
فهذا ليس ميراثا بل تحمل نتيجة خطأ آدم

نعم – عندك حق - هى تحمل نتيجة خطأ آدم بالمعصية
والنتيجة كانت الموت الأبدى
نتيجة السقوط فى الخطأ أننا أنفصلنا عن الله وطُردنا من الجنة ووقعنا تحت سلطان الخطية
وبدلاً من أن يكون لنا ميراثاً سماوياً أصبح ميراثاً أرضياً ..وحقت علينا عقوبة الموت ...!!!
هل الأشكالية هنا فى لفظة ميراث الخطية أم ميراث الفساد أم تحمل نتيجة الخطأ ؟
أرى أن أشكالياتك بعيدة عن الألفاظ نفسها لأنك تخلط ما بين ( التحذير ) و ( النهى ) حتى قرآنياً
هل توافقني علي ما سبق؟
لأ ...
مع أحترامى طبعاً لشخصك العزيز

 

hapracadapra

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 يوليو 2011
المشاركات
1,465
مستوى التفاعل
7
النقاط
0
الإقامة
in wise brain
تحذير أية يادكتور ؟؟ دة أمر نهى وواضح فى القرآن
وَلاَ تَقْرَبَا هَـٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلْظَّٰلِمِينَ – البقرة 35
كل تفاسير المفسرين ذهبت الى أنه أمر نهى
ولا أحد قال أنه ( تحذير )
اري انك تناقش امور فرعية لا طائل من الجدال من ورائها
فما عنيته بأن الله
نهي
او
حذر
أو
أمر

آدم بعدم الاكل من الشجرة
هو المحك وانا لا اناقشك فقهيا حتي انتقي الكلمة الشرعية المناسبة .

آدم خُلق وهو حر الأرادة
وعصاه لأنه أراد أن يختبر ويعرف بعيدا عن الله ..
إذن آدم له القدرة علي المعصية.



نعم – عندك حق - هى تحمل نتيجة خطأ آدم بالمعصية
هنا ايضا انت تقر اننا تحملنا نتيجة خطأ آدم

والنتيجة كانت الموت الأبدى
ماذا تقصد بالموت الابدي ؟

نتيجة السقوط فى الخطأ أننا أنفصلنا عن الله وطُردنا من الجنة ووقعنا تحت سلطان الخطية

كيف تفسر خطية آدم داخل الجنة وهو مازال.. في معية الله
وتحت سلطان من
أخطأ آدم في الجنة ؟

وبدلاً من أن يكون لنا ميراثاً سماوياً أصبح ميراثاً أرضياً ..وحقت علينا عقوبة الموت ...!!!
ماذا تقصد بالموت هنا أيضا؟
هل الأشكالية هنا فى لفظة ميراث الخطية أم ميراث الفساد أم تحمل نتيجة الخطأ ؟
الامر ليس بهذه السهولة ياعزيزي فالعبارات التي كتبتها هذه
لا تتساوي ،
فالخطية لا تُورّث
لأن...
الخطية فعل..
والافعال لا يمكن ان تنتقل بالوراثة
أما إن كانت هي
طبيعة في الانسان
فيمكن توارثها وساعتها لكي نرث الخطية من آدم لابد ان تكون
طبيعته وخلقته بها هذه الامكانية

ويستحيل عقلا ان نرث فعل وانت قلت بالاعلي ما يلي:


آدم خُلق وهو حر الأرادة
وعصاه لأنه أراد أن يختبر ويعرف بعيدا عن الله ..


إذن حضرتك توافقني ان آدم يمكن ان يُخطئ ويعصي ولا علاقة للاكل بالشجرة بموضوع الميراث هذا
بصورة أوضح
حتي لو لم يأكل آدم من الشجرة فكنا سنرث القدرة علي المعصية من طبيعة آدم كإنسان

..والدليل
هو ان الله لا يمكن ان ينهاه عن شيئ يعرف انه لا يستطيع فعله...

فكيف بعد هذا تقول انك لا توافقني فيما قلت !!


سأعيد عليك أسئلتي ثانية


هل يمكن توارث الخطية التي هي فعل ام ان القدرة علي فعل الخطأ هو ما يُورّث؟

هل كان لآدم القدرة علي فعل الخطية حينما نهاه الله عن الشجرة؟

ماذا ورثنا من طبيعة آدم ؟

ماذا ورثنا من خطية آدم غير تبعاتها وفي هذه الحالة اسمها تحملنا تبعات خطية آدم ولم نرث شئ لانه فعل والافعال لا تورّث ؟


















 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب
الموضوع مخصص للأسئلة عن ما جاء فى شهادة الأستاذ عبود .... والأجابة ستكون منه هو فقط حتى لا يتحول الموضوع لحوار إسلامى مسيحى .... وممنوع التطاول أو الهمز واللمز من السائلين
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
وانا لا اناقشك فقهيا حتي انتقي الكلمة الشرعية المناسبة

أذن لماذا تريد المناقشة لاهوتياً وأنت لا ترى الفرق حتى فى ( القرآن ) بين أمر النهى والتحذير ؟
حضرتك بتطلب أنتقاء الألفاظ اللاهوتية فى حين أنك تُطالبنى بعدم النقاش فقهياً ..!!!!!
و ( لو لاحظت )
شهادتى لا تعتمد على نصوص الكتاب المُقدس
وإلا سأكون رجلاً ناقلاً ...لا عاقلاً ...
بل تعتمد على قبول ذات الله وأعلان محبته لنا ...
من خلفية وثقافة أسلامية وُلدتُ عليها ونشأت

لذا من الممكن أن يفوتنى أنا لفظ أو تعبير غير دقيق لاهوتياً ولى عذرى
فمازلت أتعلم وانا مصمم على ذلك
أما أنت يفوتك فقهياً وقرآنياً فهذا ما لا أفهمه ..!!!


 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0

إذن آدم له القدرة علي المعصية


وهو أيضاً لدية القدرة على العيش بطهارة دون المعصية

آدم له القدرة على الأختيار ...
لكن هذه القصة ( بتلخبط المسلم حبتين ) – هناك تشويش
أنظر الى قوله /
فَمَن شَآءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَآءَ فَلْيَكْفُرْ – الكهف 29
كما هو واضح أنها أختيار حُر وطبعا آراء كل المفسرين تقول ذلك
لكن لما ييجى بعدها يقرأ قوله /
خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَٰرِهِمْ غِشَاوَةٌ – البقرة 7
وَأَضَلَّهُ ٱللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً – الجاثية 23

فأعتقد انك ستجد صعوبة شديدة فى قبول المعلومة على ضوء النص القرآنى
وستحتاج الى مئات التفسيرات كى تُمرر النص
وأعتقد أيضاً أنك قرأت موضوع ( هل الأنسان مسير أم مُخير ) وعشرات الكُتب والمؤلفات فى هذا الصدد
بدءاً من الأمام محمد عبده ( ورده الأشهر على هذا السؤال )
وصولاً للشعراوى ومرورا بالدكتور / مصطفى محمود



 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0


كيف تفسر خطية آدم داخل الجنة وهو مازال.. في معية الله
من هم الذين يكونون فى ( معية ) من الله ؟؟
هم الأبرار ...أو أولياء الصالحين كما يُطلق عليها أسلامياً
آدم كان فى ( معية ) مع الله حتى أختار المعصية ...
فخرج من ( المعية ) الألهية ...

وهبط الى الأرض ( بعضكم لبعض عدو )
سهلة ؟!
وتحت سلطان من أخطأ آدم في الجنة ؟
أخطا تحت سلطان ارادته الشخصية فى المعرفة ..
أخطا بسلطان حريته



 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
هل كان لآدم القدرة علي فعل الخطية حينما نهاه الله عن الشجرة؟


يا دكتور ...المشكلة الأسلامية تقول أن الله (( كتب )) على آدم معصيته

أنظر الحديث فى هذا الصدد ( حديث الشفاعة الشهير )
لو لم يكن لدي آدم حرية الأختيار لما ( نهاه ) الله عن الفعل من الأساس لأنه فى هذه الحالة سيكون مُسيراً
ماذا ورثنا من طبيعة آدم ؟
ماذا ورثنا من خطية آدم غير تبعاتها وفي هذه الحالة اسمها تحملنا تبعات خطية آدم ولم نرث شئ لانه فعل والافعال لا تورّث ؟


قلت أنها الطبيعة الفاسدة ...هل ورثنا صورة الله العلى القدير ؟
أم أنفصلنا عنه ؟
أنظر يادكتور ...
لو رجل زنا بأمرأة فأنجبت منه ( خارج النطاق الشرعى ) ( ولد زنا ) ( ابن زنا )
فهل معنى ذلك أن الولد زانى هو كمان ؟
أو أننا نُطلق عليه الوصف لأنه ( ورث ) فعلة أبيه وامه وأُلحقت به ؟
وحضرتك تطلب التفسير اللاهوتى فى حين أنك لم تستطع أن تُفرق فى قرآنك مابين ( التحذير ) و ( أمر النهى )
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
أنا أنتهيت اليوم
لو فاتنى سؤال لم أرد عليه
فأعلم أنه سهواً أو لضيق الوقت
ولأرجو أن تُنبهنى اليه
أراك غداً فى المساء ففضلاً ضع ما تريده
تفضل
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
ملحوظة :
أستأذنى الأستاذ / رشدى فى نقل شهادتى فى منتداكم هناك وقد فعل
وقرأت أنك على أستعداد لتفنيد الشهادة " هناك "
واول مرة أعرف أنك دكتور (نفساوى) على حد تعبير " مُحب الله " اللى هو أستاذنا ياسر طبعاً
وأنا أثق فى أمانتك فى النقل ...
ومنتظرك على أحر من الجمر كى ترد على الجزئيات القرآنية المذكورة فى الشهادة
تقبل تحياتى واحترامى لشخصك العزيز
 

hapracadapra

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 يوليو 2011
المشاركات
1,465
مستوى التفاعل
7
النقاط
0
الإقامة
in wise brain
يا دكتور ...المشكلة الأسلامية تقول أن الله (( كتب )) على آدم معصيته

أنظر الحديث فى هذا الصدد ( حديث الشفاعة الشهير )
لو لم يكن لدي آدم حرية الأختيار لما ( نهاه ) الله عن الفعل من الأساس لأنه فى هذه الحالة سيكون مُسيراً

قلت أنها الطبيعة الفاسدة ...هل ورثنا صورة الله العلى القدير ؟
أم أنفصلنا عنه ؟
أنظر يادكتور ...
لو رجل زنا بأمرأة فأنجبت منه ( خارج النطاق الشرعى ) ( ولد زنا ) ( ابن زنا )
فهل معنى ذلك أن الولد زانى هو كمان ؟
أو أننا نُطلق عليه الوصف لأنه ( ورث ) فعلة أبيه وامه وأُلحقت به ؟
وحضرتك تطلب التفسير اللاهوتى فى حين أنك لم تستطع أن تُفرق فى قرآنك مابين ( التحذير ) و ( أمر النهى )


اري انك تعيد وتزيد في التحذير والنهي رغم ان اللغة في صفي انا فالله حينما ينهي عن شئ فهو ينهانا لان عاقبة اتيانها عذاب من الله وهكذا نفس الفكرة حينما يحذرنا الله من شئ فهو يعني ان وراء هذا التحذير عذاب وعقاب والله لن يحذر من شئ يسمح به اي ان النتيجة في الحالتين
عقاب للمنهي عنه والمحّذر منه

...، فلتضع هذه النقطة جانبا .
أو أننا نُطلق عليه الوصف لأنه ( ورث ) فعلة أبيه وامه وأُلحقت به ؟
لا ياعزيزي ابن الزنا لم يرث فعلة ابيه بل تحمل تبعات فعلة أبيه ...الوراثة لا يمكن ان تكون للافعال ...الوراثة
موضوع جيني بحت
في طبيعة الانسان فلا يمكن بحال من الاحوال ان تصح عبارة يرث الابن فعلة ابيه.



قلت أنها الطبيعة الفاسدة ...هل ورثنا صورة الله العلى القدير ؟
أم أنفصلنا عنه ؟
هذا ما احاول ان افهمه منك ...فكلامك يعني ان آدم اصبحت طبيعته فاسدة لأنه اكل من الشجرة وقبل ان ياكل من الشجرة بثواني كانت طبيعته صالحة....هذا ما تريد ان تخبرني به...وانا احاول ان الفت نظرك دوما ان هناك فرق بين السلوك والطبيعة ....فهل لديك دليل ان مافعله آدم غير من طبيعته ...اي ان سلوكه غير من طبيعته فأصبحت طبيعته فاسدة .
بصورة اخري ...ما الذي حدث
لطبيعة.... اي خلقة.... اي فطرة آدم ...بعد الاكل من الشجرة ؟
هل تغير فيه شيء جينيا ...؟!

وكيف استهوت طبيعته الصالحة (فكرة الخلود) فعصي الله ..؟

والاهم
هل انت الآن بعد الفداء والمصالحة مازالت طبيعتك التي ورثتها من آدم فاسدة ؟
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0



اري انك تعيد وتزيد في التحذير والنهي رغم ان اللغة في صفي انا ...،
فلتضع هذه النقطة جانبا .

لا يادكتور ما تفقدش هدوءك من فضلك ..
اللغة ليست فى صفك بأى حال من الأحوال
لأنك تركل تفاسير المفسرين بقدميك وتخالفهم
لكن ما علينا ...فلنضعها جانباً

 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0


لا ياعزيزي ابن الزنا لم يرث فعلة ابيه بل تحمل تبعات فعلة أبيه ...الوراثة لا يمكن ان تكون للافعال ...الوراثة

موضوع جيني بحت
أنا لا اتكلمت فى " طب " ولا تكلمت فى "قانون":)
في طبيعة الانسان فلا يمكن بحال من الاحوال ان تصح عبارة يرث الابن فعلة ابيه.

ولو أثبتها لك ؟؟؟
تدفع كام ؟؟؟
:):):)
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
وانا احاول ان الفت نظرك دوما ان هناك فرق بين السلوك والطبيعة ....فهل لديك دليل ان مافعله آدم غير من طبيعته ...اي ان سلوكه غير من طبيعته فأصبحت طبيعته فاسدة .
بصورة اخري ...ما الذي حدث لطبيعة.... اي خلقة.... اي فطرة آدم ...بعد الاكل من الشجرة ؟
هل تغير فيه شيء جينيا ...؟!

هدية عبود إليك ...ومن قرآنك ...وليس من كتاب تؤمن بتحريفه
تفضل :


فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا ٱلشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ ..... – الأعراف 22

{ بَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما } يقول:
انكشفت لهما سوآتهما، لأن الله أعراهما من الكسوة التي كان كساهما قبل الذنب والخطيئة،
فسلبهما ذلك بالخطيئة التي أخطأها، أو المعصية التي ركبا.
( الطبرى وغيره )

هل تقرأ يادكتور ؟؟؟
سلب ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنتظر الآتى أنقح
أزيدك من البيت قصيداً ...

فَأَكَلاَ مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ وَعَصَىٰ ءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ – طه 121

يقول الشعراوى :

{ فَأَكَلاَ مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا } [طه: 121]
فقبْل الأكل من هذه الشجرة لم يعرفا عورتيهما،
ولم يعرفا عملية الإخراج هذه؛ لأن الغذاء كان طاهيه ربُّه،

فيعطي القدرة والحياة دون أن يخلف في الجسم أيَّ فضلات.

لكن، لما خالفوا وأكلوا من الشجرة
بدأ الطعام يختمر وتحدث له عملية الهضم التي نعرفها

إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام وما ينتج عنه من ريح وأشياء مُنفَّرة قذرة
إلا بعد المخالفة
إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام
إلا بعد المخالفة
إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام
إلا بعد المخالفة
إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام
إلا بعد المخالفة
وهنا تحيَّرا، ماذا يفعلان؟
ولم يكن أمامهما إلا ورق الشجر { وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ } [طه: 121]

معظم المفسرين يوافقون الشعراوى او هو يوافقهم على ما حدث

بُناءاً عليه :

1- آدم قبل المعصية لم ير عورته ( طبيعة لا ترى القُبح )
2 – آدم بعد المعصية رأى القبح ( تغيير طبيعة )
3 – آدم تغير الى أنسان يُخرج فضلات ولم يكن قبلها كذلك ( تغيير طبيعة )
4 – آدم تغير بالكلية بعد المخالفة ...

هل تحتاج الى ادلة من خارج مقررك ؟

أنا أكتفيت من هذه النقطة التى أثبتها من مقررك
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0

والاهم
هل انت الآن بعد الفداء والمصالحة مازالت طبيعتك التي ورثتها من آدم فاسدة ؟


ستاتى فى تكملة الشهادة
لأنى بعد لم أتطرق الى الفداء
 

hapracadapra

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 يوليو 2011
المشاركات
1,465
مستوى التفاعل
7
النقاط
0
الإقامة
in wise brain
هدية عبود إليك ...ومن قرآنك ...وليس من كتاب تؤمن بتحريفه


تفضل :

فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا ٱلشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ ..... – الأعراف 22

{ بَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما } يقول:

انكشفت لهما سوآتهما، لأن الله أعراهما من الكسوة التي كان كساهما قبل الذنب والخطيئة،

فسلبهما ذلك بالخطيئة التي أخطأها، أو المعصية التي ركبا.

( الطبرى وغيره )

هل تقرأ يادكتور ؟؟؟

سلب ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنتظر الآتى أنقح

أزيدك من البيت قصيداً ...

فَأَكَلاَ مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ وَعَصَىٰ ءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ – طه 121

يقول الشعراوى :

{ فَأَكَلاَ مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا } [طه: 121]

فقبْل الأكل من هذه الشجرة لم يعرفا عورتيهما،

ولم يعرفا عملية الإخراج هذه؛ لأن الغذاء كان طاهيه ربُّه،

فيعطي القدرة والحياة دون أن يخلف في الجسم أيَّ فضلات.

لكن، لما خالفوا وأكلوا من الشجرة

بدأ الطعام يختمر وتحدث له عملية الهضم التي نعرفها

إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام وما ينتج عنه من ريح وأشياء مُنفَّرة قذرة

إلا بعد المخالفة

إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام

إلا بعد المخالفة

إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام

إلا بعد المخالفة

إذن: لم يعرف آدم وزوجه فضلات الطعام

إلا بعد المخالفة

وهنا تحيَّرا، ماذا يفعلان؟

ولم يكن أمامهما إلا ورق الشجر { وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ } [طه: 121]

معظم المفسرين يوافقون الشعراوى او هو يوافقهم على ما حدث

بُناءاً عليه :

1- آدم قبل المعصية لم ير عورته ( طبيعة لا ترى القُبح )

2 – آدم بعد المعصية رأى القبح ( تغيير طبيعة )

3 – آدم تغير الى أنسان يُخرج فضلات ولم يكن قبلها كذلك ( تغيير طبيعة )

4 – آدم تغير بالكلية بعد المخالفة ...

هل تحتاج الى ادلة من خارج مقررك ؟

أنا أكتفيت من هذه النقطة التى أثبتها من مقررك

فَقُلْنَا يٰأادَمُ إِنَّ هَـٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰإِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيهَا وَلاَ تَعْرَىٰوَأَنَّكَ لاَ تَظْمَؤُا فِيهَا وَلاَ تَضْحَىٰ}

الله يخبر آدم حاله في الجنة (المكتوب بالاحمر) بالاعلي ومنه ان آدم في الجنة مستورة عورته واقرأ معي :


يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَآ


واقرأ أيضا:


فَوَسْوَسَ لَهُمَا ٱلشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا


اي ان السوءة... موجودة فعلا.... ولكنها.... مستورة ...إذن ماذا حدث بعد الاكل من الشجرة :


فَلَمَّا ذَاقَا ٱلشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَ‌ٰتُهُمَا


اي نُزع عنها سترها فأصبحت مرئية ...ماذا يعني هذا؟

هذا لا يعني بأي حال من الاحوال تغير في الطبيعة كما تحاول ان تلمّح له لأن السوءة موجودة فعلا سواء عليها حجاب ام لا وما حدث هو ان العورة ظهرت بعد أن نُزع ما يسترها

ولم يحدث ان نبتت لهما عورة بعد الاكل .

حتي تدّعي تغير في الطبيعة فالله لم يقل فنبتت لهما سوءة او عورة..



- آدم قبل المعصية لم ير عورته ( طبيعة لا ترى القُبح )

هنا مغالطة منك فأنت تفترض ان العورة في مطلقها قُبح وهذا عجيب والله ان تقول به فالعورة هي تكملة ونهاية الجهاز البولي والتناسلي والهضمي ، فهل تستطيع ان تنعت هذه الأجهزة بالقبح !!


العورة في مطلقها ليست قبحا ياعزيزي
فالعملية الجنسية في حد ذاتها مثلا ليست قبحا ولكن حينما تمارس في صورة زنا فهي قُبح
...التبول في حد ذاته ليس قُبحا ولكن حينما يتبول شخص علي قارعة الطريق فهو قُبح ...

وأخيرا اتمني ان تخبرنا لماذا خلق الله من البدء لآدم عورة أصلا....؟


– آدم تغير الى أنسان يُخرج فضلات ولم يكن قبلها كذلك ( تغيير طبيعة )

4 – آدم تغير بالكلية بعد المخالفة ...

حتي هذا لن يخدم طرحك فليس في هذا التغير ما يعطيك الحق أن تقول ان
طبيعة آدم أصبحت فاسدة
لان الله نفسه لم يقل بهذا الله قال ان الخروج من الجنة يصاحبه
شقاء
ولم يقل
فساد في الطبيعة
وهو شقاء البحث عن والكد من اجل الطعام والشراب ...فمن اين اتيت بهذا الفساد في الطبيعة :

فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰإِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيهَا وَلاَ تَعْرَىٰوَأَنَّكَ لاَ تَظْمَؤُا فِيهَا وَلاَ تَضْحَىٰ



هل تحتاج الى ادلة من خارج مقررك ؟

أنا أكتفيت من هذه النقطة التى أثبتها من مقررك

لم يقل مقرري
علي الاطلاق اننا ورثنا طبيعة آدم الفاسدة أو أن طبيعة آدم اصبحت فاسدة
ولكن مقرري قال

ان آدم مخلوق للأرض وما حدث له في الجنة هو سيناريو تدريبي لما سيواجهه هو ونسله في الارض ،
كما ان مقرري يقول انه كرم الانسان في البر والبحر ،

ومقرري يقول ايضا ان فطرة وطبيعة الانسان فطرة سليمة وليست فاسدة
فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا


الخلاصة


- لم نرث من الخطية إلا تبعاتها فقط لان الخطية فعل والافعال لا تورّث فأصبحنا في شقاء الدنيا

- لم تستطع اثبات فساد طبيعة آدم وأنا أعني هنا الفساد الأخلاقي

- آدم مخلوق بعورة من البدء وبعد الاكل نُزع عنها سترها.

- كل ما استجد في آدم انه اصبح عريانا وبدأ يعاني من الجوع والظمأ والحر وهذا لا يسمي فساد طبيعة بل هي خصائص بشرية.

 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
مرة أخرى تُلقى بالتفاسير فى القمامة
وهذا ليس بجديد على القرآن الذى يُناقض نفسه
أما حدوتة ( سيناريو الجنة ) فهى تمرير للنص الذى لم يفهمه أحد
حدثتنى ( جينياً ) فأثبتها لك من تفاسير المفسرين
آدم لم يعرف ( عملية الإخراج ) ...فتغيرت طبيعته ( الجسدية )
بعدما أخطأ ...!!!
دة الكلام لسة من القرآن
أمال لو جبت لك الكتاب المقدس هتعمل أية يا دكتور ؟؟؟؟
سألت سؤال ( جينى ) ورد السؤال عند حضرتك أعلاه
وأرى أنه لا طائل من الأعادة والأستزادة فى تغيير الطبيعة فجأة
بعد الخطية
 
ي

ياسر رشدى

Guest
مرة أخرى تُلقى بالتفاسير فى القمامة
وهذا ليس بجديد على القرآن الذى يُناقض نفسه
أما حدوتة ( سيناريو الجنة ) فهى تمرير للنص الذى لم يفهمه أحد حدثتنى ( جينياً ) فأثبتها لك من تفاسير المفسرين
آدم لم يعرف ( عملية الإخراج ) ...فتغيرت طبيعته ( الجسدية )
بعدما أخطأ ...!!! دة الكلام لسة من القرآن


الاخ العزيز عبود هناك بعض الملاحظات وتعليق بسيط

اولا : لا كهنوت فى الاسلام فكهنوتك هو عقلك


ثانيا : من اخطأ من المفسرين فله اجران لانه يجتهدبشرط ان يجتهد فى خير والحكم للمستمع او
القارئ والرد عليه يكون بالحجة لمن لم يقتنع بهذا
الرأى فأنا كامسلم لم اعرف على اى شئ استند
الشعراوى لاجتهاده هذا وما هو دليله فى قوله انه لم
يكن هناك اخراج للفضلات .. هل قال الله ذلك فى
القرأن !! أين ؟؟ ولكن لايمنع هذا فى ان الشعراوى
له اراء معظم ما عرفته منه سديد ومقنع الا انى لن
اخذ كلامه واقول امين الا بعد بحثه ودراسته .. اليس
كذلك ياعبود هذا هو المنهج للطريق الى الله ياعبود

ثالثا : واخيرا انت كتبت بنفسك نقلا عن الطبرى

انكشفت لهما سوآتهما، لأن الله أعراهما من الكسوة التي كان كساهما قبل الذنب والخطيئة
فسلبهما ذلك بالخطيئة التي أخطأها، أو المعصية التي ركبا. ( الطبرى وغيره )
فى اللغة العربية هل نزع او سلب الكسوة (اللبس) هى تغيير فى الطبيعة الجينية كما طالبك هابرا بان تاتى بالدليل من القرأن !! هل كانت الكسوة لازقه
فى الجينات الوراثية لادم وحواء ام ان هذا عقابهما
ككل من يخطئ فهو يعاقب بنزع النعمة منه هل لو
عاقبنى الله بمرض .. بفقر .. فقد غير من طبيعتى
الجينية التى ولدت بها !!!!!

ولكى ابين الفرق بين الاثنين سأعطيك مثلا اخر ومن
القرأن فيه تغير حقيقى فى الطبيعة سواء المادية او
الجينية بالنسبة للبشر

[FONT=&quot]وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَامُوسَى (17) قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى (18) قَالَ أَلْقِهَا يَامُوسَى (19) فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى (20) قَالَ خُذْهَا وَلا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى (21) وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى (22) لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى (23)


وكما ترى عزيزى عبود .. لقد غير الله طبيعة العصى
من عصا مادية لا روح فيها الى حية لها جينات عضوية وغير طبيعة اليد وحتى لايظن احد انها من مرض قال الله من غير سوء اى هى يد سليمة فى الاصل وقد
غير الله من طبيعتها الى بيضاء ايضا بدون سوء فهى
اية كبرى من عند الله

وهذا مايسمى بتغير الطبيعة

[/FONT]
 
التعديل الأخير:

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
ثانيا : من اخطأ من المفسرين فله اجران لانه يجتهد بشرط ان يجتهد فى خير والحكم للمستمع او
القارئ والرد عليه يكون بالحجة لمن لم يقتنع بهذا الرأى

وما هى حُجتك أنت فى الرد على الشعراوى ؟ ..هاتها
فأنا كامسلم لم اعرف على اى شئ استند
الشعراوى لاجتهاده هذا وما هو دليله فى قوله انه لم
يكن هناك اخراج للفضلات .. هل قال الله ذلك فى
القرأن !! أين ؟؟ ولكن لايمنع هذا فى ان الشعراوى
له اراء معظم ما عرفته منه سديد ومقنع الا انى لن
اخذ كلامه واقول امين الا بعد بحثه ودراسته ..
كلامك جميل جداً ....ولكن
هل بحثت أنت ؟؟
هل أثبت أن كلام الشعراوى ( أى كلام ) ؟ هل تستطيع أثبات أنه أى كلام ؟
اين حُجتك ؟؟؟

أم أنه فقط لا يوافق هواك ؟ - وتريد الطعن فى الدليل الذى قدمته للدكتور / هابرا ؟؟

أطعن ما شئت فأين حيثيات طعنك ؟
وهل تطعن صُلباً وموضوعاً ؟

( فى الموضوع )
أى تقول أن الشعراوى رجل " مُخرف " أم " مدعى " على كلام القرآن أم ماذا ؟

(فى الصُلب)
أن آدم كان يقضى حاجته خلف أشجار الجنة ولديك الدليل !!!

كذلك ياعبود هذا هو المنهج للطريق الى الله ياعبود


وما هو منهجك أنت فى الطعن على أقوال المفسرين ؟؟




يُتبع ...


 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
ثالثا : واخيرا انت كتبت بنفسك نقلا عن الطبرى
فى اللغة العربية هل نزع او سلب الكسوة (اللبس) هى تغيير فى الطبيعة الجينية كما طالبك هابرا بان تاتى بالدليل من القرأن !! هل كانت الكسوة لازقه
فى الجينات الوراثية لادم وحواء ام ان هذا عقابهما
ككل من يخطئ فهو يعاقب بنزع النعمة منه هل لو
عاقبنى الله بمرض .. بفقر .. فقد غير من طبيعتى


الجينية التى ولدت بها !!!!!


أولا : لم تأت فى شهادتى لفظة ( جينيات ) ولا من قريب أو بعيد لمعناها
ثانياً : الدكتور ( بحكم مهنته ) يسألنا عن الدليل فأتيت به

ثالثاً : كلاكما رفض الدليل – مع أننى ( مهنياً ) لو وضعته أمام أى قاضى لأخذت حكم عليكما من أول جلسة



رابعاً : أليك أدلة أخرى عن تغير طبيعة آدم – ( من كتابك العزيز )



وكان قد علـم أن لهما سَوْءَة لـما كان يقرأ من كتب الـملائكة، ولـم يكن آدم يعلـم ذلك، وكان لبـاسهما الظفر،
( الطبرى – الزمخشرى )

عن ابن عباس، قال: ، وكان الذي وارى عنهما من سوآتهما أظفارهما،
( ابن كثير )

قال ابن عباس: تقلّص النورُ الذي كان لباسهما فصار أظفاراً في الأيدي والأرجل.
( القرطبى )




وقال وهب بن منبه في قوله: ينزع عنهما لباسهما، قال: كان لباس آدم وحواء نوراً على فروجهما
رواه ابن جرير بسند صحيح إليه، ( ابن كثير )

وأن اللباس كان نوراً أو حلة أو ظفراً.
( البيضاوى )

قال قتادة: كان لباس آدم وحوّاء في الجنّة ظفر كله فلما واقعا الذنب كشط عنهما وبدت سوءاتهما فأستحيا
( الثعلبى )

أي لما طعماها ظهرت لهما عوراتهما، بسبب زوال ما كان ساتراً لهما، وهو تقلص النور الذي كان عليها.
( الشوكانى )

أذهب أنت والدكتور وقولا للمفسرين من أين أتيتم بها ؟:act19:
فلأن كانت ( تخاريف شيوخ ) فقد أنسلخت أنا منها

ويتبقى كلاكما ...فهل تفعلان ؟
:shutup22:​






 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى