أحد البدائل التي يقترحها خبراء التغذية للذين يتبعون حمية غذائية هو استبدال الشكولاته بالموز؛ تلك الفاكهة الاستوائية التي اكتشفها اسكندر الأكبر عام 27 قبل الميلاد، .
وتعد أرخص أنواع الفواكه ثمنا في أنحاء العالم وتحتوي ثمرة الموز المتوسطة على 115 سعرا حراريا و4 جرامات من الألياف وكمية كبيرة من البوتاسيوم وهذا المعدن يساعد على تنظيم الدورة الدموية وضغط الدم ويمنع الإصابة بالجلطات كما يحتوي على (سيروتونين) المفيد في حالات الاكتئاب.
يحتوي الموز على ثلاث سكريات طبيعية - سكروز وسكر الفواكه والجلوكوز، مع الألياف بالطبع، ويمنحنا دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة، .
حيث أثبت بحث علمي أن موزتين فقط يمكنهما أن تزودا طاقة كافية للقيام بتمرين رياضي لمدة 90 دقيقة.
فلا عجب أن يكون الموز الفاكهة الأولى للرياضيين البارزين. ولكن الطاقة ليست هي كل ما يقدمه الموز، فالموز يمنحنا النشاط والصحة. ويساعدنا على التغلب على عدد كبير من الأمراض لذلك يجب إضافته دائما.
وفقاً لدراسة جديدة، على أشخاص مصابين بالكآبة، شعر الكثيرون بالتحسن بعد تناولهم الموز.
حيث يحتوي الموز على ترايبتوفان، نوع من البروتين الذي يحوله الجسم إلى سيروتنيوم، الذي يمنح الجسم الراحة والاسترخاء، ويحسن المزاج، ويجعلك تشعر بالسعادة.
تحفيز قدرة الدماغ
وفي دراسة شملت 200 طالب، تم إعطاؤهم الموز في وجبة الإفطار، والفسحة، والغداء، لتحفيز قدرة الدماغ. فأثبتت الدراسة بأن الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم، تقوم بتحفيز القدرة الدماغية عند الطلاب للتعلم أكثر.
يحتوي الموز على مستوى عالٍ من الألياف، لذلك فان إدخاله في الحمية الغذائية يساعد على إعادة عمل الأمعاء الطبيعي، كما يساعد على التغلب على المشكلة دون اللجوء إلى أدوية مسهلة.
زيادة الوزن
وقد وجدت دراسات قام بها معهد علم النفس في النمسا أن ضغط العمل يؤدي إلى التهام أطعمة مهدئة مثل الشوكولا ورقائق البطاطس، حيث وجدت أن سبب بدانة أكثر من 5,000 كانت على الأرجح بسبب ضغط العمل. ولتفادي شهوة تناول الطعام، نحتاج للسيطرة على مستويات السكر في الدم عن طريق تناول وجبات خفيفة عالية بالكربوهيدرات والفيتامينات المغذية، كل ساعتين، فكان الموز الفاكهة الأكثر ملاءمة لمنع البدانة.
وتعد أرخص أنواع الفواكه ثمنا في أنحاء العالم وتحتوي ثمرة الموز المتوسطة على 115 سعرا حراريا و4 جرامات من الألياف وكمية كبيرة من البوتاسيوم وهذا المعدن يساعد على تنظيم الدورة الدموية وضغط الدم ويمنع الإصابة بالجلطات كما يحتوي على (سيروتونين) المفيد في حالات الاكتئاب.
يحتوي الموز على ثلاث سكريات طبيعية - سكروز وسكر الفواكه والجلوكوز، مع الألياف بالطبع، ويمنحنا دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة، .
حيث أثبت بحث علمي أن موزتين فقط يمكنهما أن تزودا طاقة كافية للقيام بتمرين رياضي لمدة 90 دقيقة.
فلا عجب أن يكون الموز الفاكهة الأولى للرياضيين البارزين. ولكن الطاقة ليست هي كل ما يقدمه الموز، فالموز يمنحنا النشاط والصحة. ويساعدنا على التغلب على عدد كبير من الأمراض لذلك يجب إضافته دائما.
وفقاً لدراسة جديدة، على أشخاص مصابين بالكآبة، شعر الكثيرون بالتحسن بعد تناولهم الموز.
حيث يحتوي الموز على ترايبتوفان، نوع من البروتين الذي يحوله الجسم إلى سيروتنيوم، الذي يمنح الجسم الراحة والاسترخاء، ويحسن المزاج، ويجعلك تشعر بالسعادة.
تحفيز قدرة الدماغ
وفي دراسة شملت 200 طالب، تم إعطاؤهم الموز في وجبة الإفطار، والفسحة، والغداء، لتحفيز قدرة الدماغ. فأثبتت الدراسة بأن الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم، تقوم بتحفيز القدرة الدماغية عند الطلاب للتعلم أكثر.
يحتوي الموز على مستوى عالٍ من الألياف، لذلك فان إدخاله في الحمية الغذائية يساعد على إعادة عمل الأمعاء الطبيعي، كما يساعد على التغلب على المشكلة دون اللجوء إلى أدوية مسهلة.
زيادة الوزن
وقد وجدت دراسات قام بها معهد علم النفس في النمسا أن ضغط العمل يؤدي إلى التهام أطعمة مهدئة مثل الشوكولا ورقائق البطاطس، حيث وجدت أن سبب بدانة أكثر من 5,000 كانت على الأرجح بسبب ضغط العمل. ولتفادي شهوة تناول الطعام، نحتاج للسيطرة على مستويات السكر في الدم عن طريق تناول وجبات خفيفة عالية بالكربوهيدرات والفيتامينات المغذية، كل ساعتين، فكان الموز الفاكهة الأكثر ملاءمة لمنع البدانة.