- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,272
- مستوى التفاعل
- 1,723
- النقاط
- 76
اتوجد قيامة الدينونة نحن كلنا نعرف بقيامة الحياة الابدية نعم توجد قيامة الدينونة فيخبرنا البشير يوحنا والاصحاح الخامس
29 فَيَخْرُجُ الَّذِينَ فَعَلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الْحَيَاةِ، وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الدَّيْنُونَةِ.
فكلنا نعلم ان اللص اليمين ذهب الى الفردوس اي الى قيامة الحياة الابدية ولكن لا ننس اللص الشمال ذهب الى قيامة الدينونة وكلنا يعلم بالعذارى الحكيمات ذهبن الى قيامة الحياة الابدية اما العذارى الجاهلات فذهبن الى قيامة الدينونة وكلنا يعلم بالرسول بطرس حينما انكر بطرس ثم بكى بكاءا مرا نادما من قلبه اصبح الصخرة التي بني الرب يسوع عليها كنيسته ولا ننسى يهوذا الاسخريوطي حينما خان المسيح وذهب الى قيامة الدينونة
ويخبرنا البشير متى والاصحاح الخامس والعشرون مقارنة بين الابرار والاشرار كله وفي الاية
46 فَيَمْضِي هؤُلاَءِ إِلَى عَذَابٍ أَبَدِيٍّ وَالأَبْرَارُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ».
وفي رسالة الرسول بولس الى اهل رومية والاصحاح الثاني
ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك غضباً ليوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة ، الذي سيجازي كل واحد حسب أعماله ، فتكون الحياة الأبدية للذين يسعون الى المجد والكرامة والخلود مثابرين على العمل الصالح ) " رو 2: 5-7"
يوضح هذا المفهوم ويوضح ان الرحمة والحق التقيا
مز 85 : 10 ، 11
الرحمة والحق التقيا، والعدل والسلام تلاثما، الحق من الأرض أشرق، والعدل من السماء تطلع. هلليلويا
29 فَيَخْرُجُ الَّذِينَ فَعَلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الْحَيَاةِ، وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الدَّيْنُونَةِ.
فكلنا نعلم ان اللص اليمين ذهب الى الفردوس اي الى قيامة الحياة الابدية ولكن لا ننس اللص الشمال ذهب الى قيامة الدينونة وكلنا يعلم بالعذارى الحكيمات ذهبن الى قيامة الحياة الابدية اما العذارى الجاهلات فذهبن الى قيامة الدينونة وكلنا يعلم بالرسول بطرس حينما انكر بطرس ثم بكى بكاءا مرا نادما من قلبه اصبح الصخرة التي بني الرب يسوع عليها كنيسته ولا ننسى يهوذا الاسخريوطي حينما خان المسيح وذهب الى قيامة الدينونة
ويخبرنا البشير متى والاصحاح الخامس والعشرون مقارنة بين الابرار والاشرار كله وفي الاية
46 فَيَمْضِي هؤُلاَءِ إِلَى عَذَابٍ أَبَدِيٍّ وَالأَبْرَارُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ».
وفي رسالة الرسول بولس الى اهل رومية والاصحاح الثاني
ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك غضباً ليوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة ، الذي سيجازي كل واحد حسب أعماله ، فتكون الحياة الأبدية للذين يسعون الى المجد والكرامة والخلود مثابرين على العمل الصالح ) " رو 2: 5-7"
يوضح هذا المفهوم ويوضح ان الرحمة والحق التقيا
مز 85 : 10 ، 11
الرحمة والحق التقيا، والعدل والسلام تلاثما، الحق من الأرض أشرق، والعدل من السماء تطلع. هلليلويا
التعديل الأخير: