3 نصائح لما بعد الولادة
انتهت الأسابيعِ الستّة الأولى التي تبعت الولادة، وأخيرا أنت تحلمين بالعودة إلى ثياب ما قبل الحمل. ولكن مشكلة طفيفة واحدة تؤرقك: لا زال رأسك يؤلمك من صداع الاستيقاظ في الليل، تعقيم القناني، وتغير الحفاظات. ولكن لا بأس فهذه المرحلة لن تدوم طويلا، ولا زال هناك أمل، على أية حال، مع هذه النصائحِ السريعة جداً يمكنك أن تبدئي بالتفكير الإيجابي من جديد.
1. توقفي وخذي نفسا عميقا:
لا تقللي من قدر الخمسة دقائق، في حالتك، دقيقة واحدة هادئة تعني الكثير. العقل المتوتر أو المجهد يعني جسدا مجهدا، والفترات الطويلة من التوتر والضغط تعني المزيد من هرمون الإجهاد الكورتيزول الذي ينهك جسمك ويجعلك محبطة.
نسبة الكورتيزول المرتفعة تزيد من تخزين الدهون السيئة في الجسم – خصوصا منطقة البطن والإرداف – وهذا أمر سيء خصوصا للأمهات الجدد.
عندما يذهب طفلك الرضيع للنوم، اجلسي بهدوء وأنسي كل المهام التي يجب أن تقومي بها، اغمضي عيونك، وركزي على التنفس العميق، قومي بعد مرات الشهيق والزفير في البداية، ومع الوقت سيصبح التنفس العميق أسهل وأكثر تحكما.
2. خططي لوجبات الطعام:
في أغلب الأحيان تبقى الأمهات الجديدات أخر من يأكل، وفي أغلب الأحيان فقط عندما يبدأ بطنها بالهديرِ. وبالطبع، تقوم الأم بالتهام اي طعام سريع متوفر قربها، سواء كان شوكولا أو كعكة، أو فطيرة، وهذا أمر سيء حقا، لأن هذه الأطعمة غير مفيدة وغير صحية خصوصا للأم في هذه الفترة.
من الطبيعي أن يقوم أحد بالاعتناء بالأم الحامل خلال هذه الفترة، خصوصا في تحضير وجبات الطعام الصحية. ولكن إذا لم يتوفر ذلك فعلى الأم أن تقوم بإعداد قائمة مشتريات ضرورية قبل الولادة، بحيث تتوفر المكونات الأساسية لعمل شوربات من الخضار وأطباق صحية فور العود إلى المنزل بعد الولادة.
يمكنك أيضا الاعتماد على بعض أنواع الشوربات العضوية والخالية من الدهون خلال هذه الفترة. كذلك يمكنك جمع بعض الوصفات السهلة واعطائها لزوجك ليقوم بتطبيقها خلال هذه الفترة.
3. النفسية الجيدة:
من المهم جدا أن تستمتع الأم الجديدة بأوقات مرحة، غالبا ما تكون الهرمونات غير متوازنة بعد الولادة، وهذا ما يجعل الأم الحامل عرضة لأي حالة كآبة طارئة، حتى لو كان خبرا سيئا في نشرة الأخبار.
حاولي الابتعاد قدر الإمكان عن الأخبار المزعجة، وشاهدي أو اسمعي برامج منوعات، وأغاني وأفلام مضحكة، الشعور بالسعادة وعدم التوتر سيساعد على رفع مستويات هرمونات الراحة في الجسم مما سيجعلك أكثر هدوئا وسعادة.
انتهت الأسابيعِ الستّة الأولى التي تبعت الولادة، وأخيرا أنت تحلمين بالعودة إلى ثياب ما قبل الحمل. ولكن مشكلة طفيفة واحدة تؤرقك: لا زال رأسك يؤلمك من صداع الاستيقاظ في الليل، تعقيم القناني، وتغير الحفاظات. ولكن لا بأس فهذه المرحلة لن تدوم طويلا، ولا زال هناك أمل، على أية حال، مع هذه النصائحِ السريعة جداً يمكنك أن تبدئي بالتفكير الإيجابي من جديد.
1. توقفي وخذي نفسا عميقا:
لا تقللي من قدر الخمسة دقائق، في حالتك، دقيقة واحدة هادئة تعني الكثير. العقل المتوتر أو المجهد يعني جسدا مجهدا، والفترات الطويلة من التوتر والضغط تعني المزيد من هرمون الإجهاد الكورتيزول الذي ينهك جسمك ويجعلك محبطة.
نسبة الكورتيزول المرتفعة تزيد من تخزين الدهون السيئة في الجسم – خصوصا منطقة البطن والإرداف – وهذا أمر سيء خصوصا للأمهات الجدد.
عندما يذهب طفلك الرضيع للنوم، اجلسي بهدوء وأنسي كل المهام التي يجب أن تقومي بها، اغمضي عيونك، وركزي على التنفس العميق، قومي بعد مرات الشهيق والزفير في البداية، ومع الوقت سيصبح التنفس العميق أسهل وأكثر تحكما.
2. خططي لوجبات الطعام:
في أغلب الأحيان تبقى الأمهات الجديدات أخر من يأكل، وفي أغلب الأحيان فقط عندما يبدأ بطنها بالهديرِ. وبالطبع، تقوم الأم بالتهام اي طعام سريع متوفر قربها، سواء كان شوكولا أو كعكة، أو فطيرة، وهذا أمر سيء حقا، لأن هذه الأطعمة غير مفيدة وغير صحية خصوصا للأم في هذه الفترة.
من الطبيعي أن يقوم أحد بالاعتناء بالأم الحامل خلال هذه الفترة، خصوصا في تحضير وجبات الطعام الصحية. ولكن إذا لم يتوفر ذلك فعلى الأم أن تقوم بإعداد قائمة مشتريات ضرورية قبل الولادة، بحيث تتوفر المكونات الأساسية لعمل شوربات من الخضار وأطباق صحية فور العود إلى المنزل بعد الولادة.
يمكنك أيضا الاعتماد على بعض أنواع الشوربات العضوية والخالية من الدهون خلال هذه الفترة. كذلك يمكنك جمع بعض الوصفات السهلة واعطائها لزوجك ليقوم بتطبيقها خلال هذه الفترة.
3. النفسية الجيدة:
من المهم جدا أن تستمتع الأم الجديدة بأوقات مرحة، غالبا ما تكون الهرمونات غير متوازنة بعد الولادة، وهذا ما يجعل الأم الحامل عرضة لأي حالة كآبة طارئة، حتى لو كان خبرا سيئا في نشرة الأخبار.
حاولي الابتعاد قدر الإمكان عن الأخبار المزعجة، وشاهدي أو اسمعي برامج منوعات، وأغاني وأفلام مضحكة، الشعور بالسعادة وعدم التوتر سيساعد على رفع مستويات هرمونات الراحة في الجسم مما سيجعلك أكثر هدوئا وسعادة.
