لفظ "الله" في الترجمة العربيه للكتاب المقدس

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
الاخوه الافاضل

هل كان يطلق اليهود والمسيحين العرب في الجزيرة العربية على اسم الههم لفظ "الله" قبل ظهور الاسلام ؟!

متى كانت اول ترجمة باللغه العربيه للكتاب المقدس هل قبل ظهور محمد والاسلام ام بعده ؟!

اذا كانت قبل الاسلام فهل كان يوجد بها لفظ "الله" ؟!

وان كانت بعد الاسلام فهل كتب فيها لفظ الله خوفا من المسلمين ؟!
 

ElMaravilla

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
23 أغسطس 2008
المشاركات
812
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
بعد اذن الاخوة الكرام سأرد على حضرته . .

كلمة الله اصلها عربي . .

والعرب استعملوها قبل الإسلام فكانوا يدعون الذي يعبدونه بـ الإله والتي اشتقت منها كلمة الله . .

هذا ما اعرفه واعتذر اذا كانت هناك معلومة خاطئة . .
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,649
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
الاخوه الافاضل

هل كان يطلق اليهود والمسيحين العرب في الجزيرة العربية على اسم الههم لفظ "الله" قبل ظهور الاسلام ؟!

متى كانت اول ترجمة باللغه العربيه للكتاب المقدس هل قبل ظهور محمد والاسلام ام بعده ؟!

اذا كانت قبل الاسلام فهل كان يوجد بها لفظ "الله" ؟!

وان كانت بعد الاسلام فهل كتب فيها لفظ الله خوفا من المسلمين ؟!

لقد قيلَ وكُتب الكثير عن كلمة "الله" وعن مدى تأثير الإسلام على استعمالها.

بإختصار، الكلمة كانت موجودة قبل الإسلام، وقبل ترجمة الكتاب المقدس الى العربية بدليل أن اسم والد محمد كان "عبدُ الله". بهذا، يصبح السؤال عن متى كانت اول ترجمة باللغه العربيه للكتاب المقدس غير ذات أهمية للسؤال.

اللغة العربية تأثرت باللغات السامية وفيها الكثير من كلماتها. فكلمة الله نُقلت من اللغة العبرية Eloah التي تُلفظ ""إيله" وفي اللغة الأرامية Aalah [ليس Allah] وتُقرأ آلَه أو أألَه.

تطورت الكلمة أكثر من مرة الى أن صارت "الله". فقال البعض أن التطور جاء نتيجة التمييز بين كلمة إله بدون "ال التعريف" التي كانت تُطلق على كل "معبود وثن"، وكلمة الإله مع "ال التعريف" للتعريف على الإله الخالق الكون، فضغم حرف الالف واللام فصارت ألله، والبعض قال أن الكلمة الآرامية كانت صعبة االفظ في العربية فصارت ألله.

هذا الكلام كله ليس ذات أهمية.
الأهم عندنا كمسيحيين هو أن كلمة "الله" ليست إسم علم .

لو كانت كلمة الله إسم علم، لتُرجمت في اللغات الاخرى الى Allah وليس God في الإنكليزية و Dieu في الفرنسية وغيرهما في اللغات المختلفة، والسبب أن أسماء العلم تعطى للأفراد بين الكثيرين من الجنس الواحد لتمييزهم والتعريف عليهم بين غيرهم.

أما الإله الحقيقي فلا يُوجد آلهة حقيقية غيره، ولا يحتاج لإسم علم للتعريف عليه بينهم. لذلك، عندما سُئل عن إسمه في العهد القديم قال: "يهوه" وتفسيرها "أنا هو".
 
التعديل الأخير:

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
بإختصار، الكلمة كانت موجودة قبل الإسلام، وقبل ترجمة الكتاب المقدس الى العربية بدليل أن اسم والد محمد كان "عبدُ الله".

والد محمد كان وثني واسمه "عبد الله"
والله هو اسم الاله القمر كان يطلق عليه ” ال إله” ثم جرى دمجه واختصاره لاحقا الى تعبير واحد ” الله” وهو امر جرى قبل قدوم الاسلام” ، والوثنيين العرب اطلقوا اسم الله "الاله القمري" على ابناءهم، تماما كما كان الامر مع اسم والد محمد ” عبد الله” .

الله ليس منحدرا عن مصدر سماوي ولا وجود له بالاصل في الكتاب المقدس بعهديه فهو كان متتداولا بين وثنيي الجزيرة مما يدل على انه اسم من اسماء آلهة الوثنيين فكيف دخل هذا الاسم للكتاب المقدس بلغته العربيه ؟ وهل كان يستخدم يهود ومسيحي الجزيره العربية اسماء الهه الوثنين التي كانت منتشره هناك على الههم ؟!
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
أخى الترجمة العربيه فى النهاية هى مجرد ترجمة وليست أصل فاستعمال الترجمة للفظة السائده فى العربيه للدلاله على الله الواحد " الله " لايعيب الترجمة فى شئ ولايقلل منها.
فالطبيعى ان الترجمة تستعمل الالفاظ المتداوله فى اللغه المنقوله اليها.
 

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
أخى الترجمة العربيه فى النهاية هى مجرد ترجمة وليست أصل فاستعمال الترجمة للفظة السائده فى العربيه للدلاله على الله الواحد " الله " لايعيب الترجمة فى شئ ولايقلل منها.
فالطبيعى ان الترجمة تستعمل الالفاظ المتداوله فى اللغه المنقوله اليها.

الله/ اخي سمعان اسم لالهه وثنيه ولا يجوز ان يستخدم هذا اللفظ على الخالق فكلمة Godمثلا المستخدمه في الترجمة الانجليزية تعني اله وليست اسم لاله وتطلق على اي اله كان عكس الله !

موقع الكلمة المسيحي :
http://alkalema.net/allah/allah48.htm

يقول لان الله هو الصنم الذي كان يتعبد به العربان الذي نقله محمد كمعبود خاص بالمسلمين ليتعبدون باسم هذا الوثن الذي لا يتغير اسمه في اي لغه ويكتب في ترجمات القران ِAllah إعتزازاً بإسم إلههم الإله العربى الذى عرف فى الجزيرة العربية الله لأنه يعنى بالنسبة لهم أسما محدداً وليس إله كما يدعى موقع الأنبا تكلا ..

وانه من شدة الخوف من إرهاب الإسلام قام المسيحيين بترجمة الإسم الشائع والعام إله إلى الأسم الخاص الله إله الإسلام فى الكتاب المقدس .

ومن هنا جاء سؤالي لو كان الاسم الله وضع في الكتاب المقدس خوفا من المسلمين ، ماذا كان يطلق اليهود والمسيحين العرب على الههم قبل الاسلام ؟!
 

peace_86

مبارك اسم يسوع
عضو مبارك
إنضم
12 يناير 2007
المشاركات
4,471
مستوى التفاعل
967
النقاط
0
الإقامة
في كنيسة يسوع المسيح المتجسدة بالروح القدس وفي قلب
بالضبط . في النهاية هي مجرد ترجمة .. والانجيل هي البشارة التي تتحدث عن مجيء المخلص ..

لكن لمن يقول ان اسم الله هو اسم اله الوثنيين في الجزيرة.. هذا غلط
تدكروا حينما قال محمد للمسيحيين انه لقد كفروا الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة .. وان يسوع ليس ابن الله
كان من الممكن ان يرد المسيحيين وقتها: من هو الله اصلاً حتى نقرر ان المسيح هو ابنه ام لا!!

لا يجب ان نقول ان الله هو اله القمر .. هذا خطأ تاريخي فادح .. ممكن ان نقول ان عرب الجزيرة وقتها ظنوا انه الله هو القمر ..
كلمة الله كانت منتشرة بين مسيحيي ويهود الجزيرة وهي مأخوذة من الكلمات المشرقية ايلي ايل االه الاه وغيرها..
وحتى نصارى نجران حينما باهلوا محمد بشأن ان كان المسيح هو ابن الله ام لا .. قالوا عنه ابن الله لم يقولوا ابن يهوه.. وهذا يدل انهم كمسيحيين عارفين ان الله ليس اسم علم بل هو المعنى العربي لكلمة الرب المعبود..
وقضية المباهلة معروفة ومكتوبة بالقران. ومعروفٌ ايضاً من نزلت عليه العقوبة بعد المباهلة، حيث مات الطرف المتحدي بسنة او اثنين.. ماعلينا ..

لكن موضوع لاهوتية اسم الله قد قتل بحثاً .. تقريباً كل شهرين يعاد نفس الموضوع..

قلنا ان الله اسم علم، والعرب المسيحيين امنوا بان يسوع هو ابن الله قبل مجيء الاسلام بقرون..

بالعكس .. سيكون لصالح المسيحيين ان يكتبوا مثلاً ايلي بدل الله
حتى لا يضغط عليهم المسلمين بقولهم: كيف يكون المسيح ابن الله؟ سيرد المسيحي وقتها: لم اقل ابن الله بل ابن ايلي..


تذكر حاتم الطائي. العربي الكريم المعروف .. كان مسيحي ويليس الصليب وثوب عليه صليب وكذلك امرؤ القيس المسيحي..
وكانوا يرفضوا عقيدة الاسلام الذي تنكر الوهية وصلب المسيح .. لكنهم اصروا ان المسيح هو ابن الله وماتوا مسيحيين..

لذلك نقول ان الله استعملها المسيحيين واليهود قبل الاسلام وآلاف الدلايل تشير لذلك

رجاءاً لا تكبروا الموضوع ..
من الممكن استخدام ترجمة اخرى ليس بها اسم الله ..

العقيدة المسيحية تتعالى على الاحرف والكبمات وتهتم بالجوهر ..

لكن لو تقول ان الله هو الاله الوثني فانت بذلك تسيء لمئات الملاييين المسيحيين الذين قالوا عن ان لمسيح هو ابن الله، وقد مات هداء كثيرون لاجل الكلمة ..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
الاخ الغالى الكلمة كانت مستخدمه عند العرب قبل الاسلام للدلاله على الله المعبود خد دليل مثلا من اشعار الجاهليه
قال السموءل بن العاديا الغساني اليهودي :
نطفة ما منيت يوم منيت أمرت أمرها وفيها بريت (خلقت)
كنها الله في مكـان خفي وخفـى مكانهـا لو خفيت

أمية بن أبي الصلت:
من الحـقد نيران العداوة بيننا * لئن قال ربي للملائكة اسجدوا
لآدم لما أكمل الله خلقه فخروا * له طوعًا سجودًا وكددوا (بالغوا في السجود)
 

peace_86

مبارك اسم يسوع
عضو مبارك
إنضم
12 يناير 2007
المشاركات
4,471
مستوى التفاعل
967
النقاط
0
الإقامة
في كنيسة يسوع المسيح المتجسدة بالروح القدس وفي قلب
اصحاب المعلقات العشرة .. وهي الاشعار المعلقة بالكعبة .. نصفهم كانوا مسيحيين وهم:
امرؤ القيس
طرفة بن العبد
زهير بن ابي سلمة
وعنترة بن شداد (امه مسيحية حبشية)
النابغة الذيباني

ستجد ان كل من هؤلاء الشعراء استخدموا اسم الله قبل مجيء الاسلام ولم يقصدوا بذلك اله القمر ابداً ..
 

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,310
مستوى التفاعل
882
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
الاخوه الافاضل

هل كان يطلق اليهود والمسيحين العرب في الجزيرة العربية على اسم الههم لفظ "الله" قبل ظهور الاسلام ؟!

متى كانت اول ترجمة باللغه العربيه للكتاب المقدس هل قبل ظهور محمد والاسلام ام بعده ؟!

اذا كانت قبل الاسلام فهل كان يوجد بها لفظ "الله" ؟!

وان كانت بعد الاسلام فهل كتب فيها لفظ الله خوفا من المسلمين ؟!

زميلي : نحن لا نغيير اطلاقا فى عقائدنا ولا كتبنا
ولو كنا نغيير لكنا سمينا اله كتابنا المقدس ابولو وارطاميس وزيوس فى العصر الرومانى .
ولو كنا نخاف أو نغيير من النصوص لمضاهاة أو مسايرة عقائد الاخوة المسلمين لكننا أضفنا نصوصا تفيد بحظر الخمر أو رجم الزانية او تطبيق حدود أو الاعتقاد بنبوة من لا نعتقد بنبوته
هناك مئات من جبهات الاختلاف بيننا ولم نحاول ان نحلها بسبب ما تفضلت وإدعيته
ولا بالكيفية اللى ادعيتها .

 
التعديل الأخير:

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,310
مستوى التفاعل
882
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens



متى كانت اول ترجمة باللغه العربيه للكتاب المقدس هل قبل ظهور محمد والاسلام ام بعده ؟!

اذا كانت قبل الاسلام فهل كان يوجد بها لفظ "الله" ؟!

وان كانت بعد الاسلام فهل كتب فيها لفظ الله خوفا من المسلمين ؟
!

إذا كان الاخوة المسلمون يقصون عمن يعتقدون بكونه نبيا انه وضع يديه على التورات وقال امنت بكى وبمن انزلكى \ وانه عند مجادلته الاحبار والاحبار يخبئؤون آيه الرجم باياديهم
إذن هذا دليل بوجود الكتاب مترجما للعربية القريشية الحجازية قبيل عصر محمد

ولو كان اسم اله الكتاب المقدس غير ذلك -فيما هو موجود معاصرا لمن يعتقدونه رسول- لكان أورد هذا فى ما اورده من محاوراته المفترضه المزعومة ضد اليهود والاحبار والنصارى

[وقالت اليهود عزير بن الله وقالت النصاري المسيح بن الله]
وجه النقد اللاذع واللعان الفاحش للمؤسسات الدينية لليهود والنصارى والرهبان والربانين
ووجه النقد لعقائدهم ونسب اليهم ابتزاز الناس والاستيلاء على اموالهم بغير الحق

ولكنه إستثنى منهم على حد تعبيره فئة محدوده غامضة يعرفها هو أنصار (الله ) ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون وقال انهم أمنوا بالله واليوم الاخر ..ولم ينسب اليهم إسم god -

فلو كانت فى اسفارهم ماهو غير الله لنسبها اليهم وانتقدهم فيما انتقد.
 
التعديل الأخير:

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,310
مستوى التفاعل
882
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
الله/ اخي سمعان اسم لالهه وثنيه ولا يجوز ان يستخدم هذا اللفظ على الخالق فكلمة Godمثلا المستخدمه في الترجمة الانجليزية تعني اله وليست اسم لاله وتطلق على اي اله كان عكس الله !

موقع الكلمة المسيحي :
http://alkalema.net/allah/allah48.htm

يقول لان الله هو الصنم الذي كان يتعبد به العربان الذي نقله محمد كمعبود خاص بالمسلمين ليتعبدون باسم هذا الوثن الذي لا يتغير اسمه في اي لغه ويكتب في ترجمات القران ِAllah إعتزازاً بإسم إلههم الإله العربى الذى عرف فى الجزيرة العربية الله لأنه يعنى بالنسبة لهم أسما محدداً وليس إله كما يدعى موقع الأنبا تكلا ..

وانه من شدة الخوف من إرهاب الإسلام قام المسيحيين بترجمة الإسم الشائع والعام إله إلى الأسم الخاص الله إله الإسلام فى الكتاب المقدس .

ومن هنا جاء سؤالي لو كان الاسم الله وضع في الكتاب المقدس خوفا من المسلمين ، ماذا كان يطلق اليهود والمسيحين العرب على الههم قبل الاسلام ؟!

زميلي
لابد أولا من إثبات أصل الاسم
هل المالك الاصلي للاسم ومنشئؤءه ----هو الاوثان .
أم أن المالك الاصلي للاسم ومنشؤءه هو الكتاب المقدس ..( مع ملاحظة أنه يجوز فى فقهنا وعقيدتنا إعتبار أن قبيل تدوين الوحى المكتوب بيد موسي النبيى في القرن الخامس عشر قبيل الميلاد ... إعتبار أبناء الله بنو هابيل وشيث المذكورين فى تكوين 6ايه2 جماعة مقدسة ::وكتاب مقدس ناموس طبيعى (ناموس لانفسهم) فهم جماعة عابدة مصلية بارة .. والاسم مستعمل بقوة .
ثم تسرب الاسم الى العبادات الوثنية ونقوشها .. سؤاء اؤجاريتية ام غيرها ..
فالعقيدة السليمة [ كخلود الروح ووجود اله واحد ووجود الملائكة والحاجة الى الذبائح وبر الوالدين.. ] تسربت ووصلت الى بعض العبادات الوثنية فخلطت العقيدة السليمة بخرافاتها واساطيرها وكفرها ...
وخلاصة ما اريد ايضاحه
1-ان مداخلات الاخوة بإعلى ولا سيما مداخلة المشرفة أمة ذكرت الحقيقة فى وضوحها.
2- ان وجود بعض السرقات للملكية الفكرية للحقائق لدى الاديان الخبيثة لا يجرد الدين الحقيقي من أحقيته بالملكية الفكرية للحقيقة .
وقد تم إيضاح أصل الكلمة فى الكتاب المقدس من القرن الخامس عشر قبل الميلاد تبعا لاقل تقدير. كم تم ايضاح كيف تطور نطق اللفظ وتطويع اشتقاقه لان اللغة مقصود بها ان تكون وسيلة تواصل ومجال للتفاعل البشري.



 
التعديل الأخير:

هشام المهندس

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2011
المشاركات
4,544
مستوى التفاعل
964
النقاط
0
الإقامة
baghdad
الاخوه الافاضل

هل كان يطلق اليهود والمسيحين العرب في الجزيرة العربية على اسم الههم لفظ "الله" قبل ظهور الاسلام ؟!

متى كانت اول ترجمة باللغه العربيه للكتاب المقدس هل قبل ظهور محمد والاسلام ام بعده ؟!

اذا كانت قبل الاسلام فهل كان يوجد بها لفظ "الله" ؟!

وان كانت بعد الاسلام فهل كتب فيها لفظ الله خوفا من المسلمين ؟!


الاخ الحقيقه والحق
لا اعرف الغاية الحقيقيه من هذه الاسئله التي لاتغير من جوهر عقيدتنا باي شيء ومن الواضح انك بحثت طويلا على اجابه لهذه الاسئله التي تعتبر من اختصاص التاريخ وحده ومن المعروف ان تاريخ العرب معروف بعدم مصداقيته وبالاخص فيما يتعلق باي شيء اسمه الاسلام ونبيه والغاء اي شيء يمسهما بسوء ... هذا باختصار
لذلك الاسئله جوابها سيكون صعبا لعدم وجود ادله وثوابت انما هو المنطق وحده الذي ستجده
فاسم عبدالله كان موجودا قبل الاسلام ومع ذلك تقول ان الله هو ما يطلق على الاله ولا اعرف مصدرك
وترجمة القران الى اي لغه سيكون اسم الله هو اسم علم لذلك لن يترجم بل سيبقى نفس الاسم
لان المترجم يعتبره اسم علم لاله لايعرفه غير باسمه
اما الاله في زمن الوثنيين كان لها اسماء ولم نسمع يوما ومن اي مصدر ان هناك اله اسمها الله ...!!!
اما الترجمه للعربيه للكتاب المقدس فيجب ان تميز بين العهد القديم والجديد ولا توجد اي مخطوطات للاستدلال على اي ترجمه موثقه ...
لكن المنطق يقول كيف اصبح العرب في الجزيره العربيه وحولها مسيحيين في زمن محمد وقبله بمئات السنين ولا توجد ترجمه عربيه للعهد الجديد ..؟؟؟
لو نرجع الى عهود سابقه ايام زمان كانت العرب تتاجر من اين ... من الشام
والشام في القرون الاولى للميلاد بدات بانتشار المسيحيه ومبشريها الذين بالتاكيد يتكلمون باكثر من لغه والمهم معرفتهم للعربيه
فالمسيحي او المبشر بالمسيحيه
سيكون المترجم للبشاره بدون كتاب مكتوب بالعربيه وسينقل ترجمته والمتلقى ينقلها بطريقته ومن هنا جاءت اغلب المتغيرات في الاسماء فكيف نفسر تغير اسم يسوع الى عيسى ومريم اصبحت اخت هارون ...!!!!
 
التعديل الأخير:

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
الاعتراضات على وجود لفظ "الله" تتناقلها المواقع المسيحيه وترفض وجود هذا الاسم في الكتاب المقدس فمثلا موسوعه تاريخ اقباط مصر تقول :

قرا الناس عن الله إلاه القمر الوثنى منذ أكثر من عشرة سنوات وأتفقوا وأنقسموا كعادة البشر فقد أتفقوا جميعاً بلا أستثناء أن هذا الله هو إلاه القمر الوثنى الصنمى الذى يرمز له بالقمر , وهذا الأمر مسلم به من الجميع ولا جدال للمناقشة فيه لأنه مؤيد بأدلة وبراهين كتابية وأثرية لا يوجد فيها أدنى شك , ولكنهم أنقسموا بين :

1 - أكثرية تريد رفع إسم هذا الله الإله الوثنى من الكتاب المقدس وإرجاع إسم الإله الحقيقى إيلوهيم فى مكانه ويهوة فى مكانه ولم يتهاونوا فى القيام برفع أسم هذا الله الإله الوثنى من الكتاب المقدس بعهدية , عملاً بقول فيلسوف الشعراء ابو العلاء المعري (362 ــ 449هـ/973 ــ 1057م) هذا ما جناه أبي عليّ ** وما جنيت علي أحد , فأزالوا أسم الله وأبدلوها بكلمة الإله فى خطوة أولى لسببين الأول هو إفساح المجال للشعب المسيحى أن يستوعب هذا الأمر والثانى القيام بدراسات فى اللغات المختلفة وإرجاع أسم الإله الحقيقى إلى موضعه ,

2 - وبين اقلية أستسلموا للأمر الواقع وبالرغم من معرفتهم بأن اسم إلهنا الحقيقى أستبدل بأسم هذا الله إلآه القمر الوثنى وإعترافهم بالخطأ الذى وقع فيه المترجمون بإطلاق أسم الله إلاه القمر الوثنى على خالق الكون , ولا يعدوا الله إلا كونه صنماً صمد نحتته يد بشرية وصورته فى صورة تمثال ليعبدوه ويريدون لشعب الرب الإستمرار فى هذا الخطأ وعبادة الله إلاه القمر الوثنى الصنمى على أعتباره أنه هو الإله الخالق وبالتالى فهو إله الناطقين المسيحيين بالعربية وهذا الخطأ الذى وقع فيه المترجمون هو خطأ مقصود لأن الترجمة العربية فيها أسم يهوة وهو الأسم الذى ذكرة الرب لموسى ولكن قام المترجمون وغيروا أسم إيلوهيم إلى الله إلاه القمر الوثنى وفى مواضع أخرى كثيرة خوفاً من البطش الإسلامى وغلب أستعمال أسم الله إلاه القمر الوثنى على يهوة الذى ذكر فى الكتاب المترجم بالعربية لماذا أهمل أسم يهوه مع وجوده فى الترجمه العربية ؟ أنه الخوف وطال الخوف وإستمر فأمتد من الأجداد ثم الاباء حتى تسلمته هذه الأقلية نابضاً فى عروقهم ,وكان الرب واضحاً فى أمر الخوف إذ ساوى رتبة الخائفون مع رتب أخرى , أقرأ مع من تساوى رتبة الخائفون فى الاية التالية" أما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني" (رؤيا 14:20 ،8:21) هؤلاء الخائفون أستهانوا بأمره الإلهى القائل "لا تخف لأنى فديتك .. دعوتك باسمك أنت لى " ( أش 1:43) "لاتخف لأنى معك" (اش 41 :10 ) ولم يتذكروا إيمان داود النبى القائل " الرب لى فلا أخاف" (مز 6:118)

وبشكل عام الإنسان يتضايق عندما يناديه إنسان بإسم آخر فما بالك إذا شتمه هذا الإنسان بدلاً من أن يناديه بأسمه الحقيقى .. إننا عندما نصلى إلى الرب الإله ونقول له : " يا ألله إرحمنا " , ألم يعرفنا بأسمه الحقيقى يهوه وهو موجود فى الكتاب المقدس !! كيف يرحمنا ونحن ننادي يهوه إلهنا الحقيقى باسم وثنى ونهينه لأننا نناديه بأسم الله إلاه القمر الوثنى ونحن نعرف أنه إلاه وثنى ومع ذلك لانرجع عن الخطأ؟ .. أننى أتخيل يوم الدينونة ونحن مسيحى الشرق ننادى الرب يسوع ونقول له : يا ألله .. ونحن نعرف أن الله وثن .

http://www.coptichistory.org/new_page_2942.htm
 

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
تلك الكلمة غير موجودة في الترجمة القبطية للكتاب المقدس .....

صحيح
وتقول موسوعه اقباط مصر :

أصل الكتاب المقدس هو المخطوطات الموجودة فى عشرات من المتاحف المنتشرة فى أنحاء العالم والدارس لهذه المخطوطات لا يجد كلمة واحدة لإسم الله خاصة فى المخطوطات التى كتبت بخط اليد قبل ميلاد المسيح ( التوراة – العهد القديم) أسم الله لا يوجد فى الأناجيل التى كتبت بخط اليد فى القرون الأولى المسيحية فى الأناجيل أسم الله لا يوجد ومخطوطات الهراطقة وأصحاب البدع التى كانت ضد المسيحية قبل الإسلام ولا يجد الباحث أى إشارة لـ أسم الله فى مخطوطات الكتب العامة للفلاسفة وكتب التاريخ وغيرها – كما لا يستطيع أحد من القبط أن يحضر كتاباً باللغة القبطية فديماً كان أو حديثاً فيه أسم الله


أما الترجمات فنحن نعيش فى الغرب وأمامنا مئات من الترجمات للكتاب المقدس بعهدية بلغات مختلفة فلا تجد كتاباً مقدساً واحدا به فيه أسم الله ولو حتى مرة واحده- وقد أعتمدت الكنيسة القبطية ترجمة واحدة باللغة الإنجليزية بين عشرات الترجمات هى ترجمة كينج جيمس وعندما تقرأ هذه الترجمة لن تجد فيها كلمة واحده تقول أن إسم إلهنا هو الله بل إسم إلهنا طبقاً للترجمة الإنجليزية تعنى إله هو God وليس الله ..

ولكننا نجد أن هذه الترجمة العربية غيرت وبدلت اسم الإله عن الأسم الأصلى الموجود فى المخطوطات أو الأصول العبرية والكلدانية واليونانية وأبدلت أسم الإله العبرى إلى إسم الله العربى وهو أسم غريب عن إسم الإله الحقيقى وهو إله غريب عن اليهودية والمسيحية - ونحن لا نعرف من أين أتى المسلمون بهذا الأسم؟ وعلى هذا الأساس لا يجب أن نعبد الله الإله العربى لأن اليهود لم يعرفوا الله ولم يعبدوا إله إسمه الله بالرغم من وجود اليهود أيام محمد صاحب الشريعة الإسلامية فى المدينة / يثرب ومكة وكان لليهود مقابر فى مكة والمسيحيين الآوائل قبل ترجمة الكتاب المقدس إلى العربية لم يعبدوا إله إسمه الله .
 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب
الترجمة العربية الحالية بحاجة للمراجعة والتنقيح .....
وكم من أخطاء في قراءتنا لها ..... اكثرها شيوعا كلمه "القدَس" بتشديد الدال ..... ننطقها "القدس" الإسم الإسلامي لأورشليم ..... وللأسف نفعل ذلك في صلوات السواعى دون أن ننتبه
 

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,310
مستوى التفاعل
882
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
زميلي :
1- إسم إله الكتاب المقدس فى اللغات الاصلية إيلوه , إيلوهيم ... ياهيواه .
وهى لا تعامل كأسماء الاعلام من البشر.
2- الاسم تنقل من العبرية الفصحة الى الارامية والسريانية بسبب السبي التاريخى الى بابل وظهرت تشكيلات وصياغات لفظية فإيلوه .... ظهر منها (إيلاواه.) فى اللغات السامية الشرقية التى تعاملت مع بنى اسرائيل واحتضنت كيانات وطنية محلية اعتنقت اليهودية كديانة وترجمت الكتاب المقدس الى لغاتها المحلية قبل سنة 613م بمئات السنين .
3- الترجمات الهيلينية و على غرارها القبطية على سبيل المثال لم تتنقل إيلوهيم او يهوه كإسم فرد علم مجرد
ولكنها نقلت المفهوم الدال عليه إلى لغتها المحلية.
4- كانت هناك قبائل كالمناذرة والغساسنة قبائل عربية مسيحية وكانت اليهودية والمسيحية موجوده فى الجزيرة العربية بكتبها مترجمة للعربية قبيل ظهور الاسلام وكان اسم (إيلولاه) ( إيللاه) مستعمل بصياغات محلية مختلفة.
5- كان هناك تسريبات عتيقة للحق الذى فى الاسفار الالهية الحقيقية إلى الوثنية
فتارة نجد اسم (إيل ) فى منقوشات أؤجارتية - وتارة نجد اصناما اسموها (إيلللاه)-وتارة يحاولون ان يوجدوا ليهوه او ايل زوجه (عشيرة-آشيرة -عشتاروث (ومثيلاتها ايللات ) ) كلها محاولات وثنية أممية موازية للوحى وللعقيدة الحقيقية السليمة .
...فحقيقة وجود صنما عربيا الاها للقمر الوثنى اسمه (الله) - كلها لا تشوش على إيلوهيم إله الكتاب المقدس الذى كما قلنا تعدلت نطقا الى إيللاه- أو الله ... فالعبرة بالمقصود بالمعنى والمدلول والالمام بالحقيقة التاريخية .
6- مازلت أتحفظ على الفقرة التى أضافها الموقع الوارد :[ عن خوف الاقباط من الزملاء المسلمين ]
فالاقباط لم يترجموا الالفاظ الدالة على الله بإسماء الالهة الوثنية الرومانية واليونانية - قبلاً -
كما ان السريان والاثيوبين والجوارجين والسلوفانين لم يترجموا إلى أسماء آلهة وثنية محلية او إلى إسم اله الاسلام فى بلادنهم.
فهذه الفقرة فيها تجنى وتجريح ورمى بالباطل.


 
التعديل الأخير:

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,649
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
يغلق لأنه خرج عن إختصاص قسم
الاسئلة و الاجوبة المسيحية


وهو: (1) الأيمان المسيحي.
(2) العقيدة المسيحية فقط

وسيكون لي عودة للتعليق.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى