ميرسى للمشاركةالمسـيح كمثال لنا جُـرب لكى يعين المجربين .. كما يقول بولس الرسول "من ثم كان ينبغى أن يشبه اخوته فى كل شئ لكى يكون رحيماً ورئيـس كهنة أميناً فى ما لله حتى يكفر خطايا الشعب. لأنه فى ما هـو قـد تألـم مجرباً يقدر أن يعين المجربين"ـ
يقول القديس ماراسحق [ يسمح الله بالتجارب والعوارض أن تأتى علينا حتى للقديسين لكى ندوم فى الاتضاع، فإذا قسيت قلوبنا تجاه التجارب يشدد الله التجارب ويصعَّبها أما إذا قابلنا التجارب باتضاع وقلب منسحق فالله سوف يخرج التجربة بالرحمة ].ـ
والقديس يعقوب الرسول يقول "أحسبوه كل فرح يا اخوتى عندما تقعون فى تجارب متنوعة. عالمين أن امتحان إيمانكم ينشئ صبراً وأما الصبر فليكن له عمل تام لكى تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين فى شئ وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة فليطب من الله الذى يعطى الجميع بسخاء ولا يُعير"ـ
وبولس الرسول أصيب بمرض معين فقبله بفرح، فيقول "ولئلا أرتفع بفرط الإعلانات أعطيت شوكة فى الجسد. ملاك الشيطان ليلطمنى لئلا أرتفع. من جهة هذا تضرعت إلى الرب ثلاث مرات أن يفارقنى فقال لى تكفيك نعمتى لأن قوتى فى الضعف تكمل. فبكل سرور أفتخر بالحرى فى ضعفاتى لكى تحل على نعمة المسيح"ـ
ميرسى لمروركعاشقة البابا كيرلس
نعم الضيق الذي وعدنا به الرب يسوع
من غيره لن نستطيع ان نصل الى
المكان الصحيح الذي اعده لنا الرب
اذ قال ... احمل صليبك واتبعني
نعم لم يعدنا بالراحة
كل الشكر يا عاشقة
سلام المسيح معك
مرورك الاجملشــــــــــــــــكرا الموضوع جميل
ميرسى جدا الموضوع نور وزاد شرففعلا التجارب دي هي بتكون سبب بركه ونعمه
اللي من خلالها ربنا بيرجعنا لحضنه
لتكن يارب مشيئتك
ميرسي علي لموضوع البسيط والجميل
ربنا يباركك
اكيد التجارب فى كل وقت والا محدش هيصلىلا تخلو حياة انسان – أياً كان – من التجارب والضيقات. فهى للكل، حتى للأنبياء والقديسين، والأمثلة عديدة، نذكر منها ما تعرض له أيوب النبى ويوسف الصديق...
فلا يظن أحد أن التجارب والضيقات هي للخطاة فقط بسبب خطاياهم. وإنما هي لجميع الناس. وهناك فرق بين خاطئ يتعرض لضيقة بسبب أخطائه، وبين بار تصيبه ضيقة بسبب شر الآخرين أو حسدهم، أو لأى سبب خارج عن إرادته
وجميع الأبرار اجتازوا بوتقة الألم، واختبروا الضيقة والتجربة، ولم يستثنهم الله من ذلك.
فكثيرة هي أحزان الصديقين، ومن جميعها ينجيهم الرب. "كَثِيرَةٌ هِيَ بَلاَيَا الصِّدِّيقِ، وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ" (سفر المزامير 34: 19)
ميرسى لمرورك نورتالضيقات فى حياتنا تعنى وجود الله معنا
ويجب ان نستند إليه فى حلها
ويجب ايضا ان نشكره دائما على كل حال
ميررررررسى على الموضوع
ميرسى لمرورك يا يوحنا الرائعشكراااااااااااااااا مرموره
ربنا يبارك حياتك
ان كان الرب معنا فمن علينا