يقول :أصبت في أغسطس 1970 في العين اليسرى إصابة شديدة نتيجة الاصطدام بآلة حادة , وقد عرضت نفسي على طبيب العيون الذي أشار بالسفر فورا إلي القاهرة لرض نفسي على طبيب العيون الذي نصح بضرورة إجراء عملية جراحية سريعة وتصادف ان اليوم التالي هو يوم الأحد , فتوجهت باكرا إلي الكاتدرائية بالأنبا رويس , ودخلت الهيكل وأنا مضطرب جدا , ووجدت سيدنا البابا كيرلس يستعد لرفع صلاة القداس الإلهي , فقلت له : ألحقني يا سيدنا أنا مضطرب جدا عيني ضاعت والمفروض أن أجري فيها عملية جراحية اليوم , فنظر إلي سيدنا وكانت عيني المصابة معصوبة بالشاش والقطن , ولكن قداسته وضع الصليب على العين السليمة وأخذ يصلي ثم قال ربنا معاك
خرجت في طريقي إلي المستشفى وقلت لنفسي أن سيدنا يظهر كبر في السن ولم يأخذ باله (ربنا يسامحني) ووضع الصليب على عيني السليمة وليست المصابة حتى تطمئن نفسي
أجريت العملية وظللت لمدة شهرين في علاج مكثف بالمضادات الحيوية والحقن والقطرات وأغلب الأطباء كانوا يتوقعون إصابة العين السليمة لأن الإصابة كانت شديدة جدا في العين المصابة وكانوا ينصحون بضرورة تصفية هذه العين لخوفهم على العين السليمة , وكانوا يقولون أنت جالس على قنبلة وممكن في أي وقت تضرب فيك ويحدث لك عمى كلي لا علاج له
وفجأة تذكرت صلاة سيدنا البابا كيرلس على عيني السليمة فأطمأن قلبي ولم أتخوف وتشجعت ورفضت تصفية العين المصابة وأدركت أن عيني المصابة لن تنجح فيها العملية وان صلاته لي كانت لكي يحفظ عيني السليمة
هژںه¸–هœ°ه€: كنيسة صداقة القديسين أنقذ عيني من الضياع
والشكر لربنا وإلهنا وانه منذ هذا الوقت ولم تصب عيني السليمة بأذى مثل ارتفاع ضغط العين أو انفصال الشبكية وما من ذلك من مخاطر التي نبهني إليها الأطباء بل أن قوة إبصار العين السليمة كانت 6/12 ولكن بفاعلية الصلاة أصبحت 6/9 أي أنها زادت قوة وكانت الرؤية واضحة كإنسان طبيعي وأقوم بعملي على خير وقت مع أن عملي مرهق جدا
بركة البابا كيرلس معنا كلنا
آميــــ†ـــــــين
وليرفع رب الجنود شأن المسيحين فى العالم كله
تعالوا الينا و أدعوا ألاخرين
اذكرونا واذكروا الخدمة في صلواتكم
بركة البابا كيرلس معنا كلنا
آميــــ†ــــــ
خرجت في طريقي إلي المستشفى وقلت لنفسي أن سيدنا يظهر كبر في السن ولم يأخذ باله (ربنا يسامحني) ووضع الصليب على عيني السليمة وليست المصابة حتى تطمئن نفسي
أجريت العملية وظللت لمدة شهرين في علاج مكثف بالمضادات الحيوية والحقن والقطرات وأغلب الأطباء كانوا يتوقعون إصابة العين السليمة لأن الإصابة كانت شديدة جدا في العين المصابة وكانوا ينصحون بضرورة تصفية هذه العين لخوفهم على العين السليمة , وكانوا يقولون أنت جالس على قنبلة وممكن في أي وقت تضرب فيك ويحدث لك عمى كلي لا علاج له
وفجأة تذكرت صلاة سيدنا البابا كيرلس على عيني السليمة فأطمأن قلبي ولم أتخوف وتشجعت ورفضت تصفية العين المصابة وأدركت أن عيني المصابة لن تنجح فيها العملية وان صلاته لي كانت لكي يحفظ عيني السليمة
هژںه¸–هœ°ه€: كنيسة صداقة القديسين أنقذ عيني من الضياع
والشكر لربنا وإلهنا وانه منذ هذا الوقت ولم تصب عيني السليمة بأذى مثل ارتفاع ضغط العين أو انفصال الشبكية وما من ذلك من مخاطر التي نبهني إليها الأطباء بل أن قوة إبصار العين السليمة كانت 6/12 ولكن بفاعلية الصلاة أصبحت 6/9 أي أنها زادت قوة وكانت الرؤية واضحة كإنسان طبيعي وأقوم بعملي على خير وقت مع أن عملي مرهق جدا
بركة البابا كيرلس معنا كلنا
آميــــ†ـــــــين
وليرفع رب الجنود شأن المسيحين فى العالم كله
تعالوا الينا و أدعوا ألاخرين
اذكرونا واذكروا الخدمة في صلواتكم
بركة البابا كيرلس معنا كلنا
آميــــ†ــــــ
